حاملو الدكتوراه والماجستير يحتجون أمام وزارة التعليم العالي

ماهي هي نسبة السرقات العلمية PLAGIAT عند هؤلاء الدكاترة ؟

Le recours à au vacataires est un signe de la dégradation du niveau scientifique de l'université Algérienne et le désintéressement du gouvernement. Les réalisations se concentrent sur les infrastructures, les cités d'hébergement, les cantines et le nombre de d'étudiants qui est impressionnant pour une population de 44 millions. Le recrutement doit être soumise à des critères rigoureux. Par c'est qu'il y à Docteur et Doctour dans ces temps de médiocrité scientifique.

شر البلية ما يضحك،دكاترة النسخ و اللصق لا يجدون عملا. هذا منطقي لأنهم لا يمتلكون أي كفاءات تذكر...
لو كانوا دكاترة حقيقة لما انتظروا الدولة حتى
تتكرم عليهم.

اريد ان ارد على التعليق الاخير،نعم لقد درسنا شهر ونصف وقيل بسبب كورونا لن تحصلوا على الراتب,حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل

عيب وعار أن يكون مصير من أفنى عمره في طلب العلم والجد والإجتهاد البطالة ، ثم يتحدثون عن هجرة الأدمغة كيف نقنع أطفالنا بطلب العلم و الدراسة وهم يرون نحبة المجتمع تهان ؟ يجب توظيفهم وحل مشاكلهم لكي يتفرغو للبحث العلمي فاليوم أثبتت لنا جائحة كورونا أهمية العلم و العلماء فلو حضو بالإهتمام من السلطان ووفرو لهم الوسائل و الإمكانيات لماكان حالنا ماهو عليه ننتظر كل شيئ من وراء البحار.

في الجزائر يستاثر حملة الماجستير بمناصب التدريس لعقود ويهمش حملة دكتوراه ل م د والتهمة هي ل م د مع ان من اخرج لنا ل م د هم نفسهم من يسيرون اليوم الجامعات والوزارة واغلبهم او فئة كبيرة تخشى على مناصبها وهي التي تجاوزت الستين وهناك من تجاوز السبعين ومازال يدرس ويحمونه من التقاعد بكل شراسة، وكانه سيرسلونه للقبر لا لبيته. يبقى هؤلاء لقرون وحتى وان ماتوا او خرجوا لانهم سئموا (حالة الذي لديه ماء وجه) فان منصبه لا يتم تعويضه حتى يقوموا باعداد صاحب المنصب من احد ابنائهم وهو ما يعني ان الجامعة تحولت الى سونطراك والجوية الجزائرية اين يتم توريث الحكم فابن الاستاذ تعطى له التربصات. نوكلوا ربي عليكم

في الجزائر حوالي 120 جامعة ومدرسة عليا. في بعض الجامعات الجزائرية عدد الاساتذة في الكلية اكبر من عدد المقاييس المدرسة.ثم تسند لهم مقاييس لم يسمعوا بها على الاطلاق ويبدؤون في اللف والدوران وتضييع الوقت ولاسكات الطلبة تمنح لهم علامات اكبر من 10 من عشرين فيصبحون فرحين مسرورين وكل واحد عندو ماجستير او دكتورة ملاذه الجامعة فلماذا ليس قطاعات اخرى التي هي بحاجة الى نخب واطارات وهل نساوي بين الماجستير والماستر\\؟ هل نساوي بين دكتورة ال ام دي والماجستير.لما غاب الضمير المهني والاخلاقي اصبحنا كلنا في مستنقع بعد ان ادخلونا في جدار اصم.

مساكين يوظفونهم كمعاقدين ليعطوا لهم 50000 للساعة أي مليون و 200 ألف في الشهر أي أقل من السميق وعندما جاءت كورونا تم فسخ العقد معهم

هذا حقهم ، هناك من قضى سنوات عمره في الدراسة وبدل أن يكون ضمن نخبة هذه البلاد يجد نفسه سجين الظلم والبطالة.

يعني عوض تخريج مليون طالب سنويا الذي هو عدد ضخم زيدو فتحو و خرجو 5 ملاين طالب سنويا باش تخدمو هذ الاساتدة

حان الوقت لتوظيفهم في اقرب الاجال بمرسوم رئاسي

يجيب التنبيه الى الطلبة الذين لم يتحصلوا على الشهادة النهائية بانهم ليسوا داكاترة، بل مجرد طلبة دكتورة، وبالتالي لايحق لهم منصب دكتور.