حبس مناضلين “أفلانيين” في قضية قذف نائب على فايسبوك بباتنة

5 كل جزائري أراه فرد من أسرتي الكبيرة،إن كنت قد عبرت عن وجهة نظري لصالح الصحراويين والليبيين والتونسين وحتى اليمنيين فالجزائريين أولى(كلمة الحق لا علاقة لها بالقرابة)الإبلاغ على الجرائم والإعلان عن وقائعها دون ذكر الأسماء لغير المصالح المختصة بالتحقيق والمتابعة واجب وطني أما المس بأعراض الأشخاص والتشهير بها بالتحديد (بالإسم)أمر مقزز ومنبوذ مجرم ومعاقب عليه قانونا ولا يلجأ إليه إلا الجبناء والسفهاء من البشر(القانون لا يسمح بالتشهير حتى بالنسبة للمجرمين إلأ في حالات نادرة ويكون بحكم قضائي(ربما تكون اقرب وأشد حاجة ومصلحة لمن أشرت إليه مني ولو أعلنت على إسمك لبرهنت لك عن مدي قربك له مني

( الذات الإرهابية تستحضر أرواح موتاها الشريرة حالة الأحتضار ) في نظر الإراهبين يبدوا عدوهم إرهابيا ( الأخلاق في نظر السفهاء من البشر توصف بسوء الأدب ).

فعلا ، كلامي المعبر عن إحساسي أكيد نابع ومؤسس على ماتلقيته من تربية أسرتي التي أباد الإستعمار منها أكثر من 120 رجلا من خيرة ابنائها في يوم واحد وفي مكان واحد بوشاية من عميل سلف اولائك الذين يحابرون الأفضل منهم باستعمال كل الوسائل منها الوشاية والتهير ،

رقم..03...اكيد انت ارهابي شكلا وشحما ولحما....ماتقوله يثبت انك منهم واليهم...

رقم...02....انت تتحدث عن اسرتك...أكيد...بل مؤكد...

( قاللك مناظلون في الأفلان؟ممكن مجرد بزانسة لا يؤمنون سوى بعبادة البطن وما عليها)لم يبق الأفلان حتى يكون له مناظلون،من لا يملك الشرف ولا يعرف قيمة الكرامة ويشعر بعزة النفس هو من يسهل عليه فعل الإهانة ويقدم على الإساءة للأشرف والقدح في أعراض الغير،فعلا مناظلون في سبيل ملىء المشكر وحمل أثقال المساويء والأولين في فن النفاق والتملق لتسويق الولاء المزاجي المتنقل، يتسابقون حد التنافس الشديد عند الحاجة وينتفضون كالشياطين للهجوم وقت أنتهاء الحاجة أو الشعور أن ربهم الأعلى-(إلاه الأشرار هو من تتوفر فيه مصلحتهم)-قد يكون أو يحتمل أن يكون في حالة ضعف للأنقضاض،(وجهة نظر عامة ومجردة)

ليس أبناء الحركى هم من يقومون بالتشهير بهدف المس بسمعة وكرامة الناس إنما *اولات لحرام من بعض المسؤولين المرتشين وبقايا الخلايا النائمة للجماعات الإرهابية * وروافدها من المسؤلين السابقين الذين عاثوا فسادا في أموال الشعب بمدينة باتنة وولايتها ونواحيها وبعض أشباه ممثلي الشعب سلبا حاليا.( لو يتم التحقيق في مآل ميزانية بلدية باتنة في العهدة السابقة ستتضح الدوافع الحقيقية لهجمات التشهير ليس ضد الحاج العايب بل حتى ضد والي ولاية باتنة بمناسبة ظلبه تنظيف المحيط وبالضبط الأوساخ المتراكمة بمحيط مسجد بريكة بحجة الدفاع على أموات الغير على حساب كرامة الجزائري .

(بقايا الجماعات الإرهابية و..أيضا بعض ممثلي باتنة الفاسدين وراء التشهير)محاولة تشويه سمعة الحاج العايب لم تكن بسبب جهل جهل أصله وتاريخ ميلاده الذي لا يسمح بالتجنيد وفق قانون الأستعمار بسبب صغر السن خلاف التجنيد في جيش التحرير،كذلك أسرته التي كانت من الأسر الأوائل المنتمية لثورة التحرير فعمه مجاهد وبطل عظيم وكان من النخبة الأولى التي أطلقت الرصاصة الأولى لثورة تحرير الوطن"سريانة"ولو حاول ولو طفلا لكانت تصفيته على يد أسرته المجاهدة أو مكن الأستعمار من تصفية أسرته وعلى رأسها عمه المجاهد البطل رحمه الله والذي قدر له أن يعيش الأستقلال المغتصب،لو كان مايدعينه صحيحا لكان أقاربه المجاهدين أول ضحاياه

حتما هؤلاء ولاد مجاهدين تاع الصح. والله وجاو ولاد حركى ماقاسهم واحد.