وزير الرياضة يُخاطب الشباب الجزائري بِالعربي الفصيح

Madam (tant que) assachi lahlib bi 25 da wa al khobza bi 10 da fi almazbala yabqa atfar3ine, aldjahl wa anifaq. Ce n'est pas la faute à mon fils s'il a décroché son emploi que grâce à l'anglais et le français sinon rah chômeur.

في عوض نتكلم في الرياضة ولينا نتكلم على اللغة العلاء بعينه

هذا رجل خريج مدرسة العليا للإدارة 2011 تخصص دبلوماسية ليس حثي رياضي في أوقات فراغه ,
تكوينه إداري بحث مما يفسر خطابه بالعربية , بمعنى أخر توضيف خاطء 100% وليس الوحيد , هل تبون إختار هدو الوزراء لأنه ولاته , ماهو مغزى المراد من إداري لا يفقه شيء في رياضة كاوزير!!!
(هذا هو المهم ) القطاع مهم ومزانيته منهوبة وكبيرة .
نتسائل لماذا دول عظمة تفصل بين وزير الرياضة و وزير التربية الوطنية والشباب.
ولماذا وزير الرياضة يكون خريج مدرسة عليا أو جامعة لكن متحصل على ألقاب أُلمبية ودولية !!!
يحسن العربية للجهلاء نريد les résultats قناة رياضية ,قاعات متطورة ,إلخ
ثم كل لغات تاع الله عزوجل.

بدلا من الحديث عن كفاءة أعضاء الطاقم الحكومي أنتم تحدثوننا عن الوزيرة الفلانية التي ترتدي الحجاب والوزير الفلاني الذي يتحدث بالعربية وغدا ...????

الجزائريين أكثر شعوب المعمورة نفاقا فمن جهة يتظاهرون بأنهم يدافعون عن العربية بشراسة ومن جهة الكل يفظل لغة موليير وهذا واحد من الأدلة : ففي شهر أوت الماضي فرضت وزارة التجارة تعليمة على التجار أصحاب المحلات، بضرورة كتابة كافة لافتات واجهات متاجرهم ومحلاتهم باللغة العربية بدلا من اللغة الفرنسية المستعملة عادة في أغلب الأحيان وذلك في أجل أقصاه 7 أيام ابتداء من تاريخ حصول التاجر على الإعذار ... والى اليوم لا شيء تغير فلو تجولت من تبسة الى تلمسان ومن العاصمة الى تمنراست لا تزال الفرنسية سيدة الموقف

الجزائري لا يستطيع التحدث بلغة الضاد لثواني دون الاستنجاج بلغة المستعمر :
فيقول بورتابل ولا يقول هاتف نقال .
يقول طاكسي ولا يقول سيارة أجرة .
يقول تروتوار ولا يقول رصيف .
يقول لوبيتال أو سبيطار ولا يقول مستشفى
يقول أوتوموبيل ولا يقول سيارة .... ثم تجارنا يفظلون اللغة الفرنسية في كتابة لوحات محلاتهم . والمتعاملين الاقتصاديين يستملون الفرنسية في الاشهار لمنتجاتهم في ملاعب كرة القدم مثلا . ومتعاملي الهاتف النقال ورغم أنهم عرب يرسلون لنا رسائل قصير بالفرنسية ... وما خفي أعظم لكن الكل يدافع عن لغة الضادويشتم اللغة الفرنسية أي يأكلون الغلة ويسبون الملة . منافقين

يا مقري اكتف بالأشخاص ان شئت فالشعب يريد تغييرا جذريا يصل الى الذهنيات ولا يتوقف عند الأشخاص.