-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
من أجل تعزيز إنشاء المؤسسات وتشجيع الابتكار

“طوطال” تطلق الطبعة الثانية من تحدي المشاريع الناشئة

منير ركاب
  • 547
  • 3
“طوطال” تطلق الطبعة الثانية من تحدي المشاريع الناشئة
ح.م
جانب من الندوة الصحفية لشركة طوطال

أطلقت شركة ” طوطال للزيوت”، الطبعة الثانية من تحدي المشاريع الناشئة لموسم 2018، تحت تسمية “تسليط الضوء على السيدات”، من أجل تعزيز إنشاء المؤسسات، وتطوير روح المبادرة لدى الشباب المقاولين في الجزائر، وتشجيع ودعم المبادرات الإبداعية المبتكرة،
وأضافت الشركة، الثلاثاء، في بيان لها تحصل موقع “الشروق اونلاين” على نسخة منه، أن المسابقة المفتوحة، تتعلق بـ 60 بلدا في مختلف القارات، دون أي قيود رسمية من حيث قطاع النشاط، بهدف ضم المشاريع الثلاثة الفائزة بالمشاريع الناشئة لعام 2018 من قبل طوطال، بالإضافة إلى المساعدة والدعم .
وقالت الشركة في بيانها، أن التسجيلات ستكون مفتوحة من 18 أكتوبر الجاري إلى 13 نوفمبر المقبل، مع المرافقة المعنوية والمادية لطوطال، قصد دعم عملية تنظيم المشاريع، كما اشترطت أن يكون المشروع في مرحلة لفكرة، قد تم إنشاؤها في العامين الماضيين، وان لايتجاوز صاحب الشركة الناشئة السن 35 سنة، وان يكون للمشروع تأثير إجتماعي، وأن يقترح حلولا يعالج من خلالها مشكلة تتعلق بالصحة أو السلامة أو التعليم أو الموصلات، أو أي مجال آخر مرتبط بالمجتمعات المحلية.
وأضافت طوطال للزيوت لفرع الجزائر، أن المشروع الداخل إلى المنافسة ابتكارًا ثوريًا يشتمل على تحول كلي، لتحسين التكنولوجيا، وقالت الشركة ان المنافسة ستشرف عليها هيئة محلفين تضم 10محترفين وخبراء من مختلف المجالات لمدة أسبوعين من أجل تحديد أفضل ثلاثة مشاريع في قائمة تضم 15 من المتأهلين للنهائيات، لإبراز مبادرات جديدة وفقًا لقيم مجموعة طوطال، ووفقًا لمعايير واضحة، كشكل الملف، وقدرته على خلق قيمة دائمة، والمساهمة في تنمية المجتمع المحلي، وإمكانياته للتنمية، والنظر في البيئة والأمن.
ويمثل تحدي المشاريع الناشئة حسب شركة “طوطال”، جزءًا من سياسة الدعم للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، في جميع الدول التي تعمل فيها المجموعة، وهو يشكل مبادرة ملموسة للغاية للمساهمة محلياً، في القارة الأفريقية ،وتعزيز النسيج الصناعي والعمالة، من خلال الدعم المقدم إلى أصحاب المشاريع الأكثر جرأة والأكثر إبداعا، في تحقيق مشروعهم.
وكانت الطبعة الأولى ، التي شملت 34 دولة وأكثر من 600 صاحب مشروع مسجلين على المنصة في الجزائر وحدها ، قد سلطت الضوء على رغبة الشباب الجزائري في تنفيذ مشاريع مبتكرة وجريئة، وقد فازت في هذه الطبعة الأولى، ثلاثة علامات تبويب من المشاريع الناشئة لهذا العام من قبل طوطال 2016، مشروع “DZ CASSE” مع مكافأة مالية قدرها 2000000 دج مستوحاة من مواقع التجارة الإلكترونية، وهو ربط جميع متاجر قطع غيار السيارات في الأراضي الوطنية وإنشاء مستودع افتراضي واحد، ويتم إدارة هذا المستودع من خلال تطبيق على الشبكة كمخزون من قطع الغيار، والمشروع الثاني “Rdv Toubib” بمكافأة مالية 2000000 دج، وهي خدمة للممارسين الصحيين ومرضاهم، حيث يسمح للأطباء بأن يكونوا مرئيين على الإنترنت، وأن يكونوا في موقع سهل. أكثر من ذلك بكثير ، فهي تتيح لهم إدارة مواعيدهم بسهولة وكفاءة على واجهة واحدة وعلى منصة واحدة للأطباء ومرضاهم. والمشروع الثالث هو “URBIIZ ” بمكافأة مالية قدرها 200000دج، وهو عبارة عن شبكة اجتماعية حضرية في شكل خريطة تفاعلية تعتمد على الموقع الجغرافي ، والتي تتيح لك الوصول في الأحداث والمعلومات ذات الصلة في الوقت الحقيقي.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • ملاحظ

    #ويمثل تحدي المشاريع الناشئة حسب شركة “طوطال”، جزءًا من سياسة الدعم للتنمية الاقتصادية والاجتماعية،# نعم مثل شركات بعلامات الفرنسية كتركيب خرداتهم، فرنسا تسري في عروقكم وهذا ما نستخلصه مع شراكة مع فرنسا منذ 1962 دائما رابح خاسر ورابح كلنا نعرفه وهذه مرة لدعم اصحاب رئيس Macron م كون كل المشاريع بجزائر تمر عبر فرنسا

  • DocTeur

    parce que un ouvrier spécialisé et un ingénieur étaient dans le terrain donc ils savent tout ce qui concerne le produit et le process. un PDG est dans son bureau il ne sait rien ce qui se passe sur le terrain. comme ça un ingénieur sera dans la société jusqu’à sa mort on le presse comme une éponge si il sera actionnaire il gardera jalousement les secrets de la boite

  • DocTeur

    normalement toute les multinationales installé en Algérie doivent ouvrir le service recherche et développement. c'est a dire que l’ingénieur et l'ouvrier une fois atteindra l'age de 35 ans il ne sera pas compétitif car il va perdre peu a peu ces capacité biologique après 50 il ya une baisse de la vue. donc un ingénieur sera transféré vers le secteur recherche et développement. c'est les multinationales qui forment les doctorants ce n'est pas l'université je parle du secteur technique et technologique.car l’ingénieur et l'ouvrier spécialisés .