الناسْ‭ ‬تَغْلَبْنِي‭ ‬وأنا‭ ‬نَغْلَبْ‭ ‬طاطا‭ ‬أخْتِي

يا سي كوكو من سطيف/اسم على مسمى/ اتق الله فينا واعلم ما تقول / أنشر بربك

أخي الجزائري..تحية طيبة
أين مشاكل الغرب من مشاكلنا؟هم على الأقل يرون واقعهم ويجتهدون لتغييره ويصدقون بالحرية دون تجزيء..ثم لست من المعتقدين في المقارنة لإثبات الذات وصدق البرهان،وأرى إيجابيات الغرب التي نعمى عن رؤيتها كالعدالة وتكافؤ الفرص لأن العقل لا جنس له..ثم الحقيقة بلورية لو تعلم؛فالله خلق كل هؤلاء البشر حتى لا يفكروا مثل بعضهم فنمل ونسأم هذه الأرض المملة أصلا.

Je suis déçue de cette analyse superficielle au sens le plus strict du mot
merci de ne pas publier

bochra de setif تحية احترام وتقدير لكم دكتور كلامكم يبرد القلب العليل انا معجبة ومتابعة لكم اخى امين ممتاز باركالله لنا فيكم.

السلام عليكِ أخي أبو عبد البر،أولا أنا أكره الحقد المُبصر فكيف أرضى بالأعمى؟ ثانيا أكرهه جملة وتفصيلا لغيري فكيف أرتضيه لنفسي؟ثالثا الحمد لله على التزامك وإلا لماخرجتُ سالما من تهكمك و بعض العبارات التي بقيت حبيسة لسانك وإيمانك والتزامك بسبب ما بدر مني ولا أحسبه سيئا،ثالثا لا يوجد في الإسلام ما يُسمى بأنصاف الحلول،فالإسلام هو دين الله الذي ارتضاه لعباده،فيه العقيدة وفيه المعاملة وفيه التشريع ولكنه ليس عباءة و عمامة ولحية،اللحية من السنة ولكنها ليست هي الإسلام،أنا أحترم غيري شريطة تبادل الإحترام

السلام عليكم:
إلى كوكو و أستطيع أن أقول طابق الاسم المسمى و استطيع أن أقول غطى عقلك و إيمانك حقدك الأعمى، إسمح لي على هذه العبارات فهي على حافة اللسان و الايمان و الالتزام يمنعها من الخروج إليك و إلى غيرك و هذا ليس ضعفا بل تقوى إن شاء الله كيف لا أستطيع أن أستهزأ بالغير أو أتهكم عليهم و انا ابن حي شعبي في العاصمة دخلت الأسواق و الملاعب و الشواطئ و خالطت كثير من الناس في صغري و لم اسقط من المريخ، لكن ذنبي الوحيد أني منذ صغري لا أرضى بأنصاف الحلول فإما آخذ كل الاسلام و إما تركه ما عاذ الله.

بأس المقال,إن بعض الردود أفضل من هدا المقال

يا أخت ياسمين ها هي المرأة متحررة في بلاد الغرب لماذا لم تجد حلا لمشاكلهم الإجتماعية والإقتصادية والسياسية بل على العكس أكبر شيء انتشر في أوربا وأمريكا هي التفسخ الأخلاقي واقرئي إن شئت ما يطرح في الغرب من هذه المصائبمصيبتنا في بلادنا أن الذين يسبون المطالبين بالقليل من الشرف و المحافظة على التقاليد يظنون أنهم أكمل الناس عقولا و فهموا-زعما- كنه الحضارة الغربية ويصفون غيرهم بالإنغلاق والعقول المتحجرة و أقسم بالله أن هؤلاء الموصوفون بالتحجر هم أكمل الناس عقولا وأقربهم للواقع.وعند الله تجتمع الخصوم

شكرا أختYASMINEعلى تعليقك الطيب،صحيح هناك بعض المنغلقين الذين يرون بعيون سوداء واقع الناس ولا يقبلون آراء الغير شعارهم"ما أريكم إلا ما أرى" جعلوا الإسلام مطية لأغراضهم المشبوهة،تقودهم العاطفة والسبب هو الجهل وعدم قراءة الإسلام قراءة صحيحة،أعرف بعض الأشخاص يدعون أنهم سلفيون لكن أفعالهم تنكر ذلك،إذا رأوك بدون قميص(قندورة وعمامة)لا يسلمون عليك،كل شيئ عندهم بدعة،
عانى منهم بعض الأئمة الكثير هنا في سطيف،التحزب عندهم حرام والسياسة حرام
والكلام مع المرأة حرام ونزع اللحية حرام و عمرو خالد مبتدع و..و..

تحية طيبة دكتور..
يبدو أنه كل ما كان الحديث عن المرأة كلما انبرى بعض الطيبين للدفاع عن الدين الاسلامي لظنهم أن كل الناس مثلهم،فيعميهم الحب والحماسة أن يروا حقيقة بعض المنغلقين الذين بعقولهم المربعة لا يقبلون وجهة نظر مختلفة عن ما يرون.
أتفق معك تماما أنه مادامت المرأة كائنا تابعا للرجل فلسنا ولن نكون بخير.

تحية طيبة دكتور..
يبدو أنه كل ما كان الحديث عن المرأة كلما انبرى بعض الطيبين للدفاع عن الدين الاسلامي لظنهم أن كل الناس مثلهم،فيعميهم الحب والحماسة أن يروا حقيقة بعض المنغلقين الذين بعقولهم المربعة لا يقبلون وجهة نظر مختلفة عن ما يرون.
أتفق معك تماما أنه مادامت المرأة كائنا تابعا للرجل فلسنا ولن نكون بخير.

mr zaoui ton niveau est vraiment bas

اعجبني بارك الله فيكم

تحية الود لك الأستاذ زاوي، ولعلك تدري بأن في الناس والأفكارأصناف، في الأفكار الهوجاء جزء جاهل أو متطرف ولا يسلم متطرف من جهل ولا جاهل من تطرف. وفيها أيضا جزء أيضا في المقابل جاهل ومتطرف، ولست أدري لماذا في هذا الوقت بالذات، تتبعتَ شواذ العبارات.. ولا أكررها، أقول هذا لأن المتمعن في مسار الأحداث العربية يحس أن موضوعك جاء ردة فعل عما يجري، فهل تراك تنقم على الشعوب أن اختارت الاسلاميين، يا أخي الزاوي من لا يقبل بغيره كيف ينتظر من غيره أن يقبل به. وعلى كل حال الحمد لله على الربيع الذي أرسل الأقلام.

وردت أخطاء في التعليق رقم4فمعذرة للقراء،وها أنذا أصححها:..فتتحول إلى نزوة..
وليس زوة..مثل الراي و ما يقتل مسحة النفس النبيلة.. وليس م و ويقتل..شكرا لكم

بهذه الطريقة ياستاذ انت تعطي الفرصة للغير لركوب الموجة كن اكثر صراحة وجدية
حتى نتمكن من معرفة الحقيقة لان الحقيقة لدى اديب مثلك تساوي كل شيء , هل انت خائف يقول الطار جاووت
ان تكلمت تموت ,وان سكتت تموت قل و موت .

تابع..بطريقة أقرب إلى العقل منها إلى العاطفة فقالوا:لا يجوز للمرأة أن ترتدي ما يثير الغريزة ويوقض الشهوة فتتحول إلى زوة(سروال ضيق أوتنورة قصيرة)أوتغني غناء بذيئا جارحا للمشاعريثير النفس(مثل الراي م و ويقتل مسحة النفس النبيلة و جمالها،(..ولا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن..)،أما إذا كان جميلا يستنهض الهمم ويرفع الشيم،يتغنى بحب الوطن والأم والحرية ومعاني الأخوة وفعل الخير وترك المنكر فهو أقرب إلى الإحترام..

تابع..أوأن خروجها إلى العمل حرام ولاتتجاوزعتبة باب دارهاإلا إلى جُحرين لا ثالث لهما:بيت زوجها أو قبرها،أوأن المرأة ماخُلقت إلا للمتعة،أو لبس الكعب العالي حرام(كما ذكرت)،كل هذه الخزعبلات والكلام الفارغ إنماهي فزاعة ألصقت عمدا بالإسلاميين لتشويه صورتهم أمام الناس وتصويرهم على أنهم متطرفون رجعيون ظلاميون لا يصلحون للحكم والسلطة،صحيح هناك أخطاء ترتكب من بعظهم لكنها أفعال وأقوال منعزلة وآراء شخصيةوليست أحكام دينية يُبنى عليها،كل ما في الأمرأن علماء السنةوالجماعة علقوا على القضية بطريقة أقرب إلى العقل

تابع..والسياط والجلادين(محنة الإخوان والسلفية في مصرسنو54 ليست خافية على أحد ومحنة الإخوان في حماة بسوريا سنة82 ومحنة قيادات النهضة بتونس سنة 87 ومحنة الفيس عندنا سنة91)،وقد أنكردعاة كُثربقاء الإسلاميين أسرى الفتن التي أصابتهم في دينهم قبل أبدانهم،يجترون الماضي ويكررون الأناشيدالتي تمت لذلك العصر المظلم مثل:غرباء،غرباء..و:يا قمم جبال سليمان،النصر لشعب الأفغان...لم أسمع في حياتي سيد زاوي عن عالم مسلم رباني جهبذ فقيه متمكن في العقيدة أفتى أن وجه المرأة عورة أو صوتها عورة أو خروجها إلى العمل حرام

كلامك بعيد كلية عن المصداقية سيدي الكريم نلمح فيه كثير من التحامل على الاسلاميين فغالبية الاسلاميين معتدلين ولا توجد عندهم هذه الافكار اوالتي لا نسمع بها الا في مخيلة من امثالك ثم أتحداك أن النظام الاسلامي لا ينجح إذا أعطي الفرصة كاملة مثل بقية التيارات للأسف في العالم العربي لم يعط الفرصة إطلاقا
فلماذا هذه الاحكام المسبقة والتي تجعل كلامك لا معنى له ولا يستند الى الواقعية تماما

أستاذي المحترم ان ما جاء في مقالك ليس فيه مجال للشك أو الريبة ، فالإسلام برئ من هؤلاء المرائين الذين يخدعون الناس بالشعارت الوهمية، مشكلتنا في الذهنيات التي لا تقرأ ولا تفكر إذن فهي تبع و بالتالي فهي غير موجودة. تحياتي

تابع..والسياط والجلادين(محنة الإخوان و السلفية في مصر سنة 54 ليست خافية على أحد و محنة الإخوان في حماة بسوريا سنة 82 و محنة قيادات النهضةبتونس سنة87 و محنة الفيس عندنا سنة 91)وقد أنكر دعاة كُثر بقاء الإسلاميين أسرى الفتن التي أصابتهم يجترون الماضي ويكررون الأناشيد التي تمت لذلك العصر المخيف و المظلم مثل:غرباء،غرباء..و:يا قمم جبال سليمان،النصر لشعب الأفغان...لم أسمع في حياتي عن عالم مسلم رباني فقيه متمكن في العقيدة أفتى أن وجه المرأة عورة أو صوتها عورة أو خروجها للعمل حرام وبقاؤها في البيت فرض

Vous êtes un génie

ما هذا الفزع يا دكتور ماذا جرى لك أ لهذا الحد تخاف على أختنا طاطا و كأن الأنظمة البائدة كانت تنصفها و تضعها في مقامها الحقيقي ... لا يا دكتور أرجو أن تذكر لنا ماذا فعل نظام بن علي بالمرأة حين جعلها أساس سياسة السياحة في تونس فهي بين مومس تبيع عرضها أو لوحة إشهار لجلب السياح أو على غلاف إحدى المجلات الجنسية ...يا دكتور لقد زالت الغشاوة و ماعدنا نصدق ما يخيفنا به العلمانيون من أن اللعنة ستحل بكم إذا وصل الإسلاميون إلى السلطة ....و أشد ما صعقني حين قرأت مقالك هذه السطحية في تحليلك و أنت من أنت ....

ـ يادكتورنا المحترم؛ أظنك ستأخذ قولي بعين الجد، وأنك لن تغضب، إذا أخبرتك أني كلما قرأت مقالا من مقالتك فقدت جزءا من إعجابي بك...
ـ قرأت في المدرسة الأكاديمية أن على الناقل التوثيق، سيدي من قال هذه الأقوال الشاذة التي نقلتها، أم هي من وضعك لتنصر تهويلك؟.. أتمنى أن لا تكون كذلك.. لأني متفتح على كل الاتجاهات، ولم أجد هذه الأقوال عند حزب ولا جماعة ولا حتى أبسط متبعيهم!.. فكن عادلا تصل إلى قلوبنا

هذا هو عين العقل.و لكن مثل هذا الكلام لا يفهمه إلا نير القكر فقط.شكرا أستاذَنا.

من ينادي اخته "طاطا" فالأجدر أنه تغلبه.
والمثل نغلب أختي عيشة

تابع..ما كان لك أن تسمع من أفواه الحمقى و المخبولين فتاوى مضللة ما أنزل الله بها من سلطان،تركت الأصل(العلماءالأجلاء والربانيون) و أنصت للفرع الذين قال فيهم
الحبيب المصطفى:"يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله،ينفون عنه تحريف الغالين
و انتحال المبطلين و تأويل الجاهلين"(صدقت يا رسول الله)،هؤلاء هم الغلاة و المبطلون
والجاهلون،معظمهم معذور سيد زاوي،ففكر المحنة الذي استصحبه الدعاة منذ أكثر من نصف قرن ألقى بظلاله على عقولهم وأحال العواطف إلى الطواف بالسجون(سجون الأنظمة القمعية) والدماء و السياط والجلادين...

bien dit cher monsieur

ما هذا التشاؤم والكلام القاتم الذي طبع مقالك الجديد سيد زاوي؟من أين جئت بكل هذه
التفاهات و الترهات؟كيف حكمت على الثورات العربية التي لم تأتِ من العدم بأنها جاءت ضد المرأة وليس ضد الإستبداد وكلنا تابع بداياتها وكيف اشتعلت جذوتها؟كيف
تؤكد أن هدف الربيع العربي هو إرجاع المرأة(التي كرمها الإسلام قبل أن تذلها الأنظمة الجائرة)إلى عصور التخلف والإنحطاط وأنت تعلم(بحكم اطلاعك الواسع)أنها أول ما نادت به هو الحرية و الكرامة والعدالة الإجتماعية؟ما كان لك أن تسمع من أفواه الحمقى و المخبولين فتاوى مضللة ثم

يا اخي لاطاطا يغلبها احميدة..ولااحميدة يعرف ما يريد انه ثائر وفقط ثائر ..ولا يعرف لماذا هو ثائر .ولا يعلم ما هو فاعل بعد الثورة .اسقط النظام ..جاء النظام..يريد شيئا لا يعرف مكنونه ولا منتهاه ..يا سيدي جاءت الثورة ..غابت النخبة...خافت النخبة..تلعثمت اقلامها .انها ثورة بلا قيادة بلا مرجعية .تائهة امائعة ..لاطعم لها ولا لون ..اسلامية منتقمة..يسارية ..نائمة..وطنية خارج سياق الزمن العبثيون قادوها وقامو بها ..والعبث -يا امين- يولد العبث.والنهاية ستكون بيد -ربيب الثورة-والذي لا قبل لطاطا ولا ولحميدة به