-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
نائب فرنسي يطالب بلاده بكشف مواقعها ويؤكد :

فرنسا دفنت نفايات 17 تجربة نووية في الصحراء الجزائرية

حسان حويشة
  • 2804
  • 5
فرنسا دفنت نفايات 17 تجربة نووية في الصحراء الجزائرية
أرشيف

دعا نائب فرنسي سلطات بلاده للكشف سريعا عن خرائط النفايات النووية التي دفنتها عمدا في الصحراء الجزائرية الناجمة عن 17 تجربة ما بين 1960 و1966، ووضع حد لخطر يتهدد الأجيال الحالية والمستقبلية في جنوب الجزائر.

وجاء في مساءلة برلمانية للنائب جون بول لوكوك مؤرخة في 1 سبتمبر 2020، اطلعت الشروق على نسخة منها، أن وزارة الجيوش وجب أن تنتبه لمسألة دفن النفايات الناجمة عن 17 تجربة نووية فرنسية جوية وتحت أرضية في صحراء رقان وإيكر جنوب الجزائر ما بين 1960 و1966.

ولفت البرلماني الفرنسي إلى غياب معلومات دقيقة بشأن الكميات الكبيرة من النفايات النووية وغير النووية التي تركتها فرنسا، موضحا أن معظم هذه النفايات تم دفنها عمدا في رمال المنطقة (رقان وإيكر).

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
5
  • احمد بن احمد

    لا احد يمكنه محاسبة فرنسا على الجرائم التي ارتكبتها في الجزائر استنادا للضمنات والحقوق والامتيازات التي منحتها بنود اتفاقية افيان السرية (التي لا يعرف عنها الشعب الجزائري اي شيء ) فرنسا تدرك جيدا بانه في اللحظة المناسبة ستستظهر بالوثائق التي وقعتها مع كريم بلقاسم الذي وعدته فرنسا بانها ستسعى لجعله رجلها في الجزائر مثل الحبيب بورقيبة في تونس الامر لا يتعلق بالتفجيرات النووية التي دمرت اشاعاتها القاتلة اكثر من نصف صحراء الجزائر عندما منع الرئيس المستقيل بوتفليقة تمرير قانون تجريم الاستعمار ذكر بان اتفاقيات ايفيان تمنع ذلك وهذا معناه ان الافاقية السرية موجودة ولا يطلع عليها الا الذين يحكمون.

  • احمد

    يا المسؤولين الجزائريين واش راكم تستناو ماذا تنتظرون حتى تحاسبو فرنسا على مافعلته بالجزائريين في رقان

  • احمد رقان

    نحن في الانتظار الاشعة ورانا والموت امامنا .اهل رقان الله يرحم شهداء الجزائر.

  • alilao

    اغلب التجارب أجريت بعد الإستقلال.

  • ديار الغربة

    كرهي و حقدي يتزايد كل يوم على فرنسا الفاشية
    فعلت المستحيل لكي أتغير إلى الأحسن من جهة فرنسا
    لكن سبحان الله لم لن أستطيع أبدا أبدا أبدا
    زرت الكثير من الدول الأوروبية لكن سبحان الله لم و لن تطأ قدمي هذا البلد العنصري و لا أحتمل سماع لغتهم
    اعذروني لكنها الحقيقة حقد دفين في قلبي