-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الوزير يفتح قضية السكنات الوظيفية

هذا هو جديد ملف أجور أساتذة التعليم العالي

الشروق أونلاين
  • 7070
  • 7
هذا هو جديد ملف أجور أساتذة التعليم العالي

فتح وزير التعليم العالي، عبد الباقي بن زيان، ملف أجور الأساتذة الجامعيين خلال لقاء جمعه، الخميس، مع المكتب الوطني للاتحادية الوطنية للتعليم العالي.

وأفاد الوزير في منشور له عبر صفحته على الفايسبوك، إن ملف الأجور يخص جميع القطاعات، لكن هذا لا يمنع من وضع ورشة لداراسة القانون الخاص.

والتقى الأستاذ عبد الباقي بن زيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بمقر الوزارة، المكتب الوطني للاتحادية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للعمال الجزائريين، والذي يقود الأستاذ مسعود عمارنة، وقد طرح التنظيم النقابي المذكور إلى جملة من الانشغالات المهنية والاجتماعية للأساتذة.

ومن بينها المشكل الرئيسي المتعلق باستقرار الأستاذ وهو السكن، بحيث طالبوا برفع التجميد عن المشاريع السكنية المجمدة، وتحيين قوائم المستفيدين من السكنات الوظيفية والمرتبين في القوائم، من خلال مراقبة البطاقية الوطنية،لاسترجاع السكنات الوظيفية التي استفاد أصحابها من صيغ أخرى.

كما تم طرح مشكلة الأوعية العقارية في بعض المدن الجامعية، ومطالبت الاتحادية كذلك بتفعيل سكنات الإعارة، والاستفادة من صيغ السكن الأخرى.

وجاء في منشور الوزير “للعلم فإن السكنات التي استفاد منها الأساتذة في البليدة وتلمسان وظل التنازل عنها عالقا ،هي في طريق تسوية وضعيتها مع الهيئات المعنية للتنازل عنها لفائدة الأساتذة”.

وبخصوص تجاوزات الهيئات العلمية( اللجان والمجالس العلمية) فقد ذكر الوزير بأن هناك لجان تفتيش قد أرسلت لتقصي الحقائق في عدد من التظلمات التي قدمها الأساتذة.

واشتكت الاتحادية خلال اللقاء من غياب الحوار في بعض المؤسسات الجامعية، وعدم عقد لقاءات دورية ومنتظمة مع الشريك الاجتماعي.

وقد حضر اللقاء ممثل النقابة الوطنية للباحثين الدائمين، والذي طرح كل انشغالات الباحثين الدائمين.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
7
  • مواطن

    في هاذا المقال اطلب توحيد الاساتذة من الابتداءي الى العالي و اعطاءهم نفس القيمة المعنوية و المادية. اجور موحدة مزايا موحدة هدف واحد عمل واحد.
    و يجب احداث اكاديمية موحدة فيها عدة فروع تقوم بالعمل التقويمي الشامل.
    لما يكونوا الاساتذة كلهم حاضرين يعرفون المشاكل اللتي تواجه طور ما بعد طور.
    و تعمل هاذه الاكاديمية بخلق مجلة واحدة ينشر فيها كل استاذ تجربته. استاذ في مدرسة قروية و اخر في مدينة و اخر في الشمال و اخر في الجتوب ليس لهم نفس الطلبة. تضهر مشاكل لاحد و لا تظهر الى اخر و هم يؤدون نفس المادة.

  • مواطن

    و قلتها و اكررها هناك اختلاف بين الدراسة و البحث. الجامعة لا تبحث بل تدرس قضية ما او مشكل ما.
    اما البحث العلمي فهو عمل لتطوير شيء ما.
    استعمال كلمة باحث من اجل اخذ دراهم اكثر هاذا لا يليق بجامعي. ان اراد ان يطلب علاوات هاذا من حقه لاكن لا يستعمل تلبيس دراسة داخلة في عمله كاستاذ ليلبسها باسم بحث علمي.
    قلنا البحث هو تطوير الشيء . لان اكتشاف شيء جديد هو من المحال لان كل شيء قد اكتشف مسبقا. واذا وجد filon لا تجده في المنشورات. لانه قريب لاختراع جديد. وهاذا يكون الا في المخابر القديمة عندها مءات السنين.

  • مواطن

    لماذا التفرقة بين الاساتذة هاذا باحث و هاذا لا؟
    مهمة الجامعة اعطاء تعليم في المستوى الرفيع و دور الاستاذ الجامعي هو التعليم و ليس البحث. لما تكون المدرسة و المتوسطة و الثانوية في مستوى مقبول عالميا الاستاذ الجامعي يدخل و يكمل التعليم بكل اريحية.
    و لما باحث ما اراد ان يبحث سوف يجد طلبة في اعلى مستوى.
    اذا الحلقة الاولى هو استاذ في المدرسة.
    اذا الاساتذة من الابتداءي الى العالي لا فرق بينهم. كل واحد يعمل عمله في منضومة تربوية واحدة.
    اذا الاساتذة في كل الاطوار يكونون كتلة واحدة.
    تقدر تجد استاذ جامعي ينزل الى الابتداءي او الثانوي.
    الابواب تبقى مفتوحة بين المدارس و الثانويات و الجامعات.

  • ابو لهب وتب ما أغنى عنه ماله

    صحافي لا يفرق بين تصريح الوزير و مطلب رفع الاجور على صاحب المقال أن يسجل في ماقبل الابتدائي و إاعادة رسكلة ذهنية لذهنيته المريضة ...

  • Reda

    راك موظف براتب محترم روح أشري سكن كيما الموظفين الأخرين أقل أجر منك هناك عدة صيغ إختر ما يساعدك ولا تحوسو غير نتاع الأنبوب..

  • هاشمي

    الاستاذ الجامعي في الجزائر ومصر هو الأقل أجرا في الوطن العربي وهو الوحيد الذي لم يستفد من الزيادات منذ 2008 ولم يستفد من السكنات إلا نادرا وليس له الحق في السكن الاجتماعي والاستاذ الجامعي هو الذي شوهته الصحافة أمام المواطنين بأنه يتقاضى راتبا خياليا والحقيقة غير ذلك و يوجد أساتذة ثانويات ومهندسون في الصحراء ووو ...يتقاضون أكثر بكثير منه !

  • استاذ

    ما كان والو لا سكنات ولا أجور بل اجتماعات روتينية نظرية للاستهلاك فقط. لا نرى نية لاصلاح الجامعة بيداغوجيا. علميا وماديا بما فيها الخدمات الجامعية هذه الاخيرة مازالت تخضع للحلول الترقيعية والحل الرحيد تحريرها بأن تقسم ميزانتيها 17000 مليار كأجور للطلبة وهم الذين يسيرون اموالهم لافضل خدمة جامعية ذات نوعية ونظافة وصيانة وصحة