-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

لودريان: زيارتي هدفها ارساء علاقة ثقة مع الجزائر

الشروق أونلاين
  • 41234
  • 13
لودريان: زيارتي هدفها ارساء علاقة ثقة مع الجزائر
أرشيف
وزير الخارجية الفرنسي

قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، الأربعاء، إن زيارته للجزائر تهدف إلى إذابة الجليد وارساء علاقة ثقة و ورفع سوء التفاهم الحاصل بين البلدين من أجل عودة العلاقات الثنائية إلى طبيعتها مطلع العام الجديد.

وجاءت تصريحات لودريان عقب استقباله من قبل رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.

وقال لودريان أن زيارته إلى الجزائر تهدف إلى إرساء “علاقة ثقة” يطبعها احترام وسيادة كل طرف، معربا عن “أمله” في العمل على “رفع العوائق وحالات سوء الفهم التي قد تطرأ بين البلدين”.

وأوضح لودريان ، أنه يتوخى من زيارته إلى الجزائر تحقيق هدفين ألا وهما إرساء “علاقة ثقة بين بلدينا يطبعها احترام سيادة كل طرف، وكذا النظر إلى المستقبل من أجل العمل على بعث شراكتنا الضرورية وتعميقها”.

وأضاف أن “الجزائر وفرنسا تجمعهما روابط عميقة تميزها كثافة العلاقات الإنسانية بين الجزائريين والفرنسيين” وهي علاقات، يقول لودريان، مترسخة عبر تاريخ معقد.

كما أعرب رئيس الدبلوماسية الفرنسية عن “أمله في العمل على رفع العوائق وحالات سوء الفهم التي قد تطرأ بين البلدين”، مشيرا إلى أن الطرفين قد اتفقا خلال المحادثات على استئناف بعض محاور التعاون الثنائي.

وقال إن “هذا سيتجسد من خلال استئناف الحوار العملي بين الشركاء بخصوص المسائل البشرية والهجرة وكذا بعث الحوار العملي حول مكافحة الإرهاب ومن خلال جهودنا المشتركة لضمان أمن بلدينا”, متمنيا “أن يفضي الحوار الذي نبعثه اليوم إلى استئناف المبادلات السياسية بين حكومتينا في 2022”.

وأعرب لودريان عن أمله في أن ينتهج البلدان سويا الطريق نحو علاقة هادئة وان يتطلعا إلى المستقبل، “بغض النظر عن جروح الماضي التي يتيعن علينا مواجهتها وحالات سوء التفاهم التي ينبغي أن نتجاوزها”.

وقال: “بودي أن أؤكد مرة أخرى أن الجزائر شريك أساسي لفرنسا على الصعيد الثنائي وكذا على الصعيد الإقليمي”.

نسعى إلى مواصلة تنسيق مبادراتنا الدبلوماسية لدعم مسار الانتقال السياسي في ليبيا بعد مؤتمر باريس الذي شارك فيه وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية في الخارج رمطان لعمامرة ممثلا للرئيس تبون”.

وأبرز الوزير الفرنسي، قائلا: “استعرضنا كذلك الوضع في مالي حيث تلعب الجزائر دورا مهما”، مؤكدا على أهمية “التزام الجزائر في تنفيذ اتفاق السلم والمصالحة بمالي”.

وأردف بالقول “أحيي هذا الالتزام وأتمنى أن يتواصل حوارنا حول هذا الموضوع”.

وفي المنحى نفسه، أكد أن فرنسا والجزائر تواجهان معا “تحديات مهمة في سياق إقليمي ودولي غير آمن”، مبرزا أنه يتعين على البلدين أن يقدما مقترحات عملية “للتحديات التي يمثلها الإرهاب في منطقة الساحل وكذا الهجرة غير الشرعية إضافة إلى رهانات التنمية الاقتصادية”.

وتابع لودريان قائلا: “وبالنظر إلى كل هذه المواضيع وإلى اهتماماتنا المشتركة فإن مشاوراتنا مهمة جدا وهو سبب تواجدي اليوم بالجزائر العاصمة”، معربا عن “سعادته بالقدوم إلى الجزائر” حيث “تشرفت بالحديث مطولا مع الرئيس تبون ونظيري السيد لعمامرة”.

واختتم رئيس الدبلوماسية الفرنسية تصريحه بالقول “أود أن أشكرهما على حفاوة الاستقبال” مضيفا أنه “لمِن المهم بالنسبة لي أن أحل بالجزائر في زيارة عمل وتقييم للعلاقة الثنائية”.

وجرى الاستقبال، الأربعاء، بمقر رئاسة الجمهورية بحضور وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة.

لعمامرة يتحادث مع نظيره الفرنسي

كما تحادث وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، الأربعاء، مع نظيره الفرنسي  جان-ايف لودريان الذي يقوم بزيارة الى الجزائر.

وسيستقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية لجمهورية فرنسا لاحقا من طرف رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.

وزير الخارجية الفرنسي في الجزائر 

وحل وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان بالجزائر، الأربعاء، في زيارة عمل هي الأولى من نوعها بعد الأزمة الأخيرة بين البلدين التي فجرتها تصريحات ماكرون.

وأوضحت مصادر للشروق نيوز، أن زيارة وزير الخارجية الفرنسي للجزائر ستتناول ملف الأزمة بين الجزائر وفرنسا.

كما سيكون ملف تقييم العلاقات الثنائية والتأشيرة وتصريحات ماكرون أهم محاور الزيارة.

وسيستقبل الوزير الفرنسي من قبل رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، كما ستجمعه محادثات مع وزير الشؤون الخارجية و الجالية الوطنية بالخارج رمطان لعمامرة .

وزير الخارجية الفرنسي يطلب ود الجزائر

وفي نوفمبر الماضي، قال وزير الخارجية الفرنسي إيف لودريان أن “فرنسا تطمح إلى إقامة علاقة “ثقة” و”شراكة طموحة” مع الجزائر تتجاوز ما وصفه “جروحا” متعلقة بالذاكرة “قد تعود للظهور أحيانا”.

وأوضح لودريان، يوم 19 نوفمبر 2021، في مقابلة مع صحيفة لوموند الفرنسية قائلا:  “لدينا روابط راسخة في التاريخ، نتمنى أن تكون الشراكة الفرنسية- الجزائرية طموحة”.

وتابع قائلا “من المنطقي أن تعود جروح الذاكرة للظهور لكن ينبغي تجاوز ذلك لاستعادة علاقة الثقة”.

وقال لودريان “قد يحصل سوء فهم من وقت لآخر لكن ذلك لا يقلل من الأهمية التي نوليها للعلاقات بين بلدينا”.

وأضاف “يجب المحافظة على هذا الرابط القائم على احترام السيادة والإرادة المشتركة على تجاوز الخلافات للعودة إلى علاقة هادئة”.

وزير الخارجية الفرنسي يعلن عن “لقاء خاطف” مع لعمامرة بكيغالي

وفي 26 أكتوبر الماضي، صرح وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، أنه أجرى لقاء خاطفا مع نظيره الجزائري رمطان لعمامرة في العاصمة الرواندية كيغالي، بمناسبة انعقاد اجتماع افريقيا- أوروبا.

ووصف لودريان في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية، اللقاء بأنه “حديث مجاملة”، في وقت تجاهل وزير الخارجية رمطان لعمامرة، هذا اللقاء في سلسلة تغريداته حول اجتماعاته مع نظرائه الأوروبيين والأفارقة على هامش المؤتمر.

لعمامرة: الجزائر لن تقدم أي تنازلات ولن تسمح بالتدخل في شؤونها  

ويوم 7 أكتوبر 2021، قال وزير الخارجية رمطان لعمامرة، إن الجزائر لن تقدم أي تنازلات ولن تسمح بالتدخل في شؤونها الداخلية إطلاقا، واصفا تصريحات الرئيس الفرنسي بالخطأ الجسيم.

وجدد لعمامرة،في حورا مع وكالة الأناضول رفض الجزائر القاطع لتصريحات ماكرون.

وأردف قائلا أنه “مهما كان سبب المشكلة بين فرنسا والجزائر، لا أعتقد أنها ستؤثر على علاقاتنا مع الدول الشقيقة مثل تركيا”.

وأضاف لعمامرة أن الجزائر وفرنسا تمتلكان تاريخا طويلا وصعبا ومعقدا، وأن الجزائر نجحت في التعامل مع هذا الوضع في كل وقت.

وشدد على أن الجزائر حافظت دوما على سمعتها وحقوقها وسيادتها أمام فرنسا وأي دولة أخرى.

وقال لعمامرة إن الجزائر لا ترغب في إدارة أي مشكلة مع شركائها الدوليين عبر وسائل الإعلام، وإنما من خلال الوسائل الدبلوماسية.

وأردف: “القواعد واضحة، في حال احترام سيادتنا واستقلالنا وحقوقنا المشروعة، فنحن على استعداد للتعاون مع هذا الشريك، وإلا فنحن مستعدون لمواجهة ذلك”.

وحول علاقة الجزائر مع تركيا قال لعمامرة إن تركيا لاعب دولي مهم جدا ونرتبط معها بـ“علاقات تاريخية عميقة”.

وأضاف لعمامرة أن الجزائر وتركيا تمتلكان علاقات تاريخية عميقة وروابط معنوية قوية، وتسعيان إلى تعزيز علاقاتهما المشتركة.

وتابع أن تركيا ساهمت بشكل مهم في عملية التنمية بالجزائر خلال السنوات الأخيرة، وأن الجزائر تتطلع إلى المزيد من علاقات الشراكة والاستثمارات التركية خلال الأيام القادمة.

وأردف أن الجزائر تدعم إقامة علاقات شراكة نوعية مع تركيا، بحيث تشمل المجالات كافة، معربا عن تفاؤله بهذا الصدد.

وفيما يخص ليبيا، الجارة الشرقية للجزائر، قال لعمامرة إن الجزائر مستعدة لتقاسم خبراتها وتجاربها وإمكانياتها مع “الأشقاء الليبيين” لإجراء الانتخابات بشفافية وديمقراطية.

وحول الدور التركي في ليبيا، قال لعمامرة إن “تركيا بلا شك لاعب مهم للغاية، ولديها علاقات قوية مع ليبيا، ونأمل أن تقوم كافة الأطراف بمساعدة الليبيين على صياغة مستقبل مشترك دون التدخل في شؤونهم الداخلية”.

وتابع: “بعد هذه الأزمة العميقة، التي استمرت لأكثر من 10 سنوات، ندعو كافة الأطراف والقادة في ليبيا إلى اعتبار أن الوقت قد حان لفتح صفحة جديدة في تاريخهم، والجزائر بالتأكيد ستدعم هذا الأمر”.

لعمامرة: تصريحات ماكرون إفلاس في مجال الذاكرة

واعتبر وزير الخارجية رمطان لعمامرة، مساء الثلاثاء، تصريحات الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ضد الجزائر بمثابة إفلاس في مجال الذاكرة.

ودعا لعمامرة خلال زيارته إلى مالي، ماكرون إلى ضرورة الاحترام اللامشروط، للدول الإفريقية في حال أرادت تطوير علاقات ندية.

وأضاف إنه يرغب في “تذكير من يريد أن يسمع بأن إفريقيا مهد للإنسانية وقبر للاحتلال”.

كما طالب الشركاء الأجانب بالتحرر من التصرفات غير المنطقية، تحت مظلة عبارة “المهمة الحضارية للغرب”، لأنها استعملت كغطاء أيديولوجي لتمرير الجرائم ضد الإنسانية، وخاصة ضد الشعوب الإفريقية.

في ذات السياق لفت لعمامرة إلى أن علاقة الجزائر مع فرنسا مبنية على منطق الأخذ والعطاء، فلا وجود لهدايا وقربان في اتجاه واحد، بل فقط مصالح مشتركة.

مصدر دبلوماسي لـ”الشروق”: هوس الانتخابات جر ماكرون للمزايدة على كل ما هو جزائري

كشف مصدر دبلوماسي إن هوس الانتخابات الرئاسية في فرنسا جر الرئيس إيمانويل ماكرون إلى المزايدة على كل ما هو جزائري وضد المهاجرين بدعم من اليمين المتطرف.

وقال المصدر ذاته للشروق في تعليقه على تصريحات ماكرون الجديدة: من الواضح أن الهوس القهري بالانتخابات الرئاسية المقبلة قد جر الرئيس الفرنسي إلى عاصفة المزايدة ضد كل ماهو جزائري وضد المهاجرين، مزايدة يغذيها وبطريقة مصطنعة، اليمين المتطرف.

وبخصوص تقرير بينجامين ستورا، أكد المصدر الدبلوماسي أن هذا التقرير “يمثل ذريعة مناسبة لإعادة التموقع الانتهازي، لا يهم الجزائر لأن هذا التقرير يستجيب بشكل أساسي لدوافع أحادية الجانب، اي من الجانب الفرنسي ، وقبل كل شيء، يتجاهل السؤال المركزي الا و هو الاعتراف الرسمي من قبل فرنسا بجرائمها الاستعمارية التي ارتكبت في الجزائر”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
13
  • بن معروف رزقي

    يا لودريان المانيا والصين وروسيا وبريطانيا واستراليا وسويسرا هم الشركاء الجدد للجزائر بدل فرنسا المنهارة الفاسدة . فرنسا عليها ان تعترف وتعتذر عن جرائمها ضد الانسانية اولا وقبل كل شيء وقبل اي كلام يصدر منك . يا سيد لودريان الحقيقة واضحة ناصعة وما عليكم الا الاعتراف رسميا عن جرائمكم يا سادة ولا يمكنكم الهروب من جرائمكم ومجازركم الي الابد . الاعتراف والاعتذار رسميا الشعب لا يريد فرنسا ابدا ابدا عد الي ديراك يا لودريان واخبر ماكرون المريض نفسيا باننا احرار في بلادنا ولسنا بحاجة اليكم الي يوم القيامة .

  • يوغرطة

    الجزائر دول حرة مستقلة ولا تطلب الكثير من فرنسا اللهم الاعتراف والاعتذار رسميا عن جرائمها ومجازرها ضد الانسانية التي فاقت 20 مليون شهيد جزائري شريف كريم . علي فرنسا ان تعتذر كذلك عن خرجات وسخافات وهرطقات هذا الرئيس المريض عقليا ونفسيا الذي يسمي ماكرون المعتوه . بدون ان ننسي استعادو كل ما نهبته من ثروات واموال وارشيف كمن بلادنا ابان الاحتلال الغاشم والفظيع ( 132 سنة من القتل الممنهج والابادة الجماعية والتطهير العرقي ). الامر سهل جدا يا ميستر لودريان الجميل . الجزائر يا مستر لودريان لديها بدائل كثيرة ومتنوعة كالمانيا والصين والهند وكندا واليابان وكوريا وروسيا .......ونحن لسنا بحاجة اليكم اطلاقا . بالنسبة للجالية الجزائرية فهي تحمل الجنسية الفرنسية وتخحضع لقوانينكم ودستوركم الفرنسي وعليكم التعامل معها فهم مواطنون فرنسيون بالدرجة الاولي ( حقوق الانسان )

  • عالم

    و هل هناك بلد في العالم عنده وزارة اسمها :وزارة المجاهدين... فعلا الدزاير عااااالم وحده...

  • الباديسي

    عدد الطلبة الجزائريين الذين التحقوا بالجامعات الفرنسية خلال هذه الصائفة فقط أي صائفة 2021 بلغ 31 الف طالب جامعي حسب جمعية " جزائريو الضفتين " .. فيوم توفرون الحياة الدراسية الكريمة لهؤلاء يومها لكل حادث حديث .

  • الخلاط

    هذه أفضل فرصة للتخلص من الفرنسية في التعليم الابتدائي و تعويضها باللغة العلم (الإنجليزية) !

  • عادل

    يجب أن يعتذر ويسلم أعضاء المنظمة الإرهابية الماك لتعود الأمور إلى نصابها

  • علي عبد الله الجزائري

    هؤلاء لا يحبون القوة والمعاملة بالمثل لو صمتت الجزائر كان سيزيد ويتطاول بل تشتغل الآلة الاعلامية الفرنسية والتي يسيطر عليها حاليا لوبي متطرف ضد المهاجرين والاسلام وينشر العنصرية ضدهم كانوا سيتطاولون اكثر اتمنى ان لا يكون هناك اي تنازل من طرف الجزائر حتى لو اعتذر هذا المقارون

  • ما فهمت والو

    يعني أن الشعب الفرنسي متفقق مع ما قاله ماكرون ..وانه بهده الخرجة سوف ينجح في الانتخالات

  • أستاذ

    هذا الكراهق لا يختلف عن سركوزي سبب هذه التصريحات : شح منابع المصالح والاورو مع الجزائر خلاص البقرة الحلوب الجزائر

  • الخلاط

    و لماذا لا يفرغ (هوسه) في اليهود و ما يمارسونه من تجاوزات في الحق و الحجر ؟ لأنهم خط أحمر سيعجّل برحيله !

  • بن بولعيد

    الي حزب جبهة التحرير الوطني حزب الثورة والشهداء والمجاهدين الاوفياء والمخلصين للوطن وللشعب و الي حزب الارندي ندعوكم لتمرير قانون تجريم الاستعمار الفرنسي بالبرلمان الجزائري وكذا بمجلس الامة ومطالبة فرنسا بالاعتراف بجرائمها ضد الانسانية بالجزائر ابان الاحتلال الذي دام 132 سنة من القتل الممنهج والابادة الجماعية والتطهير العرقي الفظيع ( استشهاد اكثر من 20 مليون جزائري ). علما ان فرنسا اصدرت سنة 2005م قانون تمجيد الاستعمار الففررنسسي بالجزائر واعادة اللاعتبار للحركي . حان الوقت للرد علي فرنسا بكل شجاعة وقوة وفاءا واخلاصا لشهدائنا الابرار فيا جبهة التحرير الوطني قد جاء دورك لتثبتي للجميع صدقك ووفائك للشعب والوطن معا نحن ننتظر

  • Abdelmalek

    لا تراجع ولا تسامح مع قمير فرنسا المعاملة بالمثل انها فرصتكم ياجزاءريين ادا اكرمتم اللئيم تمردا لا تنسوا 5 ملايين و 680 شهيد اللعنة على فرنسا و المخزن و اسرائل يجب الالتفاف مع الصين و روسيا وتركيا حاليا

  • من الصحة

    لو كانت تصريحاته عفوية، فلتكن له الجرأة على انتقاد الصهاينة !