القبضة الحديدية بين القضاة وزغماتي.. هل أصبح المخرج بيد بن صالح؟

خلال 20 سنة و الشعب نائم اونساج ووووو قطع الطرقات لاجل الدودانات و الممهلات و غيرها من المطالب التي لا معنى لها و الكل كان يبحث عن مصلحته الشخصية و الان الكل يريد مسح كل شيئ في القضاة و الشرطة و الموظف العمومي بصفة عامة انصحكم غيروا رواحكم من بعد نشوفوا لاننا كلنا كنا نائمين و ما زلنا نائمين.

المشكل بين القضاة و وزارة العدل و تم حله و انتهى الامر و مبروك على القضاة رفع الاجور ان شاء الله يرفعون الاجور الى 100 مليون سنتيم شهريا و فيلا و سيارة و غيرها من الامتيازات في اي دولة تراعي مصلحة شعوبها هناك فئتين مهنيتين تستفيد من اجور عالية و هي القضاة و الاساتدة الطور الابتدائي لانهما اعمدة المجتمع و القاضي يجب ان يكون اجره مرتفع و الاستاذ الابتدائي كذلك بركاونا من التعليقات من دون فائدة اصبحنا نجيد الاهانة و التجريح و التمنشير الانترنت وسيلة للتعلم و ليست وسيلة للقذف و السب الله يهديكم هدا هو مستوانا الحقيقي

20 سنة لم تقولوا يوما : أح ..أو لا ...و الآن حرككم الحراك و تطالبون بحقوقكم و استقلال القضاء باش تقهروا الفقراء فالغني يشريكم بدراهمو .

الشعب يقضي بعدم شرعية إضراب القضاة ، رفعت الحلسة

ما عندناش قضاة ..عندنا منفذّون للأوامر الفوقية .

أرجوكم هل سمعتم هؤلاء القضاة أحتجوا أو أضربوا مرة واحدة في زمن بوتفليقة ،والتفاهم يفهم

أكلي السحت من خدام المعبد
المنجل يليق بكم ليس بينهم من يحكم بي العدل كلهم من في بطونهم الحرام

لاتنتظروا من زغماتي التوقف عند أصطوب , أو الرجوع مارش آريير ولو كان على شفى هاوية عمقها 100 كلم , فالمعروف عنه أنه إذا ديمارا ( لفرانات ماكانش ) أنصحكم بالرجوع للعمل فبعد الأنتخابات سيكون الحل آليا

مصلحة الوطن يا سيدي الصريح تقتضي الوحدة بين الجميع (بستثناء مخلفات النظام البوتفليقي) لا الفرقة والتعنة الذي لا جدوى منه في ضل هذه التغيرات الحساسة

كمواطن الرئيس الذي سأنتخب عليه يوم 12 ديسمبر 2019 سأطلب منه أن يحتفظ بالسيد زغماطي بلقاسم في الحكومة التي سيشكلها ... جيش شعب معك يا زغماطي في اقتلاع جذور الفساد البوتفليقي العميل ضد مصلحة الجزائر

هل لو كانت لهذه جمعية القضاء دوشخصية قوية فل كانت حقا تفرض منطقتها على هذا الوزير الذي بدأ يميل من مهنته لما إتجهو الى بصالح التي إنتهعهدته و مرفوض اصلا من الشعب و ينظرون إستقالته الآن قبل غد يعني جماعة لقضاء لا يهمهم مصير الشعب كما يدعون بل همهم مصلحتهم و الحقيقة المرة لجوئهم الى بن صالح للتدخل بينما كانو بالامس ليس ببعيد يطالبونه بالخروج من القبة السياسية إذا اقول لكم بعد هذا الاستنجاد بمن هو غير معترف به كرئيس دولة من الشعب بانكم ليست لكم اية منفعة و لا تيع ان ت بكم و نطالبكم بالاستقالة و اتركوا ألامر لاهله و سوف يزلزلكم يوم فاتح نوفمبر بإذن الله

# أليس لوزير العدل مستشارين عقلانيين ينيرونه ؟ # الحل في يد رئيس الدولة فعلا مادامت وزارة العدل أثارت زوبعة مبرمجة سلفا وتجنبت متعمدة التفكير في أبسط الحلول ولو كانت ذكية لكان قد ألتزمت السكوت بشأن بيان التجميد الصادر على أعضاء المجلس الأعلى للقضاء مؤقتا ولو مشاب ببعض الخروقات التي كانت ممكن أن تبرر بضرورة مصلحة الوطن العليا ( حتى المحرمات الواردة في القرآن أوجد لها الله سبحانه أستثناءات ) بينما رعونة ومزاجات محيط وزير العدل أرادوا لها أن تكون أقدس من القرآن وفوق مصلحة الوطن العليا .

الغرور والرعونة باستغلال النفوذ بالتحصن بالأستناد بموقع الشرفاء من الرجال الذين يساندون العدالة وليس الأشخاص المرضى نفسيا كذلك أستعمال قوة السلطة الشرعية للتسلط بطرق غير شرعية وعدم أحترام أبسط حقوق الموطن ومصلحة الوطن العليا من طرف المخول لهم للم شمل كل الطاقات الجزائرية من أجل العمل للخروج من الأزمة هم الأساس في التعفن وقد يكون أمر التخطيط لإثارة الززبعة ( الفاسد لايحتاج للنقل إنما للعزل ) إثارة الزوبعة إمر أراه متعمد خدمة لمصلحة العصابة وليس عرضيا (( فضلا على الرعونة والمرض النفسي , بيدوا أن هناك خيانة في مكان ما تعمل لخدمة مصلحة العصابة وأعداء الوطن ))