هكذا بكى الغزالي وأغضب من حضر محاضرته بسبب الشاذلي؟!

ما ألحقه الغزالي وغيره من قادة منظمات الإخوان المسلمين من تدمير بفكر أبناء الجزائر لم يلحقه أي أستعمار بدائي بها باستثناء استعمار الخلافة العثمانية التي فعلت مافعلت بالجزائريين وغيرهم من المجتمعات الإسلامية والعربية .

( طلب الشاذلي من الغزالي عند افتتاح الجامعة الإسلامية في قسنطينة عام 1984 أن يجعل منها أزهراً في الجزائر تؤدي دور الأزهر في مصر وفي العالم الإسلامي ) فحدث وكانت الجزائر أول هدف للإرهابيين خريجي علوم ال..........؟؟؟؟؟؟ وتم قتل وذبح أكثر من 250 ألف جزائري من طرف العصابات الإرهابية الإسلاماوية فضلا على الضحايا وتخريب المؤسسات . بكى لأنه رآى أن هدفه قد تحقق

الشادلي ومن معه لا ندري من أوحى لهم ..لكنهم إستعملوا التيار الإسلامي لمواجه "اعدائهم" من التيار الوطني وبقايا نظام بومدين. إذ لم يكفي أن آل سعود رموا بكل ثقلهم وبالمليارات لدعم ذلك التيار من أجل أهداف معروفة ...لكن وجدت حلفاء لها في الليبراليين الرأسماليين داخل النظام ..الذين كانوا يخططون للإستلاء على شركات وثروات الجزائر وفتح باب الإستراد على مصراعيه ..بالطبع الجهة التي كانوا يتبعونها واحدة، أمريكا وبريطانيا وفرنسا. وهذا ما يفسر توجه الجزائر لصندوق النقد الدولي حتى قبل أحداث أكتوبر 88 .

دموع الزواحف والتماسيح .

عليهما رحمة الله

لمسلم
والله راجع نفسك
هو من حرب ابناء فرنسا و حرب اخرون و التاريخ هو من يلين الحقاءق
حوس على كتاب احد الضباط جيش التخرير و تعرف قبمة شادلى
لم من يكن من المنبطحيين لفرنسا كما حال اخرون

كان رحمه الله اماما و ليس كذابا و لا منافق كما حال الاغلبية حاليا من جهته الشادلى معروف بمواقفه و شجاعته و كان اناس يضحكوا عليه و اتهموا حتى الامام بعد تويلهم الحكم بانه نشر الفتنة و حنى بمحى اثره و اثار شادلى ببناء مسجد اكبر يغطى جامعة قسنطينة
غير التعب باطل اثار الغزالى و شادلى لا يمسحها احد

لقد لعب الشيخ محمد الغزالي دوراً مهماً في تغذية الكره ضد الكتاب في الجزائر، ما دفع برئيس الجزائر الأسبق علي كافي إلى التصريح «بأن انتشار التطرف في الجزائر الذي ولّد العنف والإرهاب بداية التسعينيات يرجع إلى الشيخ محمد الغزالي»، الذي أمضى سنوات يُدرس ويدير الجامعة الإسلامية، في قسنطينة، ويخاطب الجزائريين، من التلفزيون الوحيد ـ وقتذاك ـ كل يوم اثنين. وهي حظوة لم يحصل عليها ولا واحد من رجال الدين الآخرين

رحمة الله على الشيخ الغزالي، لا يمكنني أن أنسى جدتي لإمي التي تربيت و كبرت عندها رحمة الله عليها و هي تعد الشاي و ترمق بعينيها التلفاز ترقبا لبداية حديث الإثنين للشيخ الغزالي، طالبة منا الهدوء، كان ذلك في الثمانينات، عجوز سبعينية كانت تتلمس بقلبها قبل عقلها كل الكلمات التي يقولوها الشيخ بكل تؤدة و أناة، رغم أنها تكن تعرف القراءة و لا الكتابة و لا السياسة و بهرجة الحياة و لم تكن تعرف على وجه الأرض إلا البقعة التي نعيش فيها على أطراف الصحراء أو مكة و المدينة التي زارتها مرة واحدة في إدائها العمرة.

الغزالي أحد المؤسسين العاملين ضمن فلول المنظرين لتدمير فكر ابناء الجزائر .

حديث الاثنين ............... حديث تنشرح له النفس لا غلو و لا تكفير و لا هم يحزنون

رحم الله الرجلين.نتذكر المرحوم الشادلي ايضا بمنعه صور المرحوم بومدين من الادارة ليقضي على راءحته فحتى بوتفليقة لم يسلم من شره ففر بجلده للخارج.ونتذكر 33 مليار دولار التي تركها بومدين وصرفها في اللعب وارجاعه الجزاءر للوراء حتى كنا نخجل من خطباته لانه لا يفرق بين الذي والتي.اسالوا زوجة الموسطاش التي قالت بانه طردها من المرادية في مدة الحداد كما طردت لاحقا بلا شفقة من البيت الذي كانت تقطن فيه باحدى العمارات مع عامة الشعب.ولا ننسى فتحه لباب الاسلام السياسوي وعواقب التسعينات يتحمل وزرها.الحمد لله الذي انعم علينا بصديق الموسطاش(شفاه الله)الذي اعاد بناء الدولة في عهداته 1و2.اللهم ارحمهم في هذا الشهر

التاريخ يشهد أن الغزالي كافأته السعودية بمبلغ مالي ضخم بعد عودته من الجزائر مقابل جهود الدعوة التي قام بها ، كما يشهد التاريخ ايضا أن الارهاب الاسلاموي في الجزائر ظهر إثر الدعوة التي قام بها الشيخ الغزالي(1989/1984) وخلفت 200000 قتيل ومليارات الدولارات خسائر مادية، يشهد التاريخ أيضا أنه استباح دم المفكر العلماني المصري فرج فودة وبرر قتله من طرف الاسلامويين بحجة الردة، كم يشهد التاريخ أنه كتب مقالة يصرح فيها بعد موت الكاتب المقاوم والمجاهد كاتب ياسين"أن كاتب ياسين لا يسحق أن يدفن في أرض الجزائر. هذه بعض التوضيحات لانصاف الرجل.

الذين إنقلبوا على الرئيس هم الخوارج. أما الدعاة المعارضين أمثال الشيخ علي كانوا في السجن. إذن الخوارج هم من إنقلب و خرج على الرئيس.

رحم الله الرئيس الشاذلي ابو الزوالي و ابو الديمقراطية و الحريات.

رحم الله الشيخ الغزالي والرءييس الشادلي في هاد الشهر المبارك ولاكن لا ننسو الرءييس عبد العزيز بوتفليقه كدالك لعب دور كبير في إصلاح دات البين في الجزاءير وخارج الجزاءير وتنمية البلاد والمسجد الاعضم والحمد لله لا ينكر مافعله بوتفليقه الا جاحد

رحم الله الرجلان:
الشيخ محمد الغزالي غنيّ عن التعريف خدم رسالة التوحيد الإسلام بتفانٍ .
الرئيس بن الجديد خدم رسالة التوحيد بأن فتح المجالب لأهل العلم وأرادها إسلامية.
العلمانيون والملاحدة وعبّاد الصّليب كرهوا الرجلين فكانوا:
يتتبعون الغزالي في مصر وغيرها.
وقاموا بإنقلاب على الشالي بزعامة فرنسا.

السلام عليكم ورحمة الله
احقاقا للحق
الرئيس الشاذلي بن جديد احسن رؤساء العرب بدون منازع إلا أنه رحمه الله يعاب عليه ترك الجزائر فريسة لأبناء فرنسا الحاقدين على الشعب
أما الشيخ محمد الغزالى رحمه الله كان متزنا في إسلامه وكان من القليلين المتبصرين بأحوال الأمة إلا أنه يعاب عليه كان مبالغا في اسداء المدح على الرئيس الشاذلي ومن أقواله وسمعتها من فيه أن الذي الهم إبراهيم رشده الهمك رشدك وهذا لا يصح وكلام في غير مكانه

رحم الله شيخ الغزالي كان عالما فذا و إماما فقيها ، ورحمة الله علي رئيس الشادلي كان رجلا طيبا وبسيطة

كان لي الشرف أنني حضرت حفل توديع الشيخ محمد الغزالي رحمه الله في قسنطينة نهاية الثمانينات وقبلته كما قبله الجميع بحضور والي قسنطينة خليفة بن جديد وهو أخ للرئيس بن جديد، الجلوس مع الشيخ الغزالي كأنك تجلس مع ملاك، في وجهه سماحة وبراءة لاحدود لها، وفي كلامه حلاوة ولطافة وصدق وعمق من النادر ان تجد مثله، رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه وجمعنا به عند الحوض مع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.

من يذكرنا بإسم الدرس الذي كان يلقيه شيخنا كل إثنين في التلفزة الجزائرية

لا يعرف قيمة الرجالِ إلاّ الرجالُ ، وحال حكّام العرب اليوم يُبيّن النظرة الثاقبة للشيخ الغزالي رحمه الله ورحم رئيسنا المؤمن الشاذلي بن الجديد ، والخزي والعار للعملاء من حكّام عرب اليوم ...