-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الجزائر ـ تنزانيا سهرة الخميس ضمن المباراة الأخيرة من تصفيات "كان 2023"

الخضر.. جولة لإثبات الذات

ح. سمير / ع. ع / ب.ع 
  • 4936
  • 0
الخضر.. جولة لإثبات الذات
موقع الفاف
المنتخب الوطني

يسعى المنتخب الوطني لإضافة فوز جديد إلى رصيده وتحقيق العلامة الكاملة عندما يستضيف، سهرة الخميس، منتخب تنزانيا، في المواجهة التي يحتضنها ملعب 19 ماي 1956 بمدينة عنابة، في ختام تصفيات كأس أمم إفريقيا 2023 التي تحتضنها كوت ديفوار مطلع السنة القادمة.

ويراهن المدرب الوطني جمال بلماضي على إنهاء التصفيات بنفس القوة، واللعب بنزاهة أمام المنتخب التنزاني الذي يريد الاستثمار في عديد الغيابات التي يعاني منها المنتخب الوطني، من أجل تحقيق نتيجة التعادل التي تضمن له التأهل على حساب منتخب أوغندا الذي يواجه النيجر في المباراة الثانية عن ذات المجموعة السادسة.

وكان المدرب الوطني أوضح مع بداية التربص بأنه سيحاول استغلال مباراة تنزانيا لتحسين طريقة دفاع الخضر وإيجاد الحلول لبعض المشاكل الهجومية.

وكان تعداد الخضر قد اكتمل مساء يوم الثلاثاء بالتحاق القائد رياض محرز، حيث شارك بشكل عادي في الحصتين التدريبيتين الأخيرتين اللتين أجراهما المنتخب الوطني يومي الثلاثاء والأربعاء.

في المقابل تبقى الشكوك قائمة بخصوص مشاركة الثنائي، رامي بن سبعيني وبغداد بونجاح في مباراة اليوم، اللذان يتجهان لتضييع مباراة اليوم، وهذا بسبب معاناتهما من الإصابة، وهذا رغم أن الناخب الوطني كان قد بدد مخاوف المتابعين بشأن وضعية اللاعبين، في وقت كان مدافع ليتشي الإيطالي، أحمد توبة اندمج الثلاثاء في التدريبات الجماعية وسيكون بنسبة مؤكدة ضمن التشكيلة الأساسية التي سيعتمد عليها بلماضي سهرة اليوم أمام تنزانيا.

في ذات السياق، سيواجه المدرب الوطني بعض العقبات خلال المواجهتين المرتقبتين أمام تنزانيا وخاصة في المباراة الثانية أمام منتخب السينغال من أجل ضبط التشكيلة الأساسية، لاسيما على مستوى وسط الميدان، وهذا في ظل الغيابات المؤثرة التي عرفتها قائمة “المحاربين” خلال هذا التربص، لأسباب مختلفة، في صورة حسام عوار الذي تعرض إلى إصابة في مباراته الأخيرة مع ناديه روما الإيطالي، وكذا متوسط ميدان الميلان إسماعيل بن ناصر بداعي الإصابة، فضلًا عن نبيل بن طالب المنضم حديثا إلى نادي ليل الفرنسي، بسبب عدم جاهزيته.

إلى ذلك، عرفت قائمة المنتخب الوطني خلال هذا التربص غياب كل من المهاجم إسلام سليماني، الذي انضم إلى نادي كوريتيبا البرازيلي، وكذا النجم الجديد لمولودية الجزائر يوسف بلايلي.

من جهة أخرى، عرفت القائمة عودة المدافعين يوسف عطال وريان آيت نوري العائدين من الإصابة.

وبالرغم من تقلُّص خياراته الفنية بسبب هذه الغيابات، إلا أن ذلك سيكون فرصة سانحة للمدرب الوطني  لتجريب بعض اللاعبين، اعتبارا أن مباراة تنزانيا تعتبر شكلية بالنسبة للمنتخب الوطني الذي ضمن تأهله مبكرا إلى “الكان”.

هذا وسيدير المباراة طاقم تحكيم من البنين يقوده الحكم الرئيسي جندو لويس بمساعدة مواطنه إيريك آييمافو آيمار أولريش والطوغولي جوناتان كوفي، بالإضافة إلى الحكم الرابع البنيني ايسا محمد ومحافظ اللقاء التونسي بوساير بوجليل.

ويحتل المنتخب الوطني، الذي ضمن تأهله إلى النهائيات، صدارة المجموعة السادسة برصيد 15 نقطة، متبوعا بمنتخب تنزانيا برصيد 7 نقاط  ثم أوغندا بـ4 نقاط، وأخيرا النيجر في المركز الرابع بنقطتين.

للتذكير، فإن المنتخب الوطني سيتنقل إلى داكار لمواجهة “أسود التيرانغا” وديا في الـ12 سبتمبر الجاري بملعب ديامنياديو بضواحي العاصمة السنغالية.

يذكر أن أزمة حقيقية كادت تحدث قبيل انطلاق التربص، الذي تم تحويله في آخر لحظة من مركز سيدي موسى بالعاصمة إلى قسنطينة، وهذا بسبب سوء أرضية ميدان سيدي موسى.

المدرب الوطني جمال بلماضي:
“علينا التأكيد أمام تنزانيا والباب مفتوح أمام بلعمري بلايلي ومبولحي”

قال المدرب الوطني جمال بلماضي أن مواجهة الخميس أمام تنزانيا التي تدخل في إطار الجولة السادسة من تصفيات كأس افريقيا 2023 المؤجلة الى سنة 2024 ومباراة الأحد الودية أمام المنتخب السنغالي، مهمتان وعلينا أخذ الأمور بجدية.

وقال في تصريحات في المنطقة المختلطة: “كل المباريات مهمة بالنسبة لنا، بالطبع مباراة تنزانيا مهمة بالنسبة للمنافس، هم بحاجة ماسة إلى نتيجة إيجابية تعادل مثلًا من أجل التأهل إلى نهائيات كأس إفريقيا، وهذا ما يجعل التنافس كبيرا في المواجهة، بعدها سنواجه السنغال وهو منتخب معروف وقوي في إفريقيا”.

وأردف: “في كل مرة يتعلق الأمر بمباراة للمنتخب الوطني يجب أن نأخذه بجدية وكلنا ينتظر هذا؛ لأن فترات التوقف الدولي قليلة خلال العام، لهذا نحاول خلال كل تربص العمل بجد من أجل التطور ورفع المستوى، خاصة مع اللاعبين الجدد الذين التحقوا بنا مؤخرًا”.

كما كشف بلماضي خلال تصريحاته، أن ملف غويري قد أغلق نهائيا، ما يجعل مهاجم ستاد رين الفرنسي قادرا على حمل قميص الخضر في المواعيد المقبلة، بعد ما مثل منتخب فرنسا في الفئات الشبابية، وقال: “هل تقصد الملف الإداري؟ رسمياً.. اللاعب أمين غويري بات متاحا للعب مع المنتخب الجزائري بعد استكماله كل إجراءات تغيير جنسيته الرياضية”.

وكانت تقارير صحفية قد كشفت في وقت سابق، أن غويري قد حسم اختياره باللعب للمنتخب الجزائري ولن ينتظر دعوة من المنتخب الفرنسي الأول، ومن المتوقع أن يكون حاضرا في معسكر شهر أكتوبر المقبل، ليلتحق بعدد من النجوم الصاعدين الذين فضلوا تمثيل منتخب بلدهم الأصلي،على غرار بدر الدين بوعناني وفارس شايبي وآخرين.

كما أكد بلماضي أنه لن يقصي أي لاعب من المنتخب مادام يقدم الإضافة على الملعب، وأجاب عن مستقبل جمال بلعمري ويوسف بلايلي ورايس مبولحي الذين التحقوا مؤخرًا بالبطولة المحترفة الجزائرية، بقوله: “أتمنى لهم التوفيق، احترمهم كثيرا، لأنهم منحوا الكثير للمنتخب، يمكنهم تقديم الإضافة مستقبلًا للمنتخب في حال ما حافظوا على مستواهم الفني والبدني”.

وفي تصريح لوسائل الإعلام قبيل انطلاق الحصة التدريبية الثانية لتربص الفريق الوطنيّ، أوضح المدرب بلماضي في رده على سؤال حول ما إذا كان استدعاء سفيان فغولي اختيارا تكتيكيا أو من أجل تسهيل اندماج اللاعبين الجدد في الفريق، أن هذا الأخير “لاعب لديه خبرة كبيرة، كما أنه يحب وطنه كثيرا وقدم بتفان كل ما لديه من أجل المنتخب”، وقال في تصريحات أخرى عن اللاعب: “قمت بتوجيه الدعوة لسفيان فيغولي، لأنه لاعب تنافسي، وأنا ليس لدي مشكل مع السن… فقط في الجزائر هناك مشكل مع اللاعبين الذين تجاوزوا ثلاثين عاما، في حين أنه في كل المنتخبات العالمية يعتبر أمر عادي… على سبيل المثال تعداد منتخب السنغال لم يشهد تغييرات كثيرة مقارنة بكأس أمم إفريقيا 2019. اللاعبون الذين ينشطون مع أنديتهم لهم الحق للتواجد في المنتخب، وهذا السبب الرئيسي الذي دفعنا لدعوة فيغولي فهو لاعب مهم، بالنظر لخبرته، وحبه الكبير للمنتخب، وبالنسبة لي اعتبره من أفضل اللاعبين الذين يمثلون المنتخب الوطني”.

وأضاف مدرب الخضر: “ليس لدي مشكل مع سن اللاعبين ولو نظرنا مثلا إلى منتخب السنغال، فإن تشكيلة فريقه لم تتغير كثيرا منذ سنة 2018 رغم تقدم بعض لاعبيه في السن، لأن العامل الأساسي هو الأداء الجيد”.

وتطرق بلماضي إلى مواجهة مواطنه عادل عمروش مدرب تنزانيا ومساعديه الجزائريين، قائلا: “أهنئهم على العمل الجيد الذي يقومون به، من الجيد أن نرى مدربين جزائريين يعملون في منتخبات أخرى، أتمنى لهم الأفضل، ولكن في الملعب نريد الفوز”.

وفي رده على سؤال حول أرضية ميدان ملعب الشهيد حملاوي وكذا ظروف إقامة وفد المنتخب الوطني بقسنطينة، كشف بلماضي أن الفريق الوطني قد حظي باستقبال حار وتكفل جيد منذ قدومه إلى مدينة الجسور المعلقة. كما شكر كل المسؤولين القائمين على المركب الرياضي لحرصهم على جودة العشب الطبيعي والمحافظة عليه.

تصريحات اللاعبين:

سفيان فغولي: مباراة اليوم مهمة لنا للمستقبل

“تحضيراتنا الحالية نعمل فيها على تطوير أدائنا بهدف الفوز بمباراة تنزانيا، حيث نتوقع طريقة لعب مختلفة لهذا المنتخب، وهي مفيدة لنا في المستقبل لإيجاد الحلول، نفس الحال بالنسبة للسنغال، حيث نعلم ما ينتظرنا أمام بطل إفريقيا وهذا ما يجعل كل مباراة مفيدة بالنسبة لنا، وأما عن زيارة عنابة، فأنا أعرف فقط ملعبي البليدة، و”5 جويلية”، وسعيد جدا بهذه الفرصة التي ستسمح لي باكتشاف جمهور عنابة”.

ماندريا: المناصب غالية ولا يهم من يشارك أنا أو زغبة أو بن بوط

“تدريباتنا تجرى في أفضل الظروف، ونعمل على التحضير كما ينبغي لمواجهتي تنزانيا والسنغال، خاصة أمام بطل إفريقيا، والتي ستكون اختبارا جيدا بالنسبة لنا، لتقييم مستوانا، وتحديد ما علينا العمل عليه استعدادا للكان، أما حول مشاركتي من عدمها، فالمنافسة على المناصب في المنتخب الوطني جد مفيدة، في حال قرر المدرب الاعتماد علي سأقدم أفضل ما لدي، أما إذا اختار زغبة، سأحترم قراره وأساعد زغبة بأفضل طريقة”.

قادري: أريد فرض نفسي والتأكيد قبل الكان

“أنا جد فخور بعودتي للمنتخب الوطني، وأتمنى تقديم أفضل ما لدي لإسعاد الجمهور الجزائري، حيث سأسعى لاستغلال أول فرصة تتاح لي مع الخضر، لإظهار كل امكاناتي، بهدف ضمان مكانتي في التشكيلة، رغم صعوبة المأمورية والمنافسة قوية في المنتخب الوطني، لكن في كرة القدم كل شيء ممكن، وأتمنى التواجد مع الخضر في كأس إفريقيا، وكأس العالم”.

جمال بلماضي أكد اقتراب التحاقه بالجزائر
“الخضر” سينقذون أمين غويري من مأزق الدوري الفرنسي

طمأن المدرب جمال بلماضي من قسنطينة، أنصار الخضر باقتراب انضمام أمين غويري للمنتخب الجزائري قريبا جدا، سواء في التربص القادم المقرر في شهر أكتوبر مع ودية أو وديتين، أم خلال بداية تصفيات كأس العالم 2026 التي ستنطلق في القارة السمراء، في شهر نوفمبر القادم، حتى يكون جاهزا لكان كوت ديفوار، يعيش الأجواء القارية قبل موعدها، وصار أمين غويري صاحب الـ 23 سنة وهو لاعب أساسي في منتخب فرنسا لأقل من 23 سنة، يطرح حلولا جمة بيد جمال بلماضي خاصة قي خط الهجوم، حيث بإمكانه أن يكون خليفة لبغداد بونجاح وإسلام سليماني بسبب سنه اليافعة، وإمكانياته في اللعب بالقدمين والرأس والمراوغة والاقتحام والسرعة، وقد يكون انتقاله للخضر حلا للمأزق الذي وجد نفسه فيه مع فريق مغمور فرنسي لا يلعب الألقاب وهو رين، ومستوى غويري أكبر بكثير من فريق ران، كما أن بدايته هذا الموسم مازالت مخيبة للآمال، حيث لم يسجل خلال 338 دقيقة لعبها سوى هدف وحيد، وهي حصيلة بائسة لنجم كبير، بالرغم من أن غويري هداف من الطراز الرفيع، منذ أن كان بألوان نادي ليون، وحتى بعد انتقاله إلى نيس، قبل أن يستقر في ران الموسم الماضي، أين سجل 15 هدفا وهو رقم جيد للاعب في أول موسم له، بلون نادي ران الأحمر.

مكانة أمين غويري بعد تقمصه ألوان الخضر قد تكون خارج فرنسا بداية من الميركاتو الشتوي، وسبق لأندية إسبانية وإنجليزية أن طلبت اللاعب ولكنه تبعثر وأضاع على نفسه موسمين على الأقل في مستوى أعلى من رين ومن الدوري الفرنسي، بعد أن أعلنت إدارة فريق ران عن مشروع كروي كبير، وقالت بأنها ستنافس مارسيليا وموناكو في مزاحمة باريس سان جيرمان، ولكن ران القابع حاليا في المركز السابع لم تتغير حاله، تحت إشراف المدرب الفرنسي جينيزيو الذي يعتبر المشجع الأول لأمين غويري منذ أن كان يقود فريق ليون ويعتبره من المواهب الكبيرة في فرنسا وكامل أوربا.

كان الأجدر الاستفادة من خدمات أمين غويري في مباراتي تانزانيا والسينغال، فالأولى شكلية وفي أجواء جزائرية، والثانية في قلب القارة السمراء وودية، وكان بالإمكان اختصار المسافة، ومع ذلك، فإن أمين غويري سيقدم إضافة مؤكدة للخضر، وسيجعل جمال بلماضي يلعب في الكان القادم كمرشح وليس كضيف شرف، كما أن الخضر سيساعدون النجم غويري على إيجاد دوري أقوى وفريق تنافسي من الطراز الرفيع، كما فعل الكثيرون من الذين كانوا ينشطون مع فرق متواضعة ومنحهم الخضر الانتقال إلى كبريات الأندية ومنهم اسماعيل بن ناصر الذي منحته كأس أمم إفريقيا في مصر بطاقة الانتقال إلى الفريق العالمي الميلان، وغويري يستحق فريقا أقوى من ران ودوري أقوى من الدوري الفرنسي.

بلماضي: فغولي أحد أحسن اللاعبين الذين مثلوا الفريق الوطني

أكد الناخب الوطني لكرة القدم، جمال بلماضي، مساء يوم الثلاثاء، بقسنطينة أن سفيان فغولي يعد بالنسبة إليه “أحد أحسن اللاعبين الذين مثلوا الفريق الوطني، وذلك بالنظر إلى مشواره وخبرته الطويلة مع المنتخب الجزائري”.

وفي تصريح لوسائل الإعلام قبيل انطلاق الحصة التدريبية الثانية التي أجراها المنتخب الوطني بملعب الشهيد حملاوي، أوضح المدرب بلماضي في رده على سؤال حول ما إذا كان استدعاء سفيان فغولي اختيارا تكتيكيا أم من أجل تسهيل اندماج اللاعبين الجدد في الفريق، قال إن هذا الأخير “لاعب لديه خبرة كبيرة كما أنه يحب وطنه كثيرا وقدم بتفان كل ما لديه من أجل المنتخب”.

وأضاف مدرب الخضر: “ليس لدي مشكل مع سن اللاعبين ولو نظرنا مثلا إلى منتخب السنغال، فإن تشكيلة فريقه لم تتغير كثيرا منذ سنة 2018 رغم تقدم بعض لاعبيه في السن، لأن العامل الأساسي هو الأداء الجيد”.

وفي رده على سؤال حول أرضية ميدان ملعب الشهيد حملاوي وكذا ظروف إقامة وفد المنتخب الوطني بقسنطينة، كشف بلماضي أن الفريق الوطني قد حظي باستقبال حار وتكفل جيد منذ قدومه إلى مدينة الجسور المعلقة كما شكر كل المسؤولين القائمين على المركب الرياضي لحرصهم على جودة العشب الطبيعي والمحافظة عليه.

المنتخب التنزاني حل الثلاثاء بعنابة

حل المنتخب التنزاني لكرة القدم، مساء الثلاثاء، بعنابة قادما من مدينة طبرقة (تونس) تحسبا للمقابلة التي ستجمعه سهرة اليوم الخميس 7 سبتمبر بالفريق الوطني الجزائري بملعب 19 ماي 1956 وذلك لحساب الجولة السادسة والأخيرة من تصفيات كأس إفريقيا للأمم 2023.

وقد وصل الوفد التنزاني على متن حافلة نقلت الفريق وطاقمه الفني ومرافقيه من مدينة طبرقة (تونس) إلى مدينة عنابة، حيث تم استقباله بفندق شيراطون عنابة.

وأجرى الفريق التنزاني بعد وصوله حصة استرخاء، قبل الحصة التدريبية التي خاضها صبيحة أمس الأربعاء بملعب 19 ماي 1956.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!