جزائريون متخوّفون من إعادة فرض الحجر الصحي

كل حاجة روكفلر وال روتشيلد كامل وليتو مثقفين

ويبقى المواطن هو الحلقة الضعيفة التي تنسب له فيها كل مشاكل والتهديد بالحجر الصحي لا يضر سوى اصحاب الاعمال اليومية مساكين تمون بالكورونا او بالجوع اختر اما العاملون في قطاع الدولة فعطلة مدفوعة الاجر وهم يفكرون في عطلة الصيف مساكين يستاهلو عطلة 3 اشهر لما بذلوه من جهد نوكلوا ربي عليكم

ألا يجب ان ننظر بعين البصيرة والحكمة الى آثار جائحة كورونا ،وفرض الحجر الصحي ؟!. الكثير من الناس فقدوا مناصب عملهم ،وأصبح الفقر المدقع يقرع أبوابهم ، ويسولون...!! لماذا لا ننتبه الى هؤلاء الذين لم يعملوا منذ 4 أشهر ؟!. علينا أن نحذو حذو الدول الأوربية , رغم ارتفاع الاصابات ، لكنها قامت بتخفيف اجراءات الحجر ، مع فرض الاجراءات الوقائية كفرض الكمامات والتباعد ... أما أن نبقى على هذا الغلق فان الناس تموت جوعا أكثر مما تموت بجائحة كورونا !!.

S.O.S: les transports on commencé a travailler, mais personne ne respecte les règles sanitaire et qui va contrôler ces gents

اترباو ما يعاودش يندار الحجر الصحي

هل تعلم
بالنسبة لمعظم الأشخاص، تزول الإنفلونزا من تلقاء نفسها. و لها فترة و لا تتوقف كل مصالح العالم امام و العدوة تنتقل اقل من كرونا الذي في ضل الحررة و ما زال ينتشر

عدم وجود السيولة في مراكز البريد لمدة قاربت الشهر يؤدي بالضرورة إلى الازدحام و عدم التقيد بالتعليمات و شعور المواطن بعدم لا مبالاة الدولة به من خلال تسهيل ظروف التقيد بالحجر هو الذي يدفع المواطن إلى التمرد فالمواطن فقد الثقة في حكامه واسترجاعها هو أكبر تحدي يواجه الرئيس تبون إن نجح في ربطها بينه و بين المواطن فكل ما يأتي بعد ذلك يسير.

يجب الغاء الامتيازات الكارثية الي منحت لسلك الصحة مثل منحة ٥ ملايين لكل حالة كورونا و سنة تقاعد لكل شهرين عمل في مصلحة كورونا حتى تنخفض الاحصائيات لان الوضع الحالي مطمئن جدا ماعدا في المستشفيات حيث ان اي حالة تدخل مهما تكن الاعراض يتم حسابها كورونا مثلا اعرف شابا اصيب بازمة نفسية حادة و لما اخذ الى المستشفى لاعطاءه مهدئ تم الحجر عليه ١٥ يوم بسبب كورونا. حلل و ناقش.

الوفيات بسبب كورونا اقل من الانفلونزا الموسمية بسبب اجراءات الحجر الصحي والمنزلي والتباعد الاجتماعي وغلق الاماكن المغلقة التي تجمع العشرات وربما الالاف ولولا ذلك لكان ضحايا كورونا لايعلم عددهم الا الله لان كوفيد 19 ليس له علاج لمن تمكن منه المرض الا الموت والوقاية خير من العلاج وعليه فلا يجوز الاتسهتار والتقليل من خطورة هذا الوباء ومن تكلم في غير فنه اتى بالعجائب .فهل نترك المختصين المعروفين ونستمع للمجاهيل

مع هذا الاستهتار من طرف كثير من المواطنين وعدم احترامهم للارشادات كارتداء الكمامة والتباعد وعدم الاختلاط فان كثيرا من الناس وحتى ممن يوصفون بانهم مثقفون ينادون بفتح المطاعم والمقاهي والمساجد ويستدلون بدول اجنبية والجواب على هؤلاء يكون بالقول عندما نكون في مستوى وعي هؤلاء ونعرف حقيقة قيمة النفس الانسانية والصحة العمومية ونتقيد بقواعد الوقاية الصحية وناخذ بكل الاحتياطات ففي هذه الحالة يمكننا حتى فتح المساجد ولكن الكل يعلم ان هناك اشخاص متمردون على القواعد الصحية وهم يعدون بالالاف ..فواحد منهم يمكن ان ينقل المرض للعشرات سواء في المسجد او المقهى او الوليمة او الجنازة او غيرها وعليه فالمطلوب م

.... متخوّفون من إعادة فرض الحجر الصحي..... الجزائري يتخوف من الحجر الصحي أكثر من تخوفه من وباء كورونا الذي يقول ويصر أنه أي هذا الوباء غير موجود أصلا . والغريب أن حتى من نسيمهيم بالمثقفين والنخبة ... يشاركون في نشر مثل هذه الأخبار . ويفعل الجهل بصاحبه ما لا يفعله العدو بعدوه .

الجزائري يتخوف من الحجر الصحي أكثر من تخوفه من وباء كورونا الذي يقول ويصر أنه أي هذا الوباء غير موجود أصلا .

النجحات ان كانت على قلتها تنسب الى السلطة والأخفقات تنسب بالجملة الى المواطنين

- ان نسبة وفيات كورونا (بالرغم من من تضخيم الارقام) هي اقل من نسبة وفيات الانفلونزا الموسمية
- تحليل PCR هو التحليل الاكثر استعمالا لكشف كورونا مع ذلك فان مخترعه كاري موليس قال انه يبقى تحليل تجريبي و اوصى بعدم استعماله في اي حالة حقيقية و ذلك لعدم مصداقيته
- منظمة الصحة العالمية اسسها اكبر أغنى عائلتين يهوديتين آل روكفلر آل روتشيلد و رئيس نفس المنظمة هو مجرد مجرم فار من عدالة بلاده اثيوبيا
- مؤسسة بيل و ميليندا غيتس هي التي تشرف عالميا على انتاج لقاح كورونا و هي التي تمول مظمة الصحة و الامم المتحدة وجميع المنظمات التي تتصدر الكفاح المزعوم ضد كورونا