-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
رشحوا أشبال بوقرة للتتويج بـ"الشان".. دوليون سابقون لـ"الشروق":

.. قادرون على كأس إفريقيا 2025

إسلام بوشليق
  • 7895
  • 0
.. قادرون على كأس إفريقيا 2025

عبّر عديد الدوليين السابقين أن الجزائر قادرة على احتضان كاس أمم إفريقيا 2025 خاصة وأنها برهنت في العديد من المرات أنها تملك الإمكانيات والبنى التحتية لإنجاح منافسة بحجم كأس إفريقيا للأمم.

وفي هذا السياق أكد اللاعب الدولي السابق لخضر بلومي أن الجزائر قادرة على تنظيم أكبر التظاهرات العالمية وليس كأس إفريقيا للاعبين المحليين فقط، بحكم أنها تتوفر على عدة منشآت رياضية كبيرة بكل من وهران والعاصمة وقسنطينة وتيزي وزو وعنابة، حيث أنها برهنت على نجاحها في عدة في مناسبات سابقة على غرار العاب البحر الأبيض المتوسط وهران 2022، والبطولة العربية للسباحة، والبطولة الإفريقية للجيدو، وعاد بنا الحائز على الكرة الذهبية الإفريقية سنة 1981 إلى سنة 1990 مشيدا بالتنظيم المحكم للكان المقام بالجزائر والذي توجت به لأول مرة على حساب نيجيريا بفضل هدف شريف وجاني، مؤكدا أن الوقت في صالحها لأن تترشح لخلافة غينيا لتنظيم نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025. وأضاف: “الجزائر بلد قوي بملك تاريخا من التنظيم الجيد والمحكم حيث سبق لها وأن نظمت بطولات ناجحة، وأن أشبال بوقرة سيلعبون هذه الدورة بارياحية كبيرة”.

نملك منتخبا قويا وبإمكان أشبال بوقرة التتويج بـ”الشان”

وتوقع أن المحاربين سيصلون إلى أدوار متقدمة ولما لا التتويج، لأن كل الظروف مواتية لتحقيق ذلك حيث أن كتيبة بوقرة تضم خيرة اللاعبين، وتوقع أنهم سيبلغون النهائي.

من جهته، قال المدافع الدولي السابق فضيل مغارية إن الجزائر قادرة على تنظيم المونديال ناهيك عن المنافسات القارية، وهذا بشهادة وفد الكاف الذي عبر عن إعجابه بالهياكل والمنشات الموجودة تحسبا للبطولة التي تنطلق مطلع سنة 2023 وهو نفس دفتر الشروط بالنسبة لكأس أمم افريقيا للأمم، مؤكدا أن الجزائر مرشحة بقوة لخلافة غينيا في دورة الكان لسنة 2025، بحكم أنها تتوفر على عدة منشآت بكل من وهران والعاصمة وقسنطينة وتيزي وزو وعنابة، حيث أنها برهنت على نجاحها في عدة في مناسبات سابقة على غرار العاب البحر الابيض المتوسط وهران 2022، والبطولة العربية للسباحة، والبطولة الافريقية للجيدو، وكان 1990 بالجزائر، مؤكدا أن الجزائر قادرة على تنظيم اكبر التظاهرات، مشيدا بتصريح رئيس الكاف الذي قال إنه واثق من قدرة الجزائر على إنجاح الدورة، والذي عبر عن إعجابه بالهياكل الموجودة، وعن مستواها توقع اللاعب السابق للنادي الافريقي التونسي أن التنافس سيشتد بين المنتخبات الـ 18 المشاركة، بحكم أن العديد منها سبق لها وأن توجت بها على غرار ليبيا 2014، وجمهورية الكونغو الديمقراطية 2009و 2016، وتونس الغائبة 2011، والمغرب 2018، وأصحاب الوصافة على غرار أنغولا، وغانا، ومالي، ونيجيريا.

ورشح اللاعب السابق لجمعية الشلف بلوغ الجزائر البلد المنظم وكوت ديفوار ونيجيريا والمغرب المربع الذهبي، هذا وأعرب عن تفاؤله بتتويج محاربي الصحراء بلقب هذه الدورة في تاريخهم وهم يستحقون ذلك لان التعداد يضم خيرة لاعبي البطولة، كما حذر من المفاجآت غير السارة خاصة و أن كرة القدم ليست علوم دقيقة وبإمكان أي منتخب بلوغ منصة التتويج.

وفي نفس السياق بدا علي فرقاني القائد السابق للمنتخب الوطني متفائلا بقدرة الجزائر على احتضان الشان المقبل، وأضاف قائلا: “أنا واثق من قدرة الجزائر على إنجاح الدورة، بدليل أن كل شيء على ما يرام، فكل المنشآت جاهزة على مستوى المدن إلي تحتضنها وهذا على غرار وهران والعاصمة وقسنطينة، حتى أن رئيس الكاف شجع رئيس الفاف جهيد زفيزف على وضع ملف لخلافة غينيا في كان 2025”.

وعن مستوى هذه الدورة توقع أن نسقها سيكون مرتفعا لأن جل المنتخبات ستشارك بالفريق الأول وهذا على غرار ليبيا، الموزمبيق، غانا، المغرب، السودان كما أن العديد منهم توجوا في الدورات السابقة، وقال أن هذه الدورة الأصعب بحكم أن جل المنتخبات أظهروا على إمكانيات كبيرة في الوديات، داعيا الناخب الوطني الماجيك بوقرة إلى اختيار العناصر التي تكون جاهزة، حتى يكون الخضر في أحسن أحوالهم، كما أن الجانب التقني سيكون مهما هو الآخر، وأضاف نحن متأكدين من حنكة المدرب الوطني بوقرة ومن قوة أشباله، لهذا فنحن مطمئنين ومتأكدين من الإمكانيات التي يملكها منتخبنا.

كما أعترف الدولي السابق جمال مناد أن الجزائر قادرة على تنظيم بطولة إفريقية للمحليين التي تضم 18 منتخبا لأنها تتوفر على منشآت رياضية ضخمة منتشرة عبر أربعة مدن وهي وهران قسنطينة العاصمة وعنابة، وأنها نجحت في تنظيم أكبر البطولات الإفريقية والعربية والمتوسطية، مشيدا بالتنظيم المحكم للكان الوحيد المقام بالجزائر والذي توجت به لأول مرة على حسب نيجيريا بفضل هدف شريف وجاني، وأشار أن الجزائر قادرة على تنظيم اكبر التظاهرات والوقت في صالحها لأن تترشح لخلافة غينيا لتنظيم نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025، بالإضافة إلى الاستقرار السياسي الذي تشهده البلاد كل ذلك أهلها إلى تنظيم “الشان” وإن شاء الله “الكان” 2025، وقال إن ذلك سيصب في مصلحة أشبال بوقرة لتقديم دورة مشرفة، وطمأن أن بوقرة سيخرج أوراقه الرابحة في هذا الداربي المغاربي بين الجزائر وليبيا للعبور إلى الدور المقبل وتسجيل بداية موفقة في هذه الدورة المعول عليها كثيرا للتتويج بأول لقب للمحليين.

كما رشح الحارس الدولي السابق للخضر محمد الأمين بغلول أشبال بوقرة للتتويج لأول مرة بكأس أمم إفريقيا للمحليين، خاصة وأن الظروف هذه المرة جد ملائمة وهذا بعد تنظيمها في الجزائر التي تتوفر على عدة منشات رياضية أهلتها للفوز بشرف تنظيمها، لكن اقر الحارس السابق لوفاق القل بصعوبة مأمورية اشبال بوقرة في ظل التحسن الملحوظ لجل المنتخبات المشاركة، كما أبدى تفاؤله بخطة بوقرة 4-2-3-1 التي ينتهجها، حيث أنها تناسب خيرة لاعبي البطولة الوطنية، وفي الأخير توقع أن بوقرة سيكرر الانجاز الذي حققه في قطر مع نفس المنتخب في البطولة العربية حينما توج بلقبها.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!