-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

الغش في البكالوريا: أحكام بالحبس بين 6 أشهر و3 سنوات للموقوفين

الغش في البكالوريا: أحكام بالحبس بين 6 أشهر و3 سنوات للموقوفين

كشفت وزارة العدل عن صدور أحكام ضد 28 شخصا لمدة تتراوح بين 06 أشهر وثلاثة (03) سنوات حبسا نافذا مع غرامة وصلت إلى 500 ألف دينار بسبب الغش في امتحان البكالوريا.

وأوضحت الوزارة، الأربعاء، في بيان لها أن تطبيق إجراءات مكافحة الغش نتج عنها توقيف 62 شخصا أسفرت عن إيداع 26 شخصا الحبس ووضع 7 تحت الرقابة القضائية عبر 15 ولاية.

وأكد البيان أنه تمت معاينة أعمال الغش المذكورة في اختصاص مجالس قضاء الأغواط، المسيلة، قالمة، الجلفة، سطيف، ميلة، تبسة، غرداية، تيبازة، تسمسيلت، البليدة، البويرة، الشلف، معسكر ومستغانم.

وتتمثل الوقائع موضوع المتابعة في جنحة نشر مواضيع وأجوبة إمتحانات شهادة البكالوريا باستعمال وسائل الاتصال عن بعد.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • عبدالقادر ديب

    لابد من إعادة النظر في القوانين الردعية لمن يمسك بالجرم المشهود و المفعول كجريمة الغش في أي مجال أو تخصص أو نشاط تجاري أو ثقافي أو فني أو أدبي أو حتى سياسي لنقوم وقتها بردع هذه الظاهرة و القضاء عليها نهائيا في القاموس اليومي للوطن ليصير وقتها المواطن يلتزم بالقانون و بالأخلاقيات في ممارساته اليومية بدل حصر الأمر و الردع لمن ثبت غشه في إمتحانات البكالوريا

  • خليفة

    من غشنا فليس منا ، و عليه لابد ان ينال الغشاش العقوبة المستحقة حتى نحافظ على مصداقية البكالوريا في الجزائر.

  • maknin

    فهذه رسالة عاجلة إلى كل مسؤول في مصر... إلى رئيس الدولة، ورئيس الوزراء، والوزراء، ورؤساء الشركات والمؤسسات... إلى كل مسؤول في كل مكان في مصر: "لو رتعت لرتعت الرعية". إن صلاح السلطة سبب في صلاح المجتمع وفسادها سبب في إفساده: "لما فتح المسلمون القادسية أخذوا الغنائم ودفعوها إلى عمر رضي الله عنه وجيء إليه بتاج كسرى وهو مرصع بالجواهر وبساطه منسوج بالذهب واللآلئ، وكان كسرى إذا جاء يدخل تحت تاجه ويجلس على عرشه وتاجه معلق بسلاسل الذهب؛ لأنه لا يستطيع حمله على رأسه من ثقله وكثرة ما فيه من الذهب والجواهر المرصعة، وملابس كسرى مرصعة بالجواهر، ولما رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه مقدار ما وصل إليه من أموال إلى المدينة، بكى وحمد الله وقال: (إن قومًا أدوا هذا لأمناء)، فأجابه علي رضي الله عنه: عففت فعفّوا ولو رتعتَ يا أمير المؤمنين لرتعت أمتك".