أطباء ينتفضون ضد أدوية “مغشوشة” لعلاج السرطان

اكتشفوا ان الادوية المعالجة للسرطان التي تأتي من الهند مزورة و ان حالة المرضى لم تتحسن كما يجب من خلال اخذ هذه الادوية. و عددوا الكثير من هذه الادوية. منها دواء يسمى Methotrexate . وصفه لي الطبيب المتميز ابراهيم خضير نهار للمرض المناعي الذي اعاني منه. و بالحال هرولت الى علبة الدواء و لله الحمد اكتشفت ان الدواء قد صنع بالمملكة المتحدة.
و هذا قادني للتساؤل عن أوضاعنا بالكويت. هناك الكثير من الأدوية التي تدخل الكويت بشكل شخصي او بشكل منظم. فالكثير منا يحضر معه الفياغرا أو أدوية الرشح أو السعال من الهند و ايران و مصر كهدية للربع. و هناك منها يباع بالسوق

ليس بمنأى من هذه الادوية.
ولكن مشكلة هذه الادوية كما جاء بالمقالة ان بها الكثير من الغش. هيئة الصحة العالمية تقول بأن 20 بالمائة من الادوية مزورة. و اساليب الانتاج لا تتم بطرق معقمة. فالمقالة تذكر ان هناك الكثير من الذباب بمراحل حرجة من عملية انتاج الادوية. و ان هناك كذب بالإدعاء بمواصفات هذه الأدوية. و ان بعض الملصقات التي تدعي بأن هذا الدواء قد انتج من بعض الشركات الملتزمة بالأسس الصحيحة للإنتاج، مزورة. أي انها قد صنعت بشركات اخرى.
و على سبيل المثال هناك شك بأن الأدوية سببت وفاة مئات الخدج في كشمير. و في كمبالا بأوغندا اكتشفوا

ان ينتج هذه الأدوية. و على الحكومات التي دولها تستورد هذه الأدوية ان تتأكد من انها تتطابق الوصفة العالمية لهذا الدواء و ان انتاجها قد تم بطريقة معقمة. بحيث لا تضر صحة الانسان. و بالطبع هذه الادوية تكون قليلة الاسعار مقارنة بمثيلاتها السابقة. و على سبيل المثال دواء الليبيتور قد قل سعره بسبب انتهاء فترة الحقوق الفكرية.
يبدو بأن قطاع انتاج هذه الأدوية كبير بالهند. فالهند هي ثاني اكبر مصدر لهذه الأدوية لأمريكا.و ان اربعين بالمائة من الادوية التي تباع في امريكا دون وصفة طبية منشأها الهند. و ان الهند تصدر ما قيمته 15 بليون دولار سنويا من هذه الادوية. أرقام مذهلة. مما يعني ان سوق الكويت ليس

إحذروا الادوية الهندية
و انا اتصفح موقع صحفية النيويورك تايمز شدت انتباهي مقالة عن زيارة الدكتورة مارجرت هامبورج رئيسة هيئة الاغدية و الادوية الامريكية للهند. سبب الزيارة كان الغش و اساليب الإنتاج المتدنية للأدوية ذات الاسم العام بالهند. و كنت و انا اقراء هذه المقالة اتساءل عن الربع الذين يتعاطون الفياجرا الهندية. و صناعة الادوية عندما تقع بأيد غير امينة تسبب الكثير من الامراض. و هذا قادني للتساؤل عن بلدنا الكويت و ضعفه الجغرافي و السياسي. و ما العمل لحماية أحبائنا؟
الأدوية ذات الاسم العام هي الادوية التي انتهت فترة الحقوق الفكرية لمبتكرها. و بعد انتهاء الفترة يحق لأي شخص ان ينتج هذه

كل هذا سببه العشوائية و اللاستقرار ، وزراء لا يعمرون في مناصبهم اكثر من عام و تعيينهم يأتي باوامر فوقية لا علاقة بمعايير الكفاءة و النزاهة
حسبنا الله و نعم الوكيل فيهم الله لايسامحهم

هناك أمراض مزمنة Maladies chroniques
C'est une maladie,qui peut durer toute la vie, et qu'on ne peut pas guérir
أمراض القلب، مثل السكتات القلبية والدماغية وارتفاع ضغط الدم.
السرطان بأنواعه.
أمراض الجهاز التنفسي المزمنة، مثل الأزمة والانسداد الرئوي المزمن.
داء السكري.
لا البكتيريا ولا الفيروسات تشخيصه يصعب على الطبيب لازم خبرة .
الوقاية خير من العلاج نقص الوعي والمثابعة من أخصائيين لأنه بعض الأطعمة يمكن أن تجعل الأعراض أسوأ.
التذخين والخمور وسكر وذهون والسمنة وعدم الرياضة .
طريقة الأكل تاعنا كلها مسرطنة الموت الطبيعي ساينقرض ويبقى الموت بالمرض وإنسان هو سبب.

طرفي المافيا هما على ضفتي المتوسط .. الطرف الشمالي هو في فرنسا .. اللهمّ إنا نوكّلك على من غشّنا و خدعنا و خاننا.

نوع كبير من الأدوية االمسوقة مدغولة وليست لها أية فعالية . منها أدوية لي مرضى القلب الظغط الدموي , السكري و أمراظ أخرى , خاصتا الأدوية المنتوجة محليا الناس راهي تشرب فلفرينة بلماء . و الله ذلك شيئ خطير وكل مسؤول مباشر وأو غير مباشر عن وفاة سوف يحاسب عندالله . المرظى مساكن يشربو فلدواء و لم يلحظو أي تحسن في الحالة الصحية و في أغلب الأحيان يحصلوا في الطبيب أنه أخطئ التشخيص بينما المشكل يكمن في الدواء المدغول الغير فعال . حسبنا الله ونعم الوكيل

beaucoup de gens atteints d’un cancer avancé continuent les traitements de chimiothérapie, même s’ils n’ont, pour ainsi dire, aucune chance de les aider. Ces personnes sont ainsi exposées à des souffrances inutiles.
!!!

Lorsqu’on traite une tumeur pour la première fois, on peut espérer que le traitement détruise les cellules cancéreuses et les empêche de revenir (comme le cancer du sein, du côlon et du poumon et comme le sarcome ) . Si votre tumeur continue de se développer malgré le traitement, ce dernier a moins de chance d’agir.
un autre traitement ne vous aidera pas à vous sentir mieux et n’augmentera pas vos chances de vivre plus longtemps. Au .contraire, un traitement additionnel pourrait occasionner de graves effets secondaires qui pourraient abréger votre vie

ET EN PARTICULIER CELUI IMPORTE D INDE ET DESTINE A LA CHIMIOTHERAPIE DES CANCEREUX , IL FAIT ACCELERER LA MORT DES MALADES DANS UN TEMPS RECORD, ON DIRAIT QU IL CONTIENT D AUTRES SUBSTANCES QUE CELLES DE LA GUERISON ET QU ON A FAIT LE BON CHOIX AFIN DE FAIRE DISPARAITRE LES INDIGENES QUI DEVIENNENT UN VRAI FARDEAU

خاصنا في الجزائر جل المناسب في مكان المناسب الرجل نزيه قومي يحب البلاد وكل الذي يعين في الخفاء الوزاراء والمسؤلين أعتقده سوكارجي مخدر من غير طبيعي كل وزرائونا غير متخصصين في منصب تاعو
دورالصافة تركز على CV
الدواء مزيف لايذخل لدولة بطريقة شرعية أو عادية إلا إذا كانت السلطة عصابة لأنك تشتري على مخبر عالمي وليس في سوق Taïwan .

يستخدم الدواء للشفاء والتعرف على أو منع المرض ويستعمل son principe actif للتصحيح أو تعديل الوظائف العضوية.
الدواء المزيف هو منتج يشبه الدواء شكلا ولكنه ليس دواء يصنع من قبل المتاجرين des trafiquants ...
il s’agit d’un trafic très rentable حذار ، الدواء المزيف ليس دواء المجنس
Attention, le faux médicament ce n’est pas un médicament générique
---
Un médicament générique est une copie autorisée d'un médicament original.
ينتج في كل مخابر العالمية بدون إستتناء ، أما المزيف إذا ذخل الجزائر معنه ان أشخاص في السلطة جرميين
يسرق البلاد بإستراد الأدوية مزيفة من عند مجرميين كما هما .

العمومية هي الاخرئ اصابها سرطان الفساد،وهي الاخرئ تحتاج الئ ادوية اصلية غير جنيسة.

الذين لا يومنون بهذه المنظومة الصحية الوطنية والذين لا يثقون فيها لان جلهم ان لم نقل كلهم، يعالجون مرضاهم في فرنسا او غيرها، هؤلاء يفندون هذه التحفظات الصادرة من المرضئ انفسهم وحتئ من الاطباء الممارسين للصحة العمومية في الموسسات الاستشفائية او الجوارية وحتئ في الموسسات الخاصة.
فهل هانت ارواح وانس الجزائريين البسطاء الئ هذه الدرجة؟ او ان الذين فرضوامنطق الصفقات والبزنسة تحت الطاولة، لم يضعوا في حساباتهم ارواح المرضئ ومعاناتهم. ومعانات ذويهم، وكذالك استنزاف الخزينة العمومية، بشرائ عقاقير يدسها المجرم لعدوه اذا اراد التخلص منه.
اقد ارتفعة الاصوات من كثرت المعانات، لاكن يظهر ان الصحة

فهذه المرة كما يقول المثال شهد شاهد من اهل المدينة، واي شاهد قامات في طب الاورام،يستنتجون ان مرضاهم شفاهم الله، يعالجون بادوية مغسوشة تستوردها الدولة وانجر عنها عدم الشفائ وربما الموت.
فكيف لوزارة الصحة ان تدخل للمنظومة العلاجية الاستشفائية مواد، قانلة لا شفائ فيها، اي لا تخضع لمعايير الصحة الوطنية والعالمية، ومن هي هذه المخابر او الدول التي تزود اهلنا في الجزائر، بائوية مغشوشة ثمنها عملة صعبة، لقد تناقلت وسائل الاعلام فيما سبق ان السوق الجزائرية، التي يتداول فيها الدوائ الجنيس بكثرة، الدراسات اثبتت ان هذه الادوية غير فعالة، وتتسبب في اعراض جانبية خطيرة، لا كن القائمين علئ الصحة في الجزائر