حرمان المرأة من الميراث تحول إلى مشكل وطني

dans certains cas la femme hérite mais après sa mort ses enfants n'ont pas le droit d'hériter c'est ce qu'ils appellent HOUBOUS est ce que vraiment ce cas existe en islam?

انت. الاخيييييييير

يا قيصير رقم 14
حتى ولو سننت قوانين، فالتلاعب جد وارد
يعطي لأخته حقها في الميراث، لكن يعطيها مثلا سكنا سيئا ويستولي هو على السكن ذو الواجهة التجارية
أو يعطي لأخته (إن أعطاها) قطعة أرض جرداء بدون بئر ويستولي هو علي الجنان
في هذه الحالة ينبغي للقاضي أن يحكم بالعدل، وهذا غير وارد في هذا البلد، لأن هذا البلد منشغل بالتحضير لاستضافة كأسي عالم.
البعد عن الدين وعدم الخوف من الرب يفتح كل أبواب النفاق والظلم، وقد لا يستطيع على القاضي العادل أو الحاكم الذكي كشف ذلك، فما بالك بقضاة وحكام الجزائر.

Oui c vrai en kabylie, les femmes n'ont pas le droit à l'héritage, et le problème c que à chaque fois qu'on en parle on vous dit pour que ''l'étranger'' qui veut dire le mari de leur fille ne rentre pas en conflit avec la fammille ce qui est faux biensur car le prophète (QSSL) était au courant que la femme doit se marier un jour ou l'autre mais nous on trouve des excuses pour tout et c malheureux moi je suis kabyle je suis veuve depuis 15 ans walah personne ne soucie de ma situation

المسألة بسيطة جدا ولا تحتاج إلى فتوى ولا هم يحزنون .. كل ما في الأمر هو أن تقوم السلطة بتشريع قانون يتضمن إجراءات توزيع التركة من الألف إلى الياء تحت إضراف القضاء إلى أن تنال المرأة حقها كاملا غير منقوص وإدراج نصوص في قانون العقوبات لزجر المعتدين ..

يا تعليق 9، ماذا تقولين؟ القسم السفلي!!!
إن كنت عانس فاتركي الآخريات يعشن
إن كنت ممقوتة من زوجك فاترك زوجك يتنفس
أما تقرأين أن حتى الرجال يدافعون عن حق المرأة في الميراث هنا؟
آه، نسيت
هذا الرجل الذي يأكل حق اخته، أليس له زوجة وبنت وأم؟ هل يوافقونه؟ نعم
هل يدافعون عن رأيه وظلمه؟؟ نعم
إذن أنظري، لما نتكلم عن المال، فلا يوجد جنس يختلف عن آخر، بل الجشع هو الذي عشعش في القلوب، أكان رجلا أو امرأة.
إذن لا تحولوا الصراع إلى رجل وامرأة، أو إلى التعدد، بل إلى البعد عن الدين يا مرضى المسلسلات التركية.

' C'EST AU NIVEAU DES NOTAIRES QUE LE PROBLEME SE POSE QUI ACCEPTENT POUR UNE COMMISSION DE PRIVER BCP DE FEMMES DE LEURS HERITAGES PLUS LA COMPLICITES DES FRERES QUI FONT TOUT POUR S'ACCAPARER DES BIENS DE LEURS SOEURS ET QUI SE DISENT MUSULMANS
EN EFFET MALGRE LA DEMANDE DE LA FARIDHA ILS FERMENT L'OEIL ET ACCEPENT QUE L'ON SIGNE A LA PLACE DES FEMMES CONCERNEES PAR L'HERITAGE.
ON DIT QU EN KABYKIE LES FEMMES N'ONT PAS DROIT A L'HERITAGE: VRAI ? ET RESTE A VERIFIER

الميراث حق ضمنه الإسلام للمرأة وليست الوزيرة هي التي تضمنه

جرائم المجتمع الذكوري الظالم لا تنتهي أبدا

آآآآآآآآآآآآآآه يا اشباه الرجال آآآآآآآآآآآآآآآآه لا نجد لكم حسا ولا صدى سوى عندما يتعلق الأمر بالتفكير في القسم السفلي وما تعلق بالتعدد وقهر المرأة بينما الواقع في الحقيقة يثبت ان عدد الرجال الحقيقيين اصبح نسبة تقترب رويدا الى الصفر
اللهم رحمتك وعافيتك احفظ لنا ما تبقي من رجالنا الحقيقيين

ما أكثر النساء اللواتي حرمنا من الميراث من طرف الاخوة والأهل ..بالرشوة والتحايل حتى المحاكم لا تراعي ذلك والأخطر من هذا التنفيذ من طرف المحضرين الذين يأخذون المال ويحفظون الملفات في الأدراج لسنين..اتمنى ان يحظى هذا الملف يعناية الدول حتى تأخذ المرأة حقها ولا تتسول في الشوارع.

الحمد لله أن الاسلام حفظ حق المرأة في الميراث، لكن الغريب أن حرمان المرأة من حقها في الأرض صارت قاعدة في المناطق الريفية غالبا.
بحكم عملي كمعلم في عدة مناطق ريفية في الغرب الجزائري، فإن كل المداشر أجمعوا على قاعدة: لا نعطي الحق للمرأة بل نشتريه منها بالقوة وبالثمن الذي يحلو لنا، أو نطعيها قطعة منعزلة غير قابلة للحرث أو البيع أو البناء...
غالبا ما يحدث هذا ولا ينكر ذلك إلا كذاب
ولو تتكلم معهم يقولون لك: لا نقبل أجنبي (زوج المرأة) أن يسكن بيننا؟
إن كان أجنبي، فلم زوجتموه ابنتكم أصلا؟

ان هذه القضية سهلة لدولة تملك امكانيات منها........1..فتح خط اخضر للتبليغ بوزارة العدت ..2.توضيح راى الشرع عبر مساجد الجهورية...3.تسهيل اجراءات التقاضي ..4.انتداب الدولة لمحامين لذات الغرض ...5..تناول الموضوع اعلاميا في كل القنوات الوطنية ..6.تاسيس مرصد وطني يشرف على موضوع ميراث المراة...من الجوانب القانونية الفقهية الادارية....

ca c est un jeux de la femme elle veux prendre la meme part que l homme c est pourca qu elle veulent cree ce probleme pour rentrer dans une discution je n arrive pas a comprendre en Algerie personne ne s inquiete sur l economie et la recherche scientifique

الميراث حدده الشرع وهوواضح في آيات واضحة لاغبار عليها
لكن تردن أن تخالفن الشّرع يا ماكرة
تريدن أن يقسّمن الميراث إلى نصفين

مشيرة إلى أن في الكثير من الأحيان يهيمن الإخوة على حق البنات في التركة.
تقصد اخوتها

لم افهم بعد المبرر لهده الاجتماعات و اللقاءات و التواصل مع منظمات اجنبية و لو انها اسلامية
هل تقصد السيدة مونيا مسلم حق المراة في الميراث حسبما جاء به به النظام القرآني اي ما أمر به
الله تعالى و هناك من النساء لم تتمكن من حقها الشرعي ام ان الموضوع يصب في مشاريع محاولات
المسخ كما يقوم به عمارة بن يونس . يبقى السؤال مطروحا و الموضوع محل متابعة

" حيث قالت النائب سعيدة بوناب إن الشرع حدد نصيب كل من المرأة والرجل وهي قضية يجب عدم النقاش حولها" أعتبر هذا القول تفلسلف زائد وتحويل عن لب المشكلة، طبعا لا يختلف اثنان حول المقدار الشرعي لكل وارث خاصة أصحاب الفروض وعصبة الإخوة مع أخواتهم. لكن المشكل العويص هو في الرجال الذين يستولون على نصيب أخواتهم بدعوى عدم إدخال غريب في ملك العائلة وبعض ممن يتظاهرون بالورع والتقوى لكنهم يوحون لقريباتهم من النساء أن المطالبة بحقها الذي شرعه الله لها هو تمرد على الأعراف وقلة احترام ...فيضعون شرعهم فوق شرع الله