فرنسا تُقرّ بتعذيب “أودان”.. فمتى تعترف بجرائمها في الجزائر؟

أكدوبة ماكرون ومن حوله لتمويه الرأي , الحقيقة مهما طال الزمن فرنسا لن تعترف بجرائمها المرتكبة في حق الشعب الجزائري

لن تعترف فرنسا بجرائمها فقد سارع ماكرون الى تمجيد الحركى و تكريمهم على جهودهم ضد الثورة التحريرية فهل تنتظر من العدو و الخائن ان يقرا بجرائمهم ضد الانسانية !!!!!!!!!

الماكرو ليس بفرنسي أصيل. هو دخيل على فرنسا وهو من بين اللصوص الدين سرقوا فرنسا من الفرنسيين وربما هم يعلمون الحقيقة بل هدا أكيد ففرنسا لم تأتي إلى الجزائر إلا بعد أن نصي لها اللصوص حتى تقع في المستنقع الجزائري. ربما الفرنسيين أخطأؤوا حين أتبعوا جهال يفكرون ببطونهم لا بعقولهم فهم مازالوا على دينهم يعتقدون أن الإنسان يفكر ببطنه وليس بعقله.

العدو الحقيقي للجزائريين هم الإسلاميون الذين يمثلون الحركى لأخطر الأعداء وهو الجهل والتخلف .

عندما تستقل الجزائر من ابناء فرنسا و يتسارح المجاهدين الحقيقيين لاقصاء المجاهدين الحركى

avec cette confission
la France aura jamais dire ..... on a exporter la civilisation au peuple algérien
la gloire a nos martyrs et viva l'Algérie

خطة تكتيكية لرفع شعبيته بعد التراجع السريع.... خبث الساسة والسياسة

Il faut aussi que le FLN reconnais se crimes. Aujourd'hui on sais qu'il y'a des centre de torture dans les mac suis, même les militaires français ont été étonné lorsqu'ils ont découvert les méthodes utilisés dans les maquis car ils en ont jamais vu autant de barbarie

حين يعترف مجرمي الإستقلال

فرنسا تُقرّ بتعذيب وحنا نقر بسر الحرب بين المجاهدين الجزائرين و المرتزقة من تونس والمغرب بعد الإستقلال .
وكيف قتل و أخدو الحكم وشوه الثورة !!