-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
رئيس اتحاد الشاوية عبد المجيد ياحي يكشف عن وجهه الآخر لـ"الشروق"

دخلت السجن في تونس بسبب غيرتي على شرف جواز السفر الجزائري

صالح سعودي
  • 16386
  • 7
دخلت السجن في تونس بسبب غيرتي على شرف جواز السفر الجزائري
ح م
عبد المجيد ياحي الى اليمين

يكشف الرجل القوي في فريق اتحاد الشاوية عبد المجيد ياحي، عن وجهه الآخر لقراء “الشروق”، ويستعرض العديد من المواقف والمحطات التي مر بها والذكريات التي يحتفظ بها، كما يبدي رأيه في بعض المسائل الكروية والرياضية، مؤكدا أن مبدأ التحفظ في مسائل واضحة للجميع، سلوك حسب رأيه يعتبر شكلا من أشكال النفاق.

 هل أنت راض عن مسيرة اتحاد الشاوية مع انتهاء مرحلة الذهاب؟

حققنا مشوارا مميزا بصرف النظر عن نقص الإمكانات والصعوبات التي يعاني منها الفريق، والحمد لله أن الجميع يؤدي ما عليه من أجل تحقيق الهدف المسطر.

 يبدو أنكم عازمون على تحقيق الصعود على ضوء ارتقائكم إلى المراتب الأولى، ما قولك؟

نطمح إلى ضمان البقاء في أسرع وقت ممكن، من خلال الظفر بـ15 نقطة إضافية، وبعدها قد يكون لنا كلام آخر. كما يقال “كي تشبع الكرش تقول الرأس غني”، وعليه، فإن الشهية تأتي مع الأكل.

الكثير لم يفهم سبب تضييعكم الصعود الموسم المنصرم، فهل من توضيح؟

ببساطة، لأننا لم نرسم الصعود كهدف رئيسي، وعليه قررنا ألا نصعد ولم نصعد، كما أن هناك بعض الفرق  تآمرت ضدنا حتى لا نصعد، ولا داعي لذكرها.

تعد أول رئيس فريق يقيل مدربه مباشرة بعد جولة افتتاح البطولة، لماذا في رأيك؟

مسألة إقالة المدرب الروماني كريزان ومساعده الفلسطيني لا علاقة لها بالهزيمة المسجلة في الجولة الأولى أمام أهلي البرج، فقد كنت صريحا معهما منذ البداية، وقلت لهما إن مهمتكما ستنتهي بعد الجولة الأولى من البطولة بصرف النظر عن النتيجة المسجلة أمام أهلي البرج.

 الكثير لم يفهم طبيعة هذا القرار، ما قولك؟

المدربان المذكوران لديهما مؤهلات فنية كبيرة، لكنهما يفتقدان إلى الخبرة في طريقة تسيير اللاعبين والمجموعة بشكل عام، وقد وقفت على ذلك خلال التربص الذي جرى في تونس، كنا في حاجة إلى مدرب يتحلى بالمرونة ويحسن التعامل مع فريق ناشئ وأغلب لاعبيه من الشبان، والحمد لله أننا لم نخطئ في خيارنا بعد انتداب المدرب موسى بزاز الذي يملك كفاءة عالية وسبق له أن درب في فرنسا، كما أشرف على المنتخب الفلسطيني.

 الكثير لا يزال يتذكر الصعود المتتالي لاتحاد الشاوية مع نهاية الثمانينات وبداية التسعينات من القسم الجهوي إلى القسم الأول، كيف تحقق هذا الإنجاز؟

ما حدث كان خلاصة العمل الجاد، إضافة إلى الصراحة التي كنت انتهجها مع اللاعبين والمدربين، وقد كنت أتفادى منح الوعود غير المجسدة، فالقيمة المالية التي نتفق عليها ينالها اللاعبون، وفي حال عدم إمكانية تسوية متطلباتهم عن طريق الإعانات العمومية كنت ألجأ إلى أموالي الشخصية لتسديد حقوقهم، “الكلمة تعني الكثير بالنسبة لي”.

 لكن في بداية التسعينات قمت بانتداب لاعبين بارزين، فكيف تعاملت معهم؟

صحيح أن اتحاد الشاوية عرف قدوم عدة لاعبين معروفين آنذاك، على غرار بتاج ودحلب، جبتهم وكاوة ومشهود وغيرهم، وأغلب هؤلاء جلبتهم بأموالي الشخصية، البعض كان يقول إن الحارس حنيشاد مثلا حصل على أموال خيالية، لكن هذا الكلام لا أساس له من الصحة، لأننا كنا نراعي إمكاناتنا حتى تتكيف مع طموحاتنا، إضافة إلى التحلي بالصراحة مع الجميع، وهو ما جعلنا نكسب ثقة عدة لاعبين آخرين مثل الحارس لعور، إضافة إلى غريب، دودو تيزاروين ودحلب الذين جلبتهم أيضا  بأموالي الخاصة، وهؤلاء اللاعبين مثل أولادي، حيث إنهم أول من يتصل بي لتهنئتي أثناء العيد، والكلام نفسه ينطبق على دفنون وصيد ودايرة وبقية اللاعبين الذين مروا على اتحاد الشاوية الذي كان بمثابة بوابة مهمة للنجاح.

 صرحت في وقت سابق أن البطولة التي نالها اتحاد الشاوية تعد الأنظف منذ الاستقلال، هل مازلت مقتنعا بهذا القول؟

أقول وأعيد إن بطولة موسم 93-94 تعد أنظف بطولة في الجزائر، ببساطة، لأن اتحاد الشاوية حصل عليها بأرجل اللاعبين وليس بالكواليس، حيث كنا لا نعرف الحكام أو الفرق المنافسة، وحتى ملاعب الجمهورية التي كنا فيها غرباء، لأن غالبيتها سجلنا فيها أول ظهور فوقها، لكن الشيء الإيجابي هو أن اتحاد الشاوية كان يظهر بثوب الكبار، وقد قال لي الحارس حنيشاد قبل قدومه إلى اتحاد الشاوية إن الفرق التي تواجه اتحاد الشاوية لا ينام لاعبوها ليلة اللقاء.

 ألا ترى أن شباب برج منايل كان له دور في إهدائكم اللقب بعدما رهنتم حظوظكم في الجولة ما قبل الأخيرة؟

تعثرنا في بلعباس خلال الجولة ما قبل الأخيرة أخلط حساباتنا، وشباب برج منايل لعب مقابلته بكل نزاهة إلى آخر دقيقة، ما مكنه من تحقيق الفوز، وهو الأمر الذي رجح الكفة لصالحنا ومكننا من إحراز اللقب.

 علمنا أنك لم تتابع اللقاء الأخير لفريقك في ذلك الموسم وفضلت متابعة أطواره في السيارة على أمواج الإذاعة؟

كنا تحت ضغط كبير بعد الخسارة المسجلة في بلعباس، ما جعلني أفضل متابعة مباريات الجولة الأخيرة على الأعصاب عبر الإذاعة، وكذلك الأمر للمدرب حاج منصور، والنزاهة التي تحلى بها فريق شباب برج منايل رجحت لنا الكفة ومنحت لنا لقبا صافيا لا لبس ولا شبهة فيه، لأنهم لعبوا كرة القدم إلى آخر لحظة، وهذا الذي نتمنى أن يكون سائدا في بطولتنا في الوقت الراهن لتفادي الممارسات الخفية التي تمنح الأفضلية لفريق على حساب آخر دون احترام أخلاقيات كرة القدم والتنافس الشريف.

هل ترى أن اتحاد الشاوية ضيّع فرصة مهمة للذهاب بعيدا في المنافسات الإفريقية آنذاك؟

مشكلتنا كانت في الأموال، فلو توفرت لنا الإمكانات المادية لحققنا مسيرة مميزة في البطولة والمنافسات الإفريقية، وبالمناسبة أتحدى أي رئيس فريق يضمن البقاء في الرابطة المحترفة الثانية بمثل ميزانية اتحاد الشاوية، التسيير مهمة صعبة، لأن الأمر لا يخص تسيير مشاريع وعمال، اللاعبون لديهم خصوصيات كثيرة، ما يتطلب التحلي بالحنكة لتحفيزهم والحفاظ على مصلحة النادي.

 ما هو سر العلاقة التي تربط بين فريق اتحاد الشاوية وعبد المجيد ياحي؟

أنا دائم الوفاء لاتحاد الشاوية، فقد كنت وراء أبرز إنجازاته الوطنية وبروزه الإفريقي، كنت ألجأ إلى أموالي الشخصية لتسيير أمور الفريق، أم البواقي منطقة  “محڤورة” ولا تتوفر على مؤسسات اقتصادية ومشاريع استثمارية، ولا تتوفر على أناس بمقدورهم التضحية والتحلي بالشجاعة من أجل هذا الفريق الذي يحتاج إلى مزيد من المساعدة حتى يكون عند حسن ظن الجميع.

تعد من الرؤساء الذين عمروا طويلا في البطولة الجزائرية، فكيف تفسر هذا الوفاء رغم انسحاب عدة رؤساء معروفين في فترة التسعينات؟

حبي للفريق وغيرتي على ألوانه جعلاني أواصل مهمة التسيير، كما أن البديل غائب في أم البواقي، فالكثير لا يصرف من أمواله و”يحسب للدورو”، فالبعض منهم أراد رئاسة النادي طمعا في الظهور أو تحقيق مصالح معينة، لكن بعد ذلك تركوا الفريق يتخبط في مشاكل عميقة جعلته يسقط إلى الأقسام السفلى، ما تطلب عودتي من أجل رد الاعتبار.

حسب علمنا، فقد دخلت في مشادة لفظية وجسدية مع رشيد بوعبد الله، فما هو السبب فيما حدث؟

ما حدث كان بسبب سوء تفاهم بسبب قضية الاحترازات، لأن كل طرف كان ينظر إلى القضية من زاويته، لكن في النهاية وقع الصلح بعد تدخل بعض رؤساء الأندية، وهذا هو الشيء الإيجابي في تلك الفتنة، كان هناك من يسعى إلى إطفاء الفتنة بين مسيري الأندية.

مواقفك السياسية كثيرا ما انعكست سلبا على واقع ومستقبل اتحاد الشاوية، ما رأيك؟

سواء أثرت أم لم تؤثر، فلدي مواقف سياسية لا أتراجع عنها، أنا وفي لمبادئي مهما كان الحال، وعليه فأنا لا أنافق  في هذه الأحوال.

 لماذا ساندت بن فليس في رئاسيات أفريل المنصرم؟

لأن بن فليس أراه الأنسب لتولي رئاسة الجزائر، والدليل على ذلك مساره السياسي والنضالي، حيث تم تعيينه رئيسا للحكومة، ويعد ابن النظام كما أنه محسوب على التيار الوطني. ففي العام 1999 وقفت مع بوتفليقة وقبل ذلك ساندت اليمين زروال، كما كانت لي مواقف مساندة لجبهة التحرير الوطني ومشيت مع جبهة التحرير الوطني.

ألم تندم على هذا الموقف بعد إفرازات نتائج الانتخابات؟

الجميع يعرف مواقفي التي أفصح عنها بشكل واضح ودون غموض، رئيس الجمهورية يمثل قيادة البلاد، ولما يتضح اسمه بعد معرفة نتائج الانتخابات يصيح رئيس كل الجزائريين دون استثناء سواء الذين ساندوه أو عارضوه.

 بماذا تفسر دخولك في معارك إعلامية مع مسيري شباب قسنطينة حين يحتدم بينكما اللعب على الصعود؟

التنافس على الصعود مع شباب قسنطينة له مذاق خاص، ففريق كبير وشعبي مثل شباب قسنطينة يحفزني على لعب ورقة الصعود ومنافسته على هذا الإنجاز، خاصة أن لديه 70 ألف مناصر منقسم بين مرافقة فريقه لمساندته وكذا مساندة الفرق التي تنافس فريقهم على نفس الطموح.

لماذا هاجمت الرئيس الأسبق لشباب قسنطينة بن غزال منذ حوالي 10 سنوات بعد انتهاء مرحلة الذهاب؟

بن غزال كان يدّعي بعض الأمور، وهو ما جعله يستهدف اتحاد الشاوية في بعض تصريحاته، وكان ردي واضحا، حسين قلت له سنعرف من ستكون له الكلمة في تحقيق الصعود مع نهاية الموسم، وبالفعل تداركنا الأمر مع نهاية مرحلة الذهاب وواصلنا المسيرة بشكل جيد في مرحلة العودة ما جعلنا نظفر بتأشيرة الصعود على حساب شباب قسنطينة.

 هل لديك حساسية من شباب قسنطينة؟

أحترم شباب قسنطينة مثلما احترم جمهوره العريض، لكن أنا أمثل اتحاد الشاوية وليس فريقا آخر، وبعيدا عن التنافس في المقابلات الرسمية فهناك أخوة كبيرة، هناك شاوية يناصرون “السي آس سي”، وتربطني علاقات جيدة مع بن طوبال والرؤساء القدامى والحاليين لهذا الفريق.

 البعض يتهمك بالضلوع وراء صعود اتحاد عين البيضاء على حساب وفاق سطيف؟

السبب آنذاك يعود إلى رد الفعل الذي قوبلنا به في ملعب 8 ماي، خلال لقاء الكأس الذي لعبناه أمام شباب بلوزداد، حيث أن أنصار الوفاق وبعض المسيرين آنذاك ساندوا شباب بلوزداد، وأحسسنا بوجود ظلم ضدنا، ما جعلني أقول لهم بعد نهاية اللقاء “سأعمل ما بوسعي حتى يصعد فريق اتحاد عين البيضاء على حساب وفاق سطيف” وهو ما حدث فعلا.

كيف هي علاقتك حاليا مع أسرة الوفاق؟

علاقتي جيدة مع الجميع، فهناك عدة لاعبين من سطيف مروا على اتحاد الشاوية، مثل شيخ المدربين الراحل عبد الحميد كرمالي وبولحجيلات وشنيتي ومهداوي وجيلاني والقائمة طويلة، كما أن لي علاقة مميزة مع سرار والرئيس الحالي حمّار، وأهنئ بالمناسبة وفاق سطيف على تألقه في كأس رابطة الأبطال الإفريقية ومشاركته لأول مرة في مونديال الأندية.

 المعروف عنك عدم تحليك بواجب التحفظ في مجمل تصريحاتك، لماذا في رأيك؟

أن أقوم بواجب التحفظ في مسائل واضحة، فهذا يعني أنني أنافق، وأنا لست من هؤلاء، أقول ما يجب أن يقال خدمة للكرة الجزائرية، فأنا أسمي الأمور بمسمياتها، فما جدوى التحفظ حين أتعرض للظلم أو ألاحظ ظواهر غير طبيعية لا تخدم الكرة الجزائرية.

بصراحة، هل رتبت مباريات معينة في الكواليس؟

ما حدث كان في حكم الماضي، ويعود أساسا حين كنا نلعب في القسم الجهوي، وهذا من منطلق المثل القائل “دير كيما جارك ولا بدل باب دارك”.

هل هذا اعتراف صريح بمساهمتك في انتشار هذه الظاهرة؟

ما حدث كان في نطاق ضيق وبطرق تحمل الكثير من الرمزية، وليس كما هو حاصل حاليا، حيث تدفع أموال باهظة لترتيب لقاء لمصلحة فريق على حساب الآخر.

 تردد كثيرا كلمة “خالي” ويناديك البعض بهذه التسمية، فما السر وراء ذلك؟

من مغنية إلى سوق أهراس أنادي الجميع بكلمة خالي، فحين أقول لفرد خالي فهذا انعكاس مظاهر المحبة والاحترام المتبادل، وهو ما جعل الكثير ينادي بـ “خالي”.

 يقال إنك دخلت السجن في تونس، في عهد بن علي، فما سبب ذلك؟

حدث ذلك، حيث ضربني أحد أعوان مصالح الجمارك التونسية بجواز السفر، ما جعلني أدخل في عراك حاد، فمن غير الطبيعي أن يهان جواز السفر الجزائري، وهو ما كلفني دخول السجن لمدة أسبوع.

 الملاحظ أنك تتابع مباريات فريقك على الأعصاب، رغم أن العديد من الرؤساء يتحلى بالهدوء؟

الله غالب، حين يلعب فريق اتحاد الشاوية أفقد توازني طيلة التسعين دقيقة، والدليل أنني في لقاء الكأس الذي لعبناه مؤخرا أمام حاسي مسعود فقدت صوتي “تبحيت”، أواكب حضور التدريبات، وأكون قريبا من فريقي في كل وقت وفي كل مكان.

هل يمكنك المقارنة بين المدربين خاليلوزيتش وغوركوف؟

المدرب خاليلوزيتش مدرب كفء ويعرف عمله، لكن عيبه أنه مزاجي وكثيرا ما يتحول إلى مهرج، على خلاف المدرب غوركوف الذي يتميز بالرزانة والهدوء والكفاءة فوق الميدان.

كيف ترى حظوظ المنتخب الوطني في “كان 2015″؟

نحن في موقع جيد للذهاب بعيدا، المنتخبات الأخرى هي التي تحسب لنا، فـ”الخضر” وصلوا درجة مهمة من التألق، ومرشحون لقول كلمتهم في غينيا الاستوائية.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
7
  • شابي م

    من يعر ف جيراننا يتمنى الا يجاورهم فكيف به يذهب اليهم ؟ انهم يحسدوننا ويغارون منا ويتمنون زوال كل نعمة علينا

  • شابي م

    هذا هو الوجه الاخر والحقيقي لمعظم جيراننا فهم يكرهوننا ويغارون منا لاننا رجال ونحن المجاورون للحدود نعرف ذلك وندرك حقدهم الدفين ولا يظهرون الود لنا الا لشيء في نفس "يعقوب" ولكننا لا ندري كيف ننبه مسؤولينا ليكونوا اكثر حيطة وحذرا .

  • hichem

    آتمـــنى من قلبي قطـــــع الاقات مع تونس دولــــة تعبنا من مسا عدات طليلة خمسين سنة
    - بتــــرول سر رمزي
    - غاز بسر بخس
    - كهرباء بسعر تفضيلى
    - ثلاثة ملايـــــــــن سائح سوي ملايير دولارات
    - توانســــة لعايشين هنــــا منذ عهد نوح تهرب جبائ..و....و.....إلخ
    آريــــد آن آتقدم بقطع كل شيء على هذا الـــجار عديم مروؤة..
    وآن ننرسل المساعات إلى شعب مسكين ..هو شعب نيجر الشقيق هو آحق بكل مساعدات..

  • الاسم

    واش اداك لتونس يرحم والديك قلي واش فيها

  • نصرو الجزائري

    مشكلتنا مع التوانسة ليست تطبيق القانون من عدمه ففي هذه الحال المشكل يتم التعامل معه على نطاق شخصي ويتحمله السائح نفسه ويعتمد الامر على كرامته وقوة شخصيته وذكاءه فبامكانه ان توفرت فيه هاته الشروط ان يقاطع السفر الى تونس او الى اي بلد تعرض فيه للظلم
    لكن مشكلتنا معهم مشكلة ادوار خبيثة تقوم بها اطرف بعينها ظاهرها الكلام المعسول وباطنها عداء موصول

  • الباتني

    هناك شاوية يناصرون "السي آس سي" . صح و أأكد ذلك
    فيما يخص غوركوف فأنت مخطئ , حليلوزيتش أفضل منو بسنوات ضوئية
    بالتوفيق لاتحاد الشاوية

  • النيف لمخنن

    لم يتعامل معك الجمركي بتلك الطريقة حتى قمت بسلوك مشين و الله أعلم