-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
جامعيان ضمن شبكة متورطة في سرقة أكثر من مليار سنتيم، اختفاء تلميذة

أخبار الجزائر ليوم السبت 17 فيفري 2024

الشروق
  • 2772
  • 0
أخبار الجزائر ليوم السبت 17 فيفري 2024
أرشيف

استغلت تواجد الضحية بفرنسا للسطو على أغلى ما في مسكنه
جامعيان ضمن شبكة متورطة في سرقة أكثر من مليار سنتيم بوهران
خ. غ
عاقبت محكمة الجنايات الاستئنافية بمجلس قضاء وهران، الأسبوع الماضي، بالسجن النافذ لمدة 4 و8 سنوات في حق المتورطين في جناية تكوين جمعية أشرار والسرقة بتوافر ظروف الليل، التعدّد، الكسر واستحضار مركبة، التي استهدفت صندوقا من الحلي الذهبية ومجموعة أخرى ثمينة من إكسسوارات الزينة، إلى جانب أجهزة كهرومنزلية، حواسيب وغيرها من داخل منزل مغترب، فيما برأت شخصين آخرين، أحدهما مجوهراتي، من تهمة المشاركة في السرقة.
وقائع هذه القضية تعود إلى مطلع سنة 2021 بالسانيا، أين تفطن شقيق الضحية المقيم في فرنسا (ع. كمال)، إلى تعرض مسكن هذا الأخير حين تفقده للسرقة بالكسر، أتت على صندوق معدني كانت به مجوهرات من الذهب من مختلف الأشكال والأنواع تفوق قيمتها، بحسب تقدير الطرف المدني، مليار سنتيم، إلى جانب أجهزة تلفاز بلازما من الحجم الكبير، حواسيب محمولة، هواتف جوالة وساعات ثمينة، إضافة إلى وثائق إدارية مهمة، ليتم بعد التحريات التي قامت بها مصالح الأمن، ومن خلال عينة من الذهب المسروق الذي عثر عليه لدى أشخاص اشتروه دون فواتير، التعرف على هويات المتورطين في قضية الحال، ويتعلق الأمر بالمدعو (م. ح. ح)، وهو طالب جامعي وعضو في منظمة طلابية كان في زمن الواقعة مقيما في الحي الجامعي، (ب. ن) وهو أيضا طالب جامعي، (ت. ع) يعمل رصاصا بإقامة جامعية، (ع. إ)، (ع. ع)، (ب. ع)، إلى جانب المدعو (ب. م) صاحب محل لبيع المجوهرات بسوق المدينة الجديدة.
واستنادا لأقوال المتهمين، فإن جل هؤلاء اعترفوا عبر جميع مراحل التحقيق بعلاقتهم بجريمة السرقة، بحيث جاء في تصريحاتهم أن البداية رسمها ابن جار الضحية المسمى (ي. ع)، عندما أخبر المتهم (ت. ع)، العامل بنفس الحي الجامعي الذي يقيم فيه المدعو (م. ح. ح)، بخلو المسكن المذكور من أي حركة، بحكم أن صاحبه يقيم في فرنسا، ولا يتفقده سوى شقيقه من حين لآخر، ليستغل الرصّاص الظرف، ويعرض فكرة سرقته على المدعو (م. ح. ح)، مع الاتفاق على أن يقوم بالتنفيذ من دونه، كونه كبيرا في السن ولا يملك القدرة البدنية للتسلق أو الركض مثله عند الضرورة، على أن يمنحه نصيبه من “الصفقة” بعد بيع المسروقات، ثم يستعين بعدها الطالب الجامعي بزميله (ب. ن)، وذلك بإقناعه بتسخير مركبته من نوع “شيري كيوكيو” في نقل المسروقات في مقابل منحه المال، لكن بحكم صغر حجم المركبة مقارنة بكثرة عدد المسروقات وكبر حجم بعضها، فإنهما لجآ إلى المدعو (ع. إسماعيل)، الذي أحضر سيارة من نوع “رونو كونغو” لينقلا على متنها الأثاث والأجهزة الكهرومنزلية والإلكترونية.
وعن طريقة اقتحام المسكن المذكور، صرح المدعو (م. ح. ح) بأنه هو من تسلق الجدار الخارجي، وقام بكسر قفل الباب الداخلي، وبعد إتمام العملية التي تمت على مرحلتين متعاقبتين بحكم أن المكان كان مهجورا من ساكنته، فإن المسروقات، بما فيها المجوهرات الذهبية، تم بيعها لتجار بسوق المدينة الجديدة، من بينهم المجوهراتي (ب. م)، فيما تم التخلص من صندوق الذهب في مكان خال بالقرب من شط البحر، وتم العثور عليه من طرف الشرطة في نفس المكان المحدّد.
أمام هيئة المحكمة، اعترف الطالبان الجامعيان بالتهم المنسوبة إليهما، وأيضا بتورط البقية معهما، مع تقديم تفاصيل عن دور كل واحد منهم وحجم نصيبه من السرقة، حيث أشار المدعو (ب. ن) إلى أن عائدات هذه العملية أتت لهم بأكثر من 400 مليون سنتيم بعد بيعهم مسروقات الذهب لوحده دون احتساب قيمة باقي المسروقات، في حين تمسّك الآخرون بالإنكار برغم من مواجهة جلهم بالأغراض غالية الثمن التي تمكّنوا من اقتنائها عقب الواقعة، علما أن وظيفة أحسنهم لا تزيد عن عامل يومي، وكذلك تمت محاصرتهم بإفادات شركائهم ضدهم، التي تضمنت تفاصيل دقيقة عن دورهم في السرقة.
في المقابل، اعتبرت النيابة العامة التهم ثابتة في حق المتهمين، لتلتمس تسليط عقوبة 10 سنوات سجنا نافذا في حق المتورطين في جناية السرقة بظروفها المشدّدة.

غيابها خلَّف صدمة وسط زملائها وعائلتها
اختفاء تلميذة منذ 72 ساعة في ظروف غامضة بالعاصمة
ن. قوادري
اختفت التلميذة “كرتيلو فلة”، البالغة من العمر 17 سنة، والمتمدرسة بقسم السنة ثانية ثانوي، عن الأنظار منذ ثلاثة أيام، ولم يظهر لها أي أثر حتى هذه اللحظة، بعدما اصطحبها والدها إلى الثانوية الخميس الفارط الموافق لـ15 فيفري الجاري، غير أنها غادرت المكان مباشرة، وذلك بمجرد تأكّدها من أن ولي أمرها قد ابتعد عن المؤسسة التربوية.
أفاد مسؤول بمؤسسة التربية والتعليم الخاصة “النخب” الكائنة ببلدية الدرارية، والمتواجدة بالقرب من متوسطة “ابن رشد”، في تصريح لـ”الشروق”، بأنه بمجرد أن علموا وتأكدوا باختفاء التلميذة “كرتيلو فلة” عن الأنظار، لجؤوا مباشرة إلى الاستعانة بكاميرا المراقبة المنصبة بالمؤسسة، ولما قاموا بتفريغها، اكتشفوا حينها بأن المعنية بالأمر قد غادرت المكان ولم تلتحق بقسمها التربوي، وذلك بمجرد تأكّدها من أن ولي أمرها، الذي قام باصطحابها إلى المؤسسة، قد عاد أدراجه وابتعد عن المؤسسة التربوية.
وناشد ذات المسؤول بالمؤسسة التربوية الخاصة، جميع من تعرف على التلميذة المتمدرسة، الاتصال مباشرة بالثانوية أو بعائلتها، لكي يسهل العثور عليها في آجال قريبة جدا، خاصة وأن غيابها قد خلّف حزنا وألما لدى زملائها ورفاقها وعائلتها، لتبقى ظروف اختفائها غامضة لحد كتابة هذه الأسطر.

عناصرها عرضوا مناشير مسيئة للدين الإسلامي
إدانة عصابة للاتجار بالبشر ودعم “الماك” ببومرداس
سعيدة. م
فصلت محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء بومرداس الخميس، في ملف خاص بشبكة إجرامية مكونة من 4 عناصر أعمارهم بين 20 و35 سنة، توبعوا بتهم الانخراط في تنظيم إرهابي مسلح، مع الاتجار بالبشر وتنظيم عمليات هجرة غير شرعية تحول عائداتها لصالح التنظيم الإرهابي المسمى “الماك”، حيث أدينوا بعقوبات بين 10 و20 سنة سجنا.
قضية الحال، حسب ما دار في جلسة المحاكمة، تحركت إثر معلومات وردت مصالح الأمن، مفادها وجود نشاط مشبوه لشبكة إجرامية، تتكون من 4 عناصر يقطنون في بلديتي زموري ويسّر. وتبين أنهم عناصر دعم وإسناد للجماعات الإرهابية التي كانت ناشطة بالمنطقة في السابق، فضلا عن دعمهم تنظيم “الماك” الإرهابي، ليجري توقيفهم وحجز هواتفهم النقالة مع مبلغ مالي هام، وقد تمت إحالتهم على التحقيق بتهمة دعم وإسناد جماعات إرهابية، بعدما اعترف المتهم الأول بإنشائه صفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة “فايسبوك” يستغلها في عرض مناشير معادية للدين الإسلامي، والتطاول على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم والصحابة عن طريق فيديوهات لقصائد مسيئة. كما أعلن المذكور عداءه للدين الإسلامي، وهي الوقائع التي تمثل قضية أخرى غير قضية الحال.
أما المتهم الثاني، فاعترف أمام التحقيق أنه عين من طرف قيادي، في حالة فرار، على رأس خلية بمنطقة يسر بعدما أصدر له بطاقة تعريف مزعومة، من التي يصدرها “الماك”، وكان هذا الأخير يقوم بتسيير عدة صفحات مشيدة بالتنظيم الارهابي ومعادية للدولة الجزائرية وكذا المساس برموزها وتشويه الدين الإسلامي.
أما المتهم الثالث الذي تبين أنه عضو فعال، فقد كان مكلفا – حسب التحريات – بإغراء شباب المنطقة بالالتحاق بالتنظيم، كما كان يشرف على تنظيم رحلات غير شرعية تنطلق من منطقة زموري لنقل الشباب، بعد إيهامهم أنه سيكونون محل مساعدة وتكفل فور بلوغهم الضفة الأخرى، ويتقاضى منهم أموالا معتبرة يحولها إلى “الماك”.
كما أظهرت التحقيقات أن المتهمين الثلاثة كانوا يشاركون عصابة أخرى في مجال تدبير رحلات الهجرة السرية، عناصرها لا تزال في حالة فرار، ما عدا المتهم الرابع، الذي اعترف هو الآخر بنشاطه في المجال المذكور، وتهريب أشخاص إلى أوروبا، مضيفا أن عائدات “الحرقة” كانت توجه إلى دعم العناصر الإرهابية.

هلع واستحضار لمشاهد زلزال 1999
هزة أرضية بقوة 4.1 في عين تموشنت ولا إصابات
زهيرة قلعي / ب. ياسين
اهتزت الأرض مساء الجمعة في حدود الساعة 15:39 بشدة 4.1 درجات على سلم ريشتر بولاية عين تموشنت، وتحديدا على بعد 7 كيلومتر غرب بوزجار بذات الولاية، حسب ما أعلنت عنه مصالح الحماية المدنية، والتي أكدت أيضا من خلال بيان لها، عدم تلقيها لأي نداء للاستغاثة، أو تسجيل أية إصابات أو خسائر مادية تذكر.
سكان بلدية بوزجار عاشوا مساء الجمعة، حالة من الهلع والخوف، فهذه الهزة الأرضية أحس بها قاطنو هذه المدينة الساحلية على نطاق واسع، حيث صرح السيد برالم قويدر ابن المنطقة، وهو أب لطفلين وعامل بإحدى سفن الصيد بالميناء المتواجد بالمنطقة، أن هذه الهزة خلفت أجواء فزع، لاسيما لدى قاطني السكنات القديمة، فبمجرد شعورهم بها خرج سكان المدينة من منازلهم، حيث قضوا أمسية الجمعة خارج منازلهم.
أما السيد شراك فصرح لنا أن سكان البلدية قضوا أوقاتا صعبة نتيجة الهلع الذي تركته الهزة الأرضية القوية، حيث تجمهر عشرات المواطنين بالشارع وسط صدمة كبيرة من قوة الهزة، وأضاف ذات المتحدث قائلا “إن هنالك عائلات ببوزجار عادت إلى منازلها وسط حذر كبير من حدوث هزات ارتدادية أخرى، قد تكون قوية، وتُحدث الكارثة، فيما فضل آخرون البقاء خارج منازلهم وتحملوا برودة الطقس على العودة إلى منازلهم، التي قد تنهار على رؤوسهم في حالة تسجيل هزة أخرى”.
أما السيدة مناصرة فروت لنا ما جرى وكأنها تسرد مشهدا من فيلم، قالت إنها كانت برفقة شقيقتها القادمة رفقة ابنتها الرضيعة من وهران لقضاء نهاية الأسبوع، لكن شاءت الأقدار أن يضرب الزلزال ويحدث حالة فزع لم تشعر بها من قبل، حيث انتابت شقيقتها نوبة هلع كبيرة وبدأت تصرخ بأعلى صوتها من هول الحادث، لحد أن استيقظت ابنتها الرضيعة من النوم فزعة، وفشلت مساعيها لتهدئتهما معا، ولم تستطع الصغيرة العودة للنوم من جديد.
نشير إلى أن الهزة الأرضية شعر بها سكان جميع بلديات عين تموشنت، خاصة المجاورة لمركز الهزة، كالعامرية، بوزجار، تارقة وباقي البلديات، بما فيها بلدية بني صاف، ما جعل المواطنين يتواصلون عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي ويتساءلون حول ما يحدث ويحاولون التأكد من شدة الزلزال وتحديد موقعه، خاصة وأنه أعاد للأذهان مخاوف أسوأ زلزال شهدته عين تموشنت يوم 22 ديسمبر من سنة 1999 والذي كان من بين أعنف الزلازل التي شهدتها الجزائر، حيث بلغت قوته 5.6 على سلم ريشتر، ما جعله يخلف العديد من القتلى والجرحى، في صورة لا تنسى لدى سكان عين تموشنت وتحديدا مناطق عين الطلبة، سيدي بن عدة، بني صاف وباقي الأماكن التي لا تزال شاهدة على حجم تلك الكارثة الطبيعية، كما أخبرنا بذلك عمي أحمد أحد سكان منطقة سيدي الصافي، وهي إحدى بلديات بني صاف والقريبة من بلدية عين الطلبة، حيث قال “كلما اهتزت الأرض، نشعر بالخوف الذي يعيدنا إلى أسوإ يوم عشناه أنذاك، خلال عام 1999، فقد كنا نجتمع حول المائدة تلك الأمسية، عندما اهتزت الأرض من تحتنا وتصدعت الجدران، لم نسمع سوى الصراخ والضجيج العنيف، هرعنا يومها مسرعين إلى خارج المنزل المبني من الحجارة والذي يعود للحقبة الاستعمارية، خوفا من أن يقع فوق رؤوسنا، الجميع كان يهرب من المساكن، الصراخ، تساقط الجدران القديمة وتصدع المباني… ليلة سوداء قضيناها في البرد، لأننا كنا في يوم 22 من شهر ديسمبر.. نحاول التواصل مع الأقرباء والأهل، لم تكن هناك أنترنيت أو هواتف محمولة كما هو اليوم، كنا نتتبع نشرات الأخبار ونتابع آخر مستجدات ما خلفه الزلزال، الجميع كان يحاول المساعدة في إجلاء الضحايا والمصابين.. ليلة لا يمكن نسيانها”.
السيدة “يمينة” أخبرتنا أيضا أنه كلما شعرت باهتزاز الأرض ينتابها الرعب الحقيقي، فهي كما تقول “لا يمكن أن أنسى ليلة زلزال 1999، شاهدت جثة جارتي وهي تحت الركام، جارتي “خديجة” التي كنت عندها قبيل ساعتين من اهتزاز الأرض، شاهدت مباني جيراني وقد تحولت إلى ركام، لا يمكنني أن أنسى تلك الليلة، نسأل الله السلامة لبلدنا وأن يرحم موتانا…”.
ذكريات يستحضرها سكان ولاية عين تموشنت وتحديدا المناطق المجاورة لبني صاف من سيدي بن عدة، عين الطلبة التي كانت من بين أكثر المناطق تضررا بزلزال عام 1999، فمع كل اهتزاز للأرض يسارعون إلى التقصي عن موقع الهزة وشدتها، خاصة وأنهم يعرفون بأن كل هزة تليها هزات أخرى متتالية تكون أقل شدة، كما يعرفون أن المنطقة ذات طبيعة بركانية وتضاريس خاصة.

حصيلة ثقيلة لحوادث المرور
وفاة ستة أشخاص وإصابة 524 خلال 48 ساعة
ف. ن/ واج
لقي 6 أشخاص حتفهم وأصيب 524 آخرين بجروح على إثر حوادث مرور سجلت خلال 48 ساعة بعدة ولايات من الوطن، حسب ما أوردته السبت، حصيلة لمصالح الحماية المدنية.
وأوضح نفس المصدر أن أثقل حصيلة سجلت بولاية قسنطينة بوفاة شخص وإصابة 57 آخرين بجروح، على إثر انحراف تبعه انقلاب حافلة لنقل المسافرين اصطدمت بسبع سيارات، على مستوى الطريق الوطني رقم 79 ببلدية قسنطينة.
كما تدخلت مصالح الحماية المدنية من أجل تقديم الإسعافات الأولية لـ12 شخص تسمموا على إثر استنشاق غاز أحادي أكسيد الكربون المنبعث من وسائل التدفئة وسخانات المياه عبر عدة ولايات من الوطن، في حين تم تسجيل بأم البواقي وفاة شخص متسمم بنفس الغاز المنبعث من موقد نار داخل منزل عائلي، ببلدية فكيرينة.
وفي سياق ذي صلة، تدخلت ذات المصالح من أجل إخماد 5 حرائق حضرية وصناعية، بكل
من ولايات الجزائر، سطيف، قسنطينة (2 حريقان) وتيميمون، وخلفت هذه الحرائق بولاية سطيف وفاة امرأة ذات 67 سنة، على إثر حريق شب بمنزل كائن في الطابق الثاني لعمارة بالمكان المسمى حي 120 مسكن ببلدية سطيف.
أما فيما يخص التدخلات المتعلقة بالتقلبات الجوية، قامت ذات الوحدات بولاية تيزي وزو، حيث تم إخراج سيارة عالقة في وسط الأوحال بسبب تراكم المياه بالطريق الولائي رقم 128 ببلدية المعاتقة. وبولاية جيجل، أين تم إنقاذ شخصين محاصرين بسبب ارتفاع منسوب مياه واد محاذ لمجمع سكني.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!