-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

أنقذوا بن غبريت.. أنقذوا أطفالكم!”

أنقذوا بن غبريت.. أنقذوا أطفالكم!”
الأرشيف
وزيرة التربية نورية بن غبريط

تحت هذا العنوان، صدر في صحيفة “الوطن” الجزائرية يوم الجمعة 9 سبتمبر مقالٌ للكاتب والصحفي كمال داود.

ماذا يقول كمال داود؟

يؤكد داود في مقدِّمة مقاله إنه إذا أردنا ألا “يحمل أطفالنا الكلاشنكوف والراية السوداء الكئيبة” (راية داعش) فعلينا إنقاذ السيدة الوزيرة… لأن الجريمة التي ارتكبتها هي إرادتها في أن تكون مدرستنا “راقية وحرة وعصرية”. أما أعداء مشروعها فهم “الإسلامويون والعلماء القاعدون الذين لا فائدة منهم للأمة والمصابون بهستيريا الهوية…”. 

ويذكّرنا في هذا السياق بما قاله له أحد أصدقائه حين صرَّح: “في يوم من الأيام ستُقتل” في إشارة إلى وزيرة التربية. وينهي فقرته بالقول: “ها قد بلغنا ذلك”!!! وبلهجة هستيرية يقول صاحب المقال: “إما أن ننقذ الجزائر وإلا ستؤول إلى الأفْغنة…”، مضيفا: “ولذا علينا اليوم أن نختار: إنقاذ بن غبريت وأطفالنا أو فتح الباب إلى الخليفة وأفغانستان الوطنية ولداعش المنتصِر”!

وبعد ذلك يستخلص: “إذا شعر البعض (منَّا) بالوهن أمام هؤلاء الرعاع… فنحن لسنا كذلك. نحن أقوياء، لأن ذلك من واجبنا إزاء أطفالنا… إنهم (هؤلاء الرعاع) يمثلون تهديدا ونحن نمثل سكان هذا البلد… نحن نبحث أن نكون مفيدين لثراء هذه الأرض، هدفنا ليس إثارة الحروب بسبب فستان أو أغنية أو فيلم. نحن أصحّاء جزائريون فخورون وأقوياء ولسنا إسلامويين… المصالحة لا تعني الخضوع”. ويكتشف كمال داود بأن “المستقبل ترسمه المعرفة والعلم والعقل والإيمان وليس الفتوى والآراء الغبيّة والنداءات الداعية إلى كراهية الآخر”!

ويمضي الكاتب في وصف المشهد في الجزائر، كما يراه: “هؤلاء (الرعاع) يهاجمون اليوم بن غبريت، لأن مشروعها الهادف إلى عصرنة مدرستنا لبناء نخب المستقبل يزعجهم”. لماذا يزعجهم؟ يجيبنا كمال داود: لأن “هدفهم هو الهيمنة واستعمار الجزائر، والاغتيال… الأمر يتعلق بإستراتيجية ثابتة لدى الإسلامويين في كل مكان وهو: تلويث المدرسة ليكونوا أكثر عدداً ثم تشييد إمارتهم”. ثم يلاحظ الكاتب أن هؤلاء “لا يشعرون بأنهم معنيون بالفشل الاقتصادي ولا بالفساد ولا بتصنيف الجامعات ولا بالمعرفة ولا بالإصلاحات الإدارية ولا بالضرائب ولا بالبيئة.. إنهم لا يهتمُّون إلا بالمدرسة، لأن ذلك ما يحتاج إليه مستقبلُهم”! 

وينهي مقاله بالقول البليغ: “الله لا يحتاج إلى الإسلامويين والمدرسة لا تحتاج إلى الطالبان. لكن السيدة بن غبريت تحتاج إلينا جميعا”!

ألا يشعر الإنسان، وهو يقرأ هذه الأسطر بأننا مقدمون على حرب طاحنة يتقاتل فيها أبناء الشعب الواحد إذا لم نساند وزيرة التربية؟! إذا كان كمال داود يرى حقا هذا الخطر داهما فالظاهر أنه هو من يدفع إليه بهذا النوع من المقالات المُرعبة للمواطن. وإذا لم يكن الأمر كذلك فهو يعيش في كوكب آخر يصوِّر له ما يصور حول واقع المدرسة الجزائرية، ماضيها وحاضرها ومستقبلها. 

ماذا جرى حتى نخاطب جمهور القراء بهذا الأسلوب وبهذه النداءات القتالية المروِّعة؟ هل سيؤدي تخطيط جديد لمناهج التدريس، مهما كان نوعُه ومضمونه، إلى التناحر بالصورة التي يقدِّمها لنا كمال داود؟ هل أفراد الشعب الجزائري ستصل بهم الحماقة والتأدْلج المقيت إلى حمل السلاح ضد بعضهم بعضٍ؟ نحن نشهد تقريبا يوميا في المنابر العالمية وفي مختلف الدول (في قاعات البرلمانات، وفي الحصص التلفزيونية وفي أماكن عمومية…) حماقات بين أفراد وجماعات وتكتلات نتيجة مواجهات فكرية واختلاف في الآراء حول شتى المواضيع دون أن ينادي أحد بما نادى به اليوم كمال داود.

 

من هو كمال داود؟

أطلب العذر أولا من كاتب المقال إن رأى نقصا في التقديم الموجز التالي الذي يلخِّص بعض ما قرأت عنه خلال 24 ساعة لأني -وهذا تقصيرٌ مني- لم أطلع على  حياته قبل اليوم: كمال داود حسب ما ذُكر على لسانه كان من “الملتحين”، ثم انقلب على “لحيته”. وفي منتصف التسعينيات بدأ الكتابة الصحفية في وهران بعد حصوله على شهادته الجامعية في اللغة الفرنسية. 

وذكر لجريدة “لوفيغارو” الفرنسية قبل سنتين أنه “لا يكتب باللغة العربية، لأنها لغة مفخَّخة بالمقدس والإيديولوجيات المهيمِنة”. وقد قرر التوقف عن الكتابة الصحفية عام 2014 عندما أثيرت مشكلة حول ما قيل إنها “فتوى”، لكنه في الواقع لم يتوقف عن الكتابة الصُّحفية وغيرها. وبعد حادثة مدينة كولونيا الألمانية حين تم الاعتداء على نساء خلال احتفالات آخر السنة 2015 كتب كمال داود محللا ما جرى هناك، واتخذ موقفا متطرفا استغرب فيه الكثيرون، لاسيما في الغرب…

ورأى عدد معتبر من رجال الفكر في أوروبا أن ذلك التحليل لكمال داود من شأنه صب النار على الزيت في موضوع حساس يمس المغتربين في حياتهم اليومية، ألا وهو موضوع “الإسلاموفوبيا” في أوروبا. وفي هذا السياق أصدرت جماعة من 19 شخصا من المثقفين الفرنسيين (مؤرخون وصحافيون وعلماء اجتماع…) بيانا ينتقدون فيه موقف كمال داود جاء فيه على الخصوص أن داود “أعاد إلى الوجود كليشيهات بالية للمستشرقين أكل عليها الدهر وشرب”!

أما كمال داود وموقفه من فلسطين فيمكن أن نأخذ عليه فكرة واضحة عندما نجد مقالا له بعنوان “لماذا لست ‘متضامنا’ مع فلسطين” نشره أول مرة في “يومية وهران”، ثم طلب منه موقع “أوروبا-إسرائيل” (انظر http://www.europe-israel.org/2016/02/kamel-daoud-ce-pourquoi-je-ne-suis-pas-solidaire-de-la-palestine/) إعادة نشره، فأَذِن للموقع بذلك في فبراير من هذا العام! لا شك أن هذا الموقع طلب إعادة نشر المقال، لأنه يخدم مآربه… وكذلك فتلبية الطلب من طرف الكاتب يخدم مصالحه.  

وفجأة تهاطلت على كمال داود منذ 2014 الجوائز الفرنسية على كتاباته “الجريئة” و”إنسانيته”. ومن هذه الجوائز نذكر “جائزة القارات الخمس للفرونكفونية” التي نالها عام 2014. وهذه الجائزة تقدِّم مكافأة مالية وتقوم “بمرافقة الفائز وترقية أعماله في الساحة الأدبية العالمية خلال سنة كاملة (مقطع من النص التعريفي للجائزة)”. ثم أحرز في نفس العام على جائزة فرونسوا مورياك François-Mauriac التي تمنحها الأكاديمية الفرنسية. تلتها جائزة غونكور الشهيرة Goncourt عام 2015. ثم جائزة جون لوك لاغردير Jean-Luc Lagardère  للصحافي عام 2016. وهكذا تكتشف الأوساط الثقافية الفرنسية عام 2014 “عبقرية” السيد كمال داود فتخصُّه بجائزة أو جائزتين كل سنة.

 لو كنا في مكان وزيرة التربية لانتفضنا ولتبرأنا من الكلام الخطير الذي جاء في المقال، لأن توصيفه للوضع الراهن في المدرسة الجزائرية يؤجِّج نار الفتنة في مجتمعنا. ألم يقل الكاتب بأن النار ستشتعل وأن “أفغنة” الجزائر قادمة إن لم تمض الوزيرة في تنفيذ مخططها الذي لم نر نحن فيه سوى اختلاف في الرؤى… كثير منها ذات طابع بيداغوجي وقليل منها إيديولوجي؟ 

إنقاذ أم توريط؟

منذ أن تولت وزيرة التربية منصبها وهي تكرر أن مهمتها مواصلة إصلاح المنظومة التربوية التي انطلقت في بداية القرن. ولا نذكر أنها أعلنت في يوم من الأيام أنها أحدثت أو ستُحدث ثورة في المدرسة أو أنها ستُنقذها من المنكرات والكوارث التي وصفها كمال داود. لكن تقديم هذا الأخير لعمل الوزيرة يدلُّ على أحد الأمور الثلاثة:

– إما أنه يريد توريط الوزيرة مُلمِّحا إلى أنها تخطط في الخفاء من أجل مشروع غير معلَن.

– وإما أن كلامه مدح لم يدرك صاحبه بأنه في محل ذم. 

– وإما أنه يستنجد بها لأمر في نفس يعقوب نظرا لسمعتها الطيبة في العديد من الأوساط الفاعلة في السلطة.

وليسمح لنا كمال داود بأن نقول بأننا نرجح صحة الحالة الثالثة، لأننا نستبعد أن يكون الكاتب والصحفي لم يتفطن لمختلف قراءات رسالته. هل كان يعتقد أن السيدة بن غبريت بحاجة إلى دعم من هذا القبيل يتزعمه شخصٌ في وضع غير مريح كوضع كمال داود؟

وفي كل الحالات لو كنا في مكان وزيرة التربية لانتفضنا ولتبرأنا من الكلام الخطير الذي جاء في المقال، لأن توصيفه للوضع الراهن في المدرسة الجزائرية يؤجِّج نار الفتنة في مجتمعنا. ألم يقل الكاتب بأن النار ستشتعل وأن “أفغنة” الجزائر قادمة إن لم تمض الوزيرة في تنفيذ مخططها الذي لم نر نحن فيه سوى اختلاف في الرؤى… كثير منها ذات طابع بيداغوجي وقليل منها إيديولوجي؟

إنه من المؤسف حقا أن يسعى كتابنا ومفكرونا الذين تأمل فيهم البلاد خيرا إلى إثارة مثل هذه المواضيع التربوية بلهجةٍ نارية في صحيفة ذائعة الصيت، موزعين الاتهامات يمنة ويسرة دون مبررات منطقية. ليت أحدهم يعيد قراءة هذا المقال ويدلنا على الحجج والأفكار التي بنى عليها كاتبه موقفه الحاد والخطير على أكثر من صعيد. 

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
45
  • منصف

    ”إننا سوف نكسب معركتنا لا بمقدار ما نقتل من خصومنا و لكن بمقدار ما نقتل في نفوسنا الرغبة في القتل.“
    المهاتما غاندي

  • أبو بكر خالد سعد الله

    عندما كتبت هذا الموضوع، لم أكن أتصور أنه سيكون محل كل هذا التفاعل. وهذا شيء جميل .
    غير أن المؤسف والذي أستغرب فيه هو التنابز بين بعض المعقبين بينما المراد من المقال هو التنبيه إلى حدة وخطورة الخطاب الذي جاء على لسان كمال داود.. وهو ليس الوحيد طبعا من بين مثقفينا.

    يمكن لكل منا الدفاع عن رأيه دون اللجوء إلى العنف اللفظي في إظهار أحقاد وحزازات وحساسيات وجهويات لا فائدة منها عندما يتعلق الأمر بتقديم الحجة الدامغة.

    نرجو ألا نكون كمن "ينهى عن خلق وياتي مثله". هذا يصدق على الكتاب والمعقبين.

  • الهادي

    تبحثين عن الاندماج في الاستدمار على طريقة قدامى الاندماجيين في العهد الكولونيالي وقد كانت فرنسا ترفض ادماجهم لانهم (انديجان) اما عن بن رمعون فقد دخلت التاريخ بتلك المقررات المهبولة -لجنة بن زاغو_ وقد كانت عضوا فيها وتعتبرها اسلاخات الجيل الاول وهي مقررات تثير الشفقة على عقول الاطفال دوي (07_09) سنوات اد ملات محافضهم وادهانهم الصغيرة باشياء لا علاقة لها بالتعلم السليم بيداغوجيا ويلمس هدا كل دي بصيرة الا حزب فرنسا المخرب

  • الهادي

    ;وقبل الاستقلال اي ثقافة كانت نحن نعرف شحما ولحما الدين يتسابقون للحصول على الجنسية الفرنسية عن طريق اثبات_ثقافتهم- الفرنسية لدى المراكز الثقافية الفرنسية وارسال نسائهم يضعن في فرنسا للحصول على جنسية فرنسية هل هؤلاء تهمهم حقا الجزائر انهم مثل الدين صوتوا ضد الاستقلال في 1962 الشهير والموثق وقدكانوا بضعة مئات الاف هل سيتخلون عن خدمتهم للسادة

  • ميمون

    طبعا استاذك هذا لم يعلمك اداب الحوار 1+1=2
    يا عبيد التاريخ ان اردتم ان تعبدو التاريخ اعبدوه جيدا
    من سبق الاعراب في العلوم هم حضارات كثيرة
    ام انكم تزورون التاريخ لتقرؤونه كما تشاؤون
    لا و الف لا ليس العرب من كانو سباقين للعلوم
    ودعك من التعالي و المدرسة العليا للجامعات
    مجرد مسميات يا ربي الا صدق واحد فيهم

  • طالب عند الاستاذ بوبكر

    هذا الذي يتكلم ابو بكر خالد سعد الله أستاذ جامعي قسم الرياضيات/ المدرسة العليا للأساتذة- القبة ابن مدينة قمار بالوادي هو عالم رياضيات مثله مثل العالم بوجلخة ابن مدينته الذي هربه اذناب فرنسا وهو اليوم في الولايات المتحدة الامريكية متمكنين في الرياضيات وباللغة العربية والانجليزية واخيرا الفرنسية فقط لمساعدة التعبانين والحابسين الذين يجدون الاسباب والاعذار ان الرياضيات لا تدرس ولا يفهمو العربية ..لعلمكم يااذناب ان من درس واسس الحساب والطب والهندسة والفلك كان بالعربية فقط الفاشلين ولحرك من يرى العكس

  • nostradamus

    and you, when will you be here in your country ?
    I mean Douar

  • الجزائرية

    اتركوا الجميع يتكلم،فبلدنا قد اكتسب مناعةتمكنه من"صراع الأفكار"حتى وإن كان مستوى هذه الأفكارلايزال بعيدا عن العمق المطلوب.لكننا نكتشف بعضنا البعض كأشخاص أونخب وشيئا فشيئا سنتعلم كيف نصقل أفكارنا ونرتقي بها إلى مستويات أعلى.وكيف نحترم بعضنا البعض حتى وإن اختلفنا..لكن الأمر الثابت هو أن لا نختلف في الجوهر ومصالح الأمة وقيمها لأن ذلك هواحترام لأنفسنا بالدرجة الأولى.أما عن داود فهو يعيش أزمة صراع داخلى لهويته الفكرية مثل الكثيرين حتى وإن كان من أبناء الجيل الحالي لكن الأكيد أنه ليس دائما على خطإ .

  • شاوي لاعلاقة له بالعرب

    تريد ان ننادي على اسرائيلي او ايراني او امريكي يؤدبك ياعربي
    استحي ياعربي
    انصحك للذهاب الى حدود اروبا وترى بعينك مايفعله الاروبيون باختك وامك وعربك
    او اذهب لاسرائيل ايضا نساءكم يفعل فيهن برعاية عربية
    وصفك للامازيغ بالحركى غلط بل انتم الحركى
    خرج العرب من اسبانيا انظر لاسبانيا
    سنة 2020 ستكون صعبة عليك وعربك لو كنت مكانك لحجزت مكان باليمن والسعودية يا عربي
    وانتهي عن التهديد لاننا نعرف تهديداتكم تجاه اسرائيل وايران وامريكا وو والنتيجة اختك العربية تنكح بالمسجد الاقصى

  • السعدي

    يمكن اضافة الكاتب_امين الزاوي_ الى هده الفئة الدي نشر مقالا في جريدة الخبر_15سبتمبر يصب فيه جام غضبه على المنتقدين للورة بن رمعون مدعيا بانها تريد الاصلاح لانها تتمسك بالفرنية كغنيمة حرب حسبه صابا جام غضبه على العهود السابقة-خروبي ونايت قاسم والابراهيمي_ باعتبارهم-دواعش وتكفيريين وسلفيين_يا لبؤسه مبينا على عداء واضح لتمسك المجتمع بقيمه الصافية الضاربة في الاعماق والتي وقفت صامدة ضد المسخ الصليبي كاشفا عن شدوده الروحي وتاثره بالفهم الكنيسي للاسلام-والاباء البيض

  • وليد دوار

    لا تتعجبو انها النرجسيه التي تملا قلوب هؤلاء كيف لا وهو يحمل في جيبه اكثر من جائزه فيضن نفسه انه شد الذئب من ذيله انهم مستعدون ان يبيعو كل شي اوطانهم من اجل حفنات انتم تعرفونها مغموسه بالذل والمهانه هو ببساطه يبحث عن جيل ممسوخ وكفي

  • وحيد

    لم تتم الاشارة الى الدور القدر الذي تقوم به صحافة الفرونكوش و الفرونكوليبرالية في زرع الفتن بنشر مثل هذه المقالات

  • عزالدين

    ماذا فعل السود الأفارقة بفرنسيتكم ماذا فعل ابناء الحركى بفرنستهم إن العرب ملكلوا العالم لقرون لم يملكها الفرنسين أو الأمريكيين لكن يبدو أنك ومن خلال كتابتك لست عربيا و فاقد الشيىء لا يعطيه لا كن عليكم شكر العرب على أخراجكم من ظلمات الجهل وعبودية البزنطيين اللذين قهروكم ولا زلتم تمجدونهم إلى اليوم سيعود العرب إلى الواجهة رغم انوفكم ،العرب حرروكم من عبودية البزنطيين والرومان رحمة الله عليك يا عقبة ابن نافع العربي

  • abdelkader

    هذا كمال>>الناقص والنكرة كان في " دوار" ضواحي "غليزان " وكان يحلم أن يزور مدينة وهران فإذا به يجد نفسه في" باريس " فلا تلوموه لأنه غارق في حلمه ، اصبروا عليه قليلا لعله في يوم ما يعود إلى " دواره" ليرعى عنزاته ...قال الله تعالى: {الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا ...}التوبة ٩٧

  • عزالدين

    الكل يعلم أن في الجزائر مخطط لفرنسة الجزائر ونزع هويتها العربية تحت شعار الفرنسية غنيمة الثورة وتارة أخرى تحت شعار نحن أماغزيغ عربنا الإسلام فمنذ متى اتى الإسلام ليعرب الشعوب لماذا لم يعرب تركيا العثمانية او الفرس لذالك هناك من يريد أن يجد له هوية وتاريخا على حساب عروبة ومجد الجزائر وحضارتها العريقة بإعاز من فرنسا الإستعمارية الحقودة،المقيتة ،الموت لفرنسا والمجد للشهداء الأبرار والمجد لعرب وامازيغ الجزائر.

  • التغزوتي

    شكرا لك دكتور على التنبيه للغافلين لعلمك فقط ما لم تقله بن غبريط من باب التقية والدبلوماسية قالته السيد قريفو من 30عاما وما تظن أن الإسلامويين لا يفعلونه ولا يفكرون فيه فعلو ما أشنع منه في سنوات التسعينيات.العركة موجودة بالقوة حينا وبالفعل حينا آخر..ولا أظن أن أهل الهوية والثقافة هم الذين ينتصرون..

  • بدون اسم

    واش من زواف،روح ترقد يا ولدي،راه راسك مسوس

  • samira

    لقد افسد علينا الزنادقة و تجار الدين اجيالا متعاقبة من شبابنا الجزائري و انجبت سياستهم افرادا عاطلين عن الابداع العلمي و الثقافي و عاجزين عن التواصل مع الخارج و عرقلت اندماج الجزائريين كمجتمع في ركب الدول و المجتمعات الديمقراطية المتطورة. لقد كانت سياستهم بمثابة الدمار الشامل للجزائر كلية و في شتى الميادين. آن الاوان ان يترنح دعاة الظلامية حتى تسطع علينا شمس القرن ال 21 و نعتمد اخيرا على المنهجيات الحديثة للتعليم. و كمثلي الكثير من الاولياء يساندون الوزيرة بنغبريط لأن إصلاحاتها هي عين الصواب

  • samira

    التوجه الى الثقافة العربية بعد الاستقلال أنتج لنا انسانا جاهلا اميا متخلفا...بدويا مريضا مجنونا قلقا شرسا غير متأدب ومجتمعا انانيا لا يرحم كسولا خاملا لا يعمل غشاشا لصا سارقا محتالا ... مجردا من حب الوطن والتضحية من اجله. الشباب عندنا يحتكمون الى شيوخ 70 سنة المساجد ممتلئة والقلوب فارغة والبطون مملوءة والعقول ركيكة. بينما في المجتمعات المتحضرة الابداع حسن القيادة وحسن التدبير والابتكار

  • وكيف يكون في الاختلاف نقمة ☻

    كل شخص وله رايه الخاص به
    كل انسان و له رؤيته خاصة لما يدور من حوله
    فلا نستطيع ان نكذب على انفسنا ونقول نحن كلنا متشابهين
    انا مثلا لا اعرف من هو . كمال داود . ولا اعرف من هو .. ابو بكر خالد...
    ولا يهمني ان اعرف رايكما في اشياء تافهة لا تهمني
    ربما اصبحت الكتابة اليوم مجرد تسلية بين المثقفين
    ليس جميل ان نفكر في مكان غيرنا وكاننا منزولين
    يكفي ان يظهر كل واحد طريقته الخاصة في التفكير
    ولا دخل لفلان في علان دون انتقاد بناء
    شيئ ما يشبه بصمة الاصبع الخاصة بكل انسان
    فكيف يكون في الاختلاف رحمة
    وكيف

  • بدون اسم

    سبب الإرهاب هو أن الزواف أحس بقرب زواله فهرع لفافا لتنجده فأعاد القتل والتدمير والإرهاب كعادته منذ أوجدته فافا من 15 أوت 1830 وهو قتل وسحل وتدمير الجزائريين من أجل أن تحيا وتتمتع غجر الإفرنجة بخيرات الجزائر ويتمتع الزواف بالخسة والدناءة التي تسري في عروقه فهي من جيناته وطبيعته لا يستطيع العيش إلا مركوبا

  • بدون اسم

    كمال دافيد من ذراري الزواف يا بني وما أدراك ما الزواف

  • بدون اسم

    متى كان الزواف على حق الزواف لا يعرف إلا الخسة والعمالة الزواف لا يعرف إلا قتل الجزائريين وتدمير مدنهم لتهنأ أمه فافا

  • بدون اسم

    الذي سيطر على المدرسة الجزائرية وخرب أبناءها هو الزواف ولكن الأوحال بالمرصاد ستقذفه في مجاري المياه المستعملة إنا نراه قريبا ويراه الزواف بعيدا .
    لما يا شروق تنشري لكل عنصري ولا تنشري الرأي الأخر

  • بدون اسم

    وكان ندائهم في محله
    وافعال الداعشيين الفيسيين اكدت انهم كانوا على حق
    و

  • ahmed

    حقيقة لا مفر منها ان الاسلاماويين همهم الوحيد السيطرة المطلقة علي المدرسة الجزائرية..باسم الاسلام ¥والعربية...وما قاله داود في هدا الشان حقيقة..

  • لؤي

    بل كلامه صائب مئة المة ، لانه للقضاء على الباعوض جفف المستنقعات ، وسبب ارهاب التسعينات كان تعريب المدرسة وجلب الاخوان لتدريسنا هم و الوهابيون ، و عليه بعد عشر سنوات تعريب حلت الكارثة ، وليوم نفس الشيء ، لو تم السماح ببقاء الوضع الداعشي في المدرسة كما يريدون هؤلاء الرعاع ، فسنكون كسوريا بعد عشر سنين او اقل ، لهذا كافحوا المستنقل ، لابادة الباعوض

  • عبد الحميد السلفي

    السلام عليكم.
    ونطق أحد دواعش العلمانية رافعا رايته السوداء تحت نشيد لاماسييز مغيرا (من الإغارة )على طاحونات الإسلاميين لتدميرها وتخليص الوزيرة من ظلاميتهم التي تمنعهم من التنعم بالحرية الفرنسية القابعة على البركيني والبرقع.

  • جزائري أصيل وفقط

    كمال داود عندما نفث سمومه وخنجره للرسول والصحابة باهانته لهم اصدر احد الدعاة الجزائريين السلفيين بهدر دمه باباحة دمه لأنه ارتد على دينه ووطنه -التخابر مع فرنسا وبن غبريط - لكن العدالة جرت مجراها ولا ندري فحوى المحاكمة على مااظن برأته واتهمت السلفي

  • جزائري أصيل وفقط

    كمال داود رجل ملحد دما ولحما نبت الحاده وعلمانيته في فرنسا وحبه لفرنسا وثقافتها وايدلوجيتها العنصرية كمال داود كاتب جزائري علماني لاءئكي شهير حجدا جدا لدى الغرب اصبح مدللهم وعبيدهم يدجون له بالجوائز الثمينة لأنهم يعرف كيف يؤجج الوضع العربي الاسلامي بنفث سمومه النارية ضد المدرسة الجزائرية الاصيلة النابعة من الهوية الوطنية ومقدساتها فهو منبطح تماما مع الفرنكوشن الحلاليف المتخلفون ذهنيا وفكريا حيث يريد جعل المدرسة الجزائرية علمانية لائكية الحادية بقيادة بن غبريط وحاشيتها الخونة لوطنهم ودينهم عندما

  • بدون اسم

    يذكرنا هذا بالنداء الذي أطلقه ذات يوم أبناء فرنسا لانقاذ الديمقراطية ممن؟...و بالفعل حدث الانقلاب على الشاذلي رحمه الله و تم اغتيال الديمقراطية وهي في المهد و إدخال البلد في دوامة الدم و الدموع لزالت تبعاتها إلى يومنا هذا؟ فهل سيعيد التاريخ نفسه و ينجح ابناء فرنسا ذلك اليوم و تغريب ما بقي من قيم و مقومات الأمة؟؟؟

  • سليم سليم

    ومما يحسب لنورية انها اسكتت الاضرابات المرض العضال من التعليم و صادرت بعضا من سبل المحسوبيات وحققت جزءا من محاسن العولمة التي ذكرها الدكتور ابوبكر منذ سنوات و مناهج الجيل الثاني مخففة ومدمجة تتوافق وطاقة استيعاب الطفل حسب سنه في اغلب المواد نقول هذا لاننا نركب سفينة واحدة اذا نجت نجا الجميع و اذا غرقت هلك الجميع فالصراع افكار فمن يبرز عضلاته فقد تجاوزت الحضارة ذلك فجميل ان تتصفح الغارديان الان وتشاهد على المباشر التفاعلي كيف يناقشون التعليم بعد هزيمة ماي رئيسة الوزراء بالامس

  • الطيب

    أين نحن من العمل و بذل الجهد !؟أين نحن من حكم راشد نتباهى به أمام الأمم !؟ لو وجد دواد هذا حضارة قائمة بذاتها ما فكر أن يمسها بسوء بل سينظم إليها رغم أنفه حبًا في الانتماء لها ...نحن نعيش الوهم و الزيف و التزييف !

  • الطيب

    خلوه يحكي على روحو ! ڤاع العالم راه يحكي ! " الأمة التي يزعزعها واحد مثل كمال داود و يوقعها في جحيم الفتن باطن الأرض خير لها من ظهرها . داود هذا يتكلم و له أن يتكلم لأنه وجد فجوة ، وجد فراغ ، وجد أمة متناحرة ، متآكلة نخرها السوس ، وجد مقبرة واسعة تسمى نفاقًا أمة ! نحن في 2016 فأين نحن من التعليم !؟ أين نحن من الحضارة !؟ أين نحن من الدين العظيم الذي صنع أمة !؟ أين نحن من الخيرية !؟ أين نحن من تأمين غذاءنا و دواءنا و ملبسنا !؟ أين نحن من تأمين أطفالنا في شوارعنا المخيفة و في مدارسنا المنكوبة !؟ ..

  • سليم سليم

    لنضع فكر كمال دوود في مرآة عاكسة للتفوق الحضاري في لغة الحوار بالامس الاربعاء كانت في مجلس البرلمان مساءلة لرئيسة الوزراء تيريزا ماي من المحافظين وجيرمي كوربي من العمال الاخير يدافع عن نموذج المدرسة الحالية و العجوز ماي تحن لنموذج الخمسينات ندعوه اولا ليستمع لقواعد لغة الحوار الانجليزية وليس الفرنكوفيلية و ثانيا كيف يلغي الشخصنة ويحتمي بالفكرة عند الطرح فلغة التطور لاتقبل لغة الحرب ولهذا الانجليزية بسطت نفوذها وبقيت الفرنكفونية رهينة الفرنكوفيليين الاسياد والاخرون عبيد

  • عمر الخيام

    تتمة:عصفوران بحجر واحد:إذ يصبح ذلك المسؤول والوزير تحت رحمة السلطة ينفذ من غير مناقشة،فهو أشبه بدمية كراكوز،وعندما تريد أن تتخلص منه تتخلص منه بكل سهولة كاستجابة لمطلب شعبي.ليس المشكل في نقصان دودة(كمال داود)ولا في لا في القائمة على شؤون اسطبل داود(كمال داود واسطبل داود)المشكلة في الباب العالي لإسطبل داود،ومن يمسك مفاتيح الاسطبل.نحن ندور في حلقة من مفرغة:يقال وزير وينصب منهو أسوأ منه.إذا أتاك الزمان بضره ومضى عهد العز و انقضا

    فارقص للقرد في دولته وقل يا حسرتا على ما مضا

  • عمر الخيام

    كمال داودالنكرة،ووزيرة مختارة وفق المعايير السلطوية هؤلاء الذين لايساوون صفرا وأمثالهم يشغلون الناس في بلادي بلاد الشهداء والأولياء الصالحين،صنعت الصحافة الجزائرية من كمال داود سلمان رشدي جديد!مشاكل الفرد النفسية تبدأ من اللحظة التي يعطي فيها بعض مشاكله حجما أكثر مما هي في الواقع،ومشاكل المجتمع من اللحظة التي يعطي فيها سقط المتاع قيمة أكثر مما هي عليه في الواقع ,ينسى المهم والأهم.السلطة لا تختار إلا الحثالة وتسند إليهم المناصب الحساسة،وهكذا تجعلهم في مواجهة مع الجماهير،وهكذا تصيب السلطة عصفورين

  • اللغة العربة اصابها داء ليس له دواء

    اسلوب مبالغ فيه لكنه صائب نوعا ما
    نستطيع ان نقول على كمال داود
    انه يتمتع بمخاوف مستقبلية مدروسة في ذهنيته
    ولقد درس اللغة الفرنسية ونال شهرة باللغة الفرنسية
    واعتقد ان اسلوبه في الكتابة هو سبب نجاحه
    فتعبيراته مؤثرة و تجلب اهتمام القارء
    والدليل هو هذا المقال الذي بدى وكانه اشهار .. لكمال داود
    طبعا من له القدرة على توقع احداث المستقبل
    ثم يسرد توقعاته باسلوب المبالغة في التخويف و التهويل
    استهداف نقطة الخوف عند الانسان معروف به القران
    الترهيب - الترغيب = الترهيب
    المبالغة + التهويل = الترهيب

  • azer_DZ

    ان الفوضى انتقلت الى الفكر وهذا اخطر من الحرب . ان سياسة الغموض احيانا والتلميح احيانا اخرى ادت الى دخول المدرسة في متاهات لايعلمها الا الله والراسخون في العلم .
    ان المدرسة مكان لتعلم العلم والمعرفة وتحصين المجتمع من اعدائه وهي القاطرة التي تساعد المجتمع على عدم الخروج عن سكة التقدم ليحافظ المجتمع علىكيانه .

  • جميل يسري

    لا فض فوك يا أستاذ يا شيلا من ذاك الأسد..لقد اطلعت على مقال الدعي الذي أشرت أليه فألفته كما وصفت بحق مقال حرب و نذير ثورة عارمة و فوضى لا تبقي و لا تذر...قل لي بربك يا أخي خالد هل سمعت عدوا لله من اليهود أو النصارى أو المجوس أو البوذيين أو الهندوس أو ما شئت من الملل يحمل كل هذا الحنق و الكره و المقت للإسلام و أهله؟! إن هذا التطرف هو من غرس فرنسا في الجزائر المجاهدة و قد أتى أكله في هذا الخلق المريض الممسوخ الذي يرمي غيره بهيستريا الهوية و صدق من قال رمتني بدائها وانسلت و إذا لم تستحي فاصنع ماشئت

  • سليم سليم

    لا فضَ فوك يا دكتور انها الترجمة الحرفية وقد نشر نفس المضمون يوم السبت الموالي على جريدة وهران اليومي لوكوتيديان دورو موضوعا ينم عن اشعال للفتن والا ماهذه المصطلحات الغريبة التي ما كتبها على ما قرأت معربا
    كتب يوما قبله الخميس عبد القادر خليل بنفس العنوان لكن بلهجة معتدلة اعلمي ايتها الوزيرة ان اولئك اللواتي و الذين يحبون الجزائر من قلوبهم على اطرافك لكن كان مبديا لرأيه حيث يدعوها للتمسك بخط مصطفى الاشرف بينما كمال داوود جمع استئصالية كمال اتاتورك ونجمة داوود الحديثة

  • مواطن

    السيد داوود واحد مما يقارب 1000 رجل كانوا تحت قيادة رشيد بوجدرة وكانوا يجوبون البراري بحثا عن الارهابيين ويقتلونهم وحتى (يتهناو منهم )يقتلون كل من له علاقة بارهابي ولو كان شيخا طاعنا طفلا رضيعا او امراة حاملا يكفي ان له رابطة بارهابي/ الحمد لله خلصنا منهم الشعب الجزائري / هذا ماقاله واعترف به بوجدرة لقناة اماراتية منذ 3 سنوات .

  • رابح الشوكي

    هذا الكاتب البائس عبس و بصر ثم أدبر و استكبر ثم نظر فراى أن السياسيين الفاشلين في أوربا وجدوا فكرة التخويف من المسلمين و من التطرف الإسلامي الجارف و الوشيك و الظهور بصورة المنقذ من هذا الخطر الداهم...أحسن طريقة لزيادة الشعبية و بالفعل بعد أن كانوا أحزابا مجهرية أصبحوا ينافسون أصحاب الأغلبية...فقرر صاحبنا أن يركب الموجة قدوته في ذلك سلمان رشدي و شلته...الأمر الذي لم يتفطن له هذا القزم و أمثاله هو أنه كلما حاولوا تشويه صورة الإسلام زاد إنتشار هذا الدين العظيم و زاد إلتفاف المسلمين حوله...

  • مواطن

    كنا أثناء عهد الاستعمار نمقت تلك الفئة من العبيد الوافدين على حانة"لولو" لتناول"الببوش"مع شيء من النبيذ حتى يقال عنهم أنهم متحضرون لأنهم يقفون حيث يجلس أسيادهم.الغريب في الأمر أنهم كانوا على مقاعد الدراسة من الجهلة السفلة لا يبرزون إلا لمصاحبتهم المعمرين المحتقرين لهم.إذن كلام دوود وغيره لا يهمنا.لكن هؤلاء يعتمدون على حقيقة لا يمكن إنكارها وهي ما أنتجته مدرستنا من سلوكات منافية لما جاء به الإسلام بفعل معلمين وأساتذة لا يتحكمون في لغة تدريسهم ولا في مستوى علمهم حتى بالمادة المختصين فيها.هم السبب.

  • نبيل

    "لو كنا في مكان وزيرة التربية لانتفضنا ولتبرأنا من الكلام الخطير الذي جاء في المقال" ولكن نحن لسنا مكان الوزيرة والوزيرة ليست قري منا، بل هي أقرب لكمال منه لنا وكلام هذا الأخير، به، لا " يريد توريط الوزيرة مُلمِّحا إلى أنها تخطط في الخفاء من أجل مشروع غير معلَن" بل يريد الجهر بمخطط، ربما بإيعاز من المخطط، لكي يكون درع لتخفيف الصدمات والتقليل من حدتها، وهو يدرك بل وربما يستعان به من طرف "السيدة بن غبريت" لأنها "بحاجة إلى دعم من هذا القبيل يتزعمه شخصٌ في وضع غير مريح (بالنسبة لنا) لا بالنسبة ل..."