-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

السفيرة التركية تشكر الجزائر على التضامن مع بلادها

الشروق أونلاين
  • 8862
  • 0
السفيرة التركية تشكر الجزائر على التضامن مع بلادها
ح.م
تفجير إسطنبول

عبّرت السفيرة التركية لدى الجزائر ماهينور أوزدمير غوكتاش يوم الإثنين، عن شكرها للخارجية الجزائرية على تضامنها مع بلادها، عقب التفجير الإرهابي الذي استهدف منطقة تقسيم في إسطنبول.

وقالت غوكتاش في تغريدة على تويتر:”شكرا لكم على التضامن”، معقّبة على بيان أصدرته وزارة الخارجية مساء الأحد، أدانت فيه الهجوم الذي أودى بحياة 6 أشخاص.

تركيا ترفض تعزية أمريكية حول تفجير إسطنبول

أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو الإثنين، أن أنقرة ترفض التعزية المقدمة من السفارة الأمريكية، بشأن تفجير إسطنبول الذي ضرب منطقة تقسيم يوم الأحد.

وقال صويلو حول رسالة التعزية الصادرة عن سفارة واشنطن لدى أنقرة: “لا نقبل ونرفض التعزية المقدمة من السفارة الأمريكية”.​​​​​​​

وقال  أن منفذي الهجوم الإرهابي كانوا سيهربون إلى اليونان الإثنين لو لم يتم إلقاء القبض عليهم.

وأعلن القبض على منفذة التفجير والشخص المكلف من قبل تنظيم “بي كي كي/ بي واي دي/ واي بي جي” الإرهابي بتصفيتها إثر تنفيذ الهجوم.

وقال بهذا الصدد: “ربما هذا الخبر سيحزن التنظيم الإرهابي، فلقد ألقينا القبض أيضا على الشخص الذي أمره التنظيم بقتل منفذة التفجير”.

ومعلوم أن تركيا تنتقد بشكل دائم الدعم الأمريكي لحزب العمال الكردستاني.

الجزائر تدين “بأشد العبارات” التفجير الإرهابي في إسطنبول

“بأشد العبارات” أدانت الجزائر مساء الأحد في بيان للخارجية، التفجير الإرهابي الذي استهدف وسط مدينة إسطنبول التركية، مسفرا عن سقوط العديد من الضحايا.

و جاء في بيان الخارجية الجزائرية:

تدين الجزائر بأشد العبارات التفجير الإرهابي الذي استهدف اليوم منطقة تقسيم وسط مدينة إسطنبول بالجمهورية التركية الشقيقة والذي أسفر عن سقوط العديد من الضحايا.

وأضاف:

وإذ تتقدم بخالص التعازي والمواساة لأسر الضحايا، تعرب الجزائر عن تضامنها التام مع الجمهورية التركية، قيادة وحكومة وشعبا، في هذه الظروف الأليمة.

كما جددت الجزائر التأكيد على:

ضرورة تكثيف جهود المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب وفق مقاربة شاملة ومتعددة الأطراف تكفل التصدي للتنامي الخطير الذي تشهده هذه الآفة في الآونة الأخيرة والوقاية منها عبر تجفيف منابعها المادية والفكرية.

وختم البيان بالقول إن:

الجزائر التي عانت من ويلات الإرهاب وانتصرت عليه, تظل على يقين أن الجمهورية التركية الصديقة قادرة على التغلب على هذه الآفة بفضل وحدة وصمود شعبها والتفافه حول جهود قيادته الرامية للحفاظ على أمن البلاد واستقرارها.

نائب الرئيس التركي: ارتفاع حصيلة انفجار إسطنبول إلى 6 قتلى و81 جريحا

كشف نائب الرئيس التركي فؤاد أكتاي مساء الأحد، عن ارتفاع حصيلة الجرحى في الانفجار الذي وقع بمنطقة تقسيم في إسطنبول، إلى 81 جريحا، بينهم اثنان في حالة حرجة.

وأعلن الرئيس التركي في وقت سابق من اليوم، سقوط 6 ضحايا و53 مصابا في الانفجار الذي هزّ منطقة تقسيم السياحية في إسطنبول.

وأكد أكتاي في تصريح لوسائل الإعلام، إن انفجار إسطنبول هو “عمل إرهابي”. وقال إن المعطيات الأولية تشير إلى تورط امرأة في تنفيذه.

هذه حقيقة فيديو “لحظة وقوع انفجار تقسيم في اسطنبول”

تداول مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر ما يفترض أنها لحظة وقوع الانفجار الذي ضرب منطقة تقسيم في تركيا.

ويظهر في الفيديو عدد من الأشخاص في شارع، قبل وقوع انفجار قوي. ورافقت المقاطع المتداولة عبارة :”لحظة وقوع الانفجار في شارع الاستقلال في اسطنبول”.

لكن فريق تدقيق المعلومات في فرانس برس، توصل إلى أن هذا الادعاء غير صحيح، فالفيديو قديم، وهو يصوّر انفجاراً في نفس الشارع، لكن عام 2016.

تركيا: أردوغان يعلن تسجيل 6 قتلى و53 جريحا في انفجار تقسيم (فيديو)

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مساء الأحد، إن حاكم إسطنبول أبلغه بسقوط 6 ضحايا و53 مصابا في الانفجار الذي وقع بمنطقة تقسيم في إسطنبول.

وفي وقت سابق كشف حاكم إسطنبول، عن إحصاء 4 قتلى و38 جريحا في الانفجار الذي وقع في منطقة تقسيم.

وقال أردوغان في تصريح له عقب الانفجار:”هناك إشارات وشكوك بأن انفجار إسطنبول عمل إرهابي. وهناك سيدة ضالعة فيه، ولا نزال نبحث لتحديد هوية الفاعلين”.

من جهة أخرى، فرضت هيئة الرقابة الإعلامية في تركيا، حظرا إعلاميا مؤقتا على الانفجار الذي وقع في شارع الاستقلال بمنطقة تقسيم في إسطنبول.

وتداولت وسائل إعلام دولية مقاطع فيديو تظهر لحظة وقوع انفجار قوي في المنطقة، مخلّفا عدة قتلى وجرحى.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!