-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
درر وعبر

هذه أجمل قصص المرأة العاملة في القرآن الكريم!

جواهر الشروق
  • 18070
  • 18
هذه أجمل قصص المرأة العاملة في القرآن الكريم!
ح.م

في الجنة التي كان فيها آدم وحواء كانت الثمرات قريبة التناول حيث لا تعب ولا كدح في سبيل لقمة العيش، ومع ذلك كانا يتجولان معا بين أشجار الجنة.

لم تجلس حواء في انتظار آدم وهو يأتي لها حاملًا الفاكهة وإنما كانت تتجول معه وهما يحملان الأوامر الإلهية لهما معا: {يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين}.

كان الخطاب لهما معا بالسكن والأكل والتجول في الجنة حيث شاءا وبالنهى عن الاقتراب من الشجرة المحرمة، وحدث أن أكلا معا وتجولا معا وخدعهما الشيطان معا { فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ }..[البقرة 35 : 36].

إن العمل يعنى المسؤولية، وكان عمل حواء ( مثلها مثل آدم ) منحصرا في التجول والحصول السهل على الطعام، وكانت مسؤوليتها منحصرة فقط في الابتعاد عن الشجرة المحرمة، وقد قاما معا بالعمل وارتكبا معا الأكل من الشجرة المحرمة ودفعا معا فاتورة هذه الوجبة المحرمة، ودفعناها نحن معهما، لذلك قال تعالى لهما ولنا أيضا {قُلْنَا اهْبِطُواْ مِنْهَا جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}..[البقرة 36 ].

ونصل إلى المراد من الاستشهاد بقصة آدم وحواء في الجنة، أن لحواء عملًا ومسئولية مثلما كان لآدم عملًا ومسئولية وتحملا قدرهما معا.. وما ينطبق على آدم وزوجته ينطبق على كل أبناء آدم.

المرأة العاملة في قصة سيدنا موسى:

والقرآن الكريم ليس كتابا في التاريخ، إنه كتاب في الهداية، والقصص القرآني يهدف للعبرة {لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُوْلِي الأَلْبَابِ}..[يوسف – 111 ]. ومن ثنايا القصص القرآني نأخذ العبرة فيما يخص موضوعنا من عمل المرأة.. ونختار قصة موسى.

في قصة موسى إشارات بين الكلمات لأعمال تقوم بها المرأة وهي من صميم اختصاصها، فأم موسى وضعت وليدها في تابوت وألقته في النيل، وقد جاء الأمر الإلهي لها مباشرة بأن تفعل ذلك { أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ}..[ طه – 39].

وحيث أن القرآن الكريم لم يذكر أي إشارة لوالد موسى فالمنتظر أن تقوم أم موسى وأخته بصنع ذلك التابوت.. والمنتظر أن يصنعا التابوت سرا في المنزل، وكانت صناعة السلال والتوابيت من المصنوعات المنزلية اليدوية وقتها.

ووصل التابوت في النيل إلى قصر فرعون الذي يطل على النيل..{ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ }..[طه – 39 ]. ومن الطبيعي أن يد فرعون لم تكن هي التي امتدت لتلتقط التابوت وفيه الطفل المبارك إلى زوجة فرعون التي يظهر دورها حينئذ فى القصة: { وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا }..[ القصص- 9].

واحتاج الطفل إلى الرضاعة، وتظهر هنا وظيفة أنثوية أخرى هي الرضاعة بأجر، ولكن الله تعالى يقول:{ وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ}.. [القصص – 12 ]. وكانت المرضعة التي تقبّلها الطفل هي أمه الحقيقية.

إذا تعطى لنا قصة موسى في هذه المرحلة نماذج لعمل يتفق مع طبيعة المرأة، من أعمال البيت إلى الوصيفة إلى المرضعة.

ومن تشريعات المرأة في القرآن {وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُواْ أَوْلاَدَكُمْ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُم مَّآ آتَيْتُم بِالْمَعْرُوفِ}..[ البقرة 233 ]. أي يجوز استئجار مرضعة لرضاع الوليد.

المرأة تعمل عمل الرجل:

ونقرأ في قصة موسى عملا آخر للمرأة يناسب الرجل في شدته وقسوته هو رعى المواشي ورعايتها وسقايتها.. إذ أن موسى حين ورد عين ماء في مدين، وجد الرعاة يتزاحمون على البئر ووجد فتاتين لا تجدان مكانا لهما وسط الزحام، يمنعهما الحياء من مزاحمة الرجال خصوصا وأبوهما الرجل العجوز قد رباهما على حسن الخلق، وذلك الرجل الصالح لم ير في خروج ابنتيه للعمل الشاق مع الرجال عيبا بعد أن اطمأن لحسن أخلاقهما.

وتلك المعاني كلها كانت غائبة عن موسى الذي رأى فتاتين تمنعان أغنامهما من الاختلاط بباقي الأغنام والقطعان فتقدم بدافع الشهامة لمساعدتهما ، يقول تعالى { وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ}..[ القصص 22 ].

ونفهم من قولهما لموسى “وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ” نوعا مؤدبا مهذبا من طلب المساعدة من ذلك الرجل الغريب الذي تقدم لهما بدافع الشهامة، أو ربما قالا ذلك على سبيل التعليل لخروجهما وحدهما مع رعاة من الرجال وابتعادهما عن مركز الازدحام والتعارك.. فلو كان أبوهما قويا أو كان لهما أخ فتى لكفلهما مشقة التعرض لعمل شاق لا يقوم به إلا الرجال.

ومهما يكن من أمر فهذا الموقف في حد ذاته يعتبر دليلا على جواز عمل المرأة في الأعمال الشاقة إذا كانت هناك ضرورة تستدعى ذلك، وحين انتفت هذه الضرورة ووجد الرجل الصالح بغيته في موسى فلم تعد هناك حاجة لخروج الفتاتين لذلك العمل الشاق بعد أن قام به موسى وحده .

من العمل إلى الزواج:

والرجل الصالح يريد ارتباطا بموسى أقوى من مجرد العمل، يريده زوجا لإحدى ابنتيه وصهرا وولدا أو في مقام الولد، الرجل الكبير في شيخوخته يريد الاطمئنان على ابنتيه، وحين يتزوج موسى إحدى البنتين سيكون أخا للأخرى ومسئولا عنها بعد وفاة أبيها.

وكان موسى ينتظر موافقة الرجل الصالح على اقتراح ابنته { قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ}..[ القصص 26 ]، ففوجئ بأن الرجل يطلب موسى زوجا لمن يختاره من البنتين.

صحيح أن موسى لا يملك المهر ولكن يملك ثروة لا تقدر بمال لخصتها الفتاة حين قالت “إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ”.. والرجل الشيخ الصالح لا يريد زوجا لابنته أكثر من ذلك.. ولذلك بادر بعرض إحدى ابنتيه على موسى ليتزوج بها، ولم يجد في ذلك عيبا، طالما يختار الأب لابنته زوجا رجلا أمينا كفئا يقدر الجميل ويرعى المسئولية ويكون عند حسن الظن به.

{ قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ }.

ونحن هنا مع صيغة رائعة وفريدة لأب يخطب زوجا لابنته، ويعرف أن زوج المستقبل لا يملك الصداق والمهر، ولكن يملك القوة والصحة والشباب ومعها الأمانة والعفة والشهامة والمروءة.. والحل بسيط أن يدفع المهر عملا في الرعي يستمر ثماني سنوات، فإن أراد أن يتم العمل إلى عشر سنوات فهذا تطوع من عنده.

لم يكن معهما شاهد على ذلك الاتفاق إلا الله وكفى به تعالى وكيلا وشهيدا، وموسى يترك لنفسه حرية الاختيار بين الاقتصار على القدر المفروض وهو العمل لمدة ثماني سنوات، وإتمام سنتين زيادة، لأنه لا يعلم ما سيحدث له في المستقبل بعد أداء القدر المفروض عليه:{ قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ }..[القصص 28 ].

ويتزوج موسى من التي نفهم من السياق أنها التي ذهبت إليه تدعوه على استحياء والتي اقترحت لأبيها أن يستأجره، تزوج من فتاة عاملة، استدعتها الظروف لتقوم مع أختها بعمل الرجال حين عجز أبوها عنه فما تكاسلت.. وأعطت لنا مع أختها صورة للفتاة العاملة النبيلة العفيفة الراقية المتحضرة المتمتعة بالوعي والثقافة وحسن التصرف.

ومن الخسران المبين أن تتعطل نصف طاقة الأمة وأن نعتقلها خلف شعارات ما أنزل الله بها من سلطان.

أن هناك من الأعمال ما يشق على المرأة تأديته بحكم تكوينها الجسدي والنفسي، وقد تضطر لتأديته في حالة الضرورة كما ظهر في قصة موسى، كما أن هناك من الأعمال ما تنفرد به المرأة، ثم هناك جانب كبير من الأعمال التي تقوم بها الرجال والنساء على قدر المساواة، وتكون أمام الجميع الفرصة متساوية ومتكافئة للتفوق وفى كل الأحوال فالأصل هو مشروعية العمل للمرأة، والاستثناء هو راحتها من العمل اعتمادا على قيامها بعمل أساسي تنفرد به هو الأمومة وتربية النشء.

ويبقى أن القول الفصل فى عمل المرأة أنه لم يرد فيه تحريم ، بل إن الأعذار التي تسوغ القعود عن الجهاد ـ وهو أشق الأعمال ـ تنطبق على الرجل والمرأة على قدر المساواة، فالله تعالى يقول: {لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا }..[الفتح – 17 ].

لم يرد في القرآن الكريم منع المرأة من العبادة أو العمل بسبب ظروفها الأنثوية مثل الحيض والولادة والحمل والرضاع بل إن ما جاء هو ظروف المرض والإعاقة التي تنطبق على الرجل والمرأة معا.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
18
  • محمد

    يا سلام على عالمات اخر زمن...هل انت من الراسخات فى العلم ...من خول لك هذا...محسوبة انت على نفسك ولا تمثلين سوى نفسك انصحك بان تسحبين كل هذا اللغو ...الله يهديك متاع الدنيا قليل ...عليك وزرها ووزر من عمل بكلامك الى بوم القيامه!!!!

  • زهرة

    و الله مافهمت والو واش دخل هذي القصص القرآنية في عمل المرأة راكي تخرطي من راسك المهبول و لا راكي رومانسية فوق اللازم, ما لقيتيش أدلة على إباحة عمل المرأة غير هذا الخوروطي
    أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ...أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ...أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ...أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ...أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ...أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ...أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ...

  • الونشريسي

    اصلح الله المجتمع..اصبح يتلاعب بكتاب الله الذي لايمسه الا المكهرون..بين ايدي النفساء والخائض والمسجد لباس يتسترن به الفاجرات لعقد اللقاءات والمواعيد

  • مراد

    يا سلام! ما هذا الانتقاء؟؟؟؟
    أصبح كل من هب و دب يفسر القرآن على هواه!
    موضوع يقلب الحقائق...
    على سبيل المثال لا الحصر، قصة موسى عليه السلام و الفتاتين، و على عكس ما ورد في هذا الموضوع، تدل على ان عمل المرأة أمر مستهجن في ذلك، لذلك بادرتا بتبرير موقهما بأن أبوهما شيخ كبير و لو لا ذلك لما خرجن من البيت، و هذا ما أبطل تعجب موسى عند رؤيتهما، إذن الخروج هنا كان لضرورة حقيقية و ليست واهيه. مسألة واضحة ...

  • بدون اسم

    تصحيح الرد رقم 10 يخص رقم 5 و8

  • Anaya

    أولم تلمس في حيرتي و تساؤلي نوع من الشك فيما قيل أو ما يقال ؟؟؟ لذلك طلبت معلومات أكثر ممن قالوا أو يقولون لأفتح لهم باب المناقشة، فإما أقتنع أو لا أقتنع؛ و الثانية أرجح لأنني كإمراة لا أفهم ولا أتصور أن تقوم إمرأة بهذه الوظيفة.
    أن ترضع إمرأة يوما رضيع ليس برضيعها لسبب أو لآخر نعم أفهم ذلك لكن أن تتحول إلى وظيفة أنثوية بأجر كما ورد فهذا يتجاوزني!

  • يوسف

    فقلنا يا آدم إن هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة نهي ؛ ومجازه : لا تقبلا منه فيكون ذلك سببا لخروجكما من الجنة فتشقى يعني أنت وزوجك لأنهما في استواء العلة واحد ؛ ولم يقل : فتشقيا لأن المعنى معروف ، وآدم - عليه السلام - هو المخاطب ، وهو المقصود . وأيضا لما كان الكاد عليها والكاسب لها كان بالشقاء أخص . وقيل : الإخراج واقع عليهما والشقاوة على آدم وحده ، وهو شقاوة البدن ؛ ألا ترى أنه عقبه بقوله : إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى أي في الجنة وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى فأعلمه أن له في الجنة هذا كله

  • جزائري

    بالنسبة للمرأة العمل يكون في حالة عجز الزوج أو الأب حيث قالت أبونا شيخ كبير وأما بالنسبة للزواج نلاحظ أنها لم تعرض نفسها عليه مباشرة بل عن طريق أبوها بعد ظهور صلاحه

  • بدون اسم

    أقول لرقم 7 لا أنت ولا رقم 5 بمستواكم الفكري هذا المعبر عنه ، يمكنكم الأستنباط ما ارادت الأستاذة نجاة مشكورة الإشارة إليه . مغزى الموضوع يتجاوز مستوى متوسطي الفكر فما البال بالمحدود . أنا أرى وتلك وجهة نظري والعلم عند العلي القدير . أن إثارة الموضوع بهذه الطريقة والأسلوب تعتبر محاولة جد ممتازة هادفة لأستعمال الفكر والفكر واحده ( قد أكون مخطئا فيما أعتقد وتكونون حيتئذ خاصة انت يارقم 7 الصائب بينما ذهب حسب ما أظن رقم 5 في طريق آخر لاعلاقة له بالموضوع ) وقد يكون هو الصائب والجميع على خطأ .

  • بدون اسم

    ليس كل ماقيل ويقال صحيح وقابل للتصديق . يارقم 6 وأنت أكثر الناس دراية .لك فكر ممتاز استعمليه بدون عقدة فكلام العرب يفتقد إلى الصدق والصحة بنسبة كبيرة سابقا وحاليا ومستقبلا لا ينبغى أن تحللي كلام جاهل ومنافق بحسك الصادق النبيل والصريح.التعامل بالأمانة مع السارق والخائن نوع من السذاجة.

  • يوسف الزّناتي

    شكرا للكاتبة على المقال الرائع المفسر لبعض القصص القرآني .واصلي و حاولي أكثر. ماذا حدث للمعلق(ة) رقم :5
    إن كانت امرأة فهي مصابة بمرض نهاية شهر القمر و إن كان رجلا فهو مثبورًا ومخبولاً ...

  • بدون اسم

    1- لقد خلطتلي الأخت نجاة المحترمة مخي المسكين بإيراد هذه القصة( إذا لولا عصيان آدم وحواء لأوامر الله بتوجيه من الشيطان لما هبطا إلى الأرض(امالا وجود البشر كان بفعل الشيطان ؟ اعلا هذيك أفعال نص البشر يخدمو خدايم الشيطان واكثرسورتو هذوك ؟ بصح أنا حاير في جاجة ، إذا كان آدم وحواء يتكلمو الأنقليزية مثلا ، أشكون فسدلهم اولادهم حتى ولاو إيهدرو العربية؟ من جهة ومن جهة أخرى إذا كان آدم وحواء اكحالش عزرين البويض هاذو امنين خرجو؟(ماتحكيوليش على الرجوع للجنات لأنهما الأولان في الوجود).ن

  • Anaya

    سامحوني إخوتي أخواتي انا هناك وظيفة حيرتني دائما و لم أفهمها أبدا ، إنها وظيفة المرضعة بالأجر التي وجدت سابقا و نجدها في كثير من القصص و لعل أشهرها مرضعة الرسول صلى الله عليه وسلم حليمة السعدية.
    هل منكم من له معلومات أكثر عن هذه الوظيفة؟ شكرا

  • بدون اسم

    استغفر الله العظيم واتوب اليه ............. لا علاقة ابدا بين العمل وما دكرتي .............. تتلاعبون بعقول السدج من النساء بربط اشياء لا علاقة بينهم و تحللونها على اهوائكم و تعطوها صيغة الانانية المنبودة و عدرا تافها ............ يتجولان في الجنة و ياكلون فيها بكل راحة اين العمل هنا لا حول ولا قوة الا بالله العظيم ............. هل تعرفين ما هية العمل ؟؟؟؟؟؟؟............. لكن لا تلامي ابدا فانك ناقصة عقل تمررين فكرة لا علاقة لها ابدا بمفهومها الى ناقصات العقل و هدا طبيعي جدا.النساء ؟؟

  • بدون اسم

    شيء يحس الانسان انه اعظم مخلوق عالمي وانا اريد هذه الفكرة في مدينتي المقفهرة وعفوا على اتصالي لك لانني كنت ساقول لك لا تحبني

  • بدون اسم

    رائع بكل ادب رايع

  • سارة

    السلام عليكم
    موضوع راق جدا شكرا على الإنتقاء الموفق والقيّم بالتوفيق

  • فريدة

    فلينتظر موسى لكي يتخابر سيدنا شعيب عن الرجل ثم يقيم اجتماع دولة و يساوي ما بين الرخيس و موسى ثم بعد هذا التخابر يتضح له أنه أخطأ في تخنيار الرخيس فيذهب بعدها ليشير بالزواج للفتاة لكي يكف دودان الفتاة على حقها في العيش هذه حقيقة فهمكم و عملكم بما فهمتم معشر اليهود في حكم الجزائر
    ببساطة جدا أي عمل إذا كان فيه نجاة للعبد فهو مقبول إذا كان قلبه مرتبط بالآخرة هل يمكن القول بهذا عليكم يا دولة و وزراءها و أجهزتها