-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
نـصـفُ خـبـر

أقـول قـولي هـذا …

سليمان باخليلي
  • 11834
  • 50
أقـول قـولي هـذا …

أبداً، لسنا ضـد تجديد طـُرق الوصول إلى البقرة الحلوب وتنظيمِها بعد أن تهرأتِ الطرق القديمة وتشققتْ وتصدعتْ وأصبحتْ تسبب متاعبَ “محلية ودولية” لمنْ لنْ يبلغوا الفطام حتى لو الـتهـموا البقرة بلحمها وشحمها ولبنـها .. كما أننا جميعاً مع تحديثِ قانون الصفقات العمومية بما يضفي شكلاً جديداً من الشفافية في تقاسم الثروة بالطرق الشرعية التي يـوصي بها وليُّ نعمتـنا: صندوق النقد الدولي..

  • ثـم إنـنا أيـضاً ــ وهو الأهـم ــ  نشُـد على يد الحكومة ونقف معها في نفس الموقع الذي تنطلق منه في حملتها ضـد استغلال ضرع البقرة دون إطعامها، وركزّوا لي هنا على إطعام البقرة لا على ضرعها!
  • لكن “عدم انتباه” الحكومة أو “تغاضيها” عن أحد الأسباب الرئيسية للفساد في البلاد يجعلنا نـنبه إلى أن مُـنطـلق حملتِها المحمودة شعبياً ورسمياً ينبغي أن لا يقتصر على تصريح المسؤولين بممتلكاتهم، بل يجب قبل ذلك أن يبدأ  باختيار أحد هذين المنهجين:
  •  
  • * إما الوقـوف في وجـه أيـسـر طـرُق التـحايـل للوصول إلى البقـرة: طـريـق”القرابة بالمعروف”.
  • * أو تقنين هذا المبـدأ بحيث لا يتعـارض مع مساعي الحكومة في مكافحة الفسـاد.
  • ومع أنني ـ بطبيعتي البشرية الضعيفة ـ لستُ ضـد مبدأ “الأقربون أولى بالمعروف” كمبدأ، لكن النسبة العالية المرتفعة من الوظائف والمناصب والكراسي الدوارة والمقاعد الوثيرة التي يتقاسمها في بلادنا “الأقربون بالمعـروفِ” دون سواهـُم ــ والتي تؤدي حتماً إلى التحايل على أية حملة لمكافحة الفساد وتقويض أي جهد يُبذل في هذا المجال ــ  تقودُ إلى الـنبش في الـمقصـود من القرابةِ في هذا المبدأ المتداول، والذي يعتقده الناس من باب الخطأ الشائع  قرآنا كريماً، وركزوا لي هنا على الوظائف والمناصب لا على الخطأ الشائع!
  • التفاسيرُ التي اطلعتُ عليها، بعد نبْـشٍ طويل، تخلـُصُ إلى ربط القرابةِ والمعروفِ بـأحـدِ أمرين: إما في حالة ما إذا حضر أحدكم الموت ــ لا قدر الله ــ وأراد أن يوصي، فـلـْيـوص للوالدين والأقربين، بنـص كـلام المولى عز وجـل:
  • “… كـُتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيراً، الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين”، وهو كلام واضح لايحتاج إلى توضيح يثبت أحقية الأقربين بالوصيـة، أو في حالة النهي عن المنكر في مثل قوله تعالى: “وأنـذرْ عشيرتك الأقربين”، وهو قولٌ مفسرٌ لايحتاج إلى تفسير، بحيث يؤكد أولوية الأقربين بالنصيحة.
  • وأصْـدُقــُكم القول إنني لم أجـدْ في كل التفاسيـر التي اطلعتُ عليها ما يشيرُ إلى أولـوية “الأقربين” بمعروفِ منح صفقة، أو تثبيتٍ في منصبٍ، أو تعيينٍٍ في وظيفةٍ، وركزوا لي هنا على التعيين والتثبيت معاً !
  • والواقـعُ أن لسانَ الشعب الجزائري في الشارع ــ بضم شين الشعب ـ يقولُ جهاراً نهاراً ودون خوفٍ من أحـد: إن “الأقربينَ بالمعروف” استولوا على كل شيء في البلاد، فهم بالنسبةِ لجاليتنا في “الخارج” ممثلينَ في شخص فلان وفلان وفلان وفلان … واعذروني فالقائمة طويلة، والمساحة ضيقة، وأنا أكره التشخيص ولا أحبه، خـصـوصاً لدى الـحـديث عن فـلان وفلان، وكـل هؤلاء
  • “الفـُلانات” رغم أوزانهم الثقيلة وأحجامهم الضخمة، لا يمثلونَ في حقيقة الأمـر سـوى قطرةٍ واحدةٍ في بحـر واسع عُـبابٍ تتلاطمُ أمواجه بصخور البحـر المتوسط في مـنطقةٍ ما مـن مناطق وطـننا الحبيب، وركزوا لي هنا على المنطقة لا على صخور البحر المتوسط!
  • أما “الأقربون بالمعروف” فـي “الداخل” فـَهُـمْ ــ حسب كلام الشعب، بضم الشين وتشديدها طبعاً ــ يمثلون أكثر من فلان من بين أكثر من علاَّن، كما يُشكلون عائلاتٍ وأسـَراً بحالها أصبحت تتوارثُ الوظائفَ في مختلف المؤسساتِ العمومية أبا عن جـد، وولداً عن أب، وهلم شـراً وجهوية مـَقيتة!
  • ويضيفُ لسان الشعـب الذي لا يعرف التحفظ: إن سياسة التوازن الجهوي التي انتهجتـْها البلاد منذ عهد عـادٍ وثمود انتهتْ صلاحيتـُها وانتهى العملُ بها بنهاية “قـرن 14″، بل ويذهبُ أبعـدَ من هذا عندما يتساءلُ عن سـر تزايد وفود حجيج اليهود إلى تـلمسانَ بالذات، وتصاعـد محاولاتهم لاسترداد ما يسمونه
  • “مقدساتهم”، رغم أن صـلتـَهم بها في الجزائر لا تتعدى “زردة الهيلولة”، وبالتالي فإن صلتـَهم بتلمسان لا تختلف تاريخياً عن صلتِهم بالقدس في فلسطين، وركزوا لي هنا على تلمسان لا على القدس!  
  • صحيحٌ أن مبادئ الديمقراطية في أصلها الإغريقي الذي درسناه نظرياً، وفي فرعها الفرنسي الذي نسعى إلى تطبيقِه، تتنافى مع أي توجـهٍ إثنـي أو عرقـي أو جهـوي، لكن الأصح أيضا كان قد سبَـقـَـنا إليه المرحوم العقيد عمر أوعمران أثناء الثورة عندما سُئل عن نوع الدولةِ التي سـتقوم في الـجزائر بعـد الاسـتقـلال فـأجاب: “انـديرو دولة ما تشبه اليهود ما تشبه النصارى”، وبالتالي فليس من الغريبِ ــ وقد تحققتْ نبوءة أوعمران ــ أن لا تشبهَ ديمقراطيتـُنا ديمقراطية َاليونان التي درسناها، ولا ديمقراطية الفرنسيين التي يُلحونَ عليها دوماً في تطبيقِها ونحن نتلكأ، كما أنه ليسَ من المستبعد ــ حسب كلام الشعب، مع ضم الشين وتشديدها دائماً ــ  أن يكونَ “الشونتور” فرحات مهني قد استوحى أفكاره الجهويـة الهدامـة من هذا الباب الذي انفتح منذ “كذا سـنة” على مصراعـيه، وركزوا لي هنا على “كـذا سـنة” لا عـلى “الشونتور”!
  • فإن اختارت الحكومة أن تقـف مع الخيار الأول: خيار الوقوف في وجه مبدأ
  • “القرابة بالمعروف” كطريق للفساد فـسأضعُ نقطة على السطر حالاً وأذهب إلى فاصل قصير مدته أسبوع ثم نلتقي …
  • وإن اختارتْ أن تقف مع الخيار الثاني: خيار تقـنين هذا المبدأ، فإن المقال متواصل، و”الليل طويلٌ وأنت مُقمر…” وعليه، فإن دورة َالبرلمان ِالربيعية بغرفتيه انتهت، ومن المؤكد أن نوام الشعب الأفاضل لا تأخذهم سِنة الربيع ولا نومُ الشتاء، ولا تستهويهمْ سواحل الريفيرا اللازوردية ولا شواطئ أنطاليا التركوازية، ولذلك فهم لن يأخذوا عطلة الصيف خدمة ً للشعب الذي انتخبهم، وسيقضون عطلتهم الصيفية في الاعتكاف على التحضير للدورة الخريفية المقبلة حتى لا يحرموا ما أحل الله لهم من رواتب وعلاوات، وبالتالي فنحن نستأذن الحكومة أن ندعوهم من الآن ــ وأغلبهم من قـراء يوم الجمعة ــ إلى التفكير في إدراج مشروع قانون للدورة المقبلة يُضفي الشرعية بشكل نهائي على تقلد الوظائف في الجزائر والحصول على الصفقاتِ وفـق مبدأ “القرابة بالمعروف” الذي صار حديثَ الشعب الذي انتخبـََهمْ، وبذلك يتهنى الفرطاسْ من حكان الراسْ، وركزوا لي هنا على مشروع القانون المقترح لا على الفرطاس طبعاً!
  • ***
  • اليومَ يومُ جمعة، وينبغي أن نعودَ إلى ما تعارفـْـنا عليه في الجزائر قـبلَ أن نتخلى عنه منذ سنوات قليلة، فنـُنـْهيَ الخـُطبة َبما جرى به العـُرف من أيام الخليفة “العادل” عمر بن عبد العزيز: (عبادَ الله، إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى)، ولِكيْ يأخذ َاقتراحي شكلـَه الشرعــي أرجـوكم أن تركزوا لي على إيـتاء ذي الـقـربى ولا داعيَ أن تـُكمِلوا بقية الآية … وقوموا إلى صلاتكم يرحمكم الله!
  •  
  • * فاصل قصير:
  • حتى لا نُغـضِـبَ أصدقاءنا المقيمين هناك في غرفتي البرلمان أعلاها وأسفلها، فإن وقوعَ حرف الميم على لوحةِ المفاتيح في نفس الصف يمينَ حرف الباء، هو الذي أدى ــ دون قصدٍ ــ إلى وقوع خطإ مطبعي في كلمة “النوام” المذكورة أعلاه، والصحيح: النواب، ولذا لزم التنويـه، مع الاحتفاظ بالألقابِ والمقاماتِ مَصونة ًمحترمة، وركزوا لي هنا على الألقاب والمقامات لا على “النوام”… وأقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم!
  • souleymen@maktoob.com
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
50
  • عمار

    اخي سليمان لم اصل حتى انتقدك في عربيتك او امازغيتك فاني اريد فقط و نحبكم رجالا واقفين لايفوتون الفرصه حتى يدلون بشهادتهم امام التاريخ حتى لايعاتبوا عن ذالك....كلمتك قلها فانها بارود شاويه......

  • firas

    dans ce pays il ne reste que 2 possibilités soit la mort soit l'immigration

  • firas

    il ne reste rien dans ce pays,soit la mort soit l'immigration!

  • said

    bissmi allah machaa allah ya mr bekhlili

  • youcef lde blida

    Restez comme ça et ne changer pas, on a vraiment besoin des idoles comme vous

    Merçi Mr Bekhlili.

  • espereuse

    restez comme ca ne changez pas

  • merim

    بركت ياسليمان والله أنت رائع

  • امام

    اولا كنت كلما ذكرت مسؤولي التلفزة لعنتهم ودعوت عليهم
    بالويل والثبور لانهم حرمونا هذا الوجه الاعلامي البارز ركز لي على المسؤولين والويل والثبور لا على حرمونا
    اما الان فقد تركت الدعاء عليهم لاننا ربحنا كاتبا عبقريا فذا
    ركزلي على عبقريا فذا لا على تركت الدعاء عليهم

  • مناد

    عسى و لعل قولك هذا يوقظ النوام من سباتهم العميق .........

  • سمية م

    بارك الله فيك أستاذنا القدير وأدامك الله على كلمة الحق ربي ينصرنا على الحق وربي يكثر من أمثالك

  • سليمان

    أرجو و في القريب العاجل أن يضرب ببعضها (البقرة) ليظهر الحقيقة و يضرب بعضهم ببعض

  • سليمان

    دمت لنا أخي سليمان منارة نهتدي بها الى شاطيء الحقيقة "وعلى قدر أهل العزم تأتي العزائم"

  • sayah mahieddine

    voila le vrais regime du royaume non déclaré, mais heureusement qu'il ya la bon dieu qui paye ,merci a toi frére,que dieu te protége.

  • اسامة

    بارك الله فيك و في من رباك

  • najette

    سلام من سما بردا ارق و دمع لايكفكف ياسليمان

    اما زالت البقرة الحلوب على قيد الحياة ؟ ظننتها فارقت الحياة و مثل هذا الزمان قد ولى واصبح زمن الوحوش الذي قضى على الاخضر و اليابس .
    شكرا لك اخى بخليلي دمت لنا و بارك الله فيك و في كل اعمالك الراقية المستوى.شكرا اخي التي لم تنجبه امي رحمها الله
    و لكن انجبته جــــــزائـــــرنــــــا.

  • السبتي

    الأستاذ : سليمان ...
    عربيتك فصيحة جدا ، أمتعتني طلاوتها ... و أسلوبك شائق فاتن ، أسرني جماله ...
    أما الأقربون ... و أما الآية ... و أما تفسيرها ... و أما تطبيق التفسير ، فقد برعت فيه أيما براعة ...
    و تبقى تلك اللازمة ، التي أقولها - و أصدقك القول أمانة - لقد أتعبني جدا جدا طلب التركيز في ختام كل فقرة ... فنحن نحتاج منه و لو شيء يسير للتركيز على أحوال ذوي قربانا ، و لا أظنك تخالفني هذا الرأي .
    أقول قولي هذا و أستغر الله لي ، و لك ، و لهم ، و لجميع المسلمين ... و لك تحية التبجيل .

  • بدون اسم

    مقال رائع,,,رغم معرفتنا بما فيه بشكل يومي
    الا ان الذكرى تنفع النائمين لعل و عسى

  • رشد

    يروحو الرجال ويقعدو اشباه الرجال

  • hacen

    تكلمت استاذي عن البقرة....... فبين لنا .... ما لونها ?

  • badr salah

    مقــــال رائـــع لمسؤولي الشعب مع ضم الشين طبعا

  • BEN DAHMANE

    لاتنتظروا جديد الأستاذ باخليلي سليمان فقد قرأنا في الشروق منذ شهرين أنه اعتزل العمل التلفزيوني إلى حين .

  • زهرة

    نحبك كبيرا أخي الفاضل سليمان وننتظر جديدك في رمضان

  • عامر

    بارك لله فيك يا استاذنا العزيز و ادامك الله دائما كاتبا و مصلحا و ذا راي سديد و اه لو كان النوام (عفوا النواب -خطلأ مطبعي -) يستمعون الى ماتقول فهم طبعا في عطلة صيفية تدوم 12 شهرا 

  • kamel

    oui c'est comme ca que ca marche en algerie dommage.

  • عبد الله الساقي

    لقد كثر الشاكون وقل الشاكرون إما الإعتدال وإما الإعتزال
    إن الفساد سببه فساد الأخلاق وفساد الأخلاق من فساد العقيدة فلا إصلاح إلا بالعقيدة ومن أراد غير ذلك فمصيره الفشل لا محالة

  • الكاظمية

    لنقل ان الاقربون صار مبدا في الجزائر عند نوابنا لكن لننصف ونقول ان من لم يكن من الاقربيين يدفع عمره و ايامه وماله وكرامته وما ملك وما لم يملك ليكن من الاقربين والمرضيين عنهم

  • كريمي

    كم انت رائع يا اخ سليمان في تشخيصك للمرض الذي اصاب بلادنا نطلب من الله الشفاء العاجل الذي هو على كل شيء قدير يعطيك الصحة و العافية يا استاذ و دمت ذخرا لبلدك الجزائر العزيزة.

  • yaghoubi

    جميل ان تتكلم الاقلام وتدكر بما هو من المعروف وما هو من المنكر و بما هو من العدل والاحسان والائيتاء و بما هو من لا يؤمن احدكم حتي ... وبما هو من المؤمن علي المؤمن حرام ثم ان للتاريخ ما يقول وكفي بالتاريخ علي ساستنا شاهدا
    اني اضم صوتي الي هد اللسان وكفى ,,,,,, والصلاة علي الحبيب المصظفى

  • bahidja

    لا فض فوك يا سليمان ، كلما قرأت لك عرفت أننا أمام كاتب كبير فعلا ، سلمك الله وسلم لسانك وحفظك من كل سوء ، وركز لي على حفظك من كل سوء .

  • منصور

    اشكرك اشكرك اشكرك جدا

  • ابراهيم

    رائع والله استاذ سليمان انقر والى الامام

  • أيوب

    لا فض فوك ولله درك وابوك

  • طارق خ

    اخبك في الله لفصاحت لسانك وقدراثك الفكرية وبلاغة لسانك
    وبعد:
    بلادنا مصابة بعدة امراد وانة وامتالك هم اطباؤها فلو كل طبيب شفى جرح من جروحها ِِِِِِِِِ::::::::::: ولاكن كل يعرف جرحه
    ويحب الا ألمشي على جرحه ولا يثكلم لاننا لا نحب تحمل المسؤلية ِواغلبنا أنانيون فاكمل طريق ايها الشهم وانر البلد بنورك لن انصحك لاني اعلم انك ادرا من حفضك الله تحي من اعماق لمدية .

  • youcef

    والله لا حول و لاقوة الا بالله

  • HB-Force

    الله يعطيك الصحة يا أستاذ سليمان و الله يعطي الصحة للنوام الذين إذا إكتالوا على الناس يستوفون و الذين إذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون و الله أعلم بما يوعون,و ركز لي على يستوفون و على بما يوعون ...

  • المهاجر

    مالك و فرحات...ظلم في الأصل ...و الأمر إلى الله منتهاه...و ركز على الأصل لا على فرحات...و أنظر يا إمام في القرآن و سنة خير الأنام ثم اصدع بما يرضي الرحمن ...ستجد الشونتور يغني الله أكبر ما أحلاها رسالة التوحيد..و لعنة الله على من لطخها برسالة التعريب...

  • عبد المالك

    أنت بالتأكيد لا تريد أن تفتح على نفسك و على قراء زاويتك الجمعية بابا من نار بأن تحتفظ بلوحة مفاتيح باؤها بجوار ميمها... لأن النوام لا يمكن أن يتسامحوا معك إطلاقا بأن تذمهم بالنواب... و ركزلي على "باب من نار" لا على "الباء و الميم"

  • محمد رابح

    تحياتي للاستاد بخليلي لقد شخصت مرضا مزمنا بلغ اقصى درحاته ببلا دنا مند زردة 2004 و عليه لا يسعنا الا الدعاء بالشفاء العاجل لبلادنا و الامراض المزمنة لمسؤليتا و نوامنا

  • محب الدردشة

    وأقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم

  • lotfi

    ماشاء الله على هذا الأسلوب

  • مصطفى خلاصي

    نشكر الاستاد بخليلي على هده الخطبة واقول قول هدا واستغفر الله

  • سارة

    دائما رائععععععععععع

  • جزائرية اصيلة

    بارك الله فيك استاذي سليمان مقال فعلا قمة يعطيك الصحة ودمت ذخرا لهذا الوطن نسنوووووووووووووووا جديدك مع رمضاااااااااااااااااان 2010 ربي يحفظك يا جوهرة الجــــــــــزائر

  • محمد العيد

    لا فض فوك يا صديقي سليمان...

  • بدون اسم

    لماذا اختار اليهود تلمسان بالدات وما البعد المستقبلي لرجوعهم هناك واثره في التوازن السياسي في الجزائر

  • الأستاذ كمال

    أرى يا أستاذي الشجاع أن خيارا ثالثا قد يظهر الحقيقة... ركزوا لي هنا على الشجاع و الحقيقة لا على الخيار الثالث

  • صبيعات شافي

    كم انت رائع ياسليمان حفضك الله من اعين الحساد و النوام

  • حمادي

    راااااااااااااااااااااااااائع يا بخليلي كعادتك ولكن من يسمعك لقد اسمعت اذا ناديت حيا لكن لاحياة لمن تنادي القوم ماتت قلوبهم وعميت بصائرهم وابصارهم .الله يهدي الجميع

  • noureddine

    un grand salut a vous monsieur bekhlilil tu as vraiment touché le sujet le plus important de l'algérie on dirait que l'algérie se resume en une wilaya qui s'appelle tlemcen

  • ابن سوف

    بوركت يا سي سليمان....اي والله ومن للغة الضاد غيرك...