الجزائر
أكدت أن استمرار غلقها مسؤولية عظيمة

بعد الترخيص لصلاة التراويح.. جمعية العلماء تتساءل عن فتح بيوت الوضوء؟

الشروق أونلاين
  • 4367
  • 11
ح.م

جدّدت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، الخميس، دعوتها لفتح بيوت الوضوء، تزامنا مع قرار السلطات الوصية بالترخيص لأداء صلاة التراويح في شهر رمضان المقبل.

وفي منشور على صفحتها الرسمية، قالت الجمعية: “إن إبقاء بيوت الوضوء مغلقة لا مبرر له.. فيه تعطيل للصلاة”.

وتساءلت: “هذه مسؤولية عظيمة من يتحمّلها؟”.

جمعية العلماء: توضؤ المصلين بقنينات الماء لا يليق

أعربت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، عن استيائها من مظاهر توضؤ المصلين بواسطة قنينات المياه في المساجد.

وفي منشور على صفحتها الرسمية، قالت الجمعية: “عندما نرى المصلّين أمام المساجد يتوضؤون بقنينات الماء في مشهد غير لائق، نكرّر النداء: افتحوا الميضآت يا عباد الله”.

وكانت الحكومة قد أعلنت، بداية فيفري الماضي، عن الفتح الكلي للمساجد عبر الوطن مع التقيّد الصارم بتدابير وبروتوكولات الوقاية والحماية ضد انتشار فيروس كورونا، إلا أن بيوت الوضوء بقيت مستثناة من قرار الفتح.

مقالات ذات صلة