دعوة قيادات الفيس لمشاورات أويحيى تلغم تنسيقية التغيير

رقم 6 كان رقم الفيس في الإنتخابات نشكرك على تشجيع رقم الفيس واصل

importée de l’Arabie maudite

النظام في الجزائر احترف سياسة تكسير المعارضة اما بالترغيب اوالترهيب او بالتصحيحيات ولذلك لا تعجبه تكتل المعارضة والجمع بين مختلف الاحزاب والشجصيات مختلفة الاديولجيات غير أنها اجتمعت على مصلحة الوطن ولتنقذ ماأمكن انقاذه بعدما فاتت فرص كثيرة .
لا الFIS ولاRCD ..يمكن ان يحتكر الحقيقة ولا الساحة السياسية فكلنا ايناء هذا الوطن لنا حقوق متساوية والاحتكام غدا للصندوق .فواجب الوقت الآن هو اتحادنا . فاما ان يقبل النظام اصلاحات عميقة ونؤسس لدولة المواطنة ودولة المؤسسات أونبقى نناضل حتى يتحقق
ينتصر الحق

يكفيكم يا تجار بالدين تجاوز المجتمع الجزائري على جرائمكم البشعة وترك ذلك للذي لا تخفى عليه خافية . أنتم أقلية الأقلية لأن العنزة السوداء وسط قطيع الغنم تظهر من بعيد ...

مصيبتكم أنكم غرباء عن هذا الشعب و لاتعرفونه أنتم بذور مهجنة و لاتصلح لتربة الجزائر نطلب من السلطة أن تفتح المجال للفيس وترون على من تنخب الجدزائر العميقة و يومها تعرفون ما هي العدالة الحقبقبة و كيف تبنى الجزائر على قاعدة سلمبة

لا ضرب من الداخل ولا من الخارج أنا واحد ليست لي أي علاقة ب رسي دي و أوافقهم في هذا المطلب 100 في المائة واعتقد بدون مبالغة أكثر من 90 في المائة من الشعب الجزائري يعارض عودة الفيس الى النشاط بأي شكل من الأشكال.

الفيس لا يرجع وإنما بعض فلوله تحت مظلة شرعية في شكل حزب صغير أو جمعية سياسية بشرط أن لا تستغل الاسلام لأي غرض مهما كان وسيظلون تحت رقابة الدولة والمعارضة الوطنية أقصد المعارضة التي لا تستغيث بدعوة التدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية للجزائر الحق يقال أن بقايا وشضايا الفيس المنحل وطنيا الأفضل والأنفع لهم ولخير الوطن أن يركزون مجهوداتهم علي الدعوية التي يمكن أن تصنع جيلا ملقحا ضد كل الآفات التي تمس بوجوده وبأمن الوطن واستقراره مثلما فعلت الحركة الاسلامية النيرة أثناء الاستعمار التي كونت جيل الثورة.

اتمنى ان يعود هذا الحزب المنحل الى الساحة السياسية و سوف يعرف الامر الواقع.
انه حزب اكل عليه الدهر وشرب وسوف ينقسم الى مجموعات متناحرة لا قيادات تاريخية ولا هم يحزنون منذ زمان لا يوجد اي بيان مشترك كل واحد يريد الزعامة و هذه معروفة عند العام والخاص الصارع الذي كان بين علي و عباس .

الجبهةالاسلاميةللانقاد عبارة عن وسيلة لبلوغ غاية ما و لو ان هذا النظام طبق شرع الله سوف اكون من الاوائل للدفاع عنه

اولا: الجبهة الاسلامية للانقاذ واقع ولا احد باستعاطته انكاره ايا من كان وهي متجذرة في اوساط الشعب الجزائري.
ثانيا : القيادة الشرعية والتاريخية للجبهة معروفة لدى العام والخاص.
ثالثا : هذان المدعوان سحنوني ومدني مزراق لا يمثلان الجبهة والنظام بشطحاته يريد اقصاء الممثلين الحقيقيين للجبهة وهذا لا ولن يكون.
رابعا: التصريحات الصادرة عن بعض الحزيبات لا تهمنا لا من بعيد ولا من قريب وعلى ما يسمى بالارسيدي ان يكف عن هذه الالاعيب لانه هو اول حزب ندد بنتائج انتخابات 91 بعد اسرائيل.

des gents comme toi c'est tout

écoute moi bien,ya de places pour cette racaille sur notre propre Algérie

يوما ما قالها رئيس الجمهورية بوتفليقة ( ان توقيف المسار الانتخابي يعتبر ارهاب دولة ) و رد عليه أحد اقطاب معارضي الاسلام السياسي مع احترامي الشديد لتاريخه النضالي السيد علي هارون.

lyoum sbah tfakart anou fi wa9t kount ne9ra fi blida kayen li 9raw m3aya kanou idjou bhetat lfalah lbassit wa lam yakounou yahmilouna mahafidh wa 3indama saalt 3an assabab djawebni zamil anou fi djihethoum kanat da3wa limen3 liltiha9 bildjami3a wa adirassa hadou kanou blidiyines wa la youkfa 3an ay wahed ma hadatha fi lboulayda athna l3ouchriya wa assoual ayou 3a9lin saya9bal ana shab lfis kanou wra had echi yaw maranach tnouha bel kan dhalik mouhawalat dharb lmoutha9afines bech manetal3ouch

baraka allahou fik moul commentaire N°6

الجبهة الاسلامية للانقاد هي الرقم المهم في العادلة السياسية في الجزائر واي محاولة للقفز عليها مضيعة للوقت والسلطة تعي هذا جيدا فن ارادت المعارضة ان تكون لها مصداقية مع الشعب فما عليها الا ان تكون تتعامل مع الجبهة كهيئة لا كاشخاص وان تتبنى الدفاع على الحرية لكل اطياف الشعب مهما كانت ميولاتهم فالجزائر التي يريدها الاحرار في هذا البلد يجب ان تكون للجميع واذا حاولت المعارضة اقصاء هذه الشريحة فانها حينئد لا تختلف عن السلطة وستكون عامل هذم لا عامل بناء اما عن تصريحات مناضلي الارسيدي ما هكذا تورد الابل

نعم يأخي كلّ ما قلته صحيح , زد على ذلك تمعّن في تصريحات كمال قمّازي رئيس بلدية الجزائر الكبرى سابقا وتأدبه مع من يعارضونهم :(‮" ‬إن‮ ‬الفيس المنحل كان سيتعاطف مع الآرسيدي‮ ‬لو حلّ‮ ‬بطريقة‮ ‬غير قانونية).
بورك فيك الشيخ كمال وسدد خطاكم , فبلدكم الجزائر تنتظركم و أبناءها المخلصين ثمّ حاولوا كما فعلتم سابقا أن تجمعوا أمخاخ الجزائر المشتتين في العالم لأن بلدهم في حاجة اليهم وقد وعدوكم سابقا بذلك .

لماذا التخلاط ؟ تتكلّم الناس عن وقائع وتتكلّم أنت عن غيبيات يعلمها الله , يا سيدي ليُترك الفيس يشارك ونر ى أله شعبية أم لا , لا تسبق الأحداث .

هذه المعارضة تكره النظام ﻷنه ﻻ يوجد لها فرصة للوصول للحكم ﻷن النظام يقمع الحريات و يزور اﻹنتخابات، و بسبب العكس تماما أن الفيس يفسح مجال الحرية و ﻻ يزور انتخابات فتعرف هذه المعارضة حجمها المجهري، فيكشف أمرها المضخم في اﻹعﻻم فقط، و عليه أنصح قادة الفيس أن يعرفوا أن عدوهم ليس فقط النظام بل أيضا المعارضة و قد أثبتت أنها غير ديمقراطية في 91 بخروجها في مظاهرات ضد إرادة الشعب ثم دخولها في انتخابات مزورة مع النظام، فعند نجاح الفيس أن يشارك في الحكم نزهاء المعارضة و يكتفي أن تكون حرية للجميع دون اقصاء.

الفيس ليس له اي عمق شعبي لانه بصراحة الشعب في ذلك الوقت اراد ان يعاقب الحزب الواحد و لكن للاسف الشعب عاقب نفسه
و المؤمن لا يلدغ من جحره مرتين اي لا يعاقب نفسه مرتين
لانه ببساطة الفيس مسلسل رعب انتهت حلقاته منذ زمن

من عدى الجبهة الاسلامية للأنقاذ ذكرها الله بكل خير ما عليه إلا أن ينتحر .
الفيس ظاهرة لها إمتداد طبيعي و لها جذور عميقة وسط هذا الشعب و إمتدادها له 15 قرنا في الجزائر و مهما فعلوا فهذا الشعب لن يرضى إلا بعودتها لأن إطاراتها همهم خدمة الشعب الجزائري وتنمية الجزائر في مختلف منحى الحياة و الفيس مشروع مجتمع و الكل له مكانته في الجائر لا إقصاء و لاتهميش و قيادة الفيس التاريخية معروفة و من يتجاهلها فهو أعمى

اءعداء الدين و الاسلام و الوطن اءنتم الذين تتاجرون با الدين و كلام الله و قتلتم و ذبحتم 200 اءلف مسلم جزائري يا اءعداء الله

هم يعلمون ان مع رجوع الفيس سا يرجعون الي حجمهم السابق و طبيعي يعني احزاب مجهرية و جهاوية كما كانو في سابق لماذا لا يتكلمون علي فوز اليمين المتطرف في معشوقتهم و امهم فرنسا

عودة الحزب المحل ليس مرهون بيد الارسدي حتى يطلقوا هده التصريحات.هدا هو الرد على متطرفي الارسدي وغيرهم من العلمانين اعداء الشعب والدين المتسببين في اشعال نار الفتنة عندما عارضوا وتظاهروا ضد اختيارالشعب في 1992 وهاهم اليوم يحملون الحطب لاعادة اشعالها بعدما اطفاها الله

عملاء النظام يريدون افشال اجماع المعارضة على التغيير السلمي بتفجيرها وضرب بعضهم ببعضكما حدث في 1992 وعندما عارض النظام عقد روما.

عملاء النظام يريدون افشال اجماع المعارضة على التغيير السلمي بتفجيرها وضرب بعضهم ببعضكما حدث في 1992 وعندما عارض النظام عقد روما.