يجب تحرير إفريقيا من ماكرون

إمرأة سياسية فحلة و قوية لها كامل الحق أن تتربع على عرش إيطاليا رئيسة بكل جدارة و استحقاق.

رغم محاولا ت التستر على العقود المشبوهة التي ابرمت تحت الضغط و التهديد من البلدان الاروبية الاستعمارية و على رأسها فرنسا تتكشف الخقيقة بين الفينة و الاخرى و تطفوا مآسي الافارقة على السطح بفعل ناهب و غاصب و مجرم حرب, سياسة فرنسا هي بايجاز كل هذا و أكثر, تأمل آخر مواقف ماكرون الاخيرة من طلب الجزائر حول الكشف عن مطامر المخلفات المشعة كان رده الرفض، حاليا تتضرر فرنسا نفسها بهذه المواقف العدوانية ضد الجزائر ألا يعد هذا جرم إبادة بشرية؟ أتمنى أن تتحرر الجزائر من فرنسا ثقافيا و اقتصاديا و على مستوى تسيير المؤسسات مثل المنظومة القضائية, إن فرنسا مثلنا في كل شئ، لا تزال و لم تنته بعد من رفع كلكلها من على صدورنا ، تلك هي عبقرية فرنسا و الفرنسيس لآن العمى لا يزال يصيب قلوبنا و عقولنا لتبقى مواقفنا مشلولة و اعجابنا بفرنسا في نفاقها هو ديدننا في كل ما نحاول انجازه فلا سلمت المنظومة التربوية، و لا الادارية و لا القضائية منه، نحن نتخبط بفعل فرنسا الاستغلالية . جهلتنا، جوعتنا و أخيرا ماضية في تخريب عقولنا ببهارات نابليون الى عهد ماكرون.

أين الفيديو ؟؟؟

لقد اصابت كبد الحقيقة لما لا تكون البداية من الجزائر لاننا فعلا نعاني من استدمارفرنسا فهل لها من اشاوس يحملون موراثات العربي بن امهيدي واخوانه من الشهداء ولمجاهدين الصادقين. وما ذلك على الله بعزيز.

C'est Macron lui meme cette femme.

معها مليار حق قالت ما لم يقوله اي حاكم افريقي

افريقيا ضحية لجهل عقول أبنائها وضحية لفساد واستبداد حكامها . والا لكانت في المقدمة بما تزخر به من ثروات هائلة . كل الدول الكبرى تستغل خيرات هذه القارة تحت مسميات مختلفة وعلى رأسها الشراكة : فالصين حاليا هي المسيطرة على القارة من شمالها الى جنوبها وهي المستغلة لخيراتها وأسواقها حيث لو تجولت في أسواق أي بلد افريقي سوف تصل الى نتيجة أن القارة تحولت الى سوق للمنتجات الصينية من نوعية " الخردة " كما سوف تعثر على شركات انجاز صينية في هذه الدول ولا نذهب بعيد فما أنفق في الجزائر خلال ال20 سنة الأخيرة من ملايير في البنى التحتية : طرقات وسدود وسكنات وأنفاق وجسور ......... كلها تقريبا قامت به الشركات الصينية التي تحصلت على حصة الأسد متبوعة بتوركيا وبقي الفتات للبقية .

منذ سنين وأنا أشاهد فيديوهات ألمانية على موقع اليوتيوب تتكلم عن الاستغلال الأروبي لثروات أفريقيا - فهذا ليس موضوع جديد - وأيضا ليس موضوع سكوت عنه من طرف الغرب - لكنهم حالهم كحالنا ضحية مؤسسات حكومية عالمية مزروعة في كل بلدان العالم - نعم هي عقدة سياسية عالمية - جيوش مطيعة - و شعوب محاصرة فلا تقل فرنسا ولا تنطق إسم أي بلد بدافع الاتهام لانها سياسة مؤسسات لا تريد خيرا الا للأثرياء العولمة كانت لتتحقق لوحدها بالخير لولا صناع الفقر

لا ليس ماكرون بل حكام تلك البلدان خونة وليسوا في المستوى

بسم الله الرحمن الرحيم حتى الاوروبيون يعرفون خبث فرنسا و ما بالك عن الذين يدافعون عنها في الجزائر فرنسا ستعرف حجمها لما يكون رجال مثل الشهيد شعباني و عبان و عميروش اما الان نفخ العجلات بي 500مليون دولار ووووووو انشر يرحم ولديك

كما قال جحا قلنا هذا قلتم اخرجوا من البلد: لا تتحرر الابدان قبل ان تحرر الانفس حرروا افريقيا من عبدة ماكرون قبل ان تحرروها من ماكرون والبدايه من الشمال الافريقي وانتهاءا بادغال افريقيا

وماذا عن جرائم الفاشية االايطالية في مستعمراتها : الصومال وايريتيريا واثيوبيا وليبيا ..... الخ وماذا عن قضية عمر المختار الذي تم اعدامه وهو شيخ تجاوز السبعين .

سيدة شجاعة

جميلة والوحش

ليس من سياسة مكرون بل من فرنسا و هذا ما قاله كذلك نائب الوزير الأول الإيطالي سنة2019 و يظهر هذا جليا في بلادنا عبر توغل حزب فرنسا في دوالب الدولة و عمله لمصالح فرنسا اقتصاديا و ثقافيا.

هذه المرأة تفطنت لنوايا المعتوه ماكرون الذي يقول أغلب المحللين الفرنسيين المحايدين أنه أتى لتحطيم فرنسا وإهدائها على طبق من ذهب لليمين المتطرف متمثلا في مارين لوبان ...... بل يقال أن هناك اتفاق تم بينهما على أن تترك له العهدة الحالية على أن يمهد لها الطريق للإليزي لتكون رئيسة فرنسا العام القادم ..... فقد سمعت أحدهم يقول لا تستغربوا أن يتخذ ماكرون خطوات متطرفة مثل طرد المهاجرين بعد أن لبى رغبة اليمين المتطرف فيما يخص المسلمين الذي سار يتدخل بكل شؤونهم وعباداتهم على عكس اليهود الذين يفعلون ما يشاؤون من طقوس برعاية الشرطة لفرنسا العلمانية التي "تتعلمن" على المسلمين فقط وتطبق عليهم قوانين تتنافى مع الأخلاق والحريات العامة (لا أكل حلال- لا تدريس ديني - لا تنديد بمن يستهزئ بدينهم ولا نبيهم وإلا تم سجنه - لا حجاب - لا أضحية - الخ) بينما ببريطانيا وألمانيا وأمريكا يضحون ويأكلون الحلال ويؤدون كل فرائض دينهم بحرية وكمواطنين كباقي المواطنين.

ما سمعت أصدق من هدا، لقت أثلجتي صدورنا ياجورجيا،