-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
شراء الكبش والملابس ومصاريف أخرى... دراسة تؤكد:

العائلة الجزائرية تنفق ما معدله 10 ملايين سنتيم على العيد

الشروق أونلاين
  • 8342
  • 21
العائلة الجزائرية تنفق ما معدله 10 ملايين سنتيم على العيد
الأرشيف

ارتفعت وبشكل رهيب القدرة الاستهلاكية للمواطن الجزائري مؤخرا، فأضحى يستهلك أكثر من راتبه وإمكانياته، رغم شكواه من عُسر الحال وضيق الإمكانيات. ففي وقت يشتكي كثيرون من غلاء ثمن الأضاحي، واستنزاف مدخراتهم خلال العطلة الصيفية والدخول المدرسي، تتفاجأ بهم يهجمون على محلات الملابس لشراء ملابس العيد، ويقتنون أغلى الفواكه والعصائر والكماليات من مراكز التسوق لتزيين مائدة العيد… لتصل نفقاتهم يوم العيد إلى 10 ملايين سنتيم حسب تقدير اقتصاديين.

يعتبر كثير من المحللين الاقتصاديين أن الشخصية الجزائرية ليست عادية، لأنها ترتبط بمواقف استهلاكية غير معقولة، فجُلّ همهم تقليد الغير حتى ولو على حساب إمكانياتهم، ولا ينتهي الشهر إلا وجيوبهم فارغة، فيلجأون للأستدانة لإكمال ما تبقى من أيام. فكثير من الجزائريين يتقاضون راتب 30 ألف دج ويعيلون أسرة من 6 أفراد، وبدل شرائهم بعض اللحم يشترون خروفا بكامل المرتب، ويستدينون لشراء الملابس وبقية الكماليات، ويمضي حياته في ديون كان بالأمكان تفاديها. ففي جولة قصيرة لنا بين محلات بيع الملابس وسط العاصمة، اندهشنا للإقبال الغريب على شراء الملابس رغم ارتفاع أثمانها، فسروال الفتيات يتعدى مبلغ 2600 دج. وقدر اقتصاديون وتجار وحتى مواطنون تحدثت معهم الشروق، أن نفقات الفرد الجزائري يوم عيد الأضحى تفوق 10 ملايين سنتيم. 

وفي هذا الموضوع، يعتبر عبد الرحمان مبتول خبير اقتصادي، أن الجزائري يحلم بالعيش الكريم مثل بقية الشعوب، خاصة في المناسبات، لكن التوزيع غير العادل للأجور وضعفها لغالبية الفئات يحرمه من ذلك، الأمر الذي يجعله يلجأ لتوفير مداخيل إضافية من السوق الموازية، ففي سنة 2012 استقبلت السوق الموازية في المغرب العربي مبلغ 63 مليار دينار. 

فيما تنفق 56 ألف دج شهريا رغم راتبها الضعيف 

ويضيف مبتول في تصريح للشروق “أنا مع الوزير الأول سلال، في رفعه الأجور بالنسبة لضعيفي الدخل أولا”، معتبرا أن انفراج أزمة السكن في الجزائر بدون انتعاش اقتصادي سيولد انفجارا اجتماعيا، وفسر محدثنا الفكرة “أن العائلة الجزائرية الكبيرة كانت إلى وقت كبير تعيش في منزل واحد، وهو ما يوفر عدة مرتبات ومداخيل وتقل المصاريف، بعد ما يشتركون في المطبخ والسيارة والثلاجة وحتى في الأضحية..”، ولكن عندما تتفرق العائلات في منازل منفردة، تزيد المصاريف، وأكد مبتول أن عائلة في الجزائر مكونة من زوجين وأربعة أولاد لا بد لها من مرتب يساوي 5 ملايين سنتيم حتى تستطيع الأكل والشرب بكرامة، دون احتساب النفقات من سياحة ونشاطات ثقافية وتسلية. 

وفي أحدث دراسة أعدّها خبراء اقتصاديون لم تُنشر بعد، وتحصلت الشروق على بعض تفاصيلها، أن العائلة الجزائرية تنفق في المتوسط قرابة 59    ألف دج شهريا، حيث ينفق المواطن الذي يعيش في المدينة 62 ألف دج، والذي يعيش خارج المدينة 45 ألف دج.

والسؤال الذي يُطرح كيف تنفق العائلة الجزائرية هذا المبلغ رغم دخلها الضعيف؟ هذا ما يوضحه عبد المالك سراي خبير اقتصادي دولي في تصريح للشروق، يقول “يلجأ غالبية الجزائريين إلى الاشتراك في الإنفاق بالنسبة للعائلة الكبيرة، أما البقية فيمتهنون مهنا إضافية، والبعض يدخل في أعمال غير مشروعة”. واعتبر سراي أن الجزائري ورغم عيشه في بلد يملك ثروات وخيرات يُعتبر متوسط أجره أقل بكثير عن جاره المغربي الذي لا يملك شيئا، فمتوسط الأجر حاليا في الجزائر يساوي 32 ألف دج، وبالمغرب 72 ألف دج، أما في تونس 27 ألف دج.

وأحسن الأجور في الجزائر وحسب الدراسة تسجل بالقطاع العام، أين يصل المتوسط إلى 45 ألف دج، أغلبها من قطاع المحروقات التي يصل متوسط الأجر فيها 86 ألف دج، وأدناها في قطاع الخدمات والبناء والسكن بـ24 ألف دج، فيما يسجل القطاع الخاص متوسط أجر بـ25 ألف دج، وحسب سراي غالبية الأجور في الجزائر تُصرف لموظفين غير مُنتجين يعملون بقطاع الخدمات، وبالتالي أجورهم ليس لها مقابل أو مردود.

 

رئيسي الفدرالية الوطنية للموالين يعترف:

أسعار الأضاحي في العاصمة مجنونة..؟

اعترف رئيس الفدرالية الوطنية للموالين الجيلالي عزاوي بالغلاء الفاحش لأسعار الأضاحي بالعاصمة، واصفا اياها بـ”المجنونة وغير العقلانية”، حيث تراوحت الأسعار بين 40 و70 ألف دينار، بزيادات قدرها مليون سنتيم مقارنة بالولايات الداخلية، وهذا ما دفع الكثير من المواطنين -حسبه- إلى التنقل إلى ولايات بعيدة في جماعات من أجل اقتناء أضاح بأسعار معقولة.

وكشف المتحدث أن جميع من يبيعون الأضاحي في العاصمة هم من “السماسرة” الذين اعتمدوا أسعارا غالية جدا، وهمهم الوحيد هو تحقيق الربح على حساب المواطنين، دون اعتبار للمناسبة الدينية وما يسودها من تكافل وتعاون.

جمعيات المستهلكين: 05 وسطاء يتحكمون في أسعار الأضاحي

ويحدث هذا على غفلة من مصالح الرقابة، حيث تحولت العاصمة إلى سوق عشوائية للأضاحي في كل مكان، ما جعل المواطنين يتفاجأون بالأسعار الباهظة، ما جعل الكثير منهم يصابون بخيبة أمل ويمتنعون عن شراء الأضحية

وكشف السيد عزاوي أن الموالين هذا العام رفضوا الدخول إلى العاصمة بسبب تعدد نقاط البيع  ما جعلهم يفضلون عرض أغنامهم في مناطق مفتوحة وواسعة في بعض الولايات الداخلية.

 

فدرالية المستهلكين تكّذب أسعار الوزارة

ومن جهته، أكد رئيس جمعية حماية المستهلكين الدكتور مصطفى زبدي في تصريح للشروق “أن أسعار الأضاحي ارتفعت في العاصمة خلال هذا الأسبوع بـ5000 دج، وكذب المتحدث أسعار وزارة الفلاحة التي تحدثت عن أضاح في متناول الجميع بين 25 و35 ألف دينار، وهذا ما اعتبره زبدي بالأسعار البعيدة عن الواقع، والهدف منها مغالطة الوزير والرأي العام”.

وأضاف المتحدث أن جمعيته قامت باستطلاع ميداني في العاصمة، أين يتحكم السماسرة في أسعار الأضاحي، في غياب تام لمصالح الرقابة والبيطريين، ما يجعل المستهلكين ضحايا للأسعار المجنونة وانتشار وباء الحمى القلاعية في صمت، وأضاف أن 05 وسطاء يتحكمون في أسعار الأضاحي بالعاصمة.

 

تراجع في العرض بقيمة نصف مليون رأس هذا العام

أكد محمد عليوي الأمين العام للاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين أن هذه السنة عرفت عرض أربعة ملايين كبش على المستوى الوطني في السوق بمناسبة عيد الأضحى المبارك ومقارنة بالسنة الماضية كان العدد 5،4 ملايين رأس، أما الحالة الصحية للمواشي، فمهما كان نوعها وسنها، فهي سليمة وغير مصابة بأي مرض يذكر.

وأشار المتحدث ذاته خلال نزوله ضيفا على برنامج “ضيف الصباح” بالقناة الإذاعية الأولى إلى أن أسعار المواشي تتضارب من منطقة إلى أخرى، ولم يكن هناك مجال للمضاربين في إعادة البيع نتيجة غلق الأسواق في الفترة الماضية.

وأكد محمد عليوي، أن التعويضات بالنسبة للفلاحين المتضررة أبقارهم بوباء الحمى القلاعية، هناك من تلقى التعويض بنسبة 100 بالمائة، وحتى الساعة فقد عوض 80 بالمائة حسب التقديرات، والمصالح البيطرية هي التي تقرر وتقدر حجم الضرر.

 

حملات تحسيس واسعة لتجنب الكارثة

اللحم و”القازوز” العدو الأول لمرضى السكري يوم العيد

حذرت الجمعية الجزائرية لمرضى السكري المواطنين من الإكثار من تناول المشروبات الغازية واللحوم والحلويات يوم العيد، حيث تعتبر هذه المأكولات العدو الأول للمرضى، والشاهد الأكبر على ذالك هي مصالح الاستعجالات التي تستقبل صبيحة العيد كل عام مئات المرضى الذين يعانون من السكري والضغط، نتيجة افراطهم في تناول المأكولات التي تتسبب في رفع نسبة السكري والضغط لمستويات خطيرة.

وفي هذا الصدد أكد رئيس جمعية مرضى السكري فيصل أوحادة في تصريح للشروق اليومي أن الحملة شملت العديد من بلديات العاصمة، أين استفاد المواطنون من قصاصات تتحدث بالتفصيل عن مقادير تناول الأغذية وفوائدها يوم العيد أن الإقبال الكبير الذي شهدته هذه التظاهرة “دليل كبير على انتشار الوعي بين الجزائريين حول ضرورة التشخيص المبكر لهذه الأمراض المزمنة، وأكد أن هذه التظاهرة تم تنظيمها بمناسبة عيد الأضحى المبارك من أجل توعية الناس ونصحهم بإتباع نظام غذائي يتماشى وحالتهم الصحية من طرف أطباء مختصين وكذا مختصين في التغذية.

وأبرز أن هذه الأبواب المفتوحة تضم عدة ورشات حيث يقوم الأطباء المختصون بقياس وزن وطول المواطنين، ثم قياس نسبة السكر في الدم مع منحهم أجهزة لقياس السكر بالمجان،وبيّن أن هذه الورشات تضم كذلك أخصائيين في التغذية حيث يقومون بإسداء النصيحة للمواطنين في مجال التغذية، لاسيما بمناسبة عيد الأضحى.

ومن جهته نصح المختص في التغذية مسوس كريم في هذا الصدد المواطنين بعدم الإفراط في أكل اللحوم يوم العيد وضرورة تنقيتها من جميع الدهون قبل طهيها بدون استعمال الزيت أو الشواء، كما نصح مرضى داء السكري بأكل الخضر الطازحة مع اللحوم على غرار الطماطم والخس حتى تمتص الدهون وكذا إعطاء الأفضلية للفواكه دون المشروبات المحلاة بالسكر

وذكر أوحدة من جهته أن جمعية مرضى السكري لولاية الجزائر نظمت منذ شهر جانفي الفارط قافلة تجوب مختلف بلديات ولاية الجزائر وذلك بهدف توعية المواطنين بمخاطر داء السكري والضغط الدموي عن طريق تنظيم أبواب المفتوحة حول هذه الأمراض المزمنة ينشطها أخصائيون في مجال الطب والتغذية، وللتذكير فإن نسبة المصابين بداء السكري عرفت زيادة محسوسة في عدد أفرادها إذ ارتفع عددهم سنة 2013 إلى نحو 3 ملايين شخص.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
21
  • RAMDANI

    وكم تنفق الاسرة الجزائرية على تربية وتعليم ابنائها او على شراء الكتب لتغذية عقلها ? خير الكلام قليله

  • c moi

    مادام الخبز يرمى في المزابل فالشعب ليس فقير و هذا مقياس تتعامل به الدولة مع المواطن في المساحات الكبرى و رغم الغلاء الفاحش ترى من يدعون الفقر محملين بكل السلع و في المولد النبوي ترى الاحياء الشعبية و كانها مصانع السلاح من كثرة استعمال المفرقعات و ترى طوابير طويلة امام محلات متعاملي الهاتف التقال للفوز بما يعرضه المتعامل بدون ان ننسى السيارات التى تشترى بالتقيط , ثم يقول انا فقير

  • بدون اسم

    انا معك في ان الكل يبكي والكل يشري لكنني اخالفك في قولك ان كل من يضحي لايخرج مقدار كيلو لحم صدقة للفقراء فكل من اعرفهم انا شخصيا يخرجون تقريبا الكبش كله الا قليلا يتركونه لانفسهم حتى ان امي تقول لنا ان من لايضحي يستفيد من اللحم اكثر من المضحي نفسه لانه يحصل على قطع لحم كثيرة من اهل الخير تقبل الله منهم,,,,,,,,,,,عيد مبارك للجميع

  • بدون اسم

    موضوع كله زوخ مثل والينا زووووخ اليس للفقير عليكم حق لتتذكروة في مثل هذة الايام ؟ الفقر ازداد في الجزائر في السنوات الاخيره حتى لا يجد رب الاسره ما يشري به كيلو لحم واحد بالشهر و انتم نازلين بمواضيع كباش بست ملايين و عشر ملايين و التي تعادل اجره عامل لسته شهور ... اتقوا الله يا شروق فليس كل الناس صحفيين و يقبضون عشر ملايين و عشرين مليون

  • بدون اسم

    لا توجد بالقاموس سوسيو موجود اجتماعي و انت كتبتها فلماذا تخرب تعليقك بكلمه فرنسيه ؟

  • بدون اسم

    كلها تبكي و كلها تشري .. هو النفاااااق . ثم ان غالب من يضحي لا تقبل اضحيته لانها شرعا تقسم ثلاثه اثلاث ثلث توزع للفقراء و ثلث للاقارب و الجيران و ثلث لاهل الدار و السؤال كم جزائري يخرج كيلو لحم لفقير او جاره ؟ كلهم جوعان لحم لا يترك شئ حتى الجلد لو استطاع اكله لاكله !!!!

  • بدون اسم

    المسؤول الاول عن كل هاته التصرفات هو المواطن الذي لا يعرف شيئا اسمه المقاطعة بل تراه يصر على شراء كل شيئ بل اي شيئ مهما كان نوعه وثمنه والبعض يستميتون لشراء كل منتوج يجدونه في السوق

  • USTHB596

    بارك الله فيك اخي. صدقت.

  • بدون اسم

    عاش من عرف قدرو كل هدا يعتبر تهور و نقص في تكوين الشخصية المتزنة و المسؤولة ان تتدين لشراء كراريس لابنك هدا معقول لكن ان تتدين لشراء كبش و قزوز الخ...هدا ينم علي المستوي السوسيو اجتماعي المنحط الدي يعيش فيه الجزائري و الضغط الرهيب الدي يمارس علي الفرد و يجعله لا يفكر الا بالغريزة و هدا راجع الا فشل المؤسسة التربوية بصفة خاصة و الدولة بصفة عامة.لان فاقد الشيئ لا يعطيه

  • zawali

    ما لحقناش يا العرب

  • zawali

    ما لحقنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااش .... !!!

  • علي الحقيقة

    ويتكلمون عن الراتب الشهري نتاع واحد متقاعد من الجيش او اي شركة وطنية له عائلة لا يتعدى 40.000 ان كان يصل الى هذا المبلغ ...دولة نتاع باطل ..................راتب شهري لا يكفي لتزويد هاتف خلوي لبرلماني او وزير لمدة 15 يوما بالدولة الجزائرية .

  • نجيب عبد الرؤوف

    .......... المشكل ياأخي في المسؤول و المواطن ..............

  • جزائرية

    10 ملايين سنتيم مصروف العيد؟؟ زعمى بصح كاينة منها هذي ياشروق ؟؟؟انا بلاك لوكان نحسب من نهار كنت صغيرة حتى لليوم وانا عندي 40سنة ماشي محال مايوصلش المبلغ الي صرف علي في كل الاعياد 10ملايين سنتيم ,والله غير الحق يقال كل مايحدث في الاعياد والمناسبات تبذير في تبذير والفقراء المحتاجين اولى بكل سنتيم يصرف في اللهو ,ربي يهدينا اجمعين وصح عيدكم

  • Assedine

    ناقصولنا سوما تاع لكباش يال مهابل

  • بدون اسم

    الأكل ثم الأكل ثم الأكل الأكل ثم الأكل ثم الأكل الأكل ثم الأكل ثم الأكل. رمضان للأكل الأعياد للأكل + السرقة + الرقاد. و نخليـــ, الناس تخدم.

  • محمد

    راتب شهر في اوروبا يشتري به سيارة و يبقاله راتب في جزائر متجبلهج حتى نعجة ومابلك خرووووووف اين مشكل في مواطن او مسعول

  • هشام

    هههههههههههههههههه

  • bonoi

    شرينا الكبش والله 4ملاين ونص من السوق تاع الحجار.زعما قالوالعام هداالسومةطايحة.ياوطبطب.العام هدا اغلي من العام لي فات.وشفت الحصة لي دارتها الشروق تي في.الموال راهويقول بلي العلف غالي والبزناسةهوما لي زادوغلاوه.الدولةتجيبو بسومة والبزناسة يعاودولنا بيه السوق.وحنا منقدروش نتنقلو بلكباش تاعنا الي الاسواق الخارجية لعدة اسباب قاهرة.يديو الكبش من الجلفة ب3ملاين ويبيعوه ب4ملاين و.5ملاين.صح ع ي د ك م.

  • نصرو الجزائري

    لاهم لهم سوى الربح السريع المليء بالاحتيال والتحايل والغش لقد افقدونا حلاوة ونكهة الاعياد والمناسبات ونزعوا البركة بفعل ممارساتهم المادية الخالية من الروحانية والانسانية

  • بدون اسم

    ان ترى احد معارفك يشتري ملابس عيد باهضة الثمن او يشتري كبشا بست ملايين او الكيوي و ما شابه ليس معناه اننا كلنا اشترينا
    هذا تعميم سخيف هناك عائلات مالحقتش تشري اللحم في رمضان بلا ما نهدر على مصاريف العلاج و التعليم
    هناك جزائريون يعانون في صمت فلا تجرحهم اعرف اباء يمشون بنعال مقطعة لتعليم ابنائهم و امهات مريضات لا تشتكي و تتالم بصمت و لا تذهب للطبيب لتخفيف المصاريف
    بلا مانهدر على العدس و الماقارون لي غلاو على
    بدل هذا الموضوع اكتب عن المحتاجين المتعففين الذين لا يسالون الناس الحافا