-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
خلال اجتماع مجلس الوزراء

رئيس الجمهورية يأمر بالتصدي للجريمة ولوبيات الدواء

الشروق أونلاين
  • 4180
  • 22
رئيس الجمهورية يأمر بالتصدي للجريمة ولوبيات الدواء
أرشيف

أمر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، الأحد، بالتصدي لظاهرة النشاط الإجرامي عبر الأحياء والتي تشهد تناميا حلال الآونة الاخيرة، كما امر بموجهة لوبيات الدواء ودعم الإنتاج الوطني .

ووجه رئيس الجمهورية خلال اجتماع مجلس الوزراء تعليمات بمنع استيراد وبيع الأسلحة البيضاء التي تستعمل في هذه الأنشطة الإجرامية، إلى جانب استثناء أصحاب هذه الشبكات من العفو الرئاسي وحماية الاجهزة الامنية المكلفة بمواجهة هذه العصابات قانونيا.

وأكد أنه هذه النشاطات تنامت خاصة في المدن الكبرى بسبب ضعف سلطة الدولة، مما يقتضي الزيادة في إجراءات الردع القانوني لحماية المواطنين وممتلكاتهم من هذه العصابات الإجرامية التي يستخدم فيها المال الفاسد لخلق البلبلة وترهيب السكان وترويج المخدرات.

كما دعا إلى إشراك المجتمع المدني في محاربة هذه الجريمة التي تتراوح عقوبة الحبس المقترحة بشأنها من خمس سنوات إلى المؤبد في حالة القتل بالإضافة إلى الغرامة المالية التي تصل إلى مليوني دج.

من جهة اخرى أكد رئيس الجمهورية  أن سوق الدواء في الجزائر لابد أن يتكيف مع المقاربة الاقتصادية الجديدة الهادفة إلى تشجيع الإنتاج الوطني بتوفير العملة الصعبة والعناية بصحة المواطن..

وأمر بمرافقة شركة صيدال بشكل خاص لاستعادة ريادتها في إنتاج الأدوية واسترجاع حصتها السابقة من السوق الوطنية والتي كانت 30 بالمئة قبل أن تنخفض إلى 10 بالمئة بفعل التلاعبات لصالح الاستيراد، بالإبضافة إلى إعطاء الأولوية لرفع الإنتاج الوطني لصناعة الأدوية وتقليص فاتورة الاستيراد بـ 400 مليون دولار نهاية السنة الجارية .

وأضاف البيان أن رئيس الجمهورية أمر بإيلاء الوكالة الوطنية للصناعة الصيدلانية التي أصبحت تحت وصاية وزارة الصناعة الصيدلانية صلاحيات لضبط وتنظيم السوق وتنمية الصناعة الصيدلانية، وإضافة مادة في المشروع المعروض للنقاش لمراقبة مخزون الأدوية لمنع الاستيراد العشوائي الذي يلاحظ في تداول الأدوية التي انتهت صلاحيتها، أو يتم تكديسها، بدل إتلافها.

كما أمر الرئيس خلال اجتماع مجلس الوزراء بالتصدي للمخابر واللوبيات المتورطة في عمليات استيراد أدوية بطريقة سرية لمحاربة الإنتاج الوطني وتهريب العملة الصعبة، و التركيز على فتح المجال أمام الشباب والمؤسسات الناشئة لولوج عالم الصناعة الصيدلانية وتصدير منتوجاتهم، بالاضافة إلى تشديد الرقابة بالتنسيق مع دول الجوار خاصة في الجنوب أمام مهربي المهلوسات والمخدرات المستعملة أحيانا كسلاح لزعزعة أمن واستقرار الدول.

من جهة أخرى دعا رئيس الجمهورية إلى الاهتمام أكثر بالمحيط البيئي والعمل بالتنسيق مع المجتمع المدني وتشجيعه لاستعادة الصورة الجمالية للمدن و إعادة بعث مشروع السد الأخضر كأولوية لوقف زحف الرمال نحو الشمال.

كما طلب رئيس الجمهورية من أعضاء الحكومة “الإصغاء أكثر لانشغالات المواطنين والتكفل بها، وتجنب القرارات المتسرعة، خاصة والبلاد على أبواب مرحلة سياسية جديدة لوضع أسس دولة قوية وعادلة قادرة على تطبيق ديمقراطية جادة تحمي الحريات والحقوق وتكون في خدمة المواطن”.

النص الكامل لبيان مجلس الوزراء

اجتمع مجلس الوزراء، اليوم الأحد، بتقنية التواصل المرئي عن بعد برئاسة السيد عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، خصص لدراسة ومناقشة ثلاثة مشاريع أوامر تتعلق بقطاعي العدالة والصناعة الصيدلانية، بالإضافة الى عرض حول قطاع البيئة ومشروع مرسوم رئاسي يخص قطاع المالية، حسب ما افاد به بيان لرئاسة الجمهورية فيما يلي نصه الكامل :

“عقد مجلس الوزراء اليوم الأحد 30 أوت 2020 اجتماعا بتقنية التواصل المرئي عن بعد برئاسة السيد عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني.

وتضمن جدول الأعمال دراسة ومناقشة ثلاثة مشاريع أوامر، إثنان قدمهما وزير العدل حافظ الأختام، يتعلق الأول بالوقاية من عصابات الأحياء ومكافحتها، والثاني يعدل ويتمم الأمر رقم 66-155 المؤرخ في 8 جوان 1966، والخاص بقانون الإجراءات الجزائية، من خلال تعزيز تخصص القضاء الجزائي باستحداث أقطاب جديدة، وتعديل الأحكام المتعلقة بامتياز التقاضي المعترف به لبعض الفئات من الموظفين السامين في الدولة، واستحداث أحكام جديدة تتعلق باستعمال المحادثة المرئية عن بعد في الإجراءات القضائية. أما المشروع الثالث الذي قدمه وزير الصناعة الصيدلانية، فيتعلق بتعديل وتتميم القانون رقم 18-11 المؤرخ في 2 جويلية 2018، الخاص بالصحة.

وأُدرِج في جدول الأعمال أيضا استكمالا للإجتماع السابق، تقديم عرض من طرف وزيرة البيئة حول ورقة العمل لبعث وتطوير أنشطة قطاع البيئة في إطار المقاربة الجديدة الإقتصادية والإجتماعية، ومشروع مرسوم رئاسي عرضه وزير المالية يحدد التدابير المكيفة لإجراءات إبرام الصفقات العمومية في إطار الوقاية من انتشار وباء فيروس (كوفيد-19)، والتصدي له، بالإضافة إلى مشروع قدمه وزير الشؤون الخارجية للموافقة على الإتفاق المؤسس لمنطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية الموقع بكيغالي في 21 مارس 2018.

وبعد المناقشة والمصادقة، أسدى السيد رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، التوجيهات التالية للوزراء المعنيين للعمل بها تحت إشراف الوزير الأول.

أولا: قطاع العدالة

– التشديد على مكافحة تفشي ظاهرة النشاط الإجرامي لعصابات الأحياء التي عرفت تناميا في السنوات الأخيرة، خاصة في المدن الكبرى بسبب ضعف سلطة الدولة، مما يقتضي الزيادة في إجراءات الردع القانوني لحماية المواطنين وممتلكاتهم من هذه العصابات الإجرامية التي يستخدم فيها المال الفاسد لخلق البلبلة وترهيب السكان وترويج المخدرات.

– منع استيراد أو بيع أو حيازة أو استعمال أو صناعة السلاح الأبيض من سيوف وخناجر قصد تزويد عصابات الأحياء به.

– استثناء استفادة المعاقبين من هذه العصابات من إجراءات العفو.

– إقرار تدابير قانونية لحماية الأجهزة الأمنية بمختلف أسلاكها المكلفة بمواجهة هذه العصابات.

وفي هذا الشأن، أمر السيد رئيس الجمهورية بتكثيف عمل اللجنة الوطنية واللجان المحلية المستحدثة في مشروع الأمر المعروض للنقاش، وإشراك المجتمع المدني في محاربة هذه الجريمة التي تتراوح عقوبة الحبس المقترحة بشأنها من خمس سنوات إلى المؤبد في حالة القتل بالإضافة إلى الغرامة المالية التي تصل إلى مليوني دج.

كما كلف السيد الرئيس وزير العدل حافظ الأختام بالشروع في إعداد قانون ضد الاختطاف حماية لأمن المواطن وأبنائه.

وفيما يتعلق بتعديل قانون الإجراءات الجزائية، نوه السيد الرئيس بِما ورد في هذا المشروع من تدابير للرفع من مردودية القضاء الجزائي بإنشاء قطبين جديدين مالي واقتصادي تكيفا مع التعقيدات والتحولات التي أصبحت تتسم بها الجريمة، والتي تقتضي تكييف وسائل وآليات التصدي لها.

ثانيا: قطاع الصناعة الصيدلانية

أكد السيد الرئيس أن سوق الدواء في الجزائر لابد أن يتكيف مع المقاربة الاقتصادية الجديدة الهادفة إلى تشجيع الإنتاج الوطني بِتوفير العملة الصعبة والعناية بصحة المواطن. وفي هذا الشأن أمر السيد الرئيس بِما يلي:

– مرافقة شركة صيدال بشكل خاص لاستعادة ريادتها في إنتاج الأدوية واسترجاع حصتها السابقة من السوق الوطنية والتي كانت 30 بالمئة قبل أن تنخفض إلى 10 بالمئة بفعل التلاعبات لصالح الاستيراد.

– إعطاء الأولوية لرفع الإنتاج الوطني لصناعة الأدوية وتقليص فاتورة الاستيراد بـ 400 مليون دولار نهاية السنة الجارية.

– إيلاء الوكالة الوطنية للصناعة الصيدلانية التي أصبحت تحت وصاية وزارة الصناعة الصيدلانية صلاحيات لضبط وتنظيم السوق وتنمية الصناعة الصيدلانية.

– إضافة مادة في المشروع المعروض للنقاش لمراقبة مخزون الأدوية لمنع الاستيراد العشوائي الذي يلاحظ في تداول الأدوية التي انتهت صلاحيتها أو يتم تكديسها بدل إتلافها.

– التصدي للمخابر واللوبيات المتورطة في عمليات استيراد أدوية بطريقة سرية لمحاربة الإنتاج الوطني وتهريب العملة الصعبة.

– التركيز على فتح المجال أمام الشباب والمؤسسات الناشئة لولوج عالم الصناعة الصيدلانية وتصدير منتوجاتهم.

– تشديد الرقابة بالتنسيق مع دول الجوار خاصة في الجنوب أمام مهربي المهلوسات والمخدرات المستعملة أحيانا كسلاح لزعزعة أمن واستقرار الدول.

ثالثًا: قطاع البيئة

عقب عرض وزيرة البيئة لاستراتيجية القطاع الهادفة إلى توفير اطار معيشي نوعي للمواطن كأولوية قصوى، أمر السيد الرئيس بِـ:

– الاهتمام أكثر بالمحيط البيئي والعمل بالتنسيق مع المجتمع المدني وتشجيعه لاستعادة الصورة الجمالية لمدننا.

– إعادة بعث مشروع السد الأخضر كأولوية لوقف زحف الرمال نحو الشمال.

– تنسيق سياسات الحفاظ على البيئة مع مختلف البرامج الدولية وإبراز الدور الجزائري في مكافحة الانبعاثات الغازية والالتزام بالاتفاقيات الدولية.

– تكليف الوزير المنتدب المكلف بالبيئة الصحراوية بالانتقال إلى الجنوب لوضع خطة مستعجلة لوقف درجة التلوث في المعالم الأثرية والسياحية، وتحسين شبكة مياه الصرف الصحي.

– غرس ثقافة البيئة في الناشئة بالمدارس، لأن التحدي اليوم له طابع تربوي وحضاري بالأساس.

رابعا: قطاع المالية

أكد السيد الرئيس أنّ الوضعية الاستثنائية التي تمر بها البلاد منذ شهر مارس الماضي بسبب تفشي جائحة كورونا (كوفيد-19) فرضت علينا وضع اطار تنظيمي خاص يسمح بتكييف قواعد منح الصفقات العمومية المتعلقة بالعمليات المبرمجة، مع هذه الوضعية غير المسبوقة وإدارة التعامل معها بصفة سلسة وسريعة وشفافة لتسهيل مهمة الإدارات والمؤسسات العمومية.

خامسا: منطقة التبادل الحر

وبعد التصديق على الاتفاق المؤسس لمنطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية والبروتوكولات الملحقة به، انسجاما مع التوجه الاستراتيجي لسياستنا الخارجية… أعطى السيد الرئيس توجيهات إلى الوزراء المختصين تحت إشراف الوزير الأول للاستفادة من تجارب التبادل الحر التي عرفتها الجزائر مع المجموعات الإقليمية الأخرى للتأكد من المنشأ الأصلي الإفريقي للسلع والبضائع المتداولة في منطقة التبادل الحر، والتي لا يجب أن تقل نسبة إدماجها عن 50% حتى لا تسرب إلى السوق الوطنية، وعلى حساب الإنتاج المحلي مواد مصنوعة خارج القارة الإفريقية.

والجدير بالذكر أن هذا الاتفاق الذي يدخل حيز التنفيذ في فاتح شهر جانفي 2021، سيمكن المتعاملين الاقتصاديين من ولوج الأسواق الافريقية مستفيدين من جهود بلادهم في تعزيز البنية التحتية للقارة، سواء من خلال الطريق الصحراوي أو بتحديث شبكة السكك الحديدية ومشروع بناء ميناء الوسط الحمدانية، ومن شأن ذلك أن يرفع حجم التبادل التجاري خارج المحروقات مع القارة الإفريقية الذي لا يزيد حاليا عن 3% سنويا.

وقبل رفع الجلسة، طلب السيد رئيس الجمهورية من أعضاء الحكومة الإصغاء أكثر لانشغالات المواطنين والتكفل بها، وتجنب القرارات المتسرعة، خاصة والبلاد على أبواب مرحلة سياسية جديدة لوضع أسس دولة قوية وعادلة قادرة على تطبيق ديمقراطية جادة تحمي الحريات والحقوق وتكون في خدمة المواطن”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
22
  • نمام

    لم نعرف الا اليوم هذه الجرائم و هذا العنف في الاحياء و قد يمون متعمدا اللامن لاحكام القبضة نحن امام ا شبان لم يستوردوا ولكن عجينتا نحن من صنعناها ووقفا عاجزين على مواجهتها الا بتدابير قانونية قد تكون قمعية السؤال من المسؤول هل الاسرة كما يتفيقه اليوم اصحاب النظرة الاحادية نسينا سياسة التجهيل وغسل الادمغة وانهيار امنظومة التربية ومن يدعون الخبرة الذين يعدون سياسة المجتمع وهنا الفقر والكبت الممارس وتحييد الديمقرطية واثارة النعرة بين الا حياء وسلب التراث اعاي في حي يعرف فيه شيوخه و اهله و يرحل تقلع جذوره ليرمى بين اناس يتوجسون ريبة اوخليط لا يستطيع التعايش وسطة فرنسا ابناء الجالية لم يتعايشوا

  • Yacine

    تغيير و تعديل القوانين لا مفر منه و نتمنى الإصلاح الحقيقي و ان الأعذار كلها مهما كانت أسبابها لا تبرر الاعتداء على المواطن الشريف كلنا نعاني من نتائج الحكومات السابقة لكن هذا ليس عذرا للفوضى و الاعتداء و غيرها من الانحرافات يجب الردع و الصرامة و إعادة هبة الدولة و الصلاحيات لرجال الأمن و كل المؤسسات العمومية و حماية افرادها افضل حماية بالتوفيق لكم و لنا أن شاء الله و انا كمواطن ادعم كل هذه الإجراءات

  • tiger

    les criminels (tueurs et autres braqueurs et dealers) méritent d'être donnés vifs aux tigres et lions du jardin d'essai, je n'ai pas de compassion pour eux car il n'ont de compassion pour personne

  • watani watani

    Il faut être sans pitié contre les suceurs de sang des malades.

  • فريد

    ما تعفوش انت فقط على المجرمين تسقم الامور

  • kerk

    حتى يامر الرئيس

  • Mohamed

    قرار صائب ان شاء الله ينفذ

  • hijo ben

    الإعدام للقاتل والمغتصب ومروج المخدرات

  • abdel

    Les criminels Algériens du médicament sont beaucoup plus dangereux sur la santé des pauvres Algériens qu'autre chose. Chez nous ces criminels font payer leurs médicaments au peuple avec deux fois et demi le prix réel. En Egypte par exemple leur diabétique ou le malade du rein paie deux fois moins cher que le pauvre malade Algérien. Nous vivons dans un grand lac infecté et plein de piranhas.

  • سمير

    الاجرام راه داير حالة هؤلاء المجرمين مايخافو حتى واحد لاززم امدو اوامر لرجال الامن باش يخرجو للاحياء و يدورو ليل نهار او اديرو شرطة احياء تعس على المواطنين البرياء العزل هاد المجرمين مدججين بالسلاح مايقدرلهمش المواطن ولاززم ابدلو القوانين تاع العدالة العقاب الشديد لانهم حتى الحباس مايخافوهمش ليدخل الحبس اولي يتفرعن كيخرج لاززم الردع الصارم من الدولة

  • امرك عجيب

    الا في دول العالم الثالث .وهل يتطلب الخارجين عن القانون و مرتكبي المخالفات امر من رئيس الجمهورية ..يا مسؤول يا رجال القضاء ان لم تحشمو من الشعب طبقوا حق الله فقط

  • جزائري

    الحل الوحيد ضد القاتل هو قتله . ما عدا ذلك هو ذر للرماد في العيون . اما التهديد الفارغ من محتواه فسيزيد المجرمين اجراما وهذا ما يحدث منذ سنوات ويتطور بشكل رهيب. اذا لم يكن هناك شيىء ملموس على الارض من حيث الشعور بالامن فهذا يعني اننا مازلنا فقط نهدد . القاتل يجب ان يقتل بعد محاكمته بالعدل .

  • karim

    وهل التصدي للجريمة عمل ينتظر قرار من الرئيس ....... ثم ادا كان الرئيس يقلقه تنامي الجريمة على المواطن المسكين فلمادا ادا يقوم بأطلاق المجرمين في كل مناسبة...

  • سيف الحجاج

    ايضا يجب غرس ثقافة النظافة بين الناشئة وليس فقط ثقافة البيئة .

  • سيف الحجاج

    اعطوا قوات الامن الضوء الاخضر لاستعمال الرصاص الحي وقتلهم وسوف ترون النتائج الفورية .

  • franchise

    السّلطة لديها مفتاح هذه المشاكل كما لديها مفتاح الحلول ، لكنّها تفضّل أن يبقى الشّعب في هذه الدوّامة لينشغل عن أمور أخرى.

  • watani

    EL LES PARKINGEURS QUI S'ACCAPARENT LES LIEUX PUBLICS AU VU ET AU SU DES AUTORIT2S QU'ELLE EST LA SANCTION QUE VOUS AVEZ PR2VUE

  • جمال براقي

    من خمس سنوات إلى المؤبد في حالة القتل ؟
    ياك الجزائر زعما دولة مسلمة لماذا لاتطبق حكم القصاص في القاتل ؟
    منذ سنوات والشعب يطالب بتطبيق القصاص .. الا تعلم ذلك ياسي تبون ؟
    اذا كنت لا تعلم فقم بوضع مستشارين يعرفون جيدا ماذا يريد الشعب وكيف يعيش.
    ثانيا ماذا عن المصنع ومحلات بيع الخمور والملاهي الليلية ؟ لماذا لا تغلقها ؟
    فهي ايضا تفسد المجتمع وتساهم في انتشار الفساد والجريمة

  • ديار الغربة

    الله يوفقكم إلى ما فيه الخير للبلاد و العباد
    راكم جدد يالله جازت 8 أشهر على بدأ العمل و المسؤولية ليست سهلة بعد أن أتت العصابة السراقة على الأخضر و اليابس...الله يأخذ الحق فيهم
    لكن بإذن الله مع الوقت نخرج إلى بر الأمان و لابد من التكاتف كلنا و العمل الجاد حكومة و شعبا و الصبر الصبر ثم الصبر
    و الله المستعان

  • مقبرة المواهب

    اذا اصبح الاحرار يهابون الضباع لكثرتهم فقولوا على الدنيا سلام. يجب على الدولة السماح للمواطنين شراء حمل التدرب على الاسلحة النارية بجميع انواعها و توفير الحماية القانونية لهم. و ان لم تفعلوا هذا يصبح المجتمع مع مرور الوقت مجموعة خراف لقمة صائغة للمستعمر اللئام الضباع البشرية.

  • mohamed

    التصدي للجريمة لن يكون فعالا الا بتطبيق القصاص بصرامة في الساحات العمومية وامام الجميع اللهم اذا كنتم ادرى واعلم من الله (استغفر الله العظيم). الشرطة الامريكية تواجه المجرمين باطلاق النار وهذه ليست عنصرية وانما صرامة في تطبيق القانون وحماية المواطنين دون ان ننسى ان للمواطن الامريكي حق في حيازة السلاح الناري للدفاع عن نفسه .وفي الجزائر مهدد في حياته ويمنع عليه اشهار سلاحه في وجه المجرمين وكيف له ان يدافع عن المواطن وهو نفسه مهدد من طرف هذه العصابات .اصدروا اوامر صارمة للدرك والشرطة وسترون كيف تذوب هذه العصابت وتندثر اما الكلام والنفخ في الفراغ

  • موسى

    التصدي للجريمة يتم أولا بتنفيد القتل للقاتل وإلا فالكلام فارغ وتضييع للوقت