ماكرون.. يدٌ نحو الجزائر وأخرى ممدودة لعملاء فرنسا!

انتظروا الانتخابات الرئاسية الفرنسية القادمة التي ستفوز بها لوبين وسوف ترون ملف الذاكرة الحقيقي.

أكثر ما أضحكني
بناء مصالحة للذاكرة طويلة الأمد بين فرنسا والجزائر في جو يسوده الهدوء والاستماع
تبا لفرنسا

- الذّاكرة المشتركة لا تعني كتابة مشتركة لها ، فكلّ طرف له تجربته الخّاصة لتلك الذّاكرة ، و تجربتنا مناقضة تماما لتجربة فرنسا ، لهذا لا نستطيع الإشتراك في تلك الذّاكرة بدون التّنازل عن حقوقنا المعنويّة ، و هذا ما تبحث عنه فرنسا الخبيثة
جنِّي و جنّ عبارة " الذّاكرة المشتركة" و كأنّها قصّة حب و فُراق بَدَل إغتصاب واستقلال.

الحركى اصبحوا فرنسيين، فيفعلوا بهم ما يشاؤون، ليس لنا دخل فيهم، المهم انهم لن ينعمو برئية الجزائر التي خانوها لمصلحة الاستعمار .

يد فرنسا لا و لم و لن تكون يوما ممدودة للجزائر .. أبدا ..
هي على الدوام كانت ممدودة على الجزائر و لا زالت

عملاء فرنسا " الحركى " في منظورنا هم أبطال في منظور فرنسا لأنهم خدموها باخلاص ومن الحماقة أن يظن أي كان أن فرنسا تتخلى عنهم ثم هل يعقل أن تتخلى الجزائر وتتجاهل الفرنسيين الذين وقفوا مع الثورة التحريرية ووهبوا حياتهم للجزائر : موريس أودان وهونري مايو وفريرناند ايفتون وفرانسيس جونسون وفرانس فانون ... الخ

انا لا اثق في هذا المخادع.

هل تنتظرون من ماكرون أو أي رئيس فرنسي اخر من اليمين الى اليسار أن يتخلى عن الذين خدموا فرنسا خلال الثورة التحريرية . أمر عجيب يا من تطالبون بأكثر من المستحيل .

للعلم فإن إتفاقية 2019 بين الجزائر وفرنسا حلت محل اتفاقية عام 1964، و ذلك استكمالا لاتفاقية التعاون القضائي في المجال الجنائي الموقّعة في باريس في أكتوبر 2016، والتي دخلت حيّز التنفيذ في شهر ماي 2018
السبب الرئيسي هو إخفاء عمالة الجزائر لفرنسا بتدمير الجزائر.الدليل
رابط فيديو; برلماني فرنسي لايعلم أن الكاميرا تصوره

هه الرئيس الفرنسي ويسميهم حركى خائنين لوطنهم وأهلهم بل سوف يكرمهم وهم راضيين فرحانيين . ما نعرف واشنو هو الأصل تاعهم

مكرون يد نحو الخونة حكامنا والحركى وكلاهم عملائه

حسان حويشة الحركة حكمنا 60 سنة شكون قثل المجاهدين وسجنهم بعد إستقلال إلى أخرهم بوضياف ,.
هل تعرف تاريخك !!
ماكرون دراري هو يتعرف على تاريخنا .

نريد نغلق هذا الباب تاع ذاكرة وإستعمار حثى نبلعها على العصابة FLN2 حسب رئيس المقتول بوضياف مؤسس FLN قال في 62 ليس هي تاعنا .
يارجل ألا تلاحظ بعد 60 سنة إستقلال والحراك رجعون كي شغل 1963 خرجنا من حرب يوم المجاهد يوم الشهيد شهر شهداء , يوم عربي بن مهيدي زغوة يوسف ساقية *** كل كدب يتحمر فينا ما علابلهمش بالشهيد غير يخدر في قراينك لكي يقعد 300 سنة .

عملاء فرنسا " الحركى " في منظورنا هم أبطال في منظور فرنسا لأنهم خدموها باخلاص ومن الحماقة أن يظن أي كان أن فرنسا تتخلى عنهم ثم هل يعقل أن تتخلى الجزائر وتتجاهل الفرنسيين الذين وقفوا مع الثورة التحريرية ووهبوا حياتهم للجزائر : موريس أودان وهونري مايو وفريرناند ايفتون وفرانسيس جونسون وفرانس فانون ... الخ

لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
أنثم من نوع الذي أدعو الله لايغفر لكم

علي فرنسا الاعتراف والاعتذار رسميا بجرائمها ومجازرها ضد الانسانية التي اقترفها جنرالاتهم وظباطهم السفاحون ضد شعبنا البريئ ابان الاحتلال الفظيع والغاشم والذي دام 132 سنة من القتل الممنهج والابادة الجماعية والتطهير العرقي النازي الفاشي -استشهاد اكثر من 15 مليون جزائري -
وعليه كذلك استرجاع الثروات-تقدر بملايير الدولارات - المنهوبة من طرف حكومات فرنسا المتعاقبة الارهابية خلال 132 سنة .
الجزائر بالنسبة لفرنسا منجم ذهب لا يمكنها التفريط فيها -تحويل 1200 مليار دولار نحو بنوك فرنسا -

هل تنتظرون من ماكرون أو أي رئيس فرنسي اخر من اليمين الى اليسار أن يتخلى عن الذين خدموا فرنسا خلال الثورة التحريرية . أمر عجيب يا من تطالبون بأكثر من المستحيل .

هناك حلين للنتهي من هذا الصداع '( حتى الاعلام العالمي يعايرنا بفرنسا )
1 اما قطع العلاقات نهائيا كما فعلت ايران مع امريكا
2 الحرب الشاملة التي لا هوادة فيها و لو ادى ذلك الى تلون البحر المتوسط بلون الدماء