-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

ميغان ميركل “نرجسية” و”متنمرة”.. وهذا ما كشفه مساعدوها

جواهر الشروق
  • 109621
  • 17
ميغان ميركل “نرجسية” و”متنمرة”.. وهذا ما كشفه مساعدوها
أرشيف
ميغان ميركل

وصف مساعدو الممثلة الأمريكية، ميغان ميركل زوجة الأمير  هاري، بأنها “نرجسية” و”متنمّرة”، كما كشفوا أسرارا أخرى بشأن طريقة تعاملها.

وقال المساعدون الشخصيون في كتاب صدر حديثا في بريطانيا، أن ميغان ميركل والأمير هاري  كانا صعبين للغاية وصاخبين لدرجة أن العمل معهما أشبه بالعمل مع مراهقين.

وذكرت سامنثا كوهين، السكرتيرة الخاصة للزوجين، لصاحب كتاب “الحاشية.. القوة الخفية وراء التاج”، “فالنتين لو”، أن ميغان وهاري صرخا في وجهها أثناء وقبل رحلتهما إلى استراليا.

 أضافت، أن ماركل تنمّرت على الموظفين وتسلطت عليهم، وهاجمت موظفة أمام زملائها بسبب إحدى الخطط التي قدمتها، كما تركت العاملين يبكون ويرتجفون ما جعلهم يصفونها بـ “النرجسية” و”المتنمرة”.”

وأشار مؤلف الكتاب في أحد فصوله، أن ميغان لم تتفهم الأسباب التي قيلت لها لمصافحة الناس والسير على الأقدام خلال الجولة التي انضمت فيها لزوجها هاري في استراليا سنة 2018، واشتكت من أنها لم تأخذ أجرا على مصافحة أشخاص أثناء مشاركتها في جولات ملكية.

كما كشف الكتاب الذي تحدث عن جزء من أسرار العائلة الملكية، أن ميغان ماركل وافقت مع زوجها على إجراء لقاء مع المذيعة الأمريكية الشهيرة أوبرا ونيفري قبيل اتخاذ قرارهما مغادرة بريطانيا قبل 6 أشهر.

يذكر أنه سبق لمسؤولي قصر باكنغهام إخفاء تقرير يتحدث عن قيام ميغان بتخويف الموظفين الملكيين قبل مغادرتها بريطانيا والعودة إلى أمريكا، على الرغم من قيام الملكة إليزابيث بتكليف شركة محاماة لإجراء تحقيق مستقل بهذا الشأن، إلا انه لم ير النور خاصة بعد وفاتها.

هل احتفلت ميغان ميركل برحيل الملكة إليزابيث؟

وتداول نشطاء عقب وفاة الملكة إليزابيث الثانية صورة تظهر فيها ميغان ميركل مرتدية قميصا كتب عليه باللغة الإنجليزية “لقد ماتت الملكة” ما أثار جدلا واسعا.

وكانت عدسات المصورين قد التقطت صورا لميغان ميركل وهي تذرف الدموع في جنازة الملكة الراحلة التي شيعت إلى مثواها الأخير الاثنين 19 سبتمبر.

وكانت ميركل تقف بجانب كاميلا، عقيلة الملك تشارلز الثالث، لتشاهد نعش الملكة يُنقل من كنيسة وستمنستر أبي إلى مثواها الأخير في قلعة وندسور، المتواجدة غرب العاصمة لندن.

وقد حازت التغريدة التي نشرت صورة ميغان وهي ترتدي قميصا أبيض يحمل عباراة “The Queen Is Dead” على أكثر من 27000 إعجاب، علما أن العبارة هي عنوان ألبوم شهير لفرقة الروك الإنجليزية The Smiths.

وبحسب ما نشر تقرير حول صحة الأخبار نشرته وكالة فرانس برس، فإن الصورة المزيفة قديمة وجرى التلاعب بها بتاريخ 23 مارس 2018، وقد جرى نشرها في الإنترنت منذ 8 مارس 2021 على الأقل، وذلك عندما تمت مشاركتها على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي المرتبطة بشركة Dead Posh UK، التي كانت تبيع قمصانًا بنفس التصميم.

وقد باعت الشركة أيضًا أكوابًا مطبوع عليها الصورة المعدلة لماركل.

والتقطت الصورة الأصلية في مدينة بلفاست بأيرلندا الشمالية من قبل مصور يعمل في وكالة WireImage الرقمية المختصة بتصوير المشاهير.

وقد جرى التلاعب بالصورة بعد لصق صورة ميغان على صورة أخرى بخلفية مختلفة عبر برامج تحرير الصور “فوتوشب” لتظهر عبارة “الملكة قد ماتت”، علما أن الصورة الأصلية قد نشرت في مجلة People الأميركية في 18 مارس من العام 2018.

تجدر الإشارة إلى أن هاري وميغان كانا قد تنازلا عن جميع ألقابهما ومسؤوليتهما الملكية في العام المنصرم.

هاري وميغان يعودان إلى دائرة الأضواء لهذا السبب!

أفاد تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنل أن الأمير هاري وزوجته ميغان ميركل عادا لدارة الأضواء بعد وفاة الملكة إليزابيث الثانية، في الوقت الذي يتوسعان فيه بالاستثمار في صناعة الإعلام.

وظهر الأمير هاري وزوجته، عصر السبت 10 سبتمبر، مع شقيقه الأمير وليام وزوجته كيت أمام قصر ويندسور حيث تكدست الورود تكريما للملكة، في مؤشر يدل على تهدئة العلاقة المتوترة بين الشقيقين منذ أشهر، وفق تقرير لوكالة فرانس برس.

وبحسب وول ستريت جورنل فهذا أول ظهور علني لميغان منذ رحيل الملكة، وكذلك الظهور العلني الأول للشقيقين معا مع زوجتيهما منذ مارس 2020.

ومنذ تخلي الأمير وزوجته عن واجباتهما الملكية في 2020 اتجه هاري (37 عاما) وميغان (41 عاما) لتأسيس شركة “أرتشويل” الإعلامية، والتي سيعرض من خلالها الأمير مذكراته من خلال برنامج بودكاست.

وأشار التقرير إلى أن وفاة الملكة تعيد تسليط الضوء على ماضي الزوجين، والتوتر الذي يواجهانه خاصة وأن الجميع يريد معرفة مزيد من التفاصيل عن حياتهما ضمن العائلة المالكة التي تركوها خلفهم.

ولفتت الصحيفة إلى أن هناك معلومات تكشف عن صفقات تقدر بـ 120 مليون دولار، إحداها مع سبوتيفاي، والأخرى مع شبكة نتفلكس لا تزال قيد البحث والتطوير.

وخلال الشهر الماضي صدرت أول حلقة بودكاست لبرنامج ميغان، الذي يحمل عنوان “أركتايبس” حيث تصدر قائمة سبوتيفاي، إذ تضمنت الحلقة محادثات مع مشاهير مثل أسطورة التنس سيرينا ويليامز والمغنية ماريا كاري.

وكان هاري وميغان قد انتقلا إلى كاليفورنيا في تحول دراماتيكي للأحداث ضمن إطار العائلة المالكة، وينشطان في العديد من الأعمال الإعلامية والوثائقية، وأجريا مقابلات إعلامية كشفت فصولا من التواترات ضمن حياة العائلة الملكية.

أعربت عن سعادتها بمغادرته.. ميغان ميركل تهاجم القصر الملكي

وكانت ميغان ميركل، قد أعربت، في الآونة الأخيرة، هي وزوجها عن سعادتهما بمغادرة المملكة المتحدة وتخليهما عن دورهما في العائلة المالكة البريطانية منذ عامين.

ولفتت إلى أن زوجها الأمير هاري لم يعد لديه أي علاقة بوالده الأمير تشارلز، خاصة بعد أن صرح لها قائلاً: “فقدت والدي في هذه العملية”، في إشارة إلى أن رحيله إلى الولايات المتحدة كان بمثابة قطع العلاقات معه.

وأوضحت خلال مقابلة لها في مجلة ذا كت في نيويورك، أنها كانت على استعداد الذهاب إلى أي مكان في الكومنولث مع زوجها الأمير هاري من أجل الهرب من حياتهما الملكية.

ولفتت إلى أنهما في البداية فكرا في الذهاب إلى نيوزيلندا أو كندا أو جنوب أفريقيا وذلك قبل تلقيهما عرضاً من الممثل والمخرج تايلر بيري بمنحهما منزلاً في كاليفورنيا.

وعلقت قائلة: “مجرد وجودنا كان يخل بديناميكية التسلسل الهرمي، لذلك قررنا أن نذهب بعيداً وسعدنا بذلك”.

وأشارت إلى أنها بذلت جهداً كبيراً لتسامح أفراد عائلتها وأهلها، مشيرة إلى أنها رغم تخليها عن واجباتها الملكية لم توقع على شيء يمنعها من الحديث لكنها ما زالت تتعافى من المحنة، بحد وصفها.

ووجهت ميغان ميركل بعض الانتقادات إلى البرتوكول الملكي، لاجبارها على مشاركة صور ابنها آرشي وهو حديث الولادة في وسائل الإعلام.

وقالت: “لماذا أعطي الأشخاص الذين ينادون أطفالي بعنصرية صورة لطفلي قبل أن أتمكن من تقاسمها مع الأشخاص الذين يحبون طفلي؟”.

ووفقاً لتقرير شبكة سكاي نيوز البريطانية، أتت تصريحات ميغان ميركل وسط تكهنات بعدم تمكنها من زيارة الملكة إليزابيث في بالمورال بسبب قضايا أمنية.

وكانت ميغان وصفت علاقتها مؤخراً بالأمير هاري بأنهما مثل الملح والفلفل لكونهما يتحركان معاً دائماً في جولتهما.

وكان الأمير هاري وميغان ميركل أعلنا في جانفي 2020 تخليهما عن واجبتهما الملكية والانتقال إلى كندا فترة مؤقتة قبل الاستقرار في كاليفورنيا في بداية أفريل 2020.

ووصف الأمير هاري والده وشقيقه بالأسيران للنظام الملكي، موضحاً أنه يشعر بالخذلان من والده لتوقفه عن الرد على اتصالاته ووقف الدعم المادي له عندما قرر السفر مع زوجته إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

بالصور.. هكذا احتفلت الملكة إليزابيث بالذكرى الـ 70 لاعتلائها العرش!

أقامت الملكة إليزابيث الثانية حفلا، مساء السبت 5 فيفري 2022، في قصر ساندرينغهام عشية الذكرى السبعين لاعتلائها العرش الملكي البريطاني.

وأعلن قصر باكينغهام في بيان أن “جلالة الملكة أقامت حفل استقبال لأعضاء من المجتمع المحلي ومجموعات من المتطوّعين في قصر ساندرينغهام عشية يوم اعتلائها العرش، الذكرى السبعين لحكم جلالتها”.

واضاف: “في 6 فيفري، ستُصبح الملكة أول ملكة بريطانية تحتفل باليوبيل البلاتيني”.

وظهرت الملكة في الصور التي نشرها حساب العائلة الملكية عبر تويتر مبتسمة وهي ترتدي فستانا أزرقا سماويا وعقدا من اللؤلؤ وتمسك بعصا.

كما أظهر مقطع مصور الملكة وهي تقطع قالب حلوى أعده أحد سكّان المنطقة وعليه شعار اليوبيل البلاتيني.

يذكر أن الظهور العلني للملكة بات نادرا منذ بدء مشاكلها الصحية في أكتوبر 2021، حين نصحها الأطباء بالحد من أنشطتها العامة.

ويعود آخر ظهور لها الى رسالة مسجلة بمناسبة عيد الميلاد خصص القسم الأكبر منها الى الأمير فيليب وعبرت فيها عن مدى اشتياقها إليه. واستمر زواجهما 73 عاما.

وتم إعلان أربعة أيام من الاحتفالات ينتظرها البريطانيون بفارغ الصبر في كل أنحاء البلاد مطلع جوان.

الملكة إليزابيث تسحب لقبا جديدا من ميغان ميركل

قررت الملكة البريطانية اليزابيث الثانية سحب لقب جديد من ميغان ميركل زوجة حفيدها الأمير هاري، وذلك مع اقتراب الذكرى الـ70 لاعتلائها العرش.

وقال مصدر ملكي لوسائل إعلام بريطانية إن الملكة إليزابيث قررت سحب لقب الراعي الجديد للمسرح الوطني من ميركل لتمنحه للدوقة كاميلا زوجة ابنها الأمير تشارلز.

ونقلاً عن مصادر ملكية، ذكرت صحيفة التايمز أن كاميلا كانت “منزعجة جداً”، عندما أعطت الملكة ميغان الدور القيادي لكنها “مسرورة” لتوليها الآن.

وتجتاز الملكة إليزابيث الثانية (95 عاماً)، الأحد 6 فيفري، العتبة التاريخية لمرور 70 عاماً على اعتلائها العرش، فيما أصبح ظهورها العلني نادراً منذ إصابتها بوعكة صحية في أكتوبر؛ إذ لم يبق أي ملك أو ملكة على قيد الحياة لمثل هذه الفترة على العرش.

وتربعت إليزابيث الثانية على عرش بريطانيا عام 1952 حين كانت في سن الـ 25 عاماً ولا تزال لحد الساعة تحتفظ بشعبية واسعة.

صورة متداولة للأمير هاري وعائلته.. وأول ظهور لابنته ليليبت

تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي،شهر ديسمبر 2021، صورة للأمير هاري مع زوجته الممثلة الأمريكية ​ميغان ميركل​ وابنهما آرتشي وابنتهما ليليبت، التي يعتبر هذا أول ظهور لها.

وظهرت على وجوه العائلة علامات الفرح والسعادة، ما جعل متابعيهم يتفاعلون بشكل إيجابي مع الصورة ويعبرون عن حبهم لهم.

يذكر أن بعض التقارير الصحفية كشفت أن ​الامير هاري​ كان قد إعترف مؤخراً بفشل زوجته ماركل بإقامة علاقة جيدة بزوجة أخيه الأمير ويليام، الدوقة كيت ميدلتون،

وقال إنه لم يستغرب الأمر، فهو لم يتوقع منذ البداية أن تتفقا، وأنه كان يعي أن هذه العلاقة ستفشل من الأساس، وذلك بسبب الفارق الكبير بين أفكارهما، وطريقة تطبيقهما للقواعد الملكية.

الأمير هاري لمجلة أمريكية: لن أسمح بتكرار ما حدث لوالدتي مع أم أولادي

كشف الأمير هاري لمجلة أمريكية، الثلاثاء 9 نوفمبر 2021، بأنه لن يسمح بتكرار ما حدث لوالدته الأميرة الراحلة ديانا مع أم أولاده ميغان ميركل.

ووصف هاري ما يحدث من تضليل بأنه “أزمة إنسانية عالمية”، مشيرا إلى أن الأميرة ديانا لقيت حتفها في حادث سير في باريس بعد مطاردتها من قبل مصورين، ومؤكدا: “أعرف طبيعة هذه القصة جيدا. لقد فقدت والدتي بسبب هذا الداء المصطنع، وأنا مصمم وبكل وضوح على ألا أفقد أم أولادي لنفس السبب”.

وقال إن مصطلح “ميغسيت”، الذي استخدمته الصحافة البريطانية لوصف قراره وزوجته ميغان بالتخلي عن واجباتهما الملكية، بأنه مصطلح معاد للنساء.

وكان هاري يتحدث عبر دائرة فيديو خلال جلسة نقاشية بعنوان “آلة الكذب على الإنترنت” نظمتها مجلة “ويرد” الأميركية المتخصصة في التكنولوجيا والثقافة.

وقال إن هذا المصطلح يعد مثالا على الكراهية عبر الإنترنت ووسائل الإعلام. وأضاف هاري دون الخوض في التفاصيل “ربما يعرف الناس هذا وربما لا يعرفون، لكن مصطلح ميغسيت يعد مصطلحا معاديا للنساء، وقد تم صياغته بواسطة قزم، وتضخيمه من قبل المراسلين الذين يغطون أخبار العائلة المالكة، وأخذ في النمو حتى وصل إلى وسائل الإعلام بشكل عام”.

وانتقل هاري وميغان، المعروفان رسميا باسم دوق ودوقة ساسكس، إلى كاليفورنيا العام الماضي ليعيشا حياة أكثر استقلالية. وقال هاري إن من أسباب رحيلهما المعاملة العنصرية التي تعرضت لها ميغان، وهي لأم سوداء وأب أبيض، من قبل وسائل الإعلام الشعبية البريطانية.

وحددت دراسة نشرت في أكتوبر من قبل خدمة بوت سنتينل لتحليلات محتوى وسائل التواصل الاجتماعي، 83 حسابا على تويتر قالت إنها مسؤولة عن 70 في المئة من محتوى الكراهية والمعلومات المضللة التي تستهدف ميغان وهاري.

وفي إشارة إلى الدراسة، قال هاري: “ربما كان الجزء الأكثر إثارة للانزعاج هو عدد الصحافيين البريطانيين الذين يتفاعلون معهم ويضخمون الأكاذيب، لكن المثير للقلق بشكل أكبر أنهم يرددون هذه الأكاذيب على أنها حقيقة”.

وقام هاري وميغان منذ ذلك الحين بحملة ضد الآثار السلبية لوسائل التواصل الاجتماعي ويقولان إنها تؤثر على الصحة العقلية للناس.

ميغان وهاري يطلقان على مولودتهما اسماً مشتقاً من اسمَي الملكة “إليزابيث” والأميرة ديانا!

سلطت وسائل الإعلام العالمية الضوء، الجمعة 4 جوان، على الاسم الذي أطلق على المولودة الجديدة لميغان وهاري، والمشتق من اسمي الملكة إليزابيث والأميرة ديانا.

وقال الزوجان، في رسالة على موقع مؤسسة “أرشي ويل”: “في 4 جوان، بوركنا بوصول ابنتنا، ليليبت ديانا مونتباتن وندسور (لي لى)”.

وأضافا: “إنها أكثر مما كنا نتخيله، وما زلنا ممتنين للحب والصلوات التي شعرنا بها من جميع أنحاء العالم. شكرًا لكم على لطفكم ودعمكم المستمر خلال هذا الوقت الخاص جدًا لعائلتنا”.

وُلدت “ليلي” بمستشفى سانتا باربارا بكاليفورنيا، وحضر هاري الولادةَ. وجاء ميلادها بعد عام صعب على الزوجين اللذين تخليا عن واجباتهما الملكية وانتقلا إلى الولايات المتحدة للعيش بشكل أكثر استقلالية.

وكان من المتوقع أن تولد الطفلة يوم الخميس 3 جوان، وهو نفس يوم ميلاد الأمير فيليب، ولكن ولدت بعده بيوم وشغل اسمها مواقع التواصل الاجتماعي.

وبحسب متابعين للشأن الملكي فإن ميغان ميركل تحاول مغازلة الملكة بأحب الأسماء إلى قلبها وهو “ليليبت”.

وبعد ولادة الطفلة، أصدر ​قصر باكنغهام​ بياناً جاء فيه: “تم إبلاغ الملكة وأمير ويلز ودوقة كورنوال ودوق ودوقة كامبريدج، وهم سعداء بخبر ولادة ابنة دوق ودوقة ساسكس”.

ونشرت الصفحة الرسمية للعائلة الملكية عبر موقع التواصل الإجتماعي، صورة للأمير هاري وميغان، وعلّقت: “تهانينا لدوق ودوقة ساسكس بمناسبة ولادة ليليبت ديانا! تسعد الملكة وأمير ويلز ودوقة كورنوال ودوق ودوقة كامبريدج بهذه الأخبار. ليليبت هو الحفيد الحادي عشر لصاحبة الجلالة”.

يذكر أن  “ليلي” هي ثاني طفل للزوجين، ولديهما أيضاً إبن، يبلغ من العمر عامين، إسمه “آرتشي هاريسون مونتباتن وندسور”.

هل تزوجت ميغان ميركل بالأمير هاري سرا قبل الإعلان الرسمي؟

نفى زعيم كنيسة انجلترا، الثلاثاء 30 مارس 2021، أن يكون قد قام بتزويج الأمير هاري وميغان ميركل سرّاً قبل 3 أيام من حفل زفافهما الملكي.

وبحسب صحيفة الـ “ديلي ميل” البريطانية، فقد كسر رئيس الأساقفة جاستن ويلبي، صمته في شأن ما قاله الزوجان للإعلامية الأمريكية أوبرا وينفري قبل ثلاثة أسابيع.

وقال ويلبي إنه وقّع على شهادة زفاف هاري وميغان في يوم الزفاف الملكي الذي شاهده الملايين حول العالم، بينما قال الزوجان إنهما تزوّجا سرّاً قبل 3 أيام من حفل زفافهما الملكي.

وأكد ويلبي (65 عاماً) أن الزفاف القانوني كان يوم السبت 19 ماي 2018 في كنيسة “سان جورج”.

وأضاف: “لقد أجريت عدداً من الاجتماعات الخاصة والرعوية مع هاري وميغان قبل الزفاف. لكن الزفاف القانوني كان يوم السبت. لقد وقّعت على شهادة الزواج في ذلك اليوم، وهي وثيقة قانونية، وكنت سأرتكب جريمة جنائية خطيرة إذا وقّعت عليها وأنا أعلم أنها مزوّرة”.

وأوضح ويلبي في حواره مع صحيفة “لا ريبوبليكا” الإيطالية أنه لن يزيد في القول بشأن المناقشات التي دارت بينه وبين ميجان وزجها الأمير هاري، قائلا: “إذا تحدث أحدكم مع كاهن، فإنه يتوقع أن يبقى كلامك معه سرا”.

وأضاف: “لا يهم إلى من أوجه كلامي، لقد شاركت في عدة لقاءات خاصة ورعوية مع الدوق والدوقة قبل الزواج”.

يذكر أن ميغان وهاري صرحا لأوبرا وينفري أن زواجهما تم في الفناء الخلفي لمنزلهما بحضور ويلبي فقط، وأنهما تبادلا نذور الزواج الشخصية دون علم أحد.

ونشرت صحف بريطانية وثيقة الزفاف الرسمية التي كشفت عن عدم وجود أي زواج سرّي.

ماذا قالت ميشيل أوباما عن تصريحات ميغان ميركل؟

قالت ميشيل، زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، إن ما روته ميغان، زوجة الأمير البريطاني هاري، بشأن عنصرية العائلة الملكية، “يدمي القلب”.

وأشارت إلى أنها تأمل في أن تكون تجربة ميغان درسا للعالم.

وأجابت ميشيل قناة “إن بي سي نيوز” على سؤال يخص التعليق على لون بشرة ابن ميغان: “أشعر أنه أمر يدمي القلب، كانت تشعر وكأنها بين أسرتها، لكن أسرتها لم تفكر فيها بهذه الطريقة”.

وأضافت: “كما قُلت من قبل إن العرق ليس معضلة جديدة في عالم الملونين، لذلك ليس من المفاجئ تماما أن تسمع ما شعرت به وتراها تعبر عنه”.

وتابعت: “أعتقد وما آمل فيه وما أفكر فيه هو أن هذه أسرة واحدة في المقام الأول. أدعو لهم بالمغفرة والتعافي حتى يتخذوا من هذا الأمر درسا لنا جميعا”.

ونفى وليام، شقيق هاري الأكبر، أن تكون العائلة المالكة البريطانية عنصرية.

هكذا سخرت صحيفة “شارلي إيبدو” من الملكة إليزابيث!

سخرت المجلة الفرنسية “شارلي إيبدو”، السبت 13 مارس، من الملكة إليزابيث بنشرها رسماً كاريكاتورياً وُصف بالمثير و”المسيء”.

ويُظهر الكاريكاتير الملكة إليزابيث الثانية وهي تضع ركبتها على رقبة الممثلة ميغان ماركل، زوجة الأمير هاري.

وعنونت المجلة: “لماذا غادرت ميغان قصر باكينغهام؟”، ثم صوّرت ميغان كأنها تقول: “لأنني لم أكن أستطيع أن أتنفس”.

https://twitter.com/Nadine_Writes/status/1370677878145363970

واقتبست المجلة عبارة “القدرة على التنفس”، من جورج فلويد، الذي كان يشكو عدم قدرته التقاط الأنفاس، عندما كان رجل شرطة في ولاية مينيابوليس يضعُ ركبته على رقبته، في حادث وثقته عدسة الكاميرا.

وتساءل معلقون ما إذا كان الكاريكاتور مظهراً من مظاهر حرية التعبير، أم إنه مسيء ومضلل بالفعل، لأنه يظهر الملكة إليزابيث في هيئة عنصرية، وهو ما يشكل اتهاماً كبيراً لشخصها.

القصر الملكي يعلق خبراء ينتقدون وأخت ميغان تتهمها بالكذب!

خرج القصر الملكي عن صمته أخيرا وأصدر، مساء الثلاثاء 9 مارس، بيانا من إحدى وستين كلمة تعقيبا على مقابلة هاري وميغان المثيرة للجدل.

وجاء في البيان الصادر باسم الملكة إليزابيث الثانية عن قصر باكينغهام الملكي، “إن العائلة بأسرها ينتابها الحزن لعلمها بالحجم الكامل للتحديات التي انطوت عليها السنوات القليلة الماضية لهاري وميغان”.

وأضاف: “إنّ المسائل التي أُثيرت، خاصة منها ما يتعلق بالعنصرية، مدعاةٌ للقلق. وبينما قد تتباين صيغة تذكُّر الوقائع، فإنهُ يُنظر إليها بمنتهى الجدّية، على أن يتمّ التعامل معها من طرف العائلة بخصوصية”.

وفي ختام البيان تم التأكيد على أن “هاري وميغان وآرتشي سيبقون على الدوام أفرادا محبوبين كثيرا من هذه العائلة”.

من جانب آخر انتقد خبراء ملكيون هاري وميغان وقالوا إن الملكة “ستُدمر تمامًا” بسبب مقابلتهما.

وقال الخبير المتخصص في الشؤون الملكية راسل مايرز:”هناك عناصر مما قالوا يجب أن تؤخذ على محمل الجد.

كانت ميغان امرأة شابة ضعيفة وما قالت إنها مرت به محزن وهناك أسئلة تحتاج إلى إجابة”.

وأضاف “عندما تستيقظ الملكة تقرأ ما قيل ، فإنها ستتدمر تمامًا”.

وأشار إلى أنهم “انتقدوا كل فرد من أفراد العائلة المالكة تقريبًا”.

وتابع “قالوا إن الواجب لا يعني شيئًا وأنهم غير قادرين على المغادرة وإذا كان لديهم خيار المغادرة ، فإنهم سيفعلون ذلك”.

وقال الصحفي روبرت جوبسون أن ” الأمير هاري وزوجته لم يحترموا بلدنا، لقد قدم كلاهما بعض الادعاءات الخطيرة للغاية ويعرفان أنهما لا يمكن للملكة الرد. المقابلة بأكملها لم تحترم الملكة. لقد هاجموا مؤسسة الملكية.. هذه إهانة فادحة للشعب البريطاني”.

وأضاف “لقد ألقوا قنبلة يدوية كبيرة على العائلة المالكة والنظام الملكي”.

وتابع “لقد اتهموا العائلة المالكة بالعنصرية. إنهم يقولون إن الصحافة البريطانية عنصرية. أين الدليل؟”.

ولفت إلى أنه “أمر مروع أنه سُمح لهم بقول هذه الأشياء، الكثير مما قالته مذهل ولست متأكدًا من صدقه”.

ولأن ميغان لم تنتقد العائلة الملكية فحسب، بل تحدثت كذلك من أختها غير الشقيقة سامانثا، التي قامت بتأليف كتاب يحكي قصة حياتها مع ميغان، تحت عنوان The Diary of Princess Pister Sister.

وعلقت ميغان بأنها لم تكن على علاقة مع سامانثا مطلقاً، وأنها عاشت طوال فترة طفولتها وحيدة مع أمها، وتستغرب كيف كتبت عنها سامانثا مع أنها لا تعرفها.

وأضافت أن أختها غير الشقيقة لم تكن تحمل لقب “ميركل”، إنما حملت لقب زوجها، لكنها تراجعت وغيّرت لقبها إلى ميركل ثانية، وذلك بعد زواج ميغان من الأمير هاري بغرض تحقيق الشهرة من الاسم.

وبعد يوم من إجراء المقابلة تحدثت سامانثا في برنامج Inside Edition، لتفنّد ادعاءات أختها وتصفها بالكاذبة.

وعلقت سامانثا قائلة: “لا أعرف كيف يمكنها القول إنني لا أعرفها، وإنها كانت الطفلة الوحيدة، لدينا صور طوال فترة حياتنا معاً، فكيف لا تعرفني؟”، وتابعت “أرادت أن تكون الضحية”.

وعرضت سامانثا صوراً لها مع ميغان في مراحل عمرية مختلفة، لتُبرهن أن ادعاءاتها ليست صحيحة، إذ تُظهر إحدى الصور الأختين عام 2003 في حفل تخرج.

أما فيما يخص ادعاء ميغان بأن أختها اعتمدت اسم ميركل بعد الشهرة التي حازتها ميغان من زواجها من الأمير هاري، فعلّقت سامانثا “أنا ميركل قبلها”، وفقاً لما ورد في موقع National Post.

وتابعت: “لطالما كان ميركل اسمي الثاني، ولا صحة لادعاءات ميغان بأني أحاول كسب الشهرة من اسمها”.

وكان دليل سامانثا على ذلك وثيقة رسمية تُظهر أن الاسم الثاني لسامانثا هو “ماركل” بتاريخ 1997، أي قبل لقاء ميغان بالأمير هاري، كما أظهرت أيضاً شهادتها الجامعية التي تحمل اسم سامانثا ماركل، الصادرة عام 2008.

وعندما سُئلت سامانثا عن رأيها في كلام أختها حول معاناتها من الاكتئاب في القصر الملكي وتفكيرها في الانتحار، ردّت سامانثا قائلة إن المعاناة من الاكتئاب ليست مبرراً لإساءة معاملة الآخرين، والتعامل معهم على أنهم أقمشة لتجفيف الصحون ويمكن استبدالهم في أي وقت.

والد ميغان ميركل: أستبعد أن تكون العائلة الملكية عنصرية

استبعد توماس ميركل والد ميغان زوجة الأمير هاري، مساء الاثنين 8مارس، أن تكون العائلة الملكية عنصرية وقال أن الحديث عن لون المولود مجرد سؤال غبي.

وقال السيد ميركل في برنامج “صباح الخير بريطانيا” إنه يحترم كثيرا عائلة هاري ولا يعتقد أنهم عنصريون وكذلك الشعب البريطاني.

وأضاف: “ما هو لون الطفل.. إلى أي مدى سيكون لونه داكنًا.. أعتقد وأتمنى أن يكون مجرد سؤال غبي من شخص ما”.

وأردف: “يمكن أن يكون الأمر بهذه البساطة، يمكن أن يكون أحدهم يسأل سؤالًا غبيًا، بدلاً من أن يكون عنصريًا تمامًا”.

ميغان ميركل: ابني حرم من لقب الأمير بسبب لون بشرته!

وكشفت ميغان ميركل زوجة الأمير هاري، الأحد 7 مارس 2021، في مقابلة حصرية مع المذيعة الأمريكية، أوبرا وينفري، عبر شبكة “CBS” أن ابنها أرتشي حرم من لقب الأمير بسبب لون بشرته.

وقالت ميغان في تصريحات مثيرة إنها كانت على وشك الانتحار بسبب الكذب والعنصرية داخل العائلة الملكية البريطانية، فمن يوم ولادة أرتشي كانت هناك مخاوف بشأن مدى سمار بشرته.. لم يريدوا أن يكون أميرا”.

وأضافت أنه جرت مناقشات بشأن مدى سواد بشرته، دون أن تحدد هي أو زوجها من المسؤول عن هذا.

في ذات السياق قالت إنها كانت ساذجة قبل أن تتزوج من هاري في عام 2018، ثم انتهى بها الأمر بأن تملكتها أفكار انتحارية بإيذاء نفسها بعد أن طلبت المساعدة ولكن لم تحصل على أي شيء.

أما هاري فقال إن عائلته حرمته ماليا وأن والده الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا خذله ورفض الرد على مكالماته في وقت ما.

ووصفت ميغان العائلة المالكة البريطانية بأنها غير مبالية وكاذبة، واتهمت كيت – زوجة شقيق زوجها الأمير وليام – بجعلها تبكي قبل زفافها.

وعلى الرغم من تعرض العائلة المالكة، بما في ذلك الأمير تشارلز، لانتقادات علنية، لم يهاجم هاري ولا ميغان الملكة إليزابيث مباشرة.

ومع ذلك، قالت ميغان إن “الشركة” – التي ترأسها الملكة إليزابيث – جعلتها تلزم الصمت وإن مناشداتها للمساعدة عندما كانت في محنة بسبب التقارير العنصرية لم تلق آذانا صاغية.

وقالت ميغان وهي تبكي: “لم أكن أريد أن أبقى على قيد الحياة. وكان ذلك تفكيرا واضحا جدا وحقيقيا ومخيفا. وأتذكر كيف كان (هاري) يحتضنني”.

وقال هاري (36 عاما) إنهما تخليا عن واجباتهما الملكية بسبب انعدام التفاهم وقلقه من أن يعيد التاريخ نفسه – في إشارة إلى وفاة والدته ديانا عام 1997.

وأضاف هاري عن والده “أشعر بالخذلان فعلا”. وأضاف “عائلتي حرمتني ماليا بشكل حرفي”.

وأفاد أن والده توقف عن الرد على مكالماته في وقت ما.

وقال “أجريت ثلاثة اتصالات مع جدتي، واتصالين مع والدي قبل أن يتوقف عن الرد على مكالماتي. ثم قال، هل يمكنك أن تضع كل ما تريد كتابة؟”.

وقالت ميغان إن الناس داخل المؤسسة الملكية لم يتقاعسوا عن حمايتها من الادعاءات الكيدية فحسب بل كذبوا لحماية آخرين.

وأضافت “بمجرد زواجنا بدأ كل شيء في التدهور فعلا وأدركت أنني لست فقط غير محمية ولكنهم على استعداد للكذب لحماية أفراد آخرين من العائلة. لكنهم لم يكونوا مستعدين لقول الحقيقة لحمايتي وحماية زوجي”.

ونفت ميغان قصة في إحدى الصحف قالت إنها جعلت كيت، دوقة كامبريدج، تبكي قبل الزفاف وقالت إنها كانت نقطة تحول في علاقاتها مع وسائل الإعلام.

ولدى سؤالها عما إذا كانت جعلت كيت تبكي قالت ميغان “العكس هو الذي حدث”.

لهذا السبب لن تشاهد الملكة اليزابيث مقابلة ميغان وهاري مع أوبرا وينفري!

أكدت وسائل إعلام بريطانية، أن الملكة اليزابيث لن تشاهد مقابلة الأمير هاري وميغان ماركل مع أوبرا وينفري، الأحد 7 مارس، لأنها تركّز حالياً على صحة زوجها الأمير فيليب.

ونُقل الأمير فيليب (99 عاماً) الجمعة إلى مستشفى خاص في لندن كان قد أُدخل إليه منتصف الشهر الفائت بعد إصابته بعدوى، بعيد خضوعه لعملية جراحية في مستشفى آخر، على ما أعلن قصر باكينغهام.

وأُدخِل الأمير فيليب إلى مستشفى الملك إدوارد السابع في 16 فيفري وعولج من التهاب، ثم نقل الاثنين إلى مستشفى القديس برثولماوس في وسط لندن حيث خضع لعملية بسبب مشكلة في القلب. ويقع هذا المستشفى في وسط لندن، ويضم أكبر خدمة متخصصة في أمراض القلب والأوعية الدموية في أوروبا.

وكان نقل الأمير فيليب إلى مستشفى آخر قد أثار مخاوف بشأن إمكان تدهور وضعه الصحي، غير أن كاميلا زوجة الأمير تشارلز قالت الأربعاء إن حالته الصحية “تتحسن بشكل طفيف”. وأضافت كاميلا أن الأمير فيليب “يتألم في بعض الأحيان”، مضيفةً “نحن نحتفظ بالأمل”.

ويأتي إدخال الأمير فيليب المستشفى في خضم عاصفة تضرب العائلة الملكية التي تواجه أزمة على خلفية العرض المرتقب اليوم للمقابلة مع الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل عبر التلفزيون الأميركي بعد حوالي عام من انسحابهما الفعلي من العائلة الملكية وانتقالهما إلى كاليفورنيا.

ويترقب الكتّاب المتخصصون في الشؤون الملكية البريطانية ما سيقوله الزوجان خلال المقابلة عن قرارهما قطع روابطهما مع العائلة الملكية وحياتهما الجديدة بعيداً عن التاج.

وقد لمّحت ميغان ماركل في المقابلة، التي عرضت شبكة “سي. بي. إس” الأميركي مقاطع منها مساء الأربعاء الماضي، إلى أن قصر باكنغهام يعمد إلى “ترويج الأكاذيب” عنها وعن زوجها الأمير هاري.

هذه تكلفة لقاء تلفزيوني مع الأمير هاري وزوجته ميغان

أفادت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية نقلا عن تقارير أمريكية، بأنه تم دفع مبلغ يتراوح بين 7 و9 ملايين دولار مقابل حقوق بث شبكة “سي بي إس” للقاء مع الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان.

هذا وسيعرض اللقاء يوم غد الأحد، وستبث المقابلة التي تستغرق ساعتين أولا في الولايات المتحدة على شبكة “سي بي إس” في الساعة 8 مساء بالتوقيت الشرقي.

كما ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية أن الصفقة التي تقدر بملايين الدولارات والمبرمة بين شركة “هاربو” التي تملكها مقدمة اللقاء الإعلامية، أوبرا وينفري، وشبكة “سي بي إس”، تضمن للأخيرة حقوق منح تراخيص المقابلة في الأسواق الدولية.

وبالرغم من رسوم الترخيص الضخمة للمضيف، قال ممثلو ميغان ماركل وهاري إنهم لم يتلقوا أجرا مقابل العرض الخاص، لكن الخبراء يقولون إن الدعاية المحيطة بالعرض ستساعد في دفع العلامة التجارية التي تبلغ قيمتها مليار دولار، والتي يقوم الزوجان ببنائها في الولايات المتحدة، وفقا للـ”ديلي ميل”.

تجدر الإشارة إلى أن الخلاف المعروف بين الزوجين الملكيين الأمير هاري وميغان ماركل، وقصر باكنغهام، ازداد في الأيام الأخيرة، حيث كانت ميغان ماركل قد قالت إنها كانت ضحية حملة تشهير من رجال البلاط الملكي، بعد أن ذكرت الصحافة البريطانية أن ماركل أساءت معاملة مساعديها.

وعلق المتحدث باسمها في حديث لصحيفة The Sun، على هذه المزاعم قائلا: “دعونا نسمي هذا الأمر على ما هو عليه.. حملة تشهير محسوبة تستند إلى معلومات مضللة وضارة”.

المصدر: وكالات        

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
17
  • شخص

    عندهم حرية ليس لها حدود و عندنا تضييق ليس له حدود !
    ألا يوجد وسط مقبول عند الجميع ؟

  • احمد

    وقد ر الله ماشاء فعل ولا تريد اي امراة تعرف ذلك لانك عجزت

  • احمد

    انت ليس لديك اولاد

  • كرامه

    اتمنى ان تعالج تشارلي اوضاع المسلمين في فرنسا بنفس الهمه

  • Azrar

    أتحدى شارلي إيبدو أن تنتقد الوحشية الصهيونية ضد الفلسطينيين أو أن ترسم كاريكاتور للمجرم نتنياهو ... لن تستطيع لأن الصحافة الفرنسية يتحكم فيها اللوبي الصهيوني أكثر حتى من أمريكا ... فلا أحد ينتقد الصهاينة بل يحمونهم بقوانين "معاداة السامية" وحتى من المساءلة أمام محاكم الأمم المتحدة ويدافعون عنهم بشراسة بينما يصدرون ويطبقون قراراتهم الأممية فقط على إيران وسوريا والسودان وليبيا وأفغانستان واليمن أي المسلمين ويستثنون اليهود الصهاينة الأنجاس ويدافعون عنهم ... فشارلي إيبدو مخصصة لتسفيه المسلمين ومقدساتهم ونبيهم عليه الصلاة والسلام ولذر الرماد بالأعين أدخلت ضمن تهكمها الملكة إليزابيث.

  • المنصوري كمال

    لا يعرف جحيم الملكيات الا من يعيش في الملكيات.....

  • TAFOUGT

    المؤكد أن جريدة شالي ايبدوا وصحفييها لن يتعرضوا لأي مكروه فالانجليز رضعوا من الديموقراطية والحرية لقرون . وفي المقابل لو تعرضت الجريدة لشخصية من دول الجهل لقامت القيامة .

  • Moussa

    سعيد لأنهم لم يفعلوا ذلك بملك عربي أو مسلم ... وإلا فإن الناس سوف يتظاهرون ويبدأون في حرق ما يرونه ...

  • داداوي

    هكذا سخرت صحيفة “شارلي إيبدو” من الملكة إليزابيث! ... نتمنى أن لا تتعرض جريدة شارلي ايبدو الى ما تعرضت له سابقا من قبل أعداء العصر .

  • جزائري

    الواضح أن ميغان ميركل تعاني من عقد نفسية تجعلها تتقن لعب دور الضحية مع ميل واضح لاستغلال أي فرصة للاثراء. المؤسسة الملكية البريطانية عريقة جدا و هناك تقاليد صارمة كان عليها التقيد بها ما دامت اختارت الزواج من حفيد الملكة و لكنها لم تكن أبدا من مستواها. هاري أمير ساذج و فضل إرضاء زوجته على عائلته. أما أوبرا فأحسن وصف لها هو ما نعتها به مربو البقر في تكساس حين أشاعت قبل سنوات أن مرض جنون البقر قد وصل الى مزارع الأبقار في تكساس فشنوا عليها حملة إعلامية ضخمة تحت شعار (البقرة المجنونة الوحيدة في أمريكا هي أوبرا). و الواضح أنه يتم استغلال قصة ميغان و هاري من جهة ما لتدمير الملكية البريطانية.

  • محمد

    لعب الاطفال

  • djamel

    هذا يسموه سوق االنساء

  • متسائل

    كل شيئ يمر مرور السحاب, العيب و الجراح تبقى
    الصمت ملك الحكمة, ستمر الايام تخلفها ايام
    هل سيلتقي الاهل و الاصهار و ينظرون الى عيون بعضهم
    بروح صافية و قلب طاهر, ام ان همز هنا و لمز هناك
    سم في كلمات و فم يبتسم و قلب يحتقر
    و صحافة منحطة تجهز على العائلات تنحر الامهات و تنفي الاولاد
    ستنتصر على الدم الازرق
    ام ما كان سيكون فالخدم يحبون و يحنون لخدمة ملوكهم
    و الاحرار لا يبالون فكله كلام على كلام لمن يدفع و يسجل
    فلا فرق بين حيوان يبحث عن لقمة عيشه و ملك يبحث عن دوام راحته ???!!!!

  • كلمة انصاف

    لكل واحدة بلان A اذا لم يمشي تنتقل لبلان B و كاحتياط تضع في الجيب بلان C و D ...
    و الكل مساكين الكل يعانون الكل يتالمون ماذا تركتم للفقراء المرضى ضحايا الحروب الفقر العاملون براتب مهين اللاجئون??!!!
    جميلة ذات مال و صحة متزوجة من امير عاش حياة الملوك الخدم و الحشم في كل مكان لها اطفال مال منصة لطرح ارائها ووجهة نظرها ... موت الي ما عندك ولي لا مال لا عمل لا سبيطار لا طروطوار لا دار لا دوار و الشكاية من فوق.
    الحمدلله تملا الميزان.

  • أستاذ

    حتى رئيسة الكنيسة الأنجليكانية، عنصرية !!!!!! متى في 2021
    الاسلام ساوى بين الأسود والأبيض منذذ 15 قرن !!!!!!!!!!!!

  • عقبة

    حتى تصدقوا بانهم يحترمون حقوق الانسان ..والله حالة

  • محمد رضا

    هذه اخبار ، امتنا في غنا عنها بالمرة.