الرأي

الجزائر 2020.. الورشات الأربع

لا أحد ينكر أن الاقتصاد الجزائري لا يزال ينتظر مشروعا يخرجه من السياسات الظرفية التي لا نتجاهل ضرورتها لإصلاح “الأعطاب” لكنها تبقى غير كافية لتضع الاقتصاد على طريق تنمية قوية ودائمة. فالنقاشات الحالية حول ضرورة إنشاء صندوق مستقل وخوصصة البنوك العمومية ليست مهمة كثيرا ما دمنا لا نملك فكرة بارزة عما نريد فعله للاقتصاد الجزائري. وكنا قد ذكرنا في مرات عديدة بأن الاقتصاد الجزائري يحتاج لسياسات هيكلية تعتمد على طموح واضح.

مقالات ذات صلة