توقيف 8 أشخاص بعد مقتل شيعة في مصر

التعليقات التي تاءيد القتل ليسو جزائرين يغالطون الناس فقط الله يصلح حال اخواننا في مصر منهم لله مشايخ الفتنة والفتاوي الضالة

والقرضاوي حللة الحرام وحرم الحلال وافتى بالجهاد في بلاد المسلمين وتسبب في قتل الابرياء والآمنين وبايعة قتلتَ الانياء وتولى النصارى واليهود .اين القرضاوي من كلام الله وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فصلحوا بينهما اللهم احسن عاقبتنا في الأمر كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة آمين

الى فهمتو من كلامك يعنى انت مش مشكلتك انهم اتقتلو
لاكن مشكلتك دلوقتى طريقة القتل لا تمد للاسلام بصلة. لاكن لو اتدبحو من رقابهم كنت هتبقى مبسوط اكتر علشان دى طريقة القتل الصحيحة والشرعية فى الاسلام !!!!!!!!!!!!!!!!!
ههههههههههه دى حاجة تشل فعلا

والذين يسبون الله ويشربون الخمر ما الحكم عليهم ..لماذا لا يعاقبون..اليسوا مجرمين رغم انهم مسلمون............

ومن لا يعرف حسن شحاتة الرجل الشيعي الذي تطاول على اهل السنة وعلى الصحابة والسيدة عائشة رضى الله عنها ...ورمها بتهم يندى لها الجبين .....كان من المفروض على الدولة المصرية ان توقف الرجل عند حده قبل ان تخرج الامور عن السيطرة ...وحتى لا يقال ان الاسلام دين عنف وقتل ...كيف يمكن لرجل عاقل ان يطعن في سيدة النساء ويشتم صحبة الرسول دون ان تتدخل الجهات القضائية ....فليس من الديمقراطية ان تتطاول على الناس واي ناس انهم خير من في امة محمد عليه الصلاة والسلام ...لكنني ضد العنف والعنف المضاد

ما شدني في المقال,ليس مسألة توقيف هؤلاء الأشخاص لأنه إجراء روتيني في أي حادثة تحصل ينتج عنها اشتباكات تسفر عن إصابة أو وفاة شخص أو عدة أشخاص,ولكن استنكار إيران لقتل مواطنين مصريين لمواطنين مصريين مثلهم,مع أنها لم تستنكر سابقا قتل مصريين آخرين لمصريين مثلهم في ظل الإنفلات الحاصل في مصر,والسؤال لماذا هؤلاء دون غيرهم؟أظن الإجابة واضحة,وهي صفعة في وجه كل من يقول أن إيران لا تنظر لهذه المسألة نظرة طائفية(وهذا حقها)بعيدة عن مسألة الحدود والوحدة الترابية والجنسية,لذا علينا أن نعتبر

ان كان الذنب في الكيفية التي حصل بها القتل، فالمسؤولية تعود على المشرع و المنفذ في الدولة، اين كان الجميع عندما كان هذا الكافر الزنديق يشتم الصحابة،و السيدة عائشة ام المؤمنين، لو كانت الدولة تفعل القانون والاحكام بالتطبيق الصارم دون هوادة لما كان للزناديق و الكفرة من شيعة ملالي ايران الفارسية ليتطاولو علينا،لذلك اقولها غير شامت الى جهنم و بئس المصير،و الاسلام كل لا يتجزء،عندما يفعل ما يخالفه في التصرفات القولية تمس اعلام الامة لا نجد مستنكر ، وحينما يفيض الكيل برد فعل مخالف تقوم الدنيا ولا تقعد،

هذا رجل اشتهر بسب الصحابة رضوان الله عليهم و امنا السيدة عائشة الطاهرة العفيفة...و هذا فعل يستوجب الحكم بالقتل لا نقاش..
لكن الطريقة التي قتل بها لا تمد للاسلام في شيء