كاريكاتير العدد 4683

اسمك يحمل تفرقة للمسلمين هذا ايضا يجب ان تتجنبه و ليس فقط الاستهزاء بدين المسلمين

أين حكماء الجزائر..أم أن الجزائر صارت عقيما

النظرية الغبريطية وصلت إلى عنان السماء فحتى الشمس والقمر أصبحت cdفلا تلوموا الوزيرة إن استبدلت مجموعة من الأساتذة بقرص مضغوط ونتقشف أكثر وتربح الحكومة المبجلة آلاف المناصب ويتعلم التلاميذ الاعتماد على أنفسهم ونعيش في سُبات وحفاة ونخلّف جهلاً وعاهات

إعلم وفقني الله وإياك لمرضاته والبعدِ عن عضبه ومسخطاتِه ، أن الاستهزاءَ بالدين وبأهلِه ناقضٌ من نواقض الإيمان، وكفرٌ بالله وبرسوله وبدينه ، وهذا الحكم لم يحكم به البشر من قبل أنفسهم ، وليس هو مجال للاجتهاد، بل هو نصُّ كلام رب البشر المولى جل وعلا إذ يقول في محكم التنزيل :{ ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبا الله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤن لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم } فتأمل رعاك الله في قوله { لاتعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم } كيف صرح بهذا الحكم الواضح الذي لا لبس فيه فمن وقع في مث

إعلم وفقني الله وإياك لمرضاته والبعدِ عن عضبه ومسخطاتِه ، أن الاستهزاءَ بالدين وبأهلِه ناقضٌ من نواقض الإيمان، وكفرٌ بالله وبرسوله وبدينه ، وهذا الحكم لم يحكم به البشر من قبل أنفسهم ، وليس هو مجال للاجتهاد، بل هو نصُّ كلام رب البشر المولى جل وعلا إذ يقول في محكم التنزيل :{ ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبا الله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤن لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم } فتأمل رعاك الله في قوله { لاتعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم } كيف صرح بهذا الحكم الواضح الذي لا لبس فيه فمن وقع في مث

ما عشناه اليوم هو الكسوف و الخسوف ما اروعه سبحان الخالق المبدع اما الذي يعيشه قطاع التعليم في بلادنا هو الكسول و المسوخ وما ابشعه فأغلب ممثلي القطاع من هؤلاء و اولئك كسالا لا هم لهم سوى الجانب المادي ومسوخ يتمثل في مسخ التربية الوطنية المقصود الى درجة ان اصبح الاستاذ المضغوط بظروف اجتماعية يستبدل بمجرد قرص مضغوط نتمنى فقط ان لا يتفاقم الوضع وتعقب الظاهرتين زلازل كما يروج له العلماء و زلازل في الظاهرة "السيدية" كما يتوقع المتتبعون ولكن في بعض الاحيان تعيد الزلازل ترتيب كثير من الامور و تاتي بجديد