-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

عضو باللجنة العلمية: لا داعي للتهويل والوضعية الصحية متحكم فيها

الشروق أونلاين
  • 4539
  • 2
عضو باللجنة العلمية: لا داعي للتهويل والوضعية الصحية متحكم فيها

دعا البروفيسور عدة بونجار عضو اللجنة العلمية ورئيس مصلحة طب الأورام بالمستشفى الجامعي للبليدة، إلى عدم التهويل قائلا أن المستشفيات لا تعاني من التشبع والتكفل بالمرضى يتم في أحسن الظروف.

وأكد البروفيسور بونجار، الاثنين، في حديث لإذاعة سطيف أن المستشفيات لا تعاني من نقص في الأسرة وإن حدث ذلك فالأمر يعود لتقليص حصة مرضى الكوفيد كما حدث في بداية الأزمة وأكد قائلا: “لا داعي للتهويل فالوضعية متحكم فيها”.

وأضاف عضو اللجنة العلمية أن المستشفيات تحتاج إلى أكثر من 3500 ألف لتر يوميا والكميات موجودة ومعظم المستشفيات لا تعاني أزمة أوكسجين.

وأوضح المتحدث أن عدد المرضى خلال شهر جويلية من العام الماضي فاق الـ 12800 مريضا الآن و خلال جويلية 2021 عدد المرضى في المستشفيات حوالي 5000 مريضا و400 إلى 500 في العناية المركزة .

 وكشف البروفيسور أن نسبة الأسرة المشغولة في المستشفيات لا تتعدى 25% من العدد الإجمالي الذي كان مخصصا للمرضى الكوفيد في بداية الأزمة  وذالك يعود إلى استئناف معظم المصالح لنشاطها الاعتيادي.

وعن التلقيح قال البروفيسور بونجار أنه السبيل الوحيد للخروج من هذه الأزمة وطنيا مع احترام التدابير الوقائية.

 وأكد المتحدث أن الفائدة من التلقيح هو تفادي الأعراض الخطرة وتقليل نسبة الوفيات، موضحا أنه وبنهاية 2021 سيكون مجموع اللقاحات المتوفرة 30 مليون جرعة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • الصيدلي الحكيم

    ما فهمناش شكون نصدقو.واحد يقول راهي خلات و واحد يقول ما كاين والو

  • الله يبشرك بالخير يا وجه الخير

    هذا الطبيب وجهه يبشر بالخير وباين عليه مربي وولد عايلة ... الله يرحم اللي جابوك وقراوك يا وليدي ويحفظك من كل مكروه ... فأكثر الأطباء لا ضمير لهم ويحطموا في معنويات الشعب المحطمة أصلا بغلاء المعيشة والحرارة والمشاكل ويزيدونا التخويف والفزع والهلع من الكورونا بينما حوادث الطرق تقتل 3 مرات أكثر من كورونا يوميا تقريبا ... فهذا الطبيب المربي المؤمن يعمل بوصية رسول صلى الله عليه وسلم التي نقلها لنا سيدنا أنس - رضي الله عنه - بقوله: ((يسِّروا ولا تعسِّروا، وبشِّروا ولا تنفِّروا))؛ متفق عليه.