-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

هذا ما قاله الإعلام الرياضي العالمي عن إقصاء “الخضر”

سليم.ع
  • 4764
  • 1
هذا ما قاله الإعلام الرياضي العالمي عن إقصاء “الخضر”

أجمعت مختلف العناوين الرياضية العالمية، على أن خروج المنتخب الجزائري من الدور الأول لكأس أمم إفريقيا بالكاميرون، يعد إخفاقا كبيرا لـ”الخضر”.

وعنونت صحيفة “ليكيب” الفرنسية بـ” الإخفاق التام”، بالنظر إلى هزيمة المنتخب الجزائري بثلاثية أمام كوت ديفوار، في مباراة الحظ الأخير لأشبال بلماضي.

وكتبت “ليكيب”: “بطل إفريقيا يقصى أمام كوت ديفوار..وان تو ثري الأمر قضيّ”، في إشارة إلى نتيجة المباراة بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.

ووصفت “بين سبورت” الخسارة التي تكبدها المنتخب الجزائر أمام كوت ديفوار بالقاسية، وفي المقابل حسم الإيفواريون الصدارة لصالحهم”.

وأضافت “بين سبورت”: “انتهى مشوار الجزائر مبكراً في كأس أمم إفريقيا، ليودع الدورة بنقطة وحيدة، من خسارتين وتعادل واحد”.

وعنون موقع “قول عربي” بـ:  الجزائر ليست أسوء حالا من مصر.. لعنة البطل حق على الجميع”، وأضاف: “الجزائر كانت ضمن المرشحين للتتويج بلقب النسخة الجارية، خاصةً وأنها توجت قبل شهر تقريبًا بطلًا لكأس العرب قطر 2021، لكن يبدو أن لعنة البطل قد أصابتها”.

وتابع ذات الموقع: “تاريخ كأس إفريقيا يثبت أن اللعنة تصيب الأبطال في هذه البطولة بشكل دائم، حتى من ينجح في الإفلات من اللعنة مرة، تصيبه بدرجة أشد في المرة التالية كما حدث مع الكاميرون ومصر”.

أما “فوت أفريكا” فعنون تقريره عن إقصاء المنتخب الجزائري بـ” كوت ديفوار تخرج الجزائر”، وقالت: ” في الوقت الذي كان المنتخب الجزائري مطالبا بالفوز، منيّ بهزيمة ثقيلة، أخرجته مبكرا من المنافسة “.

وأجمعت معظم العناوين التي تطرقت إلى مباراة الجزائر وكوت ديفوار إلى أن “الخضر” لم يظهروا بالأداء المعتاد، وأخفقوا في فرض أنفسهم خلال دورة الكاميرون، منذ المباراة الأولى.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
1
  • السعدي

    الكرة الجزائرية مقبلة على سنوات عجاف طوال بسبب عجز النجوم المكونة للمنتخب والتي تفتقد جلها للمنافسة واللعب ضمن فرقها في أوروبا... وعلى رأسهم القائد محرز الذي ضيع فرصة حقن الأمل للعودة في المقابلة.. أما عن التغني بكأس العرب.. فلا ننسى أن كل المنتخبات العربية لعبت بعناصر شابة تعدها للمنافسات الدولية بخلاف الجزائر التي لم تغير من منتخبها تقريبا أي شيئ سوى استبدال بلماضي ببوقرة... إذن يبقى فوز ملغوم أدى بأصحابه إلى غرور زائد عرى على حقيقة المستوى المكذوب للمنتخب الجزائري. اتحداك ان تنشر!!