وزارة التربية “تنهي” الجدل حول تدريس اللغة الأمازيغية

بالله عليكم، هل هذه حروف تسعمل في 2021 ؟ يجب الإسراع في تعويض الفرنسية (الميّتة) بالإنجليزية في أسرع وقت عوض الرجوع إلى اللغات الهيروغريفية ؟

نتمنى مزيد التوفيق و التألق لتلاميذ البلد الشقيق الجزائر❤ و نتمنى ان تتخذ تونس إجراءات في إدراج لغتنا الأم في البرنامج الدراسي التونسي ❤🇹🇳

يجب ان لا تكون اجبارية

إذا كانت اللغة الأمازيغية في رأيكم مادة أساسية فلماذا هي محصورة في منطقة أهلها يعرفون هذه اللغة. أنا أتمنى أن لا تفرض كمادة أساسية ، وإنما يفرض تعليمها في كامل التراب الوطني حتى نوحد لسان الأمة ، كما أقول أنه لا يجب أن تكون فيها امتحانات رسمية في الوقت الحالي وهذا حتى نوفق بين كل المناطق. من جهة أخرى إذا كان ممكن فتح مدارس خاصة بعيدة عن كل أنواع السياسات ، وهذا في مختلف مناطق البلاد يكون فيها التعليم حتى للكبار ، وبأثمان رمزية أو مجانية لما لا شكرا

السوؤال المطروح من اين تخرجو الأساتذة والمفتشين اللهجة الأمازيغية وماهي شهادتهم ومن اين تحصلو عليها أنا لم ارى جامعة ولا مركز تكوين للأمازيغية من قبل

كذب في كذب اللغة الامازيغة معاملها 2 اللغة الانجليزية معامل 1 التربية الاسلامية حصة اسبوعيا اللغة الامازيغية 3 حصص اسبوعيا تاريخ جغرافيا حصتين هذا جدول المتمدرسين في الطور الاساسي يعني الامتحان في الامازيغية بالمعامل 2 افضل من الامتحان في الانجليزية بمعامل 1 هنا ايضا الاجابة ب ازول فلان افضل من قرائة تاريخ امريكا بالانجليزية و الدليل موجود عندي بشهادة و كشف نقاط . يجب على السلطات التدخل العاجل من اجل هذه المهزلة حتى انهم هنا اولادهم لديهم معدالات جيدة بسبب معامل الامازيغية في حين اولاد الولايات الاخرى لا يتمدرسون في اللغة الامازيغية و معامل الانجليزية 2 في الولايات الاخرى لذا تجدهم الاولون نتمى التدخل من طرف الرئيس لايقاف هذا العبث و توحيد جدول المعاملات و التوقيتات

اعطونا فائدة واحدة من تعلمها

إذن صار الأمر طمأنة للأساتذة ما يسمى الأمازيغية لا أمرا مرتبطا بعلم وحقيقة بيدلغوجية كان عليكم ألا تستجيبوا لتجار الوهم الذين اختلقوا هذه الفكرة وأهدروا أعمار أساتذة انساقوا وراء هذا الوهم

لا أمازيغية و لا عربية بل الفرنسية هي اللغة الرسمية بالواقع فالكل يتحدث بها ويحشو الأمازيغية والعربية بعبارات منها ... فالتناحر بين الأمازيغية والعربية مع الأسف هو مبتغى فرنسا وأذنابها الذين يعتبرون التحدث بلغتها "غنيمة حرب" بينما هي بالواقع نير وضعته على رقابنا نزعه بومدين رحمه الله ثم أعاده أذنابها وأيتامها وعملاؤها بعد وفاته لرقابنا الضعيفة باسم المراجعة لسياسة التعريب ودون أن يحرك أحد ساكنا، فلا نحن عرب ولا نحن أمازيغ لغويا.