هذه بعض الأفكار الرومانسية لتجديد العلاقة الزوجية في العيد؟!

جميل ان نجعل الرمانسية ثقافة تغزو علاقاتنا الزوجية وبأبسط الاشياء المتاحة ...الشي برمزه لا بقيمته ..............

راجعي قائمة شروط الأنخراط فقد يكون هناك خطا في الإرسال كونها تخض المنظمة الدولويلة للمعاقين ذهنيا كونها شروط جد بسيطة وليست لجمعيتكم المقرة ذات الملكية الفكرية الملائكية الإقليمية.ومع ذلك مستعد لتنفيذها ليلا فقط مع المكوث في البسيت إلى حين حلق لحيتي(مانجمش أنقابل ارجال بوجه عتروس ولباس مهبول عيب، وأنا إنسان باهي شكلا وموضوعا بشهادة الجميع )أما زيارة هاذوك فشرط بدون موضوع كونها لم ولن تحدث.المشكل في أن لا يستقيم الظل والعود أعوج؟ إذا كان المقصود أنا فالمشكل غير قائم كوني لست عودا إنما حشيشة قمح ن

علي بابا لن يدخل المغارة ليسرق الكنز فهناك حراس غلاظ شداد.حتى يستقيم من اعوجاجه ويرتدي قميصا قصيرا من تحته سروال وسولي رياضي ويربي لحية ويصلي اوقاته في المسجد.ويبطل يزور المشعوذات تاع الزهر والسعد المنحوس .
هل توافق على شروط وبنود الانظمام الى مجموعتنا الموقرة والحترمة اشك في ذلك ?هيهات ان يستقيم العود والظل اعوج

21- 24 حتى يمكن التمتع بحلم التفاؤل بالتحسن الفكري بناء على شهادة نبات طينة النوابغ من فئة النبلاء،يتعين الأستعانة بالرأي الغير قابل للدحض للأستاذة أنايا كونها عادلة ولو كانت طرفا معنيا باعتباها أختك الشقيقة لتؤكد لي إن كان التحسن المكتشف بفعل بركة الفيلسوف الشاب خالد أم دعوة خير الفنان سوقراط . ومهما يكن التحسن من عدمه فكل إحساس خير وشعور صادق متبادل . نقاوسي

تابع ل24 تتوحشني لا أعتقد خاصة وأني لم أضف لها سوى قلقا على قلق مرارة التخلف العام الناتج عن النفاق الأجتماجي . فقط أقلول أنها يمكن لها بعد أن تتأكد من صدق ما أقول من خلال ما تحمله أفكاري وأحاسيسي الإنسانية وسلوكي وعملي الذي يجسد أقوالي سلبا وإيجابا أنها تحترمني وتقدرني وتسحب خيبة ظنها وتتوحشني بعد أن تبغيني إبنة عمك بالنسب.شيء واحد أتمناه وهو أن تكون إبنة عمك تلميذة عند الأستاذة أنايا المشاركة لكم في الإرث حتى تفهمني جيدا(كملي البيت الشعري)انتي اتديرني في الفور أمبعد في لفريقو.سوقراط ولا شاب خ

24تكون واقعية بفعل طيبتها راضية علي سابقا قبل أن يخيب ظنها بسبب عدم الأنضباط والخروج عن الطريق الذي تراه مستقيما بفعل تشوقها احتراما لدين اجدادها نزولا عند سمو قيم أخلاقها ممكن،تقدرني وهي أمينة في تقديرها بفعل كبر شخصيتها وعزة نفسها التي آلت إليها عن طريق الإرث ،تسامحني وتساندني آليا أحيانا كثيرة دون محاسبة وتتجنب خدش شعوري انطلاقا من شهامة نبل أصالتها الصافية صفاء ماء الشانيلات عفوا الشلالات،تهاجمني كالنمرة كلما حاولت الأقتراب من باب الكهف بغية التأكد من وجود الكنز واللهيب خوفا علي من المجهول

الى نقاوسي -واقعية توحشتكم ونبغيكم بزاف التعليق رقم21 لست انا انها ابنة عمي في الرضاعة تنتحل شخصيتي البريئة للتشويش لتقوم بدور التحري الغامض على طريقة -شارلوك هولمز-وهي لا علاقة لها بالشعر والتفلسيف تحفظ فقط بعض الابات المتواضعة التي تقول:
انا البحر عليا وانت الاء......لا زهر لا ميمون
ودي..دي...دي.....دي دي واه......دي.على طريقة الفيلسوف الشاب خالد.ك

ربي يخليك والله اني اعزك في الله لا ادري لماذا ههههههه .... بارك الله فيك و يحفظك و يهنيك

21 واخيرا تأكدت مئة في المئة من اخدايمك خدايم جحا ، وانا انحوس اعليك ، كلحتيني يعطيك الصحة . إذا زعفتك في جملة عن جهل أسمحيلي . عيدك مبارك سعيد وكل عيد وأنت وأسرتك بألف خير توحشناك بزاف .

الى اختي واقعية انت فعلا جوهرة ومكانك وسط العقد او السلسال الذهبي او الجواهر فحتما سيظهر عاجلا ام اجلا من يقدرك حق قدرك.ما زال في هذا الزمان رجال ونساء طيبون وطيبات لم ينقرضوا.بانقراض الكواسر والدينصورات.كما قال الفيلسوف
تلميذ سقراط جده الاعظم وهو يعبر عن مكبوتاته المكبوتة الواعرة بزاف .نقاوسي الاصيل المنحدر من زمن دقيوس

بارك الله فيك .... صحيح بلادنا مزالت تذخر بالرجال و ان قلوا ... و ما ذكرته نابع من مشاهداتي ان المراة التي تعاني فعلا هي من تستحق كل شيء و هي صابرة لا تطلب لانها ملك رجل لا يقدر الجوهرة التي بين يديه و ان قدرها يكون بعد فوات الاوان او اصبحت به علة ليستطيع رؤية وفائها و تفانيها دعوتي هي لماذا لا يعيش الرجل وفق مشاعره ايمانه لماذا هذا الجهل الفادح في فهم معنى الرجولة و يكفي فقط ان يسال المراة فتجيبه ما معناها و يتعلم منها .... شكرا

بعين الكبيرة يبدو الصغير كبيرا.. والكبيرة في عين الصغير تكون صغيرة ( عين العاقل فكره ) واقعية لم تكن فيلسوفة فحسب إنما شاعرة ، أنايا لم تنبهني إلى المواهب الكامنة . أقول للواقعية بكل ألوانها أن الكبيرة تبقى كبيرة في قلب ونظر الجزائري الأصيل والجزائر مليئة بالرجال . نقاوسي

يُقال أنّ "المرأة التي لا تطلُبُ شيئًا تستحق كل شيء" ، هذا صحيح، هي تستحق لكن لا تحصل على شيء ..
فالتي لا تطلُبُ شيئا سيعتبرها الرّجُلُ تحصيلا حاصلاً و لن يمنحها حقوقها أصلاً،
هذا الرجل العربي لا يستحق المرأة التي إذا مشت في الشارع، حملته في عينيها و لم تَرَ غيره من الرجال... لا يستحق تلك التي تراهُ كبيرًا حتى يُصدق نفسه و يتكبر عليها... هذه المرأة هي الأصدق و الأقلُّ حظّا بين النساء،

عيد مبارك. وشكرا على الصراحة.

من 7 إلى 10 كلامك المؤسس على عينة لا يمكنها أن تكون مقياسا لتمثيل حتى نفسها فضلا على أنه في الحالات المشار إليها كان دوما أحد الزوجين مشاركا في التمثيلية مما يجعله الحكم غير جدي .الرجل الجزائري أكثر ألأواج كقاعدة رأفة وحماية لها في العالم بالنظر إلى مستوى المرأة الجزائرية فقط عملية التعبير عن حبه هي التي تختلف عن غيره كونه لا يحب المجاملة التي تبلغ حد النفاق كما يحدث في بعض دول المشرق كذلك المراة الجزائرية تحترم الرجل خاصة زوجها أفضل من غيرها في العالم اإسلامي ومن يقول ذلك فكلامه غير سليم .

ضحكتيني يا اميرة في تعليقك رقم 9 لو كان زوجي يدير معايا هكذاا نفوتلوا يمات ونديرلو خلع

اكيد صاحب المقال يتحدث عن اي رجل من الكرة الارضية الا الرجل الجزاءري لان الرجل الجزاءري لانه باعتقادي ان الرجل الجزاءري قادم من المريخ

9-10(كلامك صحيح)من يقرأ لك تعليقين أو ثلاثة يجد نفسه أمام شخصية متناقضة الذات ( الصراع بين المنطق والخيال ) تحارب المرض وتدافع عن مسبباته . تدافع عن قواعد الشريعة التي حرمت المرأة الملسمة من كل حقوقها ومكنت الذكر من قوة التسلط ، عدم قبول شهادتها،نصف الإرث، الربع في حق الزوج (التعدد) الحرمان من المسؤولية ، لعن الله قوما ولو أمرهم إمرأة ، ناقصة عقل . وتحارب نتاج تطبيق نتاج هده القواعد . يعني ( مانقبلك مانبعد اعليك ) وهذا هو الشيء الذي جعل بعض المعلقين يتساءلون ويهاجمون مثل هذه المواقف .

2-عندما تقتضي الظروف أن أتناول الغذاء أو العشاء خارج البيت حتى في حضور الأصدقاء أحضر لها غذاءها أو عشاءها وهو تصرف عادي متعود عليه آليا خاصة وأنها(اتموت على الكبدة أولحميص حيث ألا حظ فرحتها التي لم أنتبه إليها قبل ذلك أحسن من مقياس الذهب)كذلك عندما تشتري لباسا ناقص في النوعية أو شيء أخر أوبخها أيما توبيخ ولكن في الوقت المناسب أشتري لها أحسن منه يكثير دون علمها المسبق عندما تمرض كذلك أجد نفسي ملزما بالعناية بها دون شعور،حساس وأنبذ العنف لكن التوبيخ اللفظي لاذع(قالت يوما،الضرب ولا التوبيخ انتاعك)

الرومانسية سلوك عادي يدخل ضمن الممارسات اليومية للفرد،ليس له زمان ولا مكان ولا قواعد تنظمهـا،فقط تكحمه أخلاق إنسانية صادقة بحيث يظفي فن التعامال بالحسنى عند الشعوب المتحضرة وإليكم نموذج جزائري وإن كان مختلفا(حدث أن تلقيت منحة معتبرة عن ترقية متأخرة فأول حاجة بادرت إلى ذهني هو شراء هدية لزوجتي تمثلت في صوار-مقياس ذهب-بمبلغ معتبر وعند تسليمه لها فوجئت بشكرها لي بطريقة عادية،بينما أسمع من الغير أنها تذكرني دوما بوصف(حنين) وعند أستفسارها،قالت لا تأكل شيئا خارج البيت إلا وأحضرت لي مثيلا له..

في الواقع لا رومنسية و لا حب ولهم يحزنون اي رجل يحب ان تكون له زوجة في البيت من اجل تكوين اسرة من اجل الكوزينة من اجل شيء ضروري يحتاجه الرجل فقط هناك من يدعي بانه يحب زوجته لا اضن مجرد كلام و الغبية تصدق الرجل لا يحب و لا يكره حياة روتينية .يريدها ان تكون شغالة على طول و اليوم التي تتعب فيه لا يعجبه الحال و يبدا التذمر و المخلوقة تعطي كل مالديها من طاقة لترضي الرجل و تنسى نفسها لهدا من البداية لا تنتضر من الرجل ان يحس بها بل هي من تهتم بنفسها و صحتها و ان لا تضحي كثيرا وتاخذ مقابل تعبها.

شاهدت كاميرا كاشي على احد القنوات و هي عبارة عن طرح 3 اسئلة سهله جدا و بتالي يجيب الزوج صح يقال له مبروك عليك اربحت عروسة احضروا الولي و الايمام لقراءة الفاتحة .الشيء الذي اذهلني اغلبية الازواج منهم الكبير و الشاب رفعوا ايديهم لقراءة الفاتحة رغم انهم كانوا برفقة زوجاتهم و تقبلوا الفكرة و باعوا عشرة العمر في ثانية مجرد ما راوا العروسة امامهم نسو زوجاتهم وبادورا بقراءة الفاتحة حتى ان احدهم قال المهم العدل .ليكتشفوا انها كميرا كاشي .انه الزوج الجزائري يبيع العشرة لا امان له لا تنفع معه الزومنسية

هذه النصائح اكيد موجهة لسكان المريخ الاشقاء ههههههه

هل تقصدون ازواج الجزائر مستحيل ان تنفع معهم هذه الرومنسية ممكن في بعض الدول المشرقية اما عندنا لا اضن تقريب الزوج لا يعتكف في المسجد يصلي صلاة التراويح ثم يذهب ليكمل سهرته في المقهي او مع الاصدقاء او .. الخ اما البقية ان لم بكن عندهم عمل في النهار نائمين نائمين لا تراهم زوجاتهم الا عند اذان المغرب كذلك جملة جعلك الله لي من حور الجنة هي تحلم ان يقول لها كذلك تتخيل فصدقت الخيال اصلا يبدلها في تانية بحور العين ويقول لها من انت .الرومنسية عند الجزائري تختلف ان يقول لها طبخك ابنين يامحاينك ياجدك الخ

HAHAHAHAHAHAHA WELLAH GHIR DAHKOUNI LES COMMENTAIRES SURTOU LE NR 5 NFIN KAMEL

الجزائري مايستعرفش بهدا الخرطي هواصلا حاير وين يسكن خصو غير البانيو .

احيانا الاتصال بالكنات والمطبات يجعل المشاكل في عيار ثقيل انهن الكنائن اي العجائز الشووووم

الانسان يستحي من وقته الصعب انه جو حميمي حل وسط بكل المعايير المادية التي يعيشها الازواج ربما تتقبل الزوجات

شوفي يااختي اعترف امام الله اني جربت طريقة من بين الطرق الرومنسية هذه المذكورة اعلاه وانقلبت عليا كما ينقلب السحر على الساحر وحاورته كما تحاور القيتارة وكنت كالطفلة او كالريشة التي تحملها النسمات وكنت كلوحة دافنشي المونليزا المبتسمة والحزينة دون جدوى ..فتلك الاميرة النائمة فطنت مع راسها ولم تعد سنة اولى تحظيري تنتظر ملابس العيد المزر كشة والبالونات .والرسائل الملغمة .وقارورات فليتوكس لمبيد الحشرات المرئية والغير مرئية
نسيت شيئا لماذا لا تفاجئ الزوجة زوجها من خلف نافذة مفتوحة !

هل تتكلمون عن الجزائريين أم عن شعب آخر فهمونا يرحم والديكم!!!!!!!