رجل في الستينات من عمره يمثل مشهد الزواج بقاصر!

يليتني كنت مثله

اولا احيي فيك ردك الراقي الدي يعبر فعلا عن شخصية واعية بخصوص الرسول محمد صلى الله عليه وسلم هدا خط احمر لايجب تجاوزه وليس هناك بشر يشبه نفسه به لان الله عز وجل يقول له (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ. ) اما بخصوص لايشبه شيئا قلتها لان البنت الصغيرة غاطتني لانها لاتعي اي شئ فهي مسيرة وليست مخيرة .ونحن فعلا لانحتاج منهم النصيحة مايحللو مايحرمو .

إلى الطبيبة النساءية. الحمد لله في الجزاءر المحكمة هي التي تقرر جواز الزواج قبل 18 مرورا بالطبيب أكيد و هذا لا يخالف قولك. أما النضج العقلي فصعب قياسه فهناك من تنضج و تريد بناء أسره في 18 وهناك من لا تنضج إلا بعد أن يفوتها القطار بحجة الدراسة و العمل وبناء المستقبل فهي عقلية قاصر حتى في العشرينات. و بعد ذلك حين لا ينفع الندم لا تجد إلا الحسد للتي تزوجت قاصرا بدل لوم ( رقم 20 لا للبيدوفيليا) الذين يفرحون بالمصطلحات الغربية. هيا علمونا معنى مصطلح homo و relationship التي ليست انحراف جنسي

لمياء أنا لا أقبل تزويج إبنتي لشيخ و أنصح بعدم ذلك و لكن من أنا لأدخل بين بشرين اختارا حياتهما. عذرا إن قلت لك أن زوجك لا يشبه شيءا وأنصحك بكذا وكذا أكنت تسمعين لي؟ لا هذا يخصك. و أردت التلميح بأن الذين ينكرون هذا لهم كوارث لا نحتاج منهم النصيحه.و أحيانا يلمحون لزواج النبي. و ما المشكلة إذا قبل الإمام و وافق الطبيب الطبيب و فرحت البنت و الوالدين. ثم قولك في كيس واحد فشتان بين الحلال و كباءر الذنوب. و سن القاصر نسبي لا يجب أن بكون تحت 18 بالضرورة . يلزم منه النضج بأنواعه وربما سيتعدى 20 قريبا.

انت مثل الدي قال نعمي ولانكسر يعني الزواج بالقاصرات وهو شيخ هرم ولا الزواج المثلي وboyfriend يا خويا كل هده العلاقات تصب في كيس واحد وهي جريمة كل واحد يتخيل ان له ابنة في هدا السن ويعطيها لوحش يغتصبها يالطييييييييييف والله الموت اهون .

أي علاقة زواج بين طرفين يكون فارق السن بينهما ضخما تعتبر زواج مصلحة .
أن يتزوج رجل بامرأة تكبره بسنوات كثيرة , أو أن تتزوج امرأة برجل بعمر والدها أو بعمر جدها هو قطعا زواج مصلحة و انحراف عن الفطرة الطبيعية التي تتطلب توافقا في السن بين الرجل و المرأة .
أما زواج رجل بالغ بقاصر في عمر ابنته أو حفيدته فهذا يعتبر في أدبيات الطب العقلي شذوذ و انحراف جنسي يستوجب العلاج في مصحات الأمراض العقلية .

البيدوفيليا:
مصطلح علمي طبي يصِف سلوكًا أو شذوذًا مَرضيًّا ذا صلة بالاعتداء الجنسي الإجرامي الآثم من قِبَل بعض البالغين على أطفال أبرياء ، تُعرِّف دائرة معارف الاضطرابات النفسية مصطلح ( بيدوفيليا ) بأنه :
انحراف جنسي و خَلَل نفسي محورُه الإحساس بالانجذاب و الرغبة و الخيالات و الاستثارة الجنسية من قِبَل البالغين تُجاه الأطفال القصر إناثًا و ذكورًا ممن تقل أعمارهم عن 18عامًا ، و يترجم هذا الاضطراب في أعراض و صور مختلفة، تتفاوت من مجرَّد النظر بشهوة أو اللمس المشبوه أو الاتصال الجنسي بشتى صوره .

واج القاصرات هو ليس "زواجا" و انما هو اغتصاب علني مشرعن ، على الناس أن يكفوا عن استعمال كلمة "زواج" للدلالة على هذا الجرم الكبير الذي يرتكبه الناس في حق بناتهم ، و أن يدركوا أن مكان الطفلات هو المدرسة، كما أن المكان الطبيعي للرجال الذين يجدون متعتهم في اغتصاب الطفلات هو مستشفى الأمراض العقلية أو السجن.

اذا قام شخص بالغ بالزواج بطفلة قاصر فهذه فاحشة و جريمة ، لأن الطفلة القاصر تفتقر الى الرشد و النضج العقلي و ان كانت بالغة جسديا ، اعلموا بأن الأنثى ليست مجرد وعاء لافراغ الشهوات بل هي انسان قبل كل شيء ، و من الاجرام تزويج رجل بالغ مع طفلة قاصر لأن الزواج يستلزم تكافؤ في الوعي و الرشد بين الزوجين و ليس استغلال شخص راشد لقاصر قليلة الوعي و الخبرة و مفتقرة الى النضج العقلي فهذا لا اسم له سوى جريمة الاغتصاب
الزواج وعي بمسؤولية الحياة الزوجية و القدرة على تربية الأطفال و ليس مجرد معاشرة جسدية

هناك من يقول أن الطفلة لما تحيض فذلك يعني أنها بلغت مبلغ الزواج و هذا تخريف خطير، لأن هؤلاء يجهلون شيء بديهي هو أن جسدها وحوضها (bassin) لم ينمو بالقدر الكافي لاستقبال الجنين مما يعرض حياتها و حياة الجنين للخطر، وهذا ما تبينه التجارب في الواقع ! هذا دون الحديث عن اكتمال النمو النفسي (النضج العقلي) لتحمل مسؤلية الأمومة و القيام بالواجبات الزوجية .

بحسب صحيفة “يمن برس”.
وفي هذا السياق دعت الناشطة الحقوقية وعضو مؤتمر الحوار الوطني أمل الباشا ممثلي الأحزاب الإسلامية في مؤتمر الحوار الوطني، إلى التراجع عن مواقفهم الرافضة لتجريم زواج الصغيرات

وناشد ناشطون أجهزة الأمن إلقاء القبض على الجاني وأسرة الطفلة المتوفاة وتسليمهم للعدالة كي يكونوا عبرة ونهاية لمآسي زواج القاصرات في اليمن.
وقد أعاد مقتل الطفلة بمنطقة حرض بمحافظة حجة، زواج القاصرات إلى المشهد السياسي من جديد، حيث شهد مؤتمر الحوار الوطني يوم أمس وقفة احتجاجية للعشرات من ممثلي فرق الحوار عبروا فيها عن رفضهم لزواج الصغيرات في اليمن.
وتنادي منظمات حقوقية يمنية بضرورة حماية الطفولة ،عبر تحديد سن قانون للزواج ، وهو ما تعارضه أطراف دينية متشددة، بحسب صحيفة “يمن برس”.

توفيت طفلة في الثامنة من عمرها في اليمن تدعى “روان” متأثرة بجراح عميقة في ليلة زفافها حيث تزوجها رجل في الأربعين من عمره.
وقتلت روان التي تم تزويجها من رجل أربعيني دفعته غريزته الوحشية للزواج بطفلة في الثامنة من عمرها.
الزوج الأربعيني أخذ الطفلة روان التي اعتبر ناشطون أنها لا تعي ماذا يعني الزواج لأحد الفنادق بمدينة حرض ودخل بها لتلقى حتفها متأثرة بجروح عميقة وتمزق في الرحم والأعضاء التناسلية.

يقول المثل الجزائري :
"خلات راجلها ممدود و راحت تعزي في محمود"
تركت مشكلة زواج القاصرات في بلدك و رحت تسلطين الأضواء على مشاكل أمريكا ، أليست بلدك هي الأولى بمعالجة الظاهرة ؟؟
هل معاناة الغرب من هذه الظاهرة يبرئ ساحتنا من هذه الجريمة النكراء ؟؟؟
اذا كان الغرب قد عالج هذه الجريمة بقوة القانون فانها عندنا مشرعنة بنصوص مقدسة تجعلها قاعدة أبدية

9 وهل صدقت بهذه البساطة؟( أطلعت على شهادة ميلاه ؟ أنا لاصدق مايتنافى مع المنطق العقلاني ) عصر لم يبق يه للكلام الغير الثابت بأدلة مادية ملموسة ومنظورة مكان وحتى على أفتراض حملت فما هي المعجزة في ذلك ؟.

إذا بلغ الرجل و المرأة. و توفرت أركان الزواج لا يحق لأحد التدخل في شؤونهما إلا الأولياء. لا نحتاج نصاءح من الغرب الذين يمنعون الزواج قبل 18 لكن يقبلون العلاقات المحرمة في 14 boyfriend والزواج المثلي الذي ينكره حتى الحيوانات. يصعبون الحلال ليصبح الحرام الطريق الوحيد. ولكنها شؤؤننا الخاصة ننظر فيها فللوالدين عدم التسرع في التزويج في سن مبكر لأجل المال أو غيره و إنما الصلاح. و تبقى أمورا شخصية و عاءلية. و إن إختارت البنت و والديها المال و الشيخ الكبير فهو قرارهم و ليس بجريمة.

1 شيئ الفيديو هذا قديم ، 2 شيئ أكبر دول العالم يغتصيبون فيها الرجال بناتهم هي أمريكا وأوروبا الغربية ، ويريدون منا أن نرفع من سن الزواج المباح إلى 30 سنة ، نعم ثلاثين سنة في سويسرا اغلب النساء في اوروبا لا يفكرن في الإرتباط الذي ينجبون فيه الأولاد إلا بعد ثلاثين سنة ، بالله عليكم البنت تبلغ في 12 او 13 سنة هدا المعروف عند البشرية ، فماذا تفعل بشهوتها 17 سنة من العمر ، فيقو يا ح..........

نعم سليم هذا ما يريدون الوصول اليه. لكنهم نسوا ان مريم عليها السلام انجبت عيسى عليه السلام و عمرها لا يتجاوز 12 سنة.

في القرون الماضية كان مفهوما زواج المراهقين في سن مبكرة لأن أمل الحياة عندها كان في 1800 مثلا عند 30 سنة و هذا ما كان يجبر الأسر على الزواج المبكر لتبقى البشرية و قبل ذلك في بداية الاسلام مثلا كان أمل الحياة اقل من ذلك بكثير و مقهوم زواج القاصرات و لكن اليوم لا يوجد أي مبرر لذلك في ضوء تطور الحياة و ارتفاع أمل الحياة الى 70 سنةو أكثر و بالتالي أرى أن القانون الذي يحدد السن عند 18 سنة أو 16 سنة كما في دول أخرى مهم و محاربة زواج القاصرا يجب أن تكون أولوية ...

لم أكم أتصوء وقوع ...مثل هذه الحالات ...الجرائم.... في الدول الغظمى ..والتي تدعي اادفاع عن حقوق الإنسان....

الشكارة تهدر يالمياء احنا عندنا انسميهم البقارة كل اسبوع يتفحشش باالزواج مع الشابة والصغيرة في سن وتحواس مع احلى الماكولات ونحن نحكي عليهم فلجرنان

ههههه والله شفت الفيديو فقط ولم اقرا الحمد لله ماشي صح هدا كوشمار .

c'est pour vous montrer le mariage du prophete avec aicha vous etes aveugle ou quoi

الهمجية تسكنهم ويتهمون بها غيرهم ...ويتشدقون بحقوق الانسان وعدم الاتجار في البشر ...ربما تكون صفقة مربحة عقدت مع والديها ...سبخان الله .

هذا تمثيل يا لمياء, هههههه ما فهمتيش؟

هدا اغتصاب وليس زواج يالطيف المسكينة ماحملاتوش داير كي الشر وحش بشري جاني القيا حاشاكم كي شفتو .