أجنبيات يتظاهرن بخلع الحجاب في إيران!

لرقم 25 أنه لتجنب النفاق والكذب على أنفسنا يتعين القول أن الشوارع المملوءة بالمجانين والصلع ( لمهابل والفرطاسين والفطاسات ) ليست الشوارع الأروبية إمنا القرى حتى لا أقول المدن العربية والإسلامية.

شكرا رقم 4 عى النصيحة ، أمتثلت لنصيحتك وبدأت في القراءة ، لكن ماكدت أتمم القراءة حتي تقيأت من دوران الراس (دخت ) .

إلى التعليق الأول ... لا أدري من أين لك أن الحجاب يسبب مرض الأعصاب و تساقط الشعر الذي تعاني منه من لبسته كمن لم تلبسه ثم انك لو اطلعت على تاريخ الأمم و الحضارات قبل الثورة الصناعية لوجدتها جميعا تشترك في أن لباسها فضفاض يستر البدن و يشتمل غالبا على غطاء للرأس بشكل أو بآخر فالأمر الطارئ و الذي ينبغي البحث في آثاره هو ثقافة تعرية المرأة و جعلها سلعة و كأن قيمتها لا تتجاوز بدنها و الحقيقة أن ما يسبب مرض الأعصاب و تساقط الشعر و غيرها من أمراض العصر هو نمط العيش الغربي أكثر من أي شيء آخر

-النقاب عادة شرقية دخيلة علىينا
-من الناحية الامنية فالنقاب خطير، لان بموجبه ترفض مواطنة ان تكشف وجهها لشرطي، و هدا يعتبر فرضا لقناعة شخص على امن المجتمع.
-هناك من ترتدي النقاب برغبتها حتما، و لكن هناك ايضا من تلبسنه قسرا
- اللواتي ترتدين النقاب استثناء للقاعدة ، أما القاعدة فهي حب المرأة للتجمل و التزين لأنها فطرة ، المرأة غريزيا تحب أن تتجمل و تظهر في في أحسن حالاتها ، و ما تلك الحجابات المزركشة و الملونة الا اتباع للفطرة و تحايل على ما يخالفها من اكراه و اجبار

او الاسهام بشيء يُحتفى به كخدمة للبشرية ، اصبح عنوان المآسي والتخلف والدموية ، أنظر ما يحدث في أفغانستان وسوريا والصومال ومالي وليبيا ويران باسم الله وحفض العرض بجهاد المناكحة ؟ أهذه هي المرأة العفيفة ؟
النقاب دفن للمرأة و دفن معها هويتها وانسانيتها و هذه جريمة ضد الانسانية لايمكن أن يقبل بها انسان عاقل
المظاهر ليست هي المقياس التي يمكن أن نقيس بها أخلاق الناس وتصرفاتهم، وهدا مأدى بالفعل بمعظم الناس انهم لم يعد يقتنعوا بتاتا بالمظاهر.

هذا الازدراء والتحقير الذي طال المرأة المسلمة سيبقى وشمة عار في جبين الانسانية ، وسيقرأ عليه الاجيال القادمة مثلما قرأ على تصدير السود من أفريقيا الى أمريكا ، أسوء حالة انسانية متأخرة عرفها تاريخ البشرية ، عن أي عفة تتحدث عندما تحرم كائنا بشريا من أبسط حقوقه الطبيعية ، تنفس هواء نقي ومبادلة الأخر النظرة والبسمة وتقاسيم وجه الغضب ؟ لماذا لا يخفي الرجل وجهه درء للفتنة ؟
الرجل المسلم لا يحس برجولته الا إزاء المرأة بعد أن تم تحييده من أية مسؤولية في تدبير شؤون العالم

ليست المظاهر المزيفة ما يهم بل المعاملة الطيبة و الأخلاق العالية.
انظروا من حولكم اين وصلت الأمم المتحضرة من تقدم ورقي في جل الدول الأروبية والأمريكية و الصين وكوريا الجنوبية واليابان وغيرهم؟
رغم أن اليابان لادين لها إلا أنها تعتبر نموذجا مثاليا في الأخلاق وكذلك في التقدم العلمي والتكنولوجي

في هذا الإطار يندرج وضع "الحجاب الإسلامي" في مجتمع يعاني من أزمات مركبة (ثقافية و اجتماعية و اقتصادية) أدت إلى فزع مجتمعي كانت ردة فعله النكوص الحضاري الهوياتي الذي نشهده بكل تداعياته.
اذن تتجه أعين الريبة، أولا، إلى المرأة باعتبارها المقياس المثير للتغيرات و التحوّلات الحتمية داخل هذه المجتمعات. ويراد من خلال "الحجاب"، الذي يفرضه الذكور أساسا من خلال فهم ضحل للإسلام، فرملة العجلات المتسارعة لهذه التقلبات و امتصاص هول هذه الصدمات و تبقى وضعية المرأة عندنا شاهدة على انتكاساتنا الحضارية.

المجتمع المسلم عموما هو مجتمع ذكوري من حيث يوزع الحقوق بشكل غير متساو بين الرجل و المرأة، و يجعل المرأة في مرتبة دونية بله قاصرا تحت وصاية الرجل.
المسألة الثانية، مجتمعنا مجتمع جِنْسَويّ أي أن هناك تمييز و تفرقة ذات طبيعة عنصرية مبنية على الجنس.
المرأة يمارس ضدها هذا التمييز لا لشيء إلا لكونها امرأة كيفما كانت مؤهلاتها، بالإضافة إلى ذلك يتم تسويق صور نمطية حول المرأة التي يجب أن تبقى في البيت لتربية الأبناء و القيام بالاعباء المنزلية، و يتم تقديمها و ترويجها كالصورة المثالية للمرأة المسلمة

يسمح للمسلمين في العالم بالإبقاء على عاداتهم التي أخذوها عن آبائهم (مثل اللباس)دون أن ينتقص ذلك من إسلامهم ، فلا أولوية للعرض على الجوهر.
إذا كان ساق المرأة ، ذراعها أو جيدها يثير الرجل "العربي" فتلك عقدته هو ، فلا داعي لتصديرها إلى شعوب تخلصت منها منذ عقود على الأقل، أو لدعوتها إلى لباس يعود إلى الجاهلية.
لدى نسائنا ما يكفي من حس نقدي و قدرة على تدبر أمورهن من دون وصاية أحد.

الجلابيب التي تحدث عنها القرآن كانت هي لباس المرأة(الحرة)التقليدي السائد في المجتمع الجاهلي.وبالتالي لا يصح تعميمه على كافة المسلمين عبر العالم المختلفة ألوانهم وتقاليدهم وعاداتهم،بل يمكن تفسير"يدلين عليهن من جلابيبهن" بـِ"يلتزمن بلباس مجتمعهن التقليدي السائد".
هذا التفسير مهم لعدة اعتبارات:
- يفند الفكرة القومجية التي تدعو المسلمين"العجم"إلى ضرورة اتباع العرب في رؤيتهم للأمور،لأن الإسلام لا يعني العروبة،والجلابيب كانت سائدة حتى قبل مجئ الإسلام،وبالتالي ليست منتوجا إسلاميا خالصا أوأمرا إلهيا.

عندما نكون في بلاد الكفر و الانحلال نشعر بالأمان لأنه لا أحد يتحرش بالمرأة هناك مهما كانت ملابسها غير محتشمة ، ,وذلك لأن التشريعات القانونية التي سنها الكفار تحمي الضعفاء و تجرم الأقوياء الذين يعتدون عليهم ، هم لا يجرمون الضحية بينما تتغاضون عن الجاني .
اذا فرض الحجاب على المرأة كي لا تفتن الرجل فلماذا لم يفرض الحجاب على الرجل أيضا باعتباره يفتن النساء ؟
لماذا لم تراع الشريعة مشاعر الانجذاب التي تشعر بها المرأة تجاه الرجل الوسيم ؟؟
تعرفون قصة سيدنا يوسف مع زليخة و نساء مصر ؟؟

هل تختلف الأمة عن الحرة في المظهر أم هو تمييز عنصري اجتماعي محض ؟
أليس من الحكمة أن يكون هناك استنباط حكم شرعي يحرم على الرجال التحرش بالنساء ، ليس من العدل تحميل المرأة مسؤولية التحرش بينما يعفي الرجل تماما من تحمل المسؤولية ، مثل هذا الظلم الصارخ هو ما دفع الشيخ الوهابي العريفي الى تحميل طفلة بريئة مسؤولية اشتهاء والدها لها ، لذلك أفتى على البنت الصغيرة أن تتحجب أمام والدها و أن لا تطون معه في خلوة حتى لا يشتهي نكاحها .

كان سبب نزول آية الحجاب في سورة الأحزاب (التمييز بين الحرة والأمة) من أحد أهم العوامل التي أدت إلى التفريق بينهما في العورة برغم كون الأثنتان مسلمتين على النحو الذي ساد في كتب الفقه الإسلامي على مختلف مذاهبه لقرون عديدة. المرجو مراجعة موضوع عورة الأمة في المذاهب الأربعة

الآيتان الرئيستان في الأمر بالحجاب هما :
1- آية الحجاب في سورة الأحزاب الاحزاب (آية:59)
2- آية الخمار في سورة النور(آية:31)
والراجح أن آيات الحجاب في سورة الأحزاب أقدم من آيات الخمار التي في سورة النور، حيث ابتدأ تشريع الحجاب بسورة الأحزاب، و انتهى بسورة النور. ولا خلاف في أن سورة الأحزاب نزلت عند غزوة الأحزاب في سنة خمس للهجرة. فإن كانت غزوة الأحزاب قبل غزوة بني المصطلق، فمعناه أن أحكام الحجاب في الإسلام بدأت بالتعليمات التي وردت في سورة الأحزاب ثم تممت بالأحكام التي وردت في سورة النور.
يتبع

أسوا البلدان في العالم في نسبة التحرش الجنسي هي أفغانستان و مصر و ايران ، بينما البلدان التي تعاني الأقل نسبة من التحرش الجنسي هي بلدان التبرج والكفر والانحلال الاخلاقي كالبلدان الاسكندنافية
في البلدان الاسكندنافية هناك احترام شديد للمرأة في المجتمع و في الشارع ، المشكلة لا تكمن في الحجاب أو التعري بل تكمن في االذهنية و طريقة التفكير، و كما هو معروف ذهنية المسلم تختزل المرأة في الجسد اذ يعتبرها المسلم مجرد أداة جنسية مفجرة للغرائر ، أما ذهنية الانسان المتحضر فهي مختلفة هو يعتبر المرأة إنسانة.

اظهار المرأة لمفاتن جسدها مع وضع الحجاب هو أحد أشكال الرفض والمقاومة لفكرة وضع الحجاب ، وأنها أرغمت على ذلك ، لو لا وجود أفكار مثل أفكارك لتخلصت منه بسرعة ودون تردد المرأة خلقها الله كما هي وهكذا يجب أن تبقى و تستمر ، لماذا تريدون أن تتنكر لشكلها ؟ كيف اعرف أن من تحت الجلباب والنقاب رجلا أو امراة ؟
ليس كل نساء العالم عارضات أزياء أو راقصات او عاهرات ، منهن رائدات فضاء وعالمات رياضيات وأساتذة ومربيات ونساء عاديات متبرجات دافعن عن شرفهن حتى الموت و منهن محجابات استسلمن للتهديد ولم يستشهدن من أجله

إلى رقم 5 أتعجب دوما من الفكر الإنحطاطي التكفيري الذي لايبشر بالخير كون أننا نعتبر الشيعة أو إيران كفارا !!!
ياناس ماهي إلا طائفة تقف جنب علي وإبنه في فتنة السلطة مع معاوية و يحزنزن يوم عاشوراء أشد الحزن بسبب مقتل إبن علي رضي اللله عنه
أما الباقي فيؤدون أركان الإسلام 5 ويؤمنون باله وملائكته وكتبه ورسله والقيامة والقدرخيره وشره
الخلاف مع أهل السنة في الفروع وليس في الأصول (عد إلى حوار شيخ الأزهر في جريدة الشرق الأوسط سنة2006)
إقرؤوا جيدا ولا تنقادوا ما يخططه اليهود لكم

السؤال هو : لماذا لم يفرض الحجاب على المسلمة الجارية
رغم أنها تكون غالبا جميلة وجمالها فتنة للمسلمين أيضا ؟
الحجاب فرض فقط على الحرة لكي يميزها عن الجارية رغم كونهن كلهن مسلمات
و بالتالي فان الحجاب ما هو الا لباس تمييز و تفريق طبقي و ما هو بلباس عفة

( تفسير القرطبي لسورة الأحزاب ).:
يقول القرطبي : ( لما كانت عادات العربيات التبذل ، وكن يكشفن وجوهن كما يفعل الاماء ، وكان ذلك داعية الى نظر الرجال اليهن وتشعب الفكرة فيهن أمر الله رسوله ان يأمرهن بارتداء الحجاب عليهن اذا اردن الخروج الى حوائجهن ، وكن يتبرزن في الصحراء قبل ان تتخذ الكنف ، فيقع الفرق بينهن وبين الأماء ، وكانت المرأة من نساء المؤمنين قبل نزول هذه الآية تتبرز للحاجة فبتعرض لها بعض الفجار يظن أنها أمة ، فتصيح به فيذهب ، فشكوا ذلك الى النبي فنزلت هذه الآية )
يتبع

اللباس ما هو الا تفصيل لا ينفذ الى عمق الشخصية و الطبع ، الانسان أعمق بكتير من مجؤرد أكسسوار
ليست كل امراة تكشف شعرها عاهرة ، من يقول عنها هو أكيد شخص معتوه

الأصل هو الحرية لذا لا يحق لأحد أن يكره امرأة متحجبة على خلع حجابها ، و بالمقابل لا يحق لأحد لعن امراة لعدم ارتدائها الحجاب .

نحن ندعي باالاسلام و لا نفرض الخيمار .... ايران بنسبة لنا كافرة تفرض الخمار ما هذا هل فهمتو شيء

الئ الرقم 1 ارجو منك ان تقرا هذه الاية من سورة النور(وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ ....) لان هذا قول العزيز الجبار وليس الخمار - عرف بدوي بدائي متجذر في القدم وأصله يهودي -
وما هذا الا رحمة وستر لنسائنا وبناتنا وامهاتنا من الحا قدين لانه شرع الله

رقم واحد الله يهديك

أواه يا شروق راكو غير تخلطو وتلبزو و احنا نحوسو نقراو الجديد وانتم راكو غير في التقديمين!!! هذا الموضوع شاهدت ربورتاج عنه في قناة فرنسية منذ ربما سنة أو اكثر والأمر يتعلق فعلا بايرانيات لا أجنبيا ت. فمؤسسة الحركة صحفية إيرانية تدعىMasih Alinejad تعيش الان في لندن,نشرت صورتها على الفايسبوك تنزع الخمار وبعدها الكثير من الإيرانيات بعثن لها صورهن وهن تنزعن الخمار. ما دخل الأجنبيات في الأمر ما دام الخمار لا يعني لهن شيء؟ أما موضوع مضيفاًت الخطوط الجوية الفرنسية فهذا موضوع آخر تطرقتم إليه من قبل.

الخمار عرف بدوي بدائي متجذر في القدم وأصله يهودي ( راجعو الصور الملتقطة للنساء اليهوديات عندما كان المجرم هتلر يطارد اليهود في المانيا ) وتكريسه دينيا يرجع غلى طبيعة العرب الذين يميلون إلى تقليد الأسوأ دوما وله أضرار تتسبب في سقوط الشعر وتعرض حامليه لأعراض الصداع المزمن والقلق الناتج عنه المؤدي إلى المرض بالأعصاب. من حق المرأة الإرانية رفض فرض وضع القماش على راسها إجباريا.