توقيف 26 مهاجرا غير شرعي بالجنوب خلال يومين

ها هي جريدة هيسبريس المتصهينةتنشر الان على الساعة التاسعة مقال تحت عنوان "الشاب حسني . 20 عاما على لغز اغتيال نجم الراي"
تشكك فيه مقتل المرحوم وتتهم اطراف وتعطى الفرصة للمزطولين المخازنية للتفنن فى شتم الجزائر والجزائريين.

لم تفوت يوم لا تنتقد فيه الجزائر واظن ان مقرها الرئيسى فى طنجة وبالضبط فى قصر الصهيونى "بيرنار ليفى المجاور لقصر امير قطر.

تاكيد لتعليقاتى السابقة : المخاربة قوم لا ثقة فيهم والدليل ها هو:

نشرت جريدتهم المتصهينة "هيسبريس" اليوم مقال تحت عنوان "الأمن يوقف مغاربة قادمين من الجزائر": اطلعوا على تعليقات مزطوليهم عن المقال وهي كلها تطاول وشتم للجزائر وحتى منهم من يدخل تحت اسماء جزائرية للتطاول على الجزائر وتغليط قراء المقال وهذا بموافقة الجريدة المخزنية.

شعب حقود وغيور لا يعترف بفضل الاخرين عليه ياكل الغلة ويسب الملة.

الحذر ومراقبة المخاربة المجوديين فى الجزائر اكبر ضمان لاستقرار بلدنا
لم ارى فى حياتى شعب منافق مثلهم واعطيكم مثال على ذلك وقع البارحة فقط:
فى الصباح تنشر جريدتهم المتصهينة "هيسبريس" استطلاع للراي ان 84% من المغاربة يفضلون التعاون من اوروبا تلته الاف التعاليق فى شتم الدول العربية وخاصة الجزائر ودول الخليج! .
فى المساء نشرت نفس الجريدة خبر وصول صدقات للمخرب 1,6 مليار دولار من السعودية و 100 مليون اخرى من الامارات تلتها الاف التعاليق الشاكرة لذلك والشاتمة للجزائر التى لا دخل لها فى الموضوع!

الجزائر اصبحت في الوقت الراهن محل كبير يتاجر فيه كل من هب ودب على حساب شعبها فتحت ابوابها على مصرعيها للرعايا الاجانب خاصة هؤلاء الزنوج الذين لا يراعون حرمة لاحد ويطلقون العنان لانانيتهم وحسدهم وعنصريتهم الدفينة دفن الله ارواحهم عاجلا تحت التراب لانها هي الوحيدة التي تعمر اعينهم فلم يكتفوا بالامن والامان والعيش الذي وفرته الجزائر لهم بل راحوا يمكرون ويكيدون المكائد ويتفنون في انواع الحيل واللاعيب للتهريب والنصب والاحتيال والتزوير وكل ما هو اسود كوجوههم لابد من حصرهم في برج باجي مخطار وتشديد مر

الخوف ثم الخوف من الحراقة المخاربة, اعدادهم تتزايد بالاف يوميا والمطلوب من قواة الامن سواء كانت فى الداخل او المرابطة على الحدود الضرب بيد من حديد ضد هؤلاء , الموجودون فى الجزائر تراهم كالنعاج واهاليهم خارج الحدود يشتمون الجزائر والجزائريين . سمومهم اخطر من سموم راعيتهم اسرائيل.
نعلم ان عدد المغاربة المصرح بهم فى داعش يفوق الالفين وحسب ما ينشر يوميا فان عدد دواعش الداخل المخربى يعد باضعاف ولها نؤخذ حيطتنا من هذا القوم اكثر من اي جنسية اخرى وعلى السلطات تجريم كل من يوطف مخربى حراق.

bien dit,,on à pas besoin même un président marocain,,il faut nettoyer tout

يجب طرد كل المهجر ين غير الشرعين ببلا دينا الدولة في خطر مع كل الحدود يجب اليقضة والحراسة ربي يستر بلادنا

و الالاف من الافارقة لي راهم في العاصمة يباتو بجانب الدرك والشرطة عماوا عليهم
مايبانوش!!!!
مادام طلقولهم كل واحد يجيب معاه 10 و بعد المرض والاجرام تلقاوهم مع داعش في الجبال خليوهم برك

لا يجب ان نكون عنصريين فالجزائريون مهاجرين في كل مكان..لكن يجب الحذر من حاملي الامراض وخاصة الايدز يجب علينا الاجتناب

نطلب من السلطات المحترمة طرد كل المخاربة المقيميين بطريقة غير شرعية ببلادنا و خاصة بولاية وهران و تلمسان و بلعباس انهم يخرجون كخفافيش الضلام ليلا حتى يتجنبوا قوات الامن.
لانهم يشكلون خطر على امن البلاد و يعملون كجواسيس و مخبريين للمخزن صدقوني.
و يتربصون و ياكلو في الغلة و يسبو في الملة.
و تحي الصحراء الغربية الشقيقة.

شعوب قتلها الجوع و قلة الحيلة أصبحت تهاجر لأي مكان ؛أخرجوا هؤلاء الزنوج من بلدنا فنحن لا نريدهم