ثانوية نيوزيلندية تفرض على الطالبات ارتداء التنانير الطويلة

إلى أمينة، باينة حرة بنت ناس أحرار، أنت وأمثالك شرف لمجتمعنا، بارك الله فيك، والله يكثر من أمثالك، والله ستجدين كلامك في كتابك عند الله تعالى، تحياتي وتشجيعاتي لك ولمثيلاتك...و لا أود أن أقارنك بهذا قدوري لأن الشاعر يقول:
ألم تر أن السيف ينقص قدره***إذا قيل هذا السيف خير من العصا
وتحية لصراحة صاحب التعليق رقم

العفو، لم اعبر إلا عن تجربتي الخاصة وشكرا لك أيضا.

انا كذلك اقمت في إقامة جامعية (للبنات)، ورأيت ما رأيت لكن الصالح والطالح في كل مكان وكل يمشي بأصله. انا اذكر جيدا أول يوم وصلت فيه إلى الإقامة الجامعية. كنت مع أبي في السيارة وقبل أن انزل قال لي "اسمعيني مليح يا بنتي، راني ما نوصيكش" لم يقل أكثر ولكنني فهمت الكثير من هذه الجملة وكانت كافية بالنسبة لي.راني نشوف لكن في رأيي المشكلة هي مشكلة تربية بنات أو ذكور، لا مشكلة اختلاط) الابن أو البنت إن اعطيناهم الركائز لا خوف عليهم ولو في غابة الوحوش. .أحترم رايك انا كذلك اختي ووفقك الله.

لا تقلق فهمت قصدك (جوابي كان لأ مينة التي تظن أن الاختلاط يؤدي إلى نسج علاقات غرامية و يشتت التفكير حتما واضفت 'رغم أنني كنت بعيدة عن اهلي' فقط لتأكيد الفكرة) أعلم أن البنات مسؤولية كبيرة وربما تلك النسوة المؤطرة كانت بتلك القسوة لخشيتهن على بنات الناس ولكن القسوة و الضبط والضغط المفرطان قد يؤديان إلى الانفجار. أن تكون صارما لا يمنع ابدا ان تكون طيبا و حنونا. انا مع الصرامة اكيد لكن لا للقساوة والقلوب الحجارة.

واقمت في اقامة جامعية مختلطة رايت فيها كوارث اخلاقية يندى لها الجبين لا يمكن ذكرها او حتى تصورها ............وجهة نظري كانت على هذا الاساس وبحكم تجربتي لا اكثر .رايك وانا احترمه بصح ماشي دايما تسلم الجرة خاصة في وقتنا هذا والله او تشوفي بنات او شباب السيام والليسي واش راهم ايديرو او كيف يتحايلو على اهلهم !انا من رايي عدم الاختلاط في المدارس ارحم بكثير اخف الضررين وشكرااختي وفقك الله

شكرا 26 لك كل التقدير والأحترام عن الصراحة والوضوح والدقة في تبديد ظلام الليليين.

26 لم اقصد بالبعد عن الأهل ان البنات ممكن ينحرفو لا ليس هذا ماقصدته , قصدت ان الاهل يكونو قلقين ومادام البنات وحدهم لن يخافو والثانوية لازم تهيء الظروف الملائمةوالمقبولة للآباء كي يتقبلو تعلم بناتهن

لا أوافقك الرأي يا أمينة عندما تقولي أن وجود الذكور يؤدي إلى نسج علاقات غرامية معهم. يا اختي انا اقول لك في الاكماليه كنا كالاخوة والثانوية كانت كابوس، بنات بنات بنات في كل مكان و مراقبات شريرات! إن كانت قسوة المؤطرات لم تؤثر على نفسيتك وكانت حافزا للنجاح هنيئا لك. انا حساسة جدا ولا احب القسوة وتؤثر في نفسيتي سلبيا لكن ذلك لم يمنعني من التفوق في الدراسة والالتحاق بالجامعة وكنت أكثر ارتياحا لوجود الاختلاط وتفوقت ايضا ولم انسج العلاقات الغرامية مع أنني كنت بعيدة مئات الكيلومترات عن اهلي...

وانا ايضا درست في ثانوية للبنات معظم العاملات نساء ومعاملة بعضهن لنا سيئة لكن لم احس باي مشكل نفسي او مشاكل اخرى بل بالعكس كان ذلك محفز لنا على الاجتهاد لانه لا يوجد ذكور ننسج معهم قصص غرامية و يجعل جل وقتنا نفكر فيهم وحصل معظمنا على شهادة البكالوريا وعندما ارتدت الجامعة بقيت على نفس السلوك والان احمد الله الف مرة علة ذلك خاصة ما اراه اليوم في بناتنا وفي كل الاطوار

عندما كنا في الثانوي كانت بعض التلميدات تستعمل الميني للكوبياج لان الاستاد يركز فقط على الرجلين ولما فاقو الاولاد به طلعو سراولهم فوق الركبة فبدت ارجلهم مشعرة فضحك الاستاد كثيرا

صراحة يجب ان يتشددو بما ان الثانوية داخلية والبنات بعيد عن أهلهن لكن الفصل في المداس العادية غير مقبول,أنا درست كل المراحل مختلط وفي الثانوية ألحقو لنا طلبة درسو منفصلين في مدارس متزمتة دينيا تفرض الحجاب,ذكورهم كانو منعزلين مصدومين معقدين إما إناثهم كانو متزمتات كارهات للبنات يدعين الحشمةويتحرشن بالذكور!مشهد صادم مع حجابهن الغير محجبات كانو أفضل منهن أخلاقا,هاته الآفات لم نعرفها نحن المختلطون ويكذب من يقول العلاقات العاطفية تنشأ بالاختلاط على العكس كانت نظرتنا لبعض كما قلتي كإخوة

إلى رقم 15 أوافقك الرأي لأنني درست في اكمالية مختلطه والله كنا مثل الأخوه. أما الثانوي كنت في ثانوية للبنات لأنه كان فيها نظام داخلي للبنات؛ صدقوني لم تكن فقط ثانوية؛ كانت سجنا و بدون مبالغة (مع أنني كنت نظام خارجي ) كانت المديرة إمرأة والمراقبة العامة إمرأة وكل المراقبات نساء وحتى السكرتارية نساء والغريب في الأمر أنهن كن ناقمات، حاقدات على الفتيات. كان بعض الأساتذة فقط رجال وقعت في غرامهن بعض الفتيات ربما لعدم وجود عنصر ذكوري آخر.كانت المشاكل كثيرة بين البنات؛ كانت تجربة مرة لا أريدها لغيري

يا قدوري يا و احد الديوت بلاصتك م المدعوة الينا فواد تع موزنبيق انا شفت بعيني هد النساء لي يتداعاو التحرر غير شفتهم قدام صحاب المال و الله مايسواو جناح بعوضة و نزيد و الله غير مول الدراهم في نفسو يدي هديك المتربية بنت فاميليا

قدوري ضحكتني راني في الميدان او شفتها بام عيني ماشي غير التلميذ حتى الاستاذ مسكين ولا يشف ثانيا واش من حجاب فيزو وبودي وشال وشوية شوشة مع محسنات اصطناعية في الوجه وهن فعلا مثيرات وفاتنات ولسن بشعات انت لا تكذب ولا تغطي الشمس بالغربال قع عندنا العينين ورانا نشوفو الله يستر برك

يا الحاجة بن غبريط إقرائي هذا الخبر الذي به قد تزلزل الغيرة منه الأرض من تحت كرسيك المثبت بألسلاك الشائكة.
التربية يا وزيرة التربية تبدا بالسلوكيات اليومية قبل بدء ملئ المحفظة بالكتب حتى تقوست ظهور أبنائنا ضعفاء البنية الجسدية من كثرة أكل الكارانتيتا .
خذي العبرة من غيرك ....عسى وعسى

إلى رقم 1 النفكير السطحي = عدم الرجولة. أذا كان الرجل لا يهتم لذلك فما هو دوره؟؟ لو تتزوجين رجل لا يهتم ستطلبين الطلاق في أول أسبوع.

الإسلام فرض الخمار ليغطي الرأس والصدر وفرض الجلباب الطويل ليغطي الجسم ولم يفرض الخمار فقط

الحشمة والحجاب مطلوب وكذلك اللبس المهذب للذكور لكن ضد فصل الجنسين في الدراسة لأن هذا يؤدي لمشاكل نفسية واخلاقية وشذوذ , الذكر نفسيا سيرهب الأنثى ويراها شيء بعيد وكبيرة من الكبائر حتى التفكير فيها وسيتجه لذكر مثله ويرى العلاقة بينهما عادية وهذا حاصل في كل المجتمعات المتزمتة

النساء المغفلات لا يعلمن انهن اذا عرين أعلى صدرهن وأرجلهن ولبسن الضيق يثرن الرجال يظنون هذا اعجاب فقط النساء الاكثر خبرة يعلمن هذا لكن ليس الكل خصوصا الفتيات الصغيرات والمدافعات عن حقوق المرأة المسترجلات اللائي يعشن في عالمهن الخاص الكاره للرجل ويبتكرن قوانين لا تتلاءم والواقع ,و الرجال مقصرون لا يشرحون للمرأة الآلية التي يعملون بها ويخفونها استحياءا او ادعاءا انهم انسانيين وليسو شهوانيين حيوانات, المسألة ليست تجريم للضحايا او اضطهادهم المسألة ان طبيعة الرجل هكذا والأنثى لازم تحسن عونه

الى أمينة : وعلاش الكذب التلميذات في الأقسام النهائية كلهن محجبات و ما خطب الذكر يوم الإمتحان بحيث تقولين أنه لا يستطيع التركيز بسبب لباس البتات، على أي لباس تتكلمين؟ فمظهر البنات اليوم صار بشع لا أناقة ولا رشاقة لإثارة الإعجاب بل بالعكس تحجب البنات الجزائريات منذ التسعينات جعل مظهر الجزائر بكلها بشع. وما يجعل الذكر يوم الإمتحان لا يركز هو راجع لثقافة جديدة غريبة علينا أتى بها الخوانجية وهي الحث على تعليم الأطفال بأن المرأة عورة،والعورة بالنسبة للذكرلها قيمة جد مهمة لإشباع حاجته الجنسية كحيوا ن

الى المدعوة ايلينا...اصبحت اوامر الله امور سطحية و تفاصيل تافهة......يعني انت اعلم بالخلق من الخالق
قال الله تعالى" سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ "

هذه صورة للجزائريات الللائ يتمتعن بقدر عال من الشرف والأخلاق والجمال قبل مجيء الفيس الذي قضى بفعل التضليل والدروشة على كل القيم والمباديء التي تحكم المجتمع الجزائري واستبدلها عن طريق العنف العنف بخليط من التقاليد الأفغانو سعودية . هاذو وإن كانو أصيبو بعدوى الفيس إلا أنهم على الأقل يحاولون تغطية الرجلين من البرد وليس الرأس كما يفعل هاذوك.

يا ليت كلالناس منطقين مثل المديرة النيوزيلندية
هل تعلمي سيدتي الينا لو كنت رجلا لعلمت انه لو مرت امراة نصف عارية كما نتحدث عليهم الان فان اي رجل سينظراليها بل هناك حتى من سيلتفت .وهناك من لن ينظرحتى لها ,لكن السؤال الدي يطرح نفسه هل الدي نظر الى المراة هو المريض نفسيا ؟ام الاخر بميوله .........؟ام الدي من كثرة رؤيته للحرام والفاحشة اصبحت نفسه لا تبالي حتى اصبح عنده المنطقي غريب !
اعلمي سيدتي لينا لو تلك الغريزة الدي وضعها الله عند الرجل بالنظر وعند المراة بالكلمة والفعللأنطفئة درية آدم مند ق..

ياليت كان تفكير كل الناس منطقي مثل تفكير المديرة النيوزيلندية .
أقول لك سيدتي الينا . لو كنت رجل لعلمت أنه حتى وان كان الرجل مرتبط بامرءة وكان له علاقات معها وكانت أجمل نساء العالم باجماع .
ومرت عليه امرأة متبرجة ونصف عارية مثل ما هو الحال بالنسبة لمرتدين التنورات القصيرة .فانه بالضرورة سينظر اليها وحتى مع البعض سينظر مرتين ويمعن النظر بل حتى مع البعض الآخر سيلتفت 360درجة ويمعن النظر فيها .
والسؤال الدي يطرح نفسه هو هل هدا الرجل مريض نفسيا ؟ أم هو طبيعي ؟والرجل الدي لا ينظر صاحب ميول.....

خبر عادي؛ من العادي جدا أن تفرض لباسا محترما داخل المدارس وخاصة في الثانوية و les collèges. حتى هنا في فرنسا وخاصة في القطاع الخاص يفرض هندام محترم سواء للبنات أو الذكور. Pas de mini jupe, de short, de bermuda, de chemises ouvertes pour filles et garçons,اكيد ان المراهقة فترة حساسة تستيقظ فيها الهرمونات فيجب توخي الحذر.

أود أن أذكر هذه النكرة المسكينة صاحبة الاسم الغربي (ايلينا)الذي يبدو أنه يطابق تفكيرها النابع من قلة وعي بأبسط الأحكام الشرعية ؛ فأذكرها الله وأوصيها بالاستغفار، وأحذرها من هذا المنبر من مغبة أقوالها الشنيعة في فرض من فروض الاسلام ؛ إذ زعمت أن التحجب وتغطية الرأس بأنه مجرد تفاصيل تافهة ، وقالت أيضا أن على المرأة أن ترفض هذا التسخيف ؛
وأنا أقول لها : من الذي فرض التحجب وأوجب تغطية الرأس على المرأة ? أليس هو الله سبحانه وتعالى ؛ فأنا أحذرها وأذكرها بقوله تعالى "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد"

دراسة جديدة الشباب اكثر ذكاء اذا ما تم تعليمهم في اقسام غير مختلطة ............ان شاء الله تكون عندنا اقسام غير مختلطة باش مانقولش مدارس مختلطة خاطرش صعيب تطبيقها

الحمد لله لهذا القرار ان شاء الله الدول العربية تحذو حذوهم من باب انهم يقلدون الغرب في المظهر الخارجي فعلا المراة في لباسها غير المحتشم اصبحت خطر على تمدرس الشباب والله انا اشهد بامي عيني احد الطلبة لم يستطع اجتياز امتحان البكالوريا بسبب فتنة واثارة احدى الطالبات من خلال تنورتها القصيرة غاضني مسكين وفي نهاية المطاف يقولو حرية شخصية وعقدة ذكورية اتجاه المراة خافوا ربي شوية واذا تزوجت بيه تتهموا بالضعف .......... او حلها يا حلال

لى إيلينا
تفكير البونوبو لا يصلح للبشر
فرمحبا بالعيش في الغابة مادمت الأخلاق تسفه العقول
عجبي حين يفكر الريبضة فيأتي بالعجائب

هكذا كانوا الجزائيات في الثمانيانات قبل الوثبة الأخيرة لبنو هيوف الإسلامي وملحقاته ( الفيس) بمباركة المسؤولون المرتشون وتحولوا بين عشية وضحاها إلى أخشباب مسندة لاترى من وجوههم سوى الفم المحلول وعنين الفلوس.

عداوهم لخوانجية ، على الأقل هؤلاء موضوعيين حيث بدأوا في فرض الخمار بتغطية الرجلين ويبدا التطور خلافا للعرب والمسلمين ( صوطاو للرأس مباشرة) وما يقرب الغطاء يصل إللى صدر المنتهى حى تكون الطالبات قد أتممن الدوكتورة وترسمن في العمل. هكذا انحب الدين . أحسن طريقة في تطبيق الشريعة الإسلامية.

أين هم المؤيدين لإتفاقية سيداو المهدمة في الجزائر

تعلموا تعلموا تعلموا من نيوزلاندا البلد الغربي الملحد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

التبرج ، التحجب ، ارتداء التنورة أو الفيزو، تغطية الشعر أو كشفه ووو كل هذه الأمور السطحية هي مجرد تفاصيل تافهة لن تهم الا من كان تفكيره سطحي ، لا يتجاوز الأبعاد الجسدية للانسان .
هذا الهوس بالمظهر هو تكريس لعملية التدجين الذكوري للمرأة حتى يصبح الاهتمام بمظهرها هو هاجسها الأساسي ،فيصبح طموحها الأهم هو تلبية تلك المعايير الذكورية على حساب الانشغال بالجوانب الفكرية و الثقافية و السعي نحو تفعيل دورها في كافة المجالات للمساهمة في التنمية الاجتماعية ،و عليه يجب على المرأة أن ترفض هذا التسخيف في حقها