-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
وفاة الضحية التاسعة لحادثة احتراق الشاحنة بوهران، الرئيس السابق لنادي نجم مقرة أمام القضاء مجدّدا

أخبار الجزائر ليوم الأحد 19 نوفمبر 2023

الشروق
  • 618
  • 0
أخبار الجزائر ليوم الأحد 19 نوفمبر 2023
أرشيف

حالتُه ساءت خلال اليومين الأخيرين
وفاة الضحية التاسعة لحادثة احتراق الشاحنة بوهران
ب. يعقوب
فارق، صبيحة الأحد، “حميد لبصر” 24 عاما، الحياة على مستوى المؤسسة الاستشفائية المتخصصة في الحروق الدكتور وهراني فتحي مصطفى، على إثر مضاعفات صحية في الساعات الأخيرة، بسبب الحروق عالية الخطورة التي أصيب بها في حادثة احتراق شاحنة كانت تقل تسعة أشخاص صبيحة الاثنين 13 نوفمبر على المستوى الطريق الرابط بين بلديتي وادي تليلات والبرية، تاركين ألما عميقا في نفوس ساكنة وهران .
وطبقا لمصادر طبية، فإن حالة الضحية التاسعة حميد، ساءت في اليومين الأخيرين ولم تطرأ أي تطورات إيجابية من شأنها إعادة الأمل لعائلته والطاقم الطبي الذي كان يسهر على علاجه من حروق خطيرة للغاية.
وظل الصريع التاسع، يلازم حالة الغيبوبة لمدة ناهزت 144 ساعة، بالرغم من التدخلات الطبية التي قدمت له لإنقاذ حياته، وإن كانت حروقه بليغة تخطت 80 بالمائة، إلى درجة أن جسده العلوي تعرض إلى تلف كبير، ليسلب الموت، حياة كل طاقم الشاحنة التي كان على متنها تسعة شبان في عمر الزهور تتراوح أعمارهم بين 16 و23 سنة تعرضوا لحروق مختلفة الدرجات، بعد ما اختارهم القدر وجمعهم حول مهنة واحدة هي قطف الزيتون.
وكانت المختصة والمكلفة بمتابعة علاج المصابين، صنفت لوسائل الإعلام في وهران، إصابات المصابين الأربعة الذين فارقوا الحياة الواحد تلو الآخر، بـ”المعقدة جدا والميئوس من علاجها”، حيث تم بتر بعض الأعضاء التي أتلفها الحريق تماما وجعلها مجرد أعضاء ميتة، لكن تضاعف إصاباتهم في الساعات الأخيرة، حال دون إنقاذهم.
وكان والي وهران سعيد سعيود، تفقد الضحايا في المستشفى المتخصص، واصفا الحادث بالنكسة والفاجعة، معربا عن تذمره وسخطه إزاء ممارسات غير قانونية، كلفت حياة تسعة شبان في مقتبل العمر، كما حمل سائق الشاحنة، المسؤولية الأولى والأخيرة لتورطه في ارتكاب حادث على قدر عال من الخطورة .
ومعلوم أن النيابة العامة لدى مجلس قضاء وهران، فتحت تحقيقا ابتدائيا في الحادثة الخطيرة، الذي أسند إلى فرقة الدرك الوطني بوادي تليلات لتحديد ملابسات القضية وتقديم المسؤولين عنها إلى نيابة الجمهورية لدى محكمة وادي تليلات.

الرئيس السابق لنادي نجم مقرة أمام القضاء مجدّدا!
مريم زكري
يمثل الرئيس السابق لنادي نجم مقرة ورجل الأعمال صاحب مجمع “رحماني للجنوب بيزنس”، المدعو”ر. م” رفقة 45 متهما آخرين مجدّدا أمام الغرفة الجزائية الأولى لدى مجلس قضاء الجزائر، بتاريخ 22 نوفمبر الجاري، وذلك لمحاكمتهم في ملف فساد يتعلق بالتهرب الضريبي الناتج عن المتاجرة غير الشرعية بمادة التبغ وكذا تبييض الأموال.
وسيتابع المتهمون في ملف الحال رفقة عدد من الشركات المتهمة بصفتها أشخاصا معنوية، بتهم ثقيلة تتعلق بمخالفة التشريع المعمول به في إطار رؤوس الأموال من وإلى الخارج، تبييض الأموال والتزوير واستعمال المزوّر في محررات رسمية إلى جانب التهرب الضريبي والغش والتملّص بطرق تدليسية من الضريبة، لتورطهم في وقائع فساد تتعلق بالمتاجرة غير الشرعية بمادة “التبغ”، وقيام المتهم الرئيسي بممارسات مشبوهة تتعلق باستغلاله لأسماء عدة أشخاص من بينهم موظفين يقومون بالتهرب الضريبي وبيع مادة التبع بفواتير مزوّرة، مع مقر وهمي للشركة، وتبييض الأموال وتحويلها إلى الخارج.
ويذكر أن المحكمة الابتدائية ببئر مراد رايس كانت قد وقّعت في حق المتهم عقوبة 7 سنوات حبسا نافذا و40 مليون دج غرامة مالية، إلى جانب إصدار أحكام متفاوتة تراوحت بين البراءة و5 سنوات حبسا نافذا في حق بقية المتهمين المتابعين في الملف.
إلى جانب ذلك، باشرت مصالح التحقيقات الأولية بالملف انطلاقا من مداهمة قامت بها مصالح الأمن بعد الحصول على إذن بالتفتيش من نيابة الجمهورية المختصة إقليميا، أسفرت عن حجز مبلغ 30 مليار سنتيم داخل مسكن المتهم بالعاصمة، قبل توقيفه وتقديمه أمام محكمة بئر مراد رايس، والتي أمرت بإيداعه الحبس المؤقت رفقة 11 شخصا مع وضع 7 آخرين تحت إجراء الرقابة القضائية.

العثور على جثة شيخ مغطى ببطانية في ميلة
نسيم. ع

عثر أعوان الحماية المدنية بمشتة قوبعة التابعة لبلدية أعميرة أراس، 25 كلم شمال عاصمة الولاية ميلة،، السبت، على جثة شيخ يدعى “م. س” يبلغ من العمر 60 سنة، متوفيا تحت شجرة ومغطى ببطانية بالقرب من منزله العائلي، ولا توجد على جثته آثار للعنف أو الضرب.
وحسب مصادر “الشروق”، فقد تم اكتشاف جثة الضحية من طرف أحد أفراد عائلته، حيث تم نقله من طرف أعوان الحماية المدنية إلى مصلحة الاستعجالات بالعيادة متعدّدة الخدمات لبلدية ترعي باينان، وتضاربت الروايات حول وفاته، في انتظار ما ستكشف عنه التحقيقات التي باشرتها المصالح الأمنية، في حين تم تحويل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بذات العيادة.

اختناق جامعية في حريق داخل مخزن إقامة بسكيكدة
إسلام. ب
أصيبت، ليلة السبت، في حدود الساعة التاسعة وثلاثين دقيقة، طالبة جامعية، تبلغ من العمر 20 سنة، بضيق في التنفس، وذلك إثر حريق، شبّ بداخل غرفة تستعمل كمخزن للأفرشة بالطابق الأرضي للإقامة الجامعية رقم 3، ببلدية الحدائق، بولاية سكيكدة، حيث تم نقلها على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى سكيكدة، حيث قدمت لها الإسعافات الأولية، كما أتى هذا الحريق الذي غطى دخانه سماء المنطقة على احتراق الغرفة، واحدث هلعا كبيرا في نفوس الطالبات القاطنات بالإقامة، أين فر العديد منهن من غرفهم خوفا من انتقال ألسنة اللهب إليهن، هذا وتكمن فرق الانقاذ والإطفاء التابعين للوحدة الرئيسية للحماية المدنية بسكيكدة من إنقاذ بقية الغرف ومنع انتشار الحريق الى باقي المخزن، من جهتها المصالح الأمنية فتحت تحقيقا معمقا لكشف ملابسات هذا الحريق المهول.

توقيف مغاربة ضمن فوج “حرّاقة” بعين تموشنت
ز. قلعي
أفاد، نهار الأحد، بيان للمجموعة الإقليمية للدرك الوطني بعين تموشنت، بأن الوحدات الفرعية التابعة للكتيبة الإقليمية للدرك الوطني بالعامرية، نجحت نهاية الأسبوع الماضي في إحباط محاولة هجرة غير شرعية نحو السواحل الأوروبية انطلاقا من شواطئ المنطقة.
وأضاف البيان أن العملية مكنت من توقيف 20 شخصا من بينهم 4 من جنسية مغربية، وحجز المعدات التي كانت محضرة للرحلة البحرية من زورق مطاطي، مضخة هوائية، مجاديف للزورق المطاطي، وقود للرحلة، ومحرك للزورق بقوة 60 حصانا، إضافة إلى حجز سيارة سياحية وشاحنة صغيرة كانتا تستعملان في نقل المرشحين للهجرة غير الشرعية، كما تم حجز مبلغ مالي يقدر بـ450 أورو. الموقوفون تم تقديمهم أمام محكمة العامرية للنظر في شأنهم.

منها القدس وغزة والقسّام والأقصى
مدارس ومحلات ومواليد جدد بأسماء فلسطينية في قسنطينة
ب. ع
أكثر من خمسة وأربعين يوما مرّت على ضرب الحديد بالحديد، في غزة وفلسطين عموما، ولا شيء يشغل المواطنين غير هذه الحرب الدائرة هناك في الأرض المحتلة، بين الأمل الذي منحته المقاومة الفلسطينية للجزائريين، في نصر قريب والألم الذي يعتصر أهل غزة بسبب النازية والأحقاد التي يتعامل بها الكيان الصهيوني، وكلما سقط شهيد، إلا وارتفعت راية نصرة هنا في الجزائر، وفي غيرها من الدول المدافعة عن الحق.
في قسنطينة، اقترح عضو بالمجلس الشعبي الولائي، بأن تطلق أسماء فلسطينية على منشئات جديدة، التي ستدشن قريبا، دعما للقضية الفلسطينية لتضاف إلى ما هو متوفر من منشئات من شوارع وثانويات تحمل أسماء مدن وشهداء وأدباء فلسطين، حيث يعتبر حي فلسطين في المدينة الجديدة علي منجلي بولاية قسنطينة، من أهم الأحياء في كامل ولاية قسنطينة، كما تجد في قسنطينة مسجد ومدرسة لتعليم السياقة وأخرى خاصة للتعليم بكل أطواره ووكالة سياحية وعيادة طبية وأخرى خاصة بالتحاليل باسم القدس، وقد قام في الأيام الأخيرة صاحب مخبزة في الوحدة الجوارية السادسة بالمدينة الجديدة علي منجلي بتغيير اسم مخبزته من مخبزة السنبلة الطيبة، إلى مخبزة غزة، دعما لأبناء المدينة المجاهدة، ولا تكاد توجد مدينة في الجزائر لا تمتلك مدرسة ابتدائية أو متوسطة تحمل اسم القدس.
ومنذ الاستقلال، وقسنطينة مرتبطة بقضية الشرق الأوسط وبكل المدن ومشاهير الأمة العربية، ويوجد من أبنائها من شاركوا في حربي الاستنزاف وأكتوبر 1973، لأن الانتماء إلى مدينة الشيخ عبد الحميد ابن باديس ومالك بن نبي اللذان حذّرا من الصهيونية وكتبا عن القضية الفلسطينية، منذ أكثر من تسعين سنة أي قبل نكبة 1948، لأجل ذلك، إلتقت قاف قسنطينة بقاف القدس في عاصمة الثقافة العربية منذ سبع سنوات بشعار القاف، وأبناء المدينة يعرفون الكثير من المؤسسات الدراسية خاصة الابتدائيات التي تحمل أسماء عربية لمفكرين ودعاة وأدباء ثوريين ومجاهدين، يترسخون في ذاكرة الأطفال خاصة أن هذه المدارس في مدخلها تقدم صورة وسيرة المعني، بالتفصيل المفيد، الذي يدل عن تقدير لصاحب الإسم.
ففي المدينة الجديدة علي منجلي، يوجد حي القاهرة، ومن أهم الأحياء في قسنطينة حي ساقية سيدي يوسف،وتعتبر مقهى بيروت في حي طريق سطيف أو عواطي مصطفى، معلم حقيقي لا يمكن لأي زائر لقسنطينة أن لا ينتبه إليها وإلى اسمها بيروت، وهناك أحياء أخرى أخذت أسماء طرابلس وعدن وبغداد ودمشق.
أما عن المؤسسات التعليمة، فقد كان لعلماء ومفكري وأئمة الدول العربية نصيب كبير، من إكمالية الإمام محمد عبده في حي عشرين أوت، وهو أحد رواد النهضة في مصر، إلى مدرسة عبد الرحمان الكواكبي ببلدية اولاد رحمون، وهو أحد رواد النهضة العربية المولود في حلب السورية، وتعتبر المدرسة الابتدائية طه حسين المسماة على عميد الأدباء المصريين والكائنة بشارع مصطفى بن عزوز من أشهر المدارس في قسنطينة على الإطلاق، وتنافسها في العراقة والكبر مدرسة أبوالقاسم الشابي بالكيلومتر الرابع نسبة للشاعر التونسي صاحب رائعة: “إذا الشعب يوما أراد الحياة، فلا بد أن يستجيب القدر”، أما مدرسة “عمر المختار” المسماة على اسم سيد الشهداء الليبيين، فتقع في بلدية عين السمارة.
صاحب مخبزة غزة التي ظهرت للنور مباشرة بعد “طوفان الأقصى”، في السابع من أكتوبر الماضي، وضع علم فلسطين على باب مخبزته، وغير بعيد عنه، باشر صاحب محل للمواد الغذائية كتابة محل القسّام، عربون حب واعتراف لشجاعة وصبر أبناء فلسطين، وأكدت تقارير من قطاع الصحة بولاية قسنطينة، بأن مواليد جدد أبصروا النور في شهر أكتوبر الماضي، ونوفمبر الحالي، من الذكور والإناث، أخذوا أسماء فلسطينية، تؤرخ به عائلاتهم لأحداث غزة من “طوفان الأقصى” إلى مجازر الصهاينة.

مستثمر يتبرع بمليوني لتر من المياه
مواطنون بباتنة يجمعون ما قيمته 4 ملايير من المساعدات لغزة

طاهر حليسي
صنع سكان ولاية باتنة مشاهد تضامنية رائعة، مع الشعب الفلسطيني استجابة لدعوة اللجنة الولائية للهلال الأحمر الجزائري، حيث تقاطرت الإعانات العفوية وبكميات مهولة إلى مقر التجميع بقاعة “أسحار الكبرى” الواقعة قبالة ساحة “الحرية” بوسط باتنة.
وسمحت جولة طويلة لـ”الشروق” في الساحة، لمعاينة حجم تلك الهبة الشعبية الكبرى برؤية آلاف الأغطية والأفرشة والأدوية والألبسة والعكازات والحفاظات والمياه وحتى الألبسة الجديدة ومن أحسن العلامات، التي تبرعت بها أسر كثيرة للرجال والأطفال والنساء، بالإضافة إلى مواد غذائية مقاومة للتلف مثل التمور والأغذية المعلبة.
وأكد السيد حمزة حساني، رئيس اللجنة الولائية للهلال الأحمر الجزائري بباتنة، في تصريحات لـ”الشروق اليومي”، بأن كل المواد المجمّعة في قاعة عروض “الأسحار” هي تبرعات مواطنين طوعيين، تقدموا منذ الساعات الأولى لإطلاق المبادرة، في تعبير لا يقبل النقاش، عن مساندتهم المطلقة للشعب الفلسطيني في غزة، والتضامن معه إزاء ما يتعرض له من إبادة معلنة ومنهجية.
وتبرّع صاحب مؤسسة للمياه المعدنية بعشر شاحنات مقطورة من المياه المعدنية سعة 1.5 لتر، ما يعني 200.000 قارورة في الشاحنة الواحدة، لتبلغ الحصيلة الكلية 2 مليون لتر من المياه، معلنا وضع مؤسسته تحت الخدمة المفتوحة لصالح دعم الهبة الشعبية وتوفير حمولات أخرى لو اقتضى الأمر.
وبلغ عدد الأفرشة والأغطية الفاخرة أكثر من ألف وحدة لكل منهما، فيما فاقت وحدات العكازات السبعمائة وحدة قدّمها متبرعون من ولايتي قسنطينة وعنابة، ناهيك عن علب الأدوية وأكياس الألبسة النظيفة والجديدة التي قدّمتها الأسر الباتنية للعائلات الفلسطينية المنكوبة جراء العدوان الوحشي الإسرائيلي.
وروى لنا منظمو المبادرة الإنسانية الخيرية، وهم متطوعون من أطباء وصيادلة وطلبة وتلاميذ ونساء ماكثات بالبيوت، موقفا مؤثرا صنعه مواطن قدّم مبلغ 35 مليون سنتيم عدّا ونقدا غير أن مسيّري الهلال طلبوا منه اقتناء أغراض منقولة لعدم قانونية تسلم مبالغ مالية، فخرج قبل أن يعود بعد ساعات ومعه حمولة من حفاظات للأطفال وحليب الأطفال وأغراض نسائية، بقيمة 25 مليون سنتيم، فيما خصص 10 ملايين سنتيم لشراء أدوية مضادة للحروق.
وتقاطر متبرعون من ولايات أخرى، حيث قدّم فاعل خير من ولاية قسنطينة 120 عكاز طبي، من مجموع أزيد عن 700 عكاز جمعت لفائدة المصابين، في حين حمل مواطن عنابي كميات كبيرة من الأدوية، ونفس المشهد تكرر مع مواطنين من ولاية أم البواقي.
الجدير بالذكر بأن التظاهرة عفوية تمت دون إيعاز إداري، ما كسّاها طابعا شعبيا، كما تطوّع أطباء وطلبة وتلاميذ ونساء ماكثات بالبيت في جمع وجرد التبرعات وتنظيمها وفرزها حتى تكون جاهزة للشحن نحو غزة، فيما يبقى مشكل نقل تلك التبرعات مؤرقا للقائمين، مناشدين والي ولاية باتنة، محمد بن مالك، للتدخل لشحنها في طائرة من مطار باتنة مباشرة تسهيلا للقائمين عليها عناء النقل البري إلى العاصمة أو قسنطينة.
وتجاوزت القيمة المالية للهبات مبلغ الـ4 ملايير سنتيم منذ بدايتها يوم 11 نوفمبر الجاري حتى 16 من ذات الشهر، وللإقبال الواسع عليها، تقرر تمديدها إلى غاية 20 نوفمبر.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!