لهذه الأسباب تطالب الجزائر بتدوير منصب الأمين العام

لسلام عليكم و حمة الله تعالى و بركاته أود أن أشارككم برأيي في هذا الموضوع
المشكل ليس هو من سيكون رئيسا للجامعة العربية ولكن من وراء الرئيس كل رئيس يقول بأنه سيوفي المطالب الشعبية ولكن ياريث المشكل أيها الإخوان هو الصهاينة لعنهم الله و الولايات المتحدة بالتبع التي تمارس ضغوطا يجب أن يوفي لها و إلا سيكون مقعده مهدد و هذا مالا يحبه رؤساء ووزراء العرب و للأسف

لزم تفرحونا بس يعرفو شكون هوما لي زلجيران

السلام عليكم ورحمة الله
هذا الطلب جد صائب لان الجامعة العربية في ركود مستمر و ليس لها تاثير او حضور فيما يخص الاوضاع السائدة في الوقت الراهن خصوصا فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية و التطورات الخطيرة التي تشهدها الساحة العربية و هذا تحت لواء الامانة العامة المصرية التي لم تعطي دفعا جديدا فاصبح وجود الجامعة كعدمها و نتمنى ان تراسها دولة عربية لا تساند التطبع بل تدافع عن العروبة و الاسلام .

لقد بات من الواجب الضروري تدوير منصب الأمين العام للجامعة العربية إن هي فعلا جامعة وليست مفرقة، أي تضم كل الدول العربية، وإن لم يحدث ذلك، فليغيروا تسميتها أصلا لكي تصبح الجامعة المصرية، عندها لا يحق لأحد المطالبة بالتدوير، ويكون التمثيل فيها إختياريا لمن يرضى بالإملاءات المصرية والتوجيهات اليهودية، وهو ما لا يرضاه الأحرار من العرب.
تحيا الجزائر بشعبها ومسؤوليها الأبطال.

نأمل ان شاء الله أن تنتصر الجزائر في طرح الفكرة في قمة سرت وتقضي هدا العرف الفاسد المتمثل في استمرار احتكار المصريين لامانة الجامعة ويكون دلك بداية لانتزاع مقرات الاتحادات واماناتها من يد المصريين الدين اضهرت قيادتهم بما لايدع مجالا للشك بان الهم العربي لا يعنيهم بقدر ما يعنيهم استمرار عائلة آل مبارك في الحكم. يحق للجزائر دلك ما دام انها هي من المساهمين الكبار في تمويل الجامعة فمن يدفع المال هو الدي يقود وليس العكس.

ماذا أقول ! فقد يعجز اللسان عن التعبير فقط أطرح سؤالا غريبا ماذا يحتاج العرب من مصر ؟ أليست هي التي في حاجة إلى بقية العرب؟ أنسي العرب عندما ذهب السادات رحمه الله إلى دول الخليج يشحت فلما رفضوا التصدق عليه أدار لهم ظهره وذهب إلى كامب ديفد ليبيع القضية الفلسطينية بحفنة من دولارات أمريكا وقليل من رضا إسرائيل لماذا لايقلب العرب الموازين ويسحبون البساط من تحت أرجل مصر العميلة أم أن العرب كلهم راضون بعمالة مصر لأمريكا وحلفائها ضد فلسطسن وكل القضايا العادلة . لم أشكَ يوما في أن العرب كلهم من طينة مصر لكن مصر شجاعة تعلنها جهارا نهارا وبقة العرب يعملون مثل النعامة لكن الشعوب العربية تعرف جيدا ما تبدي العرب وما تخفيه

إنّ الشّمعة التي تذوب في في نفق مغلق ؛ هي خسارة مطلقة ؛ وتبذير محرّم؛إنّ جمعيات الذلّ والملاسنات ؛ عند الذين يعقلون هي هذر للوقت ؛ وتشويه مفرط للتّاريخ ؛ فالجماعة للجماعة هي أفكار مقيتة خدّاعة ؛ ممقوتة أدبياً وخلقياً؛ لذلك حاش الأمّة العربية كشعوب ؛ فوهن الحكّام العرب وفشلهم في جمع الشّمل ؛وإبصار الهدف لأكثر من ستّين عاماً خلت ؛ هو نكتة سوداء فاقت كلّ الهزائم السّياسية لنظم الأرض ؛ فسياسة الوحدة والجمع مادامت نفاقاً وفرقاً ورعباً لن تفلح أبداً ولو آجتمعتم والسّماوات والأرض قائائمات في الوجود. إنّ الجامعة العربية التي تحرّك بأنامل القوة الخارجية المكوّنة لشوكة الصّهيونية ؛ هي جامعة زيف وحيف وملاسنات هرطقية ضلالها مؤكّد ؛ وياحصرتا على جمع مفبرك من العدو ؛ يظهر في كلّ دورة برنينه وهو من الدّاخل كفقاقيع المطر؛ أنا لا الوم الآخرين من الذين جدّهم وهزلهم سيان ، ولا ألوم من وضع الجهاد والخيانة في كفّ واحد؛ إنّما الوم قواد الشّعب الوحدوي العظيم في كلّ زاوية من هذا الوطن العربي ؛ الكبير ؛ وأقول لهم عار عليكم هذه الرّعشات الغير المفيدة والمخزية في آن ؛ تمسّكوا وأصمدوا في المواقف إمّا أن تكونوا أولا تكونوا ؛ وبما أنّ نكسات الخزي والعار والهزيمة هي السّائدة حالياً ؛ فلا تكونوأ أفضل من أن تكونوا ؛ حتّى لا يمسّكم التّاريخ بالألسنة حدادٍ . فالتّاريخ يقدّس الرّجل (التّرّاس ) لا المنبطح الهرّاس ؛ ولذلك فنصيحتى الأخيرة هي أن تنشأ جامعة للشّعوب العربية وليس للدّول العربة ؛ لأنّ الدّول العربية هم أفراد وقديكونون بيادق في سياستهم للغير ؛ والبيادق شرعاً ومنطقاً لا يمثّلون إلاّ انفسهم في ميولاتهم ؛ كما أن الإجماع وبهذا الشّكل الملبوس بالأنانية لا يحصل أبداً ؛ أمّا الجامعة العربية الشّعبية في دستورها فلا تمرّ فيه المسائل الكبرى إلاّ بالتّصويت االشّعبي ؛ وهكذا يزول الفرق(الخوف ) ويجفّ العرق الناتج عن زجر الذين كانوا يروضون منا الخار ج . فالشّعب هو الإعصار وهو الإنتصار ؛ فآخرجوا من صالونات النّفاق والكياسة للمبتزّ لثرواتكم ؛ وأسّسوا جامعة شعبية عربية قراراتها ملزمة ومن تعثّر في الخيانة داسه الشّعب.

يا سي الحاج إلا قدرت علي هذ الشيئ راه ربي ياجرك . مصر هذي الله ينجينا كي الطاعون إلا دخلت في جسد ماتخرجج منو حتي تقتل مولاه .
ربي يحفظنا ويحفظ كل العرب من هذ الطاعون

اذا كان لا بد من استمرارية رئيس الجامعة المصري فالاجدر بنا الانسحاب من جامعة الذل والهوان، لم نجن منها سوى الفضائح والمهازل وصورة //العرب//التي اصبحنا نخجل بها فضلا عن انها حجزت لنا مكانا مع الديوثين مادامت فلسطين تغتصب ونحن نتفرج

لست ادري كيف يتجرا ابو الغيط و يقول ان منصب امين العام سيظل مصريا, هنا اتساءل ما الدافع لقول هدا, اجعلت مصر نفسها وصية على الدول العربية ام هو احتكار لابد من تدوير منصب الامين العام و كفانا من هدا التخلف السياسي و هدا الاحتكار, لهده الاسباب لم يبقى للقمم العربية الا الاسم

ما تقدروش، ما تحبش إسرائيل

أنا ضد التدوير و ضد بقاء مركزه بي مصر.
المكان الصحيح له لا الجزائر و لا مصر و لا قطر.
مكانه الصحيح على الحدود السودانية الليبية التشادية، يجيش من طرف كامل الدول العربية بالأسلحة و المال و الجنود بقوة كبيرة جدا. ولا يحق أن يكون رئيسها إلا عالما منتخبا من عيئة العلماء المسلمين ويأتي في المنصب الثاني أمينا عاما يتم تزكيته من طرف كل الدول العربية حتى يضمن السير الحسن سياسيا و هكذا نضمن العدل و الحق في أخد القرارات التي تخدم مصلحة الأمة العربة و الإسلامية في آن واحد.
يتم الإستفادة بهذا الجيش المخصص في كل المجالات التي هي بحاجة لها الجامعة العربية أو اللإتحادية العربية إن صح التعبير لتسميتها، تخصص لها إطارات عليا للتنمية و الإبداع من أجل مسايرة العصرنة في كل الإختصاصات.
إن هذا المكان الذي أخترته قريب من نقطة الويط لكل الدول العربية و ليعطي دفعة صادقة بعيدة على التعصب أو حب الأنى لكل دولة قصد الإبحار في تلبية الحاجيات دولة على حساب الأخرى، و لمد يد العون لشريان الحياة لكامل الدول العربية و المتمثلة في الترب الخصب و الماء المتوفر بالسودان لمصلحة كل العالم العربي.
هذه هي الحقيقة التي من المفرود ساستنا تداولها في المؤتمر، و ليس القضاية التي لا طائل من ورائها بدون قاعدة صلب و قوية كحصن يهبنا من خلاله كل دول العالم، و أتحدى كل من يريد نقدي في هذه الحقيقة التي يجب أن تخرج من الأقبية. هذا هو عنواني لمن يريد نقدي أو تفنيدي
vivalagerie123@yahoo.fr
و شكرا على النشر

باذن الله ستكون هناك مستجدات في هذه القمة..و اذا اصر المصريون على ان يبقى الامين العام لللجامعة العربية مصريا فالاجدر بنا ان نلتفت الى مشاكلنا و اعمالنا و دعنا من القمة و ما تخرج به هذا ان اسفرت على نتائج جدية.....

ياريت يتغير المقر من مصر لأنها تسيرها بنفس السياسة المصرية. وبتدوير الأمانة يمكن أن نرى تغييرا في رأي العرب حول القضايا العربية و العالمية. بركات كرهنا من مصر الذي يرى هذا يقول أنها ولي العرب كلهم و باقي الدول أبناؤها الذين وجب عليخم الطاعة. عندنا رجال فالجزائر و نشالله يبدلو كلشيء ماهوش مليح.

نعم ان شاء الله يكون ذلك و ان شاء الله يكون الامين العام المقبل جزائريا او مغاربيا.