-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
قراء موقع الشروق أونلاين":

إسرائيل فشلت في غزة لأن بني صهيون يهابون مواجهة الرجال

الشروق أونلاين
  • 7062
  • 20
إسرائيل فشلت في غزة لأن بني صهيون يهابون مواجهة الرجال
ح.م

أجمع قراء موقع “الشروق أونلاين” على أن إسرائيل لم تحقق أهدافها التي أعلنت عنها بالحرب على قطاع غزة بل منيت بهزيمة أخرى بعد تورطها في قتل آلاف المدنيين الأبرياء وهدم البنية التحتية للقطاع.

وردا على سؤال طرحه الموقع بخصوص نجاح المقاومة الفلسطينية في صد العدوان الإسرائيلي، أجاب 83.27 في المائة من المشاركين في الاستفتاء بأن المقاومة نجحت في صد العدوان الصهيوني، بينما قال 16.73 في المائة منهم بأن المقاومة لم تنجح في صد هذا العدوان.

ووصف علي من الجزائر الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بـ “الحرب ظالمة على شعب أعزل يلاقي بأشلائه ودمه أحدث الأسلحة الفتاكة”، ملقيا باللوم على الجامعة العربية وقال إنها “اجتمعت في لحظات لتدمير ليبيا وسوريا كما دمرت العراق قبلها وانتقل حكامها من العمل تحت الطاولة إلى الدعم المباشر للصهاينة كما أبانت جيوشها انها امتداد للمحتل وكل ما تقتنيه من سلاح هو لردع شعوبها وبلغة الأرقام ما قتلته هذه الجيوش من مواطنيها يفوق بأضعاف مضاعفة ما قتله الصهيوني في 70 سنة”.

وأضاف معلق رمز لاسمه بـ”ألجيريانو” من فرنسا يقول “لقد أتت (الحرب) على الأخضر واليابس لم تفرق إسرائيل بين مدنى وعسكري فقط همها القتل ومحاولة محو غزة من الخريطة وإلا لماذا تقتل الأطفال الأبرياء ذنبهم الوحيد أنهم أبناء غزة بفعلها هذا تريد استفزاز الرأي العالمي وتظهر على أنها الدولة الأكثر قوة”.

وعبرت سالي سلمى من الجزائر عن موقفها بالقول “إسرائيل حققت ما كانت تطمح إليه، وهو التدخل العسكري في غزة بمباركة حماس، وإيعاز عربي ودولي، حتى أصبحت أشك في المقاومة بالتواطؤ مع إسرائيل لشن الحرب عليها وقتل شعبها بأيديها مقابل الدولارات إيرانية لتدعيم المعارضة، فالكفة غير متكافئة ولا وجود لدعم عربي ولا دولي ولا حتى من الفلسطينيين أنفسهم لا سلاح لا جنود ولا شيء يوحي بالنصر إلا إذا الله أراد ذلك ولكن هذا تسرع جعل الفلسطينيين منعزلين عن رأي العام وأصبحت حماس تلقب بالإرهاب فهذا هو الواقع المر.. هي حرب شرسة ضد المدنيين من أطفال وشيوخ ونساء، مجازر وحشية في حق الأبرياء.. قصف عشوائي، استهداف المنازل، المساجد، المدارس، سيارات الإسعاف، صحفيين، رجال الدفاع المدني، محطات الوقود، مقرات فضائية الأقصى، الأسواق  ..هذا ما يظن العدو أنه قد انتصر بتحقيقه أكبر عدد من الإصابات وكسبه لبنك الأرباح عن طريق حصد المزيد من الأرواح البريئة..هذا ما يبرر فشل العدو منذ الوهلة الأولى فهو لم يحقق أي هدف في هذه المعركة سوى قتله للمدنيين فالنصر للمقاومة الباسلة رغم الحصار والتآمر إلا أنها أخضعت العدو رغما عنه”.

وحول الحملة البرية التي شنها جيش الاحتلال على القطاع قالت أميرة من الجزائر “هي حرب غاشمة وفاشلة حرب مسلطة على رقاب المدنيين العزل وعلى الأطفال والرضع أما أبطال المقاومة فليس لمجرمي الحرب إليهم سبيل.. هي حرب مدمرة ألحقت أضرارا جسيمة بفلسطين الجريحة ولكن الهزيمة فيها كانت من نصيب الصهاينة لأن النصر يقاس بما حققته العمليات البرية من توغل ووصولا إلى الأهداف وهذا ما لم يتم لليهود الجبناء: “لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون”.

وأشاد حمداوي بصمود المقاومة وأكد أن “صمود وثبات المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني المتغطرس وتكبيده خسائر في الأرواح والمعدات جعلته يفقد صوابه أمام هذا التصدي البطولي من جانب المقاومة للآلة الصهيونية المدعومة من أمريكا وأوروبا لقد فشلت إسرائيل في تحقيق أهدافها المعدة سلفا إنه انتصار المقاومة عسكريا على أرض المعركة، وقد فاجأت العدو الصهيوني بضرب الخطوط الخلفية والهجوم بحرا بواسطة الضفادع البشرية والطائرة من دون طيار والصواريخ التي ضربت العمق الاسرائيلي.. إنه النصر” .

وفي السياق نفسه قال عزيز من الجزائر “إن الكيان الصهيوني لم يسبق له وأن خاض حربا مباشرة مع أية قوة كانت فلطالما كانت حروبه ضد النساء والأطفال والمدنيين العزل فهو لا يستطيع المواجهة المباشرة حتى مع امتلاكه لأعتى الأسلحة في العالم ومدعوما من قبل أكبر الدول لكن مع ذلك يبقى جبانا همه الوحيد تيتيم الأطفال فهذه المجازر أثبتت مرة أخرى أن أخزى وأحقر الجيوش العالمية هو الجيش الصهيوني بدون منازع”.

وهو ما ذهب إليه وليد من الجزائر حين قال إن “المقاومة لم تجر المدنيين وأهل غزة لهذه الحرب كما يدعي البعض، بل كانت دفاعا عن النفس والكرامة في كل الحالات فبنو صهيون كانوا مبرمجين لها وقتلهم للأطفال والنساء من شيمهم ولأنهم لن يستطيعوا مواجهة الرجال – لا يقاتلونكم جميعا الا في قرى محصنة او من وراء جدر-“، متسائلا “هل رأيت يهوديا ينافس في الرياضات القتالية كالملاكمة أو الجيدو أو الكاراتي مثلا تأكد من ذلك ورد علي هذا في اللعب فما بالك في الجد؟”.

ووصف أحمد الجزائري من ولاية سكيكدة الحرب الأخيرة التي شنتها إسرائيل بأنها كانت ضد “شعب أعزل محاصر من كل الجهات برا وبحرا وجوا هي في الحقيقة حرب همجية أبادت الأطفال والزرع والضرع ولم تبق ولم تذر لكن الله عز وجل نصر فيها فئة صغيرة على الطغاة وكشفهم وعراهم أمام العالم كله بحيث العالم عرف الآن لماذا كاد هتلر أن يقضي على هذا الجنس لكنه ترك جزء منه حتى لا نلومه عن فعلته نعم نحن في الجزائر آوينا اليهود أثناء الحرب العالمية الثانية وهربناهم من بطش هتلر لكن اليوم عرفنا لماذا هتلر كان يقتل فيهم”.

ورفضت نورة من الجزائر تسمية الحرب وقالت “هل حقا تعتقدون أنها حرب. حرب بقتل المدنيين و تهديم مساجد الله.. قد تسمونها حرب وأسميها ابادة.. قد تسمونها حرب وأسميها دفاع عن شرف أمة باعت ضميرها لإسرائيل.. استبدلت ضميرها بخوف وجبن فما كان على أبناء غزة والمقاومة إلا حمل راية الدفاع عن كرامة النيام..هل هذه حرب أم شرف.. كم أشعر بالخجل من انتمائي.. من ضعفي ومن عجزي وإخوتي يبادون ونحن ماذا فاعلون؟؟؟؟ متفرجون وما باليد حيلة.. لماذا أمريكا ترسل أسلحة ومساعدات لإسرائيل والعرب ماذا؟؟؟ يرسلون خوفهم و جبنهم.. سيأتيكم الدور خاصة جيرانك يا غزة”.

وانتقد خالد من الجزائر موقف الأنظمة العربية من العدوان وقال “هذه الحرب العدوانية على غزة عرّت الأنظمة العربية وجيوشها المدجنة والمؤسسات الدولية المنافقة المتصهينة ودفعت كل الشرفاء والأحرار من بني البشر أن تبحث عن نظام دولي عادل وإنساني ومتحرر من اللوبيات الأمريكوصهيونية، لتكتب بتضحياتها معادلة جديدة أن إرادة الشعوب المستضعفة وقدراتها الذاتية قادرة على تغيير موازين القوى بل وصناعة مستقبل جديد للمنطقة وللعالم بشرط تحرير الإنسان من الذل والاستسلام والأمر الواقع وإعادة الفاعلية للعقل والذكاء والشهادة والقيم الروحية والمعنوية والإنسانية واقتحام المستحيل”.

وأيده في ذلك عبد الرحمن أبو نوفل من الجزائر وأكد “لولا وجود إيعاز من الأنظمة العربية العميلة ما تجرأ الكيان الصهيوني على فعل جريمته الخسيسة.. فما فعله بنو صهيون في غزة هو نفس ما فعلته داعش في العراق وسوريا وكذلك بإيعاز من الأنظمة العربية التي تسعى لإبعاد الأنظار على الجهاد الحقيقي والذي يحق إلا في بني صهيون.. فمهما حصل فالكيان الصهيوني آيل للزوال بإذن الله لا محالة شئتم أم أبيتم أيها العملاء”.

وقال عبد الوهاب في هذا السياق “إن الانتصار الذي يحققه الظلم هو نتاج تقاعس أهل الحق.. أصحاب القضية مشتتون متناحرون مما يطيل تحقيق الانتصار.. منذ أن حول العرب قضية فلسطين إلى قضية تخص الفلسطينيين ضاعت القضية وضاعت الأمة ولن يكون للأمة قيمة بين الأمم ما لم تعيد ترتيب الأولويات وتحديد معالمها الأصيلة لتتميز وتعطي الإضافة الصادقة للإنسانية”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
20
  • بدون اسم

    السلام عليكم ! بالفم و بالكلام العرب دائما أحسن قوم ! مبروك عليكم أنشري يا شروق.

  • محمد

    عيب عليكم التكلم هكذا على بني صهيون أنهم يهابون! من؟ العرب!

    من دخل غزة، من قتل الأطفال وأحرق الرجال؟ من أبكى الأمهات!

    و في المقابل نحن العرب أخد موقف الغبي المشاهد، الحكام ينددون و لا ينفعون
    الإعلام ينقل الأحداث و تقر عينه بموقف رونالدو و هذا و ذاك و و و

    تجد البعض يقلب الدنيا با فعلت الداعش و البعاعش و ولاد لحرام تع نيجيريا و يتناسون مذا تفعل بنا اسرائيل

  • تحنز

    خرطي في خرطي في خرطي
    الصهاينه يخافون!!!
    واين الشجعان ؟طبعا ليس الياباني وليس الهندي وليس الكوبي بل تقولون *العربي!
    بركاكم من التخراف يا بادن
    مادام الجزائري يفكر مثل الاعراب لن تقوم لنا قائمه والجزائر ماسينيسا في خطر

  • سالامو

    يحكمون العالم والعربان يقولون =الصهاينه يخافون الرجال
    اضن ان الجزائري المفرنس او الفرنكوفوني لا يفكر بهذه البلاده او الغباء
    والله اصبحنا بفكر الاعراب اغبياء لدرجه كبيره
    بوش يخاف من صدام؟اليهود لن يستطيعو دخول المسجد الاقصى ؟......

  • amina

    le titres est très intéressant , je pensais que c'est une étude sur la psychologie des juif e et finalement c'est récapitulatif des commentaires des lecteur jamais vu !!!!!!!!

  • إيليا

    إن الحصار الذي فرض على أهل غزة كان لحكمة إلهية لأنه لولا هذا الحصار لما أهتدت المقامة للأنفاق والتي بفضلها أستطاعت أن تقف الند بالند في مواجهة العدو ، وإن شاء الله أن هذه الأنفاق توصل المقامة إلى المستوطنات لكي تجوس من خلال الديار كما أشار إليه القرأن لذلك فلا تحسبوا أن هذا الحصار شر بل هو خير .

  • عبد الوهاب

    قال تعالي (لاَ يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُم بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ) 14 الحشر.
    (لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ)
    و صدق النبي صلي الله عليه و سلم الذي لا ينطق عن الهوى حين قال (‏ ‏لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون ‏‏ اليهود ‏ ‏فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي

  • رشيد

    يا عيني على العنوان المقال يعني تطلب من اليهود فلسطيينين يقتلهم ؟ من هو الرجل شعب بناء دولة عندها 50 سنة من احتلال و يتحكم في 70 دولة و لها اكثر من 10 الاف عالم و متحصل على جائزة نوبل يخاف من 140 مليون نسمة و 22 دولة مذلولة و مهزومة و العلم و النتاج و صناعة 00000000000000 من هم الرجال هم ام نحن ؟

  • بائع دواء البق

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم الا ما أصابهم من لأواء حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك" قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس".

  • بائع دواء البق

    قال الله تعالى (مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)

  • بدون اسم

    Israel ghi raha hhachmana oumma loukan raha asstaamratte El allam

  • بدون اسم

    Allah allah azzana mal festi israel si elle veut elle detruira tous les pays arabes en 24 heures..

  • ناصر

    قتلى غزة نجحوا في التصدي للغزو الإسرائيلي الغاشم ونحتسبهم شهداء عند الله تعالى، وهم الأعلون عند ربهم في جنات الخلد، ولكن لا يجوز أن نصور الخسارة على انها نصر، لا يجوز أن نضحك على أنفسنا ونتغاضى عن الدمار الهائل الذي خلفه القصف الإسرائيلي، نعم لا يجب أن نبرر جبن حكامنا بدعى أنهم ساهموا في انتصار حماس عن طريق تزويدها ببعض المال والدواء والمؤونة، لا حماس لم تنتصر، حماس حاربت محاربة الرجال العظام، لكنها لم تنتصر، كم عدد إسرائيل من العسكريين أو المدنيين؟ لا يتجاوز عددهم المائة، كم مدرعة دمرتها حماس؟.

  • adolas

    "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين " ان كان المخطط الصهيوني تقسيم العالم العربي وتدمير الاسلام و يبدأ من غزة وينتهي عند تقسيم اخر دولة عربية فان مخططهم قد احبطه الله بحفنة من الرجال اخبرنا بهم رسول الله صلي الله عليه وسلم بفئة تقاتل في سبيل الله والخوف من بناء ميناء ومطار في غزة هدفه عزلها عن العالم ومنعها من الاستيراد والتصدير وبناء اقتصاد وجلب الاسلحة وان كان وتهريبا والحرب المزعومة علي الشعب الاعزل لاسباب واهية (اختطاف 3صهاينة) هدفه تدمير البني التحتية وكبح جماح المقاومة واضعافها عسكريا و

  • ناصر

    نحن العرب ننتصر بالكلام فقط، الناس تموت ونحن نشرب الكوكا ونتمتع بالحرب وكأننا في فلم ، نعم لقد حول الكثير منا حرب غزة إلى فلم ينتقي منه أجمل الصور للشهداء والمحاربين كي يزين بها صفحات الفيسبوك، الكثير من الشباب أصبحوا يتباهون بصور غزة الجريحة ولا يتوانون في المشاركة بالصور حتى ينالوا أكبر قدر من المشاركات، وهناك من يصطاد البنات بصور شهداء غزة، وهناك من يضع صورة كبيرة للشهداء يعد أن تفنن في عملية التكبير والتصغير ،وبعد ذلك تجده منشغل عن غزة وأهل غزة بحوارات جانبية وتافهة مع من يسميهم أصدقاء،

  • ناصر

    ما يضحكني في المقال هو العبارة التالية ( اسرائيل منيت بهزيمة أخرى بعد تورطها في قتل ألا فالمدنيين الأبرياء وهدم البنية التحتية للقطاع)، نحن العرب قوم سدج فعلا، هل تسمون ما قامت به اسرائيل ورطة! منذ متى كانت اسرائيل تهتم لوقوعها في ورطات مع المجتمع الدولي؟! ومن سيحاسب اسرائيل على هذه الورطة؟! وماهو الجزاء الذي ستناله مقابل هذه الورطة؟!، نحن العرب لنا قدرة في تبرير ضعفنا وفشلنا، حوالي2000 شهيد في غزة وتدمير للبنية التحتية ، ونقول اسرائيل فشلت في هذفها وكأننا نعطيها المبررات لمزيد من القتل والدمار.

  • omar

    بني صهيون (اقل من 10 ملايين) فيهم احسن الجامعات في العالم و احسن اقتصاد و جيش و تربية في المنطقة و بني عربون فيهم اللسان الطويل و الخيانة و شعوب عالة على العالم وين يروحو يعيشو على صدقات الدولة و الارهاب و القائمة طويلة.

  • rabah

    houm liyssa bi redjel ,,houm moughtoun men amriqua ,,les juifs sont des laches s il ont des frontieres avec lalgerie sa fais lentemps qu il sont partie vers leurope de l este

  • omar

    طبعا الصهاينة هم انذال منذ التاريخ لم يواجهوا ابدا رجالا في معركة هم ابطال في قتل الاطفال و النساء فقط الجبناء الانذال

  • فاقو

    بنو صهيون يهابون المواجه مع رجال المقاومة لان معظمهم مرتزقة لانهم يريدون الدنيا و زخرفها والمقاومون يدافعون على ارضهم و يريدون الشهادة لانهم على يقين بان لهم الجنة
    اقتربت ساعة الصهاينة و من ولاهم من يهود العرب المتصهينين و علامة نهايتهم بسالة المقاومين و اختراع الصهاينة عميل لهم في المنطقة اسمه البغدادي زعيم داعش خليفة المسلمين مستقبلا ليلبي ما لا يقدر عليه الصهاينة المرتزقة الخائفين على ارواحهم و بعض الملوك على كراسيهم
    المسلم لا يلدغ من جحر مرتين