منوعات
"ما زلتُ أختبئ لكي أدخّن"..!

غضبٌ شعبي واسع على عرض فيلم جزائري بالكيان الصهيوني

الشروق أونلاين
  • 11392
  • 11
ح.م
لقطة من الفيلم

أثار الخبر الذي نشرته “الشروق” بشأن مشاركة المخرجة الجزائرية “ريحانة” بفيلم “ما زلتُ أختبئ لكي أدخّن”، في مهرجان فني بالكيان الصهيوني غضبا شعبيا واسعا من المخرجة التي انتقمت من بلدها الذي رفض السماحَ بعرضه داخل قاعات السينما بالوطن بسبب مضمونه غير اللائق أخلاقيا وإيديولوجيا، فقبلت بعرضه في القدس المحتلة، مع علمها أنّ الاحتلال الصهيوني سيستغله بقوة للترويج لتطبيعٍ ثقافي مزعوم بين الجزائر وتل أبيب، مع أنّ ذلك يخالف الحقيقة، وهي أنّ الجزائر دولة وشعبا تقف ضدّ التطبيع بكافّة أشكاله.

وانتقد النشطاء المخرجة بشدّة في مواقع التواصل الاجتماعي وأكّدوا مجددا رفضهم خيانة فلسطين تحت مسمى “التطبيع”، وبأنهم دائما مع فلسطين ظالمة أو مظلومة.

مقالات ذات صلة