الأئمة في “جمعة موحدة” حول المخاطر الأمنية بالمنطقة

الشعب الجزائري غيور على وطنه فأبناء هذا الوطن الغالي يقفون صفا واحدا دائماً وأبداً متماسكاً وقوياً بعيداً عن المنازعات والفتن والتناحر غير المحمودة عواقبه

مادمت لست جزائريا (ليش اتدخل ارويحتك) فيما لايعنيك . العقلية الجزائرية ربي حاصل فيها وانتا جيت زادم كي ...هذاك.( فالجزائريين يتوحدون في الوقت الذي يعتقد الأعداء خاسئين أنهم تشتتوا ) فالشدة من أكثر العوامل توحيدا للجزائريين أقولها للخونه وأعداء الجزائر .

الواقع المتخلف والبائس والتعس والمر المرير للجزائر لا يتغير بدعوات ائمة السلطان بل ان العالم كله من حوالينا بدا يتغير بالعلم والعمل والعدل والتنضيم والاستشراف والديمقراطية بانتخابات حقيقية اما عندنا فكل شيء مميع وعديم القيمة انكم فعلا اغبياء اغبياء الى درجة اصبحت عندما ارى المسؤول الجزائري اخاف واشمئز واتعود بالله ...انهم اخطر من ياجوج وماجوج والمسيح الدجال اعود بالله من شر ما خلق

وقت مضى كانت الوزارة تقول لاسياسة في المنبر واليوم حلال عليهم حرام على الآخرين اذا كانت القضية في صالحهم اذن هو النفاق ولعبة المصالح والحفاظ على الكرسي
الرحمة على والديكم فما دخل المسجد بمدح الجيش او حفظ الأمن
هنا وكأنه المسجد أصبح مع جماعة دون الأخرين وانقسم الشعب المادح والممدوح
هكذا يتورط المسجد لصالح الفاسدين الأمن على الجميع وليس المسجد
مهمة المسجد للصالح العام ليس لذم البعض ومدح الأخرين ؟؟؟؟

والله انت الأقرب الى الخنازير أعمامك الصهاينة...

الله طيب لايقبل الا الطيبون...وانتم عكس ذلك....

شوف الشاب خالد فهو(مستجاب الدعاء)....

من أنتم....شوف جدك القردافي يجيبك...

وهل هذو ائيمة نحن نعريفهم فقط يفكيرونة في شهريية .قال رسول الله عليه صلات وسلام لا تقمو ساعة حتى تعودا الخيلا فة راسغة على منهج النبواى فان كتب الله لها ان تعود لن يو قيفوها احد

الرسول كان يحكم بين الناس بما ينزل عليه في القرآن وكذلك يأمرهم بما جاء فيه, الآن بقي لنا هذا القرآن محفوظا علينا ان نحكم به ونأمر الناس به ولا نتجه لغيره من احاديث موضوعة الرسول ليس هو الاحاديث والاحاديث لا تعني بالضرورة انه احاديثه و تلك الآيات جاءت في اطارها الزمني و لناسها

طيب ليش ما تدعوا للشعب المغلوب على أمره بالفرج .. وهل ما يفعل بقانون الأسرة و التربية الوطنية ليس من السيادة الوطنية ..... لما لا يكون استنفار في كذا ملفات حساسة ... أم أن الجزائر فقط لفئة لها كل ما في البلد و عندما يحدق بها الخطر هي أول من يجب حمايته ... أما الشعب المغلوب إلى الجحيم ... الله لا تربحكم ....

أهرب الجاجة ، ماتخافش ، كاين ارجال والحمد لله.

كل ما عاناه اشعب الجزائري من ويلات التخريب والدمار والدعوة لزهق الأرواح......كان منطلفه هذه المساجد....فكيف توحدون بها اليوم...أم أنها موسجحى.........موس جحى ماضي الحانبين....جهة تحيي وجهة تميت..................

قال تعالى : "وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا "

أستغفر الله على الخطأ الذي أوردته في الآية.
قال الله تعالى :"وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا" النساء 61

لو كنت تتبع القرآن كما تدعي لعلمت أني أسقطت خطأ ثلاثة كلمات من الآية أستغفر الله على ذلك.
قال الله تعالى :"وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا" النساء 61
وقال تعالى : "فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما "
وقال تعالى :"من يطع الرسول فقد أطاع الله "

و هل قرات انت الحديث : "مَنْ رَأَى مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا يَكْرَهُهُ فَلْيَصْبِرْ ، فَإِنَّهُ مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ شِبْرًا فَمَاتَ فَمِيتَةٌ جَاهِلِيَّةٌ " .
و هل قرات انت الحديث "إِنَّهَا سَتَكُونُ بَـعْدِي أَثَرَةٌ وَأُمُورٌ تُـنْــكِرُونَهَا، قَالُوا : يَا رَسُولَ الله، كَيْفَ تَأْمُرُ مَنْ أَدْرَكَ مِنَّا ذَلِكَ؟ قَالَ: تُؤَدُّونَ الْـحَقَّ الَّذِي عَـلَيْـكُمْ وَتَسْأَلُونَ الله الَّذِي لَــــكُمْ".

Quand j’entende El ouma elarabia .ça m’énerve car on est pas des arabes ont est des musulmans soit des berbères ou des berbères arabisés . cherchez c'est quoi les « arabes arabisants » (Qahtân), et les « arabes arabisés » ('Adnân), ces derniers descendraient d'Ismaël fils d'Abraham. dont la descendance de Erassoul alyhi assalam et les Qahtân, originaire du Yemen, est considéré l'ancêtre des « Arabes du sud », plutôt les vrai arabes. si vous juste publiez svp ,

ومن خلالها ينفذون إلى قناعات المصلين ويفبركونها تبعًا لأيديولوجيتهم، واستعمال منبر المساجد كأداة دعاية حزبية لترويج بعض المفاهيم والأفكار وترسيخها في أذهان المصلين على اعتبار أن ما يدعون إليه جزء من المعلوم من الدين بالضرورة..

ما يقوله خطيب صلاة الجمعة من فوق منبره ليس مجرد وجهة نظر شخصية لك أن تقبلها أو ترفضها، ولكنها جزء لا يتجزأ، وأساس من شعيرة الصلاة، وبالتالي من قدسيتها، والإمام في المفهوم الإسلامي، مُتبع، لا تصح صلاة المصلين إلا باتباعه، والحذو حذوه، والاقتداء به، وفيها يكون المأموم كما هو مطلوب دينيًا منصتًا إنصاتًا تامًا، وهذا ما جعل الحكام و السياسيون، يستغلون هذه الخطبة وقدسيتها، في نشر أفكارهم، وترسيخ أيديولوجيتهم على أنها جزء من الإسلام، ...........يتبع

الآية الكريمة تنطبق عليك اقولك حكم قتل المرتد ليس من الاسلام وليس من القرآن تقولي الاحاديث التي رواها فلان خدمة للسلطان علان

"الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلنا تفضيلاً" " ولا تطع كل حلاف مهين هماز مشاء بنميم مناع للخير معتد أثيم عتل بعد ذلك زنيم"

التفكير السائد إما الرضوخ للرداءة و الإحتيال و المخادعة أو اللجوء إلى الدمار و الخراب و كأننا شعب غير واع و غير مؤهل لإدراك الحقائق و اختيار الأفضل إذا توفرت الظروف .... شبح البولولو للقول: إما أنا و إما الطوفان!

اللهم أعز الإسلام و المسلمين و أذل أعداء الدين

هل قرأت الحديث :" سَيِّدُ الشُّهَدَاءِ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، وَرَجُلٌ قَامَ إِلَى إِمَامٍ جَائِرٍ فَأَمَرَهُ وَنَهَاهُ، فَقَتَلَهُ" ام تتحشاه كما يفعل شيخك ؟

دائما اسمع القضاء على الارهابين و حجز و الحدود في خطر الكل يعلم دلك. ثم بعض الاحزاب تقول نبني جدار لا اعرف نوع الجدار تبن او حديد او اسمنت و بالاخص في 30 لكن لماذا الاشهار و الاعلان عن هذه الاشياء لان الخوف كل الخوف ان تتهمنا الدول الغربية باننا بلادنا فيها ارهاب و بتالي تتدخل و تقصفنا من فوق السماء بالطائرات ولما نندد يقولون نحارب الارهاب وهم ينتهزون اي سبب و يستغلونه لمصلحتهم .اقضوا عليهم لكن في السر.يكفينا التقشف لا نريد شيء اخر.يجب ان تحسبوها جيدا

الله ينصر جيشنا الشعبي المناضل سندعو له في المنازل والمساجد في قلوبنا في كل مكان

الله ينصر الجزائر وشعبها من خبث والخبائث من الفتنين وشهداء الزور تحيا الجزائر ولن تنالو من الجزئر ياذناب الصهيون

يودي لا تلوم مقهوريين الله وحده الناصر والحامي سندعون صباح ومساء ان ينصر بلادنا من اذناب السعودية ومن وراها اسرائيل

يزعجك الدعاء للوطن ان يحميه ربي من مكر الاعدء المتربصين به يزعجك ايها الشقي دخيل مسرف ان لم ندعو الله لم ندعو العبد الله هو الحامي والناصر

على الائمة تذكير الحاكم والحاشية بصيانة الامانة ونبذ الاستبداد والمساس بالمال العام لانه هو المشكل الحقيقي الذي يهدد البلاد لا غير

الدعاء للوطن لينصر جيشنا حمي ارضنا وعرضنا من المعتدي حب الوطن من الايمان يبدو انك يزعجك هذا من انتم

الأحرى بهؤلاء الأئمة كشف المستور..أولا...ثم الدعاء أو ماشابه ذلك....الله سيحاسبهم على النفاق .وطمس الحقيقة.....قاضي السماء ليس ك(قضاة)الارض...

على الائمة ان لاينسوا كذلك اعطاء دروس للحاكم وحاشيته دروس في الامانة وعدم اكل المال العام وسرقته ولعب بمصالح هذا الشعب لانهم هم المشكل الرئيسي الذي يهدد البلاد

حب الوطن من الايمان وخيانته من اعمال الشيطان ولا اشك يوم بان الشعب الجزائري يتخلى عن وطنه مهما كانت المعطيات

الدستور يمنع توظيف الدين لأغراض سياسية

كيتتنحة الرشوة وعلي بلحاج وامثاله ( سايي لبلاد اتولي امليحة ) ولا نحتاج إلى لا إلى خمر ولا زطلة وتغلق المساجد المحرضة على الفتنة وغرس الجهل والدنيا تصبح افراح وأعراس والشباب يتزوج ولا تكن هناك دعارة ولا هم يحزنون وإن وجدت ( الدعارة ) فستبقى قليلة جدا

من بين أسباب عدم انضمام الجزائريين لداعش دعوة الشيخ فركوس والمشايخ
سبحان الله أعداء الأمة شهدوا لمشائخ الدعوة السلفية في الجزائر أنهم تصدوا لفكر داعش و أولاد ابلادي يحرفون ذلك ، فماذا تريدون ؟

قال تعالى :
"و إذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا "

....يا سي اعلي.................اللي امعولين اعليهم .....راهم ادواب اكثر منهم.......ومجرمون....عارفين ارواحهم غزاة استولاو اعلى ابلادنا.....ذرك اقولونا صليو واطلبوا ربي باه نبقاو امع بعض.....ارواح اتفاهم ...مع هذا النوع .. من البشر....

معظم هاده الأمة اخدو هاده المناصب بالرشوة في عهد بوتفليقة و لآن ينفد كل ما تأمر به هده الدولة لحفاظ على هاده المناصب

حكام العرب هم داعش طلمهم ناس طلعت لي الجبال ورفعو السلاح واولهم من صنع هذو الداعش

عجيب كلما ضاقت بهم استنجدوا بالأئمة لليجعلوهم ابواقا لهم ولكي يفقدوا ثقة التاس بهم اكثر فاكثر الم يقولوا لا لتوضيف الدين في السياسة ام حلال عليهم حرام على غيرهم ثم متى يستجيب الله من رجل مكره وقلب مشغول بغير ما دعى به

لمالا جمعة موحدة تتناول موضوع عودة شكيب خليل و لماذا أصبح مظلوم فجأةٌ و ما علاقة ذالك بتحقيقات DRS التى كشفت تورط السرطان الذى يأكل الجزائر

Salut ,
Depuis quand le discours religieux en Algérie fut fédérateur de la Nation ,on l'a connu durant la guerre de libération ,mais depuis que des Imams Salafistes sont sur El Minbar nous voyons que guerres et sang.Le Ministre doit être soutenu dans ses initiatives car il sait ce qu'il fait Salut

هذه المرة ســــأصلي جمعتي ظهـــرا...وحسبي الله ونعم الوكيل....كيف تطالبون بأبعاد الدين عن السياسة.ثم تأمرون المصلين بخرق هذا القانون.....بلد ليس كسائر البلاد...

أبعدوا الديــــــــــــــــــــــــــن عن السياسة.....ما يأمر به وزير الدين هو خرق للقانون واعتداء سافر عليه........

القيادة الرشيدة.......انتاعكم......تطبق الجهوية والعنصرية ..وتدعون الله أن يوفقكم.....نحن نطلب من الله العلي القدير ...بعد كل صلاة ..أن يخلصنا منكم ...أما الوحدة فإننا موحدون طبيعيا رغم أنفكم ودائكم وعداوتكم انا.....

بارك الله فيك ففي هذا دليل على ان خطبة الجمعة لها الاثر العميق في نفوس المقبلين على الله المحبين للخير وكيف لا وهي من سنن المصطفى عليه الصلاة والسلام الذي لا ينطق عن الهوى، لا كما يدعي هؤلاء الملاحدة و المرجفين الجهلة ماحملوهاش كيفاش الائمة يشاركون في عمل توعوي مافيه الا خير للبلاد و العباد، مادابيهم لوكان جا الائمة يدعون الا للعنف و الدمار هاكدا باش يصيبو عذر زائف يخفف شويا من تأنيب ضمائرهم وضيق صدورهم ولو لليلة

الاخطار الداخلية أخطر من الخارجية .

كي تكمل روح اغتسل او احبط للمسجد اتشوف كيفاش داير، اولا مافيهش صور خليعة و يذكر فيه الله عز وجل وتتلى آياته وتدرس فيه سنة النبي صلى الله عليه وسلم التي فيها مكارم الاخلاق، اومبعد صلي ركعتين و في السجود استغفر الله عز و جل وتب اليه فهو الذي يهدي الى الحق لانك راهي تالفتلك تع الصح

الضرورة في هذه الاوقات واجب على كل موطن كا جزائري اعترف ان لا يفعلها الى غبي ليرتكب اي عمل يكون عوقبه تضر البلد و لبد ان نعيش مع القدر كا مسلمين يعني الله اللذي لا اله غيره سلطا علينا هذه العصابة الحاكمة اللتي تسرق و لا يهمها ان يحترق البلاد اكثر ما يهمها جمع المال و تهريبها للخارج و هيا لا تبالي بالعواقب و انا كا موطن جزائري لا حيلة في يدي لان اي تحرك عوقبه ليست في مصلحة الوطن و لهذه الاسباب تنتهز هذه العصابة الفرصة لصالحها و لكي لا يعقبني ضميري اعتزل كل شيئ لكي لا اكون مسؤول امام الله و صبرا.

الهربة تسلك داعش على الأبواب ما ينفع فيها لا دعاء ولا خطبة جمعة ما يسلك فيها غير طويل العمر رول بن جلول

على الائمة ان يتواصوا بالحق و يتواصوا بالصبر و ليس بما يمليه عليهم الحاكم.نعم لا للتطرف و ايضا لا للاستبداد لانه هو سبب التطرف .و لهذا اقول للائمة اذا تكلمتم عن التطرف فتكلموا عن استبداد الحكام و مخاطره

دير حملة على غلق المخمارات وبيوت الدعارة والزطلة والرشوة الدكتاتورية على دعاة محرومين من تنقل وحرمان علي بلحاج من صلاة الجمعة يا صاحب الفكرة شمس الطين انت اكبر جسوس وشيات نوكل عليك ربي انت واتباعك الذين يشاطرك في ماتفعل به في ماتحرض على المسلمين الحقيقيين تشل يدك ورحلك وفمك انشاء الله انشر من فضلك وبراك الله في صحتك يا من تنشر التعليق

هل ترون ان الاستنجاد بالائمة وهم مثال الكسل والتخلف وقلة العمل وقلة الانتاج لااحد منهم يملك حرفة الا الكلام...بالاضافة الى انهم مشهورون بلغة الخشب والنفاق السياسي ولي اعناق النصوص الشرعية لمصالحهم الشخصية سيجديكم نفعا..؟؟؟؟
اظن ان النتائج ستكون عكسية فنحن في عصر الانترنيت والفايسبوك الطفل الصغير يعلم كل شيئ...اما عصر اشراط الشعوب على طريقة المعسكر الاشتراكي الشرقي فذلك عهد قد مضى وولى الى غير رجعة..

باختصار امام علماني حلل وناقش لايمكن لانسان ان يكون مسلم وكافر في نفس الوقت

3- فبغض النظر عن محتواها البدائي الذي لايحتوي سوى على قصص ومواعض وأساطير تخاطب عقول الذكور في الجاهلية وما قبل العصور الحجرية فإن المساجد لايؤمها إلا ذوي المصالح الخاصة وبعض المسؤولين المتظاهرين بالتدين بهدف كسب الشعبوية على حساب مصالح الوطن العليا والذين لايؤمنون بالدين إلا كوسيلة للتظليل،أحسن خدمة يمكن أن يقدمها الإمام هو غلق المسجد أمام المنظمات التي تعمل لصالح المنظمات الإرهابية والمنافقين،أما مساعدة مصالح الأمن والجيش فالوطنيون أولى بالتكفل بها ومساعدة الدراويش والسذج تكون بالصمت.أوراسي

واش مازال الأئمة يقراو من الورقة ياخي تمسخير وكفاكم من تسييس المساجد و كفاكم من لغة الخشب تاع سبعينات اللي ملينا منها ياو الشعب حاب الملموس والهدرة عمرها إلا حلت أي مشكل و إلا حبيتوا تتحل مشاكل البلاد سهلة ماعلى هذا المسؤلين كلهم يخلوا يلايصهم لغيرهم أول حاجة العدل أساس الملك ثاني حاجة التداول على السلطة ثالث حاجة ممنوع التلاعب بالانتخابات وتزويرها رابع حاجة احترام إرادة الشعب خامس حاجة المسؤول اللي يغلط يخلص سادس حاجة المسؤول اللي يوصل 60 سنة يروح للتقاعد مهما يكون سابع حاجة الشفافية والمحاسبة

2- يعيش الإمام بين نارين الضغط الأجتماعي المنقسم إلى فئتين، الأولى تنظر إليه عن حسن النية جهلا وتخلفا على أنه المنقذ(الإمام)في حالة تخلي مؤسسات الدولة عن التكفل بحل مشاكلها خاصة المتقوقعين دينيا وهم فئة ضاغطة. الفئة الثانية وهي فئة الإسلاميين المستغلين للدين سياسيا وتعمل على السيطرة على المساجد بغية استغلاها دعائيا وتحاصر الإمام بواسطة بقايا الفيس والجماعات السلفية التي أضحت تحتكر المساجد بالعنف ويتلقى المذلة والمهانة من طرف الإدارة التي لاترحمه.خطب الأيمية أصبحت مسموعة كونها مملة ومميعة فبغض..

ما دام التشيع انتشر في البلاد بتواطأ بعض المسؤوليين فانتظروا الانقسمات والانشقاقات من الداخل فالتشيع أصاب المعلمين ولاساتذة والوكالات السياحية ورجال الامن (الشرطة ) طبعا بمباركة وسكوت وزارة محمد عيسى اما العدو الخارجي واقصد داعش فالكل يعلم ان داعش شرذمة تقودها الاستخبارات الغربية وعلى رأسها أمريكا وتدعم عسكريا وماديا من طرف أمريكا وروسيا (رغم الخلاف في الظاهر ولكن التفاهم والتعاون في الباطن) وبعض الحلفاء فكيف بألوف قليلة تعجز امامها الدول والحكومات ؟؟لابد ان يعي محمد عيسى ان الخطر ليس في السلفية

-تجنيد الائمة بهذه الطريقة لا يخدم الاستقرار و الامن ,,بل يخدم اجندة الدواعش الذين بنوا حجتهم على ضعف و هوان المشاييخ .
-السلطة التي تقيد نشاط الائمة و خطابهم ,,وتسكت و تدافع على سفهاء ككمال داود ,,تهدي بايديها ذخيرة نوعية لدعاة الفتن و المحرضين...

في كل مرة تجد السلطة نفسها تلجأ الى الدين والا الى شعار الوطنية وحتى الى الرياضة فمادام الجيش الوطني موجود على الحدود فلماذا كل هذا الخوف على مصير البلاد فالشعب الجزائري واعي بخطر الارهاب فهو اول من تعرض له قبل غيره .

كثير منهم سلفيون متشددون واغلبيتهم يخفي ذلك...فهم لاثقة فيهم...لقد انقلبوا على معمر القذافي الذي رفعهم فوق راسه..وتحالفوا مع الناتو لقصف اطفال ليبيا..وهم متورطون الى الاذنين في الوضع الليبي حاليا...فقد كانوا يريدون كراسي سياسية .

اما ايام الثورة فالكل يعلم... ان التيار الوطني بقيادة جبهة التحرير..الوطني....وهو تيار وطني علماني.100%..هو الذي حرر الجزائر بثورة عارمة 1954-1962 شبيهة بثورات فيتنام والهند الصينية و الثورةالروسية(1917-1923) والثورة الفرنسية(1789-1799)

1-معالجة الداء بالداء عجز عن إيجاد الدواء.ماعسى الإمام أن يفعل وهو الكائن المغلوب على أمره والمنبوذ ظلما في المجتمع من جميع الفئات فذوي الفكر الحر والوطنيين يجعلونه المسؤول الأول عن كل مآسي الجزائر كون الجماعات الإرهابية تكونت ولا زالت بقاياه مستقرة في المساجد على مرآى الجميع وتحكم في تسيير المساجد بينما تستهدفة التيارات الإسلامية كمنافس لها في استعمال الدين لصالح النظام وتجعله عدوا لدودا يستحق الإزالة،فالإمام لايتوفر حتى على أبسط حماية المواطن العادي فهو يعمل في ظروف قاسية تجعلة يعيش. ..

الشعب الجزائري يعرف كيف يحمي وطنه لانه من سلالة الشهداء اعطوه البوصلة في يده و سترون منه ما يخيف الاعداء و يسر الصديق

امام مسجد النجاح والذي هو اطار دولة في دار الإمام ايضا كل جمعة يختم الخطبة بالدعاء للوطن منذ ان تم تنصيبه امام في هذا المسجد قبل عدة سنوات وبالضبط عندما بدأت تتطور الامور بجوارنا الشرقي والجنوبي لا تمر جمعة إلا يدع في ختام خطبتيه اللهم احفظ الجزائر واهل الجزائر اللهم احمي حدودنا وثغورنا اللهم اعن جيشنا الشعبي الوطني وقوه .. الخ من الادعية التي يخص بها الجزائر فقط ويخصص لها وقت معتبر في نهاية الخطبة الثانية واكثر ما يثير الانتباه هو الصوت المرتفع عند تأمين المصلين اكثر من تأمينهم للادعية الاخرى

بعد عقود من الخطاب الشيوعي الماركسي الستاليني والثورية وخزعبلات اخرى والتي اكل عليها الظهر وشرب ونام وشبع شخيرا جاء الوقت ليقوم هؤلاء الشيوعيون بخطاب جديد يوظف فيه الدين للحفاض على الكروسة اقصد الكرسي فلا غرابة ان يصبح الذئب فقيها اماما و ناصحا في المسلمين