6 نساء تبوأن مناصب عليا في المهجر مقابل 4 رجال

في الحقيقة ضحكتني قال مغرر بها اوزن هدرتك شوية قالولك سايبة ومحتاجة فول وطعامية مانيش علرف علاه راك حاب تربطني بصحاب الغوفالة

17 زواج غير مسجل كونه عرفي كما يفعل كل المصريين مع الجزائريات المغرر بهن .

باين عليك كنت موظف في مصلحة الحالة المدنية (.بصح ماشي الاخوان المصريين !).......

15 هي زوجة لأحد الإخوان المسلمين المصريين الأكثر تشددا ( ناطق رسمي لأمير الدواعش ) مرفوه عليه القمر

من 8الى 13بتعليقاتكم هذه تريدون اقناعنا بان قوله تعلى "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم "لا اساس له من الصحة فيما يخص ظننا باليهود والنصارى !!!لا والف لا ..بل على العكس اثبتم واكدتم مدى سطحيتكم في فهم سياسة الغرب اتجاه الاسلام والمسلمين ..ولتتاكدوا لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم بيننا لفعلوا معه ذلك وبواوه اعلى المناصب ...ماهكذا ننظر الى الامور للاسف خاب ظني!

من 8 حتى 13 كلها تعليقات يستحق أصحابها كل التقدير والأحترام .

الجهوية والعنصرية ...لا تجدهما إلا عند العرب المسلمين وعند بعض أتباعهم من الأجناس الأخرى....لأن ملل غيرهم ...تدعو للرحمة والإنسانية ...وتحثهم على الإتقان والصدق في أعمالهم...وأقوالهم...بينما عند الأخرين....(العرب والمسلمون)....وجاهدوا في سبيل الله حق جهاده......أي هجروا ودمروا وأقتلو كل من يعارضكم في كذبكم...

الى الذي قال : ( لن ترضى عنك اليهودى و النصارى حتى تتبع ملتهم ) ، ها قد رضى النصارى و اليهود و حتى اللادنيين و الملحدين عنا ، ففتحوا بلدانهم للاجئينا ، و رفعوا من قدر نسائنا حينما اعتبرناهن عورات ناقصات عقل و دين ، و احتضنوا مواهبنا و بوؤونا مناصب عليا ما كنا لنحلم بها في أوطاننا ،
و كما ترى فان الواقع أثبت لنا بأن هذه الاية تنطبق علنا فقط ، فنحن الذين لن نرضى عن أي كان حتى يتبع ملتنا .

"غالب مجادلة " أول وزير عربي مسلم في الحكومة الإسرائيلية ، هو عضو في الكنيست الإسرائيلي منذ عام 2004.
رفض غناء النشيد الوطني الإسرائيلي عندما تولى الوزارة لأن النشيد كُتب لليهود فقط ويتغنى بالروح اليهودية.
و لكن هل كان هذا الأمر سيجري في دولة عربية مسلمة ؟
هل تجرأ أي دولة عربية مسلمة على تولية شخص يعتنق دينا اخر في حكومتها ؟
طبعا لا ، الدول المسلمة لا تطبق المساواة بين المواطنين أبدا
الدول المسلمة لا تحترم انسانية الانسان و لا تعرف معنى المساواة و العدالة الاجتماعية و قيم الحرية و الكرامة

يفرح المسلمون بتبوؤ المسلمين و المسلمات الى مناصب عليا في الدول الغربية ، و الأحرى بهم هو الشعور بالعار و الخجل الشديد ، لأنه ما كان ليتسنى لهم ذلك لو لم يكونوا في بلد علماني حيث يطبق العدل و المساواة التامة بين المواطنين مهما كان دينهم و أصلهم و عرقهم و لونهم و جنسهم ، لا و ألف لا
جميعنا يتذكر تلك الحملة الشرسة التي شنت ضد بن غبريت لمجرد اسمها (رمعون) رغم أنها جزائرية أبا عن جد ، فما بالك لو كانت من ديانة أخرى ، ربما كانت ستتعرض للقتل أو الرجم أو الحرق

المرأة في الاسلام مكانها القرار في البيت
دورها الأساسي في الحياة لا يتعدى خدمة زوجها و تربية الأطفال ، تكتفي بالأكل و الشرب و الانجاب مثل البقر في الاسطبل
لا حق لها في اتخاذ قرارات بشأن نفسها فكيف بغيرها
ليس لها الحق في الطموح لا في الأحلام و لا بالتمتع بجمال الحياة ، فحياتها مكرسة لخدمة زوجها ، فقط لا غير .

الفضل لا يعود الى الاسلام لأن الاسلام يقول بصريح العبارة ( ما أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ) و انما الفضل يعود الى العلمانية التي يتساوى أمامها كل المواطنين بغض النظر عن الدين و العرق و اللون و الجنس

رقم 4 المرأة العربية أو المسلمة إن لم تطق الإسلام فلن يكون لها نجاح ولا تقوم لها قائمة ابد الدهر .

حاولت تفحص الصور فلم أعثر على صورة لأشواق الحاضر الغائب . ترى ماسبب ذلك ؟

لو كان الإسلام هوالأساس في رقيهن لسبقتهن المتواجدات في البلاد اإسلامية ( الحرية والديموقراطية هي أساس كل رقي اجتماعي وليست الدروشة والشعوذة دينية كانت أم غيرها )

عندما تاخذ المسؤولية في بلدها المسلم فهي تطلق الاسلام فمابالك في بلد غربي يكفينا هراء

لا ترضى عنك اليهودى و النصارى حتى تتبع ملتهم

": وقدرة أتباع هذا الدين على الوصول إلى أعلى المناصب"
اسمحولي لكن رشيدة داتي و الإسلام ça fait deux

حين تدود المرأة في الخير فهي تأتي بالخير دائما