-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

أردنية ترتدي فستان الزفاف لختمها حفظ القرآن

جواهر الشروق
  • 8431
  • 0
أردنية ترتدي فستان الزفاف لختمها حفظ القرآن
ح.م

يقال أن الإعاقة الحقيقية ليست إعاقة الجسد إنما هي إعاقة العقل، لكن شخصية الموضوع كسرت القاعدة وأثبتت أن الإرادة يمكن أن تهزم حتى الإعاقة العقلية، فلا مستحيل مع الإصرار والمثابرة مع الدعم والتشجيع.

بإرادة أسطورية تختم طفلة أردنية مصابة بمتلازمة داون حفظ القرآن الكريم لتتوج هذا الإنجاز العظيم بحفلة عائلية، أصّرت فيها على ارتداء الفستان الأبيض، لتبدو كعروس في يوم زفافها!

وحسب ما أفادت به المصادر، أن الطفلة الأردنية كانت تتلقى دعما وتشجيعا كبيرا من طرف أفراد عائلتها، ما جعلها تنجح في تحقيق ما عجز عنه الكثير من سليمي الأجساد والعقول.

وكما هو معلوم متلازمة داون حالة ناتجة عن خلل في انقسام الكرموزوم رقم 21، مما يؤدي إلى ظهور صفات مميزة على جسد المصاب بها، بالإضافة إلى تخلف ذهني وضعف جسدي.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
  • عبد الحكيم

    ماشاء الله ربي يجازيها هي ولي شجعوها

  • عبد الحكيم

    ماشاء الله عليها ربي يحفضها ويسرلها وتكون قرة اعين لعائلتها

  • لقسيلب

    سبحااااااااااااااااان الله
    েীপৱ্ৰৰগপু৯

  • hmida

    bless her my sister

  • rahma

    يا عمري ما شاء الله ! ربي يحفظك ان شاء الله و تكوني عروسة تاع الصح.قولوا اميييين !

  • بدون اسم

    الله يبارك حنا لمعوقين مش هي

  • mohamed sp6

    ماشاء الله . اللهم ارزقها زوجا صالح

  • سعداوي

    الله اكبر

  • بدون اسم

    غلو لا اكثر

  • عبد الله

    لا إله إلا الله دمعت عيني والله لما قرأت العنوان اللهم أسعدها بالقرآن وأسعد والديها بها اللهم أسعدها في الدنيا وابعث لها من يسعدها فيها اللهم أسعدها في أخراها ووالديها وحلها نورا وبياضا إن شاء الله آمين آمين .

    أحب الصالحين ولست منهم *** رجاء أن أنال بهم شفاعة *** وأكره من تجارته المعاصي ***ولو كنا سواء في البضاعة.

  • نصرالدين المنتريالي (كندا)

    بارك الله فيك و في كل من قدم لك تشجيع و لو بكلمة طيبة و اسعدك الله في الدنيا و الاخرة و جعلك من السفرة البررة

  • الحسام المهند

    البنت و في اهلها و حفظهم الله بالقرآن فوق الارض و تحت الارض و يوم العرض.

  • الحسام المهند

    انه مشهد يهز القلوب و يحرك الخواطر،حينما ترى هذا الوجه البريئ يسعد بحفظ القرآن كسعادة الحسناء بيوم زفافها،في يوم هجر المسلمون كتابهم الذي شرفهم الله به واتخدوه وراء ظهورهم حتى بلغ الامر ببعض المتسابقات في حصة ترفيهية باحدى القنوات لما سالها المنشط سؤالا احدى خيارات الجواب فيه سورة الفاتحة،فاستفهمت مترددة: الفاتحة هي الحمد؟؟؟ اليس كذلك؟؟؟! فاي مسلمة هذه التي عميت عليها الفاتحة فلم تعرف اهي« الحمد» ام «ألم» ام «عم»،هذه نتائج اتباع سنن الذين كفروا من الممثلين و المغنين و اللاعبين.بارك الله في هذه

  • بدون اسم

    اللهم بارك ربي يحفظها ويجعلنا واولادنا من حفظة كتابه الكريم امين