مسلمة ترد بطريقتها على مناهضين للإسلام في بلجيكا

لا يا رابح الاسلام هو من حرر المراة و منع ودئها و لم تباع في هده في سوق النخاسة بل اعطاها العزة و الكرامة و جعل منها سيدة حقيقية لا تباع و تشترى كما يفعل الغرب من اجل ابراز مفاتنها و جمالها الذي وهبه الله اياه في سوق الرق الجديد الذي يسمى الاعلاات و الاشهار حيث تستخدم كالامة من اجل المال . ما تقوله هو نسجه خيلك و يكذبه الحق تعالى الذي اعطى حق المراة كالرجل و يقول في كتباه الكريم﴿ من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ) .سورة النحل: 9

مرة اخرى اؤكد للمعلقين العاطفيين المرعوبين من ومضات الموضوعية ان المرأة كانت جارية تباع و تشترى في الأسواق الى ما بعد الخلافة العثمانية ، هذا تاريخ موثق و ليس ابداع ابليس ، اقول موثق حتى بالصور الفوتوغرافية ، لأن آلة التصوير كانت موجودة آنذاك...و يذكر التاريخ ان بقايا ممارسة الرق استمرت في السعودية الى عام 1960...
سؤال : هل حلّ "العلماء" المسلمون اشكالية "ملك اليمين" حقا ؟...ماذا لوتسقط الأنظمة الوضعية الحالية ؟
النقاش اذا كان منطلقه هو الإيمان دون الحقيقة يصبح عقيم و احادي الإتجاه

إلى كل من ينتقد المعلق رقم واحد
الحقيقة الرق والإسترقاق لم يحرم أبدا و المرأة لا تساوي الرجل حتى فى القساس ) لا يقتل الرجل مكان إمرأة( إقرأو التاريخ بكل موضوعية و سترون العجب العجاب إلا إذا ماتت قلوبكم

المسلم الغيور يبجل تصرفها ويفتخر به خاصة إذا كلن بعفوية تامة دون سابق تنسيق وفي هذه الظروف الصعبة التي يعيشها المسلمين في الغرب بعد الأحداث الدامية (فرنسا -بلجيكا) جرأة عظيمة معدنها أصيل بركتي يا أختاه.....أنا زكية...والله إحساس غريب أحسسته مشاعر لاتوصف إنها عزة الإسلام والحمد لله.

هل المرأة إنسان؟ عنوان دورة تدريبية في السعودية و العبيد و الجواري لحد الان يوجدون لاكن تحت مسميات اخرى ، الاشكال المطروح هو محاولة بعض استراد تجربة السعودية الصحوية الفاشلة ومحاولة تطبيقها في الجزائر

حقوق المراة في الاسلام خير من الف مرة في الغرب و لا تباع المراة كما راك تدعي المراة باه تتزوجها لازم ترضى هي و تخرج من منزلها مكرمة معززة بمهر و ولي اب او اخ او عم او قاضي يحق لها النفقة عليها من زوجها مثل الابناء حتى و لو كانت ذات مال و هذا لا يوجد في الغرب في الطلاق يحق لها بالنفقة الزوجية عليها و على ابناءها و هذا لا يوجد في الغرب في حالة رغبتها بحل الزواج يحق لها طلب الخلع هذه حقوق المراة كزوجة فقط

الى العلماني رابح الاسلام برئ من تصرفات هؤلاء لي راك تهدر عليهم فهو يمنع بيع النساء كما تقول و حقوفق المراة في الاسلام كزوجة او كابنة او كوالدة اضعاف مضاعفة ما قدمه الغرب و الامم المتحدة للمراة اما ما نراه من تصرفات الدواعش و شيعة و متطرفين فهو تصرف يمثلهم وحدهم فقط و لا يمثل الاسلام و هذا يعرفه كل مسلم للاسف الغرب يريد تشويه صورة الاسلام بتصرف هؤلاء المتطرفين و انت فالعاود ان تصحح مفهوم الاسلام في الغرب مثل الدعاة و ائمة و الجالية المسلمة قاعد تهدر في كلام فارغ و تتهم في الاسلام بغير حق

قلت .. بل الذي يذهلني هو تحامل المسلمين على الإسلام ، فإذا كان الإسلام لا يعجبكم فاخرجوا منه و إذا كنتم متمسكين بإسلامكم فامتثلوا تعاليمه و طبقوا نصوصه

إلى رقم 1 "رابح" و عمرك ما تشوف الربح و انت بهذه العقلية
ألا تعلم أن موقفك هذا فيه تحامل كبير على الإسلام الذي مهما كانت تصرفات البعض من المنتسبين إليه يبقى الدين الذي ارتضاه الله تعالى لعباده و يبقى على المسلمين واجب إظهاره بالصورة المطلوبة من خلال سلوكياتهم اليومية و تعاملاتهم مع الآخرين و ليس التبرء منه خوفا من اتهامهم بشتى التهم و وصفهم بأبشع الصفات فهذا ديدن أعداء الإسلام منذ ظهوره و ليس بالأمر الجديد و أنا لا أستغرب ذلك من المسيحيين و لامن اليهود أو غيرهم من غير المسلمين بل الذي يذهلني..

النقد الذاتي و الجرأة على رؤية حقيقة الذات كما هي ليست عيبا ابدا ، و ما دمنا نتهرب من تاريخنا الموضوعي وواقعنا اليوم و نعمل تحت سيطرة العواطف على ابداع قصص اطفال و مراوغات سفسطائية نُطمئن بها انفسنا الحائرة و التائهة وسط عالم يبتعد عنا يوما بعد يوم بالاف السنين الضوئية...فاحسن ما يمكن حدوثه لنا هو ان نستمر على حالنا هذه...
لماذا كل هذه الهستيريا من اجل تجميل انفسنا و تاريخنا و نحن متقوقعون خارج التاريخ و الحياة...المسلم الصالح قديما كان ينفر من المجاملة فيقول : حرام عليك فقد قصمت ظهري

ٍإلى المعلق 1رابح (وإذ قالت الملائكة يامريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين) صدق الله العظيم.نزلت هذه الآية الكريمة تكريما للمرأة المؤمنة العفيفة الطاهرة وأي تكريم أعظم من الإصطفاء والطهر الذي جعل مريم وابنه آية للعالمين يا رابح هداك الله نزلت هذه الآيات المباركات قبل 10قرون من المؤتمر الذي عقد في أروبا للنظرفي ماهية المرأ ة إنسان أم حيوان يارابح كيف تباع وتشترى من حذرنا الله من أن نقول لها "أف"أو ننهرها هذا ليس كلامي ولا كلام البشر ولكنه كلام الله ربي وربك أفلا تعقلون!!

إلى التعليق رقم 1 أنت من تستغبي عقول الناس بإخفاء الشمس بالغربال، على كل لن برضوا عنك حتى لو دافعت عنهم ولو بذلت نفسك من أجلهم فلا تتعب نفسك

الئ رابح الخاسر
اتبع قوانين الامم المتحدة لتحشر معهم

السلام عليكم الى رقم 1 الله يهديك كيف تتفوه بهتان وزورا على ان النساء كن يبعن في اسواق المسلمين وتقول ان الامم المنتحرة هي التي منعته بمنشور في 1945اقول لك صح النوم وانصحك ان تقرا صورة التكوير الاية 8و9 (وادا الموؤدة سئلت باي دنب قتلت ) و تاريخ البعثة الاسلامية .

لا يا رابح الاسلام هو من حرر المراة و منع ودئها و لم تباع في هده في سوق النخاسة بل اعطاها العزة و الكرامة و جعل منها سيدة حقيقية لا تباع و تشترى كما يفعل الغرب من اجل ابراز مفاتنها و جمالها الذي وهبه الله اياه في سوق الرق الجديد الذي يسمى الاعلاات و الاشهار حيث تستخدم كالامة من اجل المال . ما تقوله هو نسجه خيلك و يكذبه الحق تعالى الذي اعطى حق المراة كالرجل و يقول في كتباه الكريم﴿ من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ) .سورة النحل: 9.

الامم المتخدة حرمت بيع الرقيق أم الاسلام؟ ما هذا الغباء منقطع النظير.
المسيحيون الذين تستشهد بهم منذ قرن كانوا يقتلون السود للونهم ويذل المسلمات لحيائهم في مستعمراتهم وكانوا أيضا يقتلون المسلمين لمعتقدهم.
أين كانت الامم المتخدة؟
أنت من الذين يغتاضون لما يروا الاسلام المقنن منذ 14 قرنا سبق أكلة الخنزير والضفادع في النظام الاقتصادي والتعامل الاجتماعي وحقوق الانسان ومعها حقوق الحيوان.
أنتم تغتاضون لما تروا علماء الغرب في الطب والاجتماع والاقتصاد يحترمون الشرع الاسلامي وينحنون له تواضعا لأنه الحق.

نقطة أخرى هي أن معظم الدول العربية / الإسلامية قد استعمرت لعقود ( في بعض الأحيان لأكثر من قرن من الزمان كما كان حالنا) من قبل القوى الاستعمارية السابقة في الوقت الذي كانت فيه المرأة " الغربية " لا تتمتع بكامل حقوقها و ربما كان لهذا تأثير على السكان الاصليين ناهيك عن سياسات التجهيل و الحرمان من الحقوق الاساسية.إذا كفانا من سياسلت تمجيد الغرب و لنعد إلى قيمنا الأصيلة لأننا كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام فمهما إبتغينا العزة في غيره أذلنا الله.

…وعانت النساء المتزوجات الفرنسيات من قيود مماثلة بخصوص أهليتهم القانونية حتى عام 1965. هل تعلم أيضا أن السبب الاول لوفاة النساء الحوامل في الولايات المتحدة حتى عام 2001 كان القتل على أيدي شركاء حياتهن! الإسلام يحضنا على إحترام النساء و تكريمهن لأنهن أمهاتنا و أخواتنا ، بناتنا و شريكتنا في الحياة. يقول نبي الإسلام عليه الصلاة و السلام "إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم"

إلى رقم 1 يبدو أنك تخلط بين الإسلام وممارسات اجتماعية منحرفة، تحتاج إلى فهم الرسالة الأصلية للإسلام لترى بنفسك ما هي الحقوق التي أعطيت للمرأة في القرآن (منذ أكثر من 14 قرنا مضت) حينما كانت الملل الأخرى لا تزال تجادل فيما إذا كانت للمرأة روح. و بينما كفل الاسلام للمرأة حق الإرث من أول يوم، البعض ما يزال ينكر لها هذا الحق باسم إرث إجتماعي بائد فهل يلام الإسلام عن ذلك؟ بالمناسبة، لم يكن للمرأة الانجليزية المتزوجة الحق في التصرف في ممتلكاتها الشخصية أو صياغة وصية دون موافقة زوجها حتى عام 1882...

الى (رابح) رقم (1):
الحروب الصّليبية لم ولن تنتهي ضدّ المسلمين حسدا من عند أنفسهم على أعظم دين حبانا الله به ,ودعّمهم في ذلك الملاحدة والمسلوبون بكذبهم أمثال رابح .
الإسلام حارب الرّقيق منذ فجره , والرقيق مازالت سواحل إفريقيا الغربية شاهدة على ما فعله عبّاد الصّليب.
المرأة في الإسلام معززة مكرّمة مبجّلة , وعندهم سلعة تباع وتشترى أنسيت تجارة النساء عندهم , ومهن الدعارة و94°/° من أبنائهم لقطاء حسب إحصائيات الأمم المتحدة 2010(انجاب دون زواج)؟
أنسيت قوانين المثلية؟
زكية تحمل أمامهم مصحف قرآن بيدها.

أين هي أقلام السوء عندنا ممن يدعون علما ومعرفة، ممن سيطروا على مراكز القرار في الجامعات والإعلام وتراهم ليل نهار يسبون المسلمين إذا ما غاروا على دينهم، وستشهدون بالمسيحيين وأنهم ديمقراطيون يقبلون الرأي الآخر
اليوتوب مليء بمثل هذه الفيديوهات العدائية، دون أن نعرج على البلدان الافريقية أو الاسياوية أين يقتل المسلمون كالنعاج.
صدق الله وكذب كلاب العلمانيين: المسيحيون لن يرضوا عنا ولو أعطيناهم أرضنا وخيرنا، ونحن (أتكلم عن المسلم المعتز بدينه) لا نكثرت لهم ولا نقيهم ولا نقيم من يتملق لهم من الجزائز.

عيشة خير من عيوش , كاين رجدال حشيشة طالبة امعيشة (خاطي راسي) يبيعون دينهم بعرض من الدنيا , شكرا زكية.

سلام انا عجبتني بزاف العفسة هادي لوكان كنت في بلاصتها نديرها

كفاكم من استغباء عوام الناس ، لا يوجد في العالم المتحضر شيء اسمه مناهضة الإسلام كدين ، هم يناهضون الجهل و الإيديولوجية الدموية المتخفية وراء هذا الإسم ، و لو كانت هذه المسكينة تعلم ان النساء كن يُبعن في اسواق المسلمين الى ان منعته الأمم المتحدة بمنشور في 1945 لفكرت كثيرا قبل القيام بمسرحيتها الطفولية