صور للشرطة النسائية في 41 دولة.. شاهدوا

ربما صغير العقل التجارب الرؤى العلم ... الضرورة مالا تتحقق المصلحة الا به ... القناعة كنز لا يفنى ... و الطمع يفسد الطبع ... و نبقى كل واحد و قصته و حاجياته ... و الله يعين الجميع .

أنا عكسك لا أظنه صغير في السن؛ هو كبير و متزوج حتما. ...المهم ؛لا يهم ذلك .اعلم ان قلة قليلة من النساء تخرج للعمل من أجل الكماليات و الرفاهية. الخروج للعمل يكون لضروريات الحياة. لكن تختلف الضروريات من شخص لآخر. هناك من يرى في الضروريات الأكل و الشرب و انتهى(بهيمة ). ..هناك من يرفض حتى أن يكسي زوجته عندما تطلب ذلك أو يعطيها مصروفا تهدي به هدية أو تفرح روحها. .. ولقد ورد هذا فيه إحدى المواضيع! ثم هل هناك من يعمل لخدمة الناس فقط! !؟؟ محال؛ نخدم بعضنا و لكن المال غايتنا في الأخير! الرجل و المرأة!

ليس هذا ماقلته بل طرحت تساؤل على شخص اضنه صغير لا يملك من التجربة و المعرفة ما يمكنانه من الخوض في بعض الامور ... اما عمل المراة فيرجع للضرورة العلم المعرفة الحاجة الاهل تفاهم الازواج الحفاظ على الشرف تسيير مصالح الناس باحترام خصوصياتهم و ليس البحث فقط عن المال و الرفاهية و الحصول على الكماليات و ترك الاساس و الله اعلم . و في قصة البنتين و ابوهما شيخ مع موسى عليه السلام ضرورة و امنا خديجة كانت غنية باخلاقها و مالها فاسثثمرت مع سيد الخلق عليه السلام .. و انتم ادرى بامور دنياكم .

حتى لو كانت الشرطية الجزائرية مرتدية للحجاب الشرعي عندهم ما يقولوا فيها (مكانها البيت! )عندهم عقدة كبيرة تجاه المرأة الجزائرية! هذا ما في الأمر!

اذن هذه شرطية ام عارضة ازياء ماذا لو نظر اليها شخص وتمعن فيها وفهمت مقصوده لماذا ينظر اليها لأشبعته مابيدها ضربا *والله لعجب العجاب يستوردون لنا صورا مقززة ومخلة بالحياء لقوم لادين ولا ملة ولا اصل لهم ويقولون لك شرطية كنت احسبها كالصورة التي في الشروق ترتدي بذلة وزيا موحدا فاذا به اجد عكس ذلك ولاداعي للتعليق

ما شاء الله على الإماراتيات والمصريات ،الأردنيات ،العراقيات،الماليزيات،الكويتيات،واليمنيات،ماشاء الله عليهم أغلبهن يرتدين الحجاب الشرعي وانظر إلى الجزائريات وكأنهن لسن بمسلمات ،لا حو ولا قوة إلا بالله.

فهمت قصدك جيدا؛ فهمت منك ان المراة عليها ان تخرج ؛تتعلم و تعمل لانه هناك وظائف كثيرة يتمنى من ينادي بالمكوث في البيت ان يجد نساءا تقوم بها !تعليقي جاء تأكيدا لتعليقك.
لم أحكم بشيء عليك. سخطي و غضبي كله كان على التعليق الأول.
هناك سوء فهم لا غير!

لا تقفزي الحواجز ياختي و تلقي بالاحكام جزاف . إقرئي بين السطور ستفهمين ما اقصده .

لا تفتش أصلا ما دامت لا تخرج!
و إذا مرضت خلي تموت ولا يشوفها طبيب!
لم أغضب فحسب ! مخي ولى يحبس ها هنا!
و يزيد يقول

.Parmi ces photos ce sont les Algériennes qui
éxcitent le plus sexuellement parlant
لو لبست سروال يقولوا موسطاشة؛ لبست jupe ولات في excitante ! مادام يتكلم فقط ب sexuellement parlant فهمت لماذا يريد المرأة في البيت!

الى معلق رقم 2 احذر سيرسلون لك شرطية من مقاتلي الننجا للجلوس عليك و بالتالي ستغير كل ارائك فلقد اغضبت بعض النسوة هاهنا .
سؤال من الواقع اذا كانت المراة مجرمة فمن يتولى تفتيشها ؟! و اذا كانت زوجتك مريضة فمن يفحصها يولدها و يعطيها الدواء ؟؟!!

اكثر صورة اعجبتني هي صورة الشرطية الاندونيسية خصوصا مع السيارة البرتقالية وزد طبيعة اندونيسيا الخلابة مثل جزيرة سومطرة وبالي اما صورة الشرطة الكويتية فاظن انها مبالغ فيها شوية اما شرطياتنا على عكس ما تفوه به المعلق من فرنسا فلدي معارفي في الشرطة وهن بنات اجتماعيات جدا وليس هنالك حواجز وظريفا منهن نجمة وربيحة وزكية تحياتي للجميع

المرأة مكانها البيت؛ المرأة مكانها البيت! واش درتوا انتم يا رجال؟ ؟صدعتولنا راسنا بهذه الجملة. احكموا نساكم يا من تريدون الماكثة في البيت و حذاري تخلوها تخرج عدى للطبيب أو زيارة الاهل مرة في السنة. ...أغلقوا عليها مليح ! ولا داعي لتعليم البنات كذلك. مكانهن المطبخ مع الأم !!!! يخي حالة يخي! 2016 مازلنا نتحدث في مثل هذه المواضيع. ديرونجاتكم بزااااااف المرأة! انتم في حاجة لطمسها كي تبرزوا!

Je disais donc :AZIFATI ELAZIFA ...LAÏSSA LAHA MIN DOUN ALLAHI KACHIFA......

Cela prouve que rien dans le monde n'est dans sa place car la place de la femme c'est dans son foyer mais parler comme ça c'est rétrrograde c'est ELJAHILIYA car tout marche dans un sens inverse .....L'homme a refusé d'être l'esclave de Dieu alors par punition Dieu a fait que cet Homme devient l'esclave de lui-même c-à-d de ses passions des ses CHAHAWATTES....Parmi ces photos se sont les Algériennes qui éxcitent le plus sexuellement parlant ....C'est LA FINA GENERALE MONDIALE...Azifati elazifa

هكذا سنبني ال...وة الاقليمية